أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - المنظمة الماوية الثورية العراقية - مهمات واقعية من أجل البدء بانطلاقة هذا التحالف الماركسى الثورى!!!!!















المزيد.....

مهمات واقعية من أجل البدء بانطلاقة هذا التحالف الماركسى الثورى!!!!!


المنظمة الماوية الثورية العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 1693 - 2006 / 10 / 4 - 09:32
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


نتمنى ان تاخذ هذة المهمة والحاجة والمبادرة بروح من المسئولية على المستوى الفكرى الطبقى وبنفس الوقت المشاركة الفعلية للنضال والكفاح للعمل على قيام جبهة عريضة وقوية سلمية و مسلحة واضحة صريحة وصادقة امام شعبنا العراقى الصامد وامام شعوب العالم
ضد الغزاة الراسمالية الامبريالية الامريكية والعالمية!!!!!

وبالحقيقة ان لهذة المبادرة هى نابعة وصادرة من قلب وعمق مشاعر وافكار شعبنا العراقى وخاصة طبقتنا الفقيرة والكادحة وهى حاجة ومسئولية ناتجة عن الظروف المهمة والضرورية وا لاحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية الصعبة والقاسية ومن الظلم والاستبداد والاستغلال ومن الجوع والقتل من قبل البرجوازية والراسمالية المحلية والامريكية الذىيعانى بة العراق عراق الاستعمار والانتداب الانكلوامريكى فى عصر قراصنة ذئاب الحضارة و ثيران العوللمة الفاشية الراسمالية والصهونية!!!!!
عراق الثروات والمعادن الطبيعية وقراصنة التكنواقراط النهب والاختصاب وعمائم الترياك وعرباناتهم فرق الموت والاعتقال والقتل تحت دعارة القضاء على الارهاب والعصابات !!!!!


ونقول لاحكر ولا طابوا على هذة المبادرة السياسية للتحالف الطبقى الماركسى الثورى

وان الجهة صاحبة الحاجة والمسئولية الحقيقية هى جماهير شعبنا العراقى وخاصة طبقتة الفقيرة من عمال وفلاحين وكسبة وحلافائهم الحقيقين.

ومن هنا نقدم تقديرنا الى هيئة تحرير الحوار المتمدن فى اخذ هذة الحاجة والمبادرة فى طرحها على صفحاتها وكذلك ايجاد الفرص والامكانيات من كل الاطراف لقوى اليسار الثورى وقوى الديمقراطية وقوى الحركة الشيوعية الثورية العراقية فى المشاركة وابداء المحاورة والنقاش حول هذا الموضوع
كذلك نحن نقدم التقدير والاحترام الى الاستاذ المفكر الماركسى الثورى الوطنى الاممى حسقيل قجمان لما اعطى وشارك فى تحاليل الواقعية حول هذة المبادرة كذلك الى كل اللذين سوف يضفون باشياء مهمة وجيدة تعطى القوة لدفع عجلة هذا التحالف الماركسى الثورى الى الامام لخدمة شعبنا العراقى وخاصة طبقتة الفقيرة!!!
الى التحرير من الاستغلال والاستعباد من سلاسل ثيران الوحشية الراسمالية الامريكية وبساطيلهم العفنة من عراقين!!!!

من الممكن ايجاد هدف مشترك لجميع المنظمات اليسارية والديمقراطية والقوى الشيوعية الثورية فان هدف النضال ضد الاحتلال الانكلوامريكى وفقدان الاستقلال هو هدف مشترك لكل منظمة او حزب او تجمع او تكتل او اى انسان يمكن ان يسمى يساريا حقيقيا.


وان التاريخ مليئ بالتجارب وان الحركات السياسية اليسارية لا تقتصر على الحركات الشيوعية او الماركسية. فهناك منظمات اخرى تعادي الماركسية والشيوعية ومع ذلك تحمل شعارات يسارية وتسمي نفسها منظمات يسارية. و ما هى اللا احزابا انتهازية او تحريفية .
نحن نعتقد ان من خلال هذة المبادرة للتحالف الماركسى الثورى وقوى الديمقراطية سوف تخلع ملابس الزيف والمكر من التحريف والانتهازية وهذة خطوة صحية لكشف مرض الطفيلى اليسارى التى هى ضد الاحتلال الانكلوامريكى!!!!!!!



نحن فى حركة منظمتنا الماوية الثورية العراقية حددنا موقفنا الواضح فى برنامجة ومنهج الماركسى اللينينى الماوى هدفنا الاستراتيجى الثورة الاشتراكية واستلام السلطة العمالية والفلاحية عن طريق النضال الفكرى وعن طريق الثورة الشعبية المسلحة والتى تتمثل فى جناحها العسكرى(جبهة النجوم الحمراء) وبناء المجتمع الاشتراكى وكذلك حددنا الشعارات التكتكية التى مبنية على ضوء الظروف والاحداث التى يمر بها الشعب العراقى
وعلى ضوء الشعارات التكتيكية هى تحالف قوى اليسار و الماركسية الثورية فى جبهة عريضة وقوية
حددنا موقفنا سابقا ومستقبلا حول الحزب الشيوعى العراقى البرجوازى الامريكى
لا نقاش ومحاورة وبالعكس هم اشد اعدائنا واعداء الطبقة العاملة والفلاحية وحلافائهم ونقولها صراحة ان النضال والكفاح ضد الامريكان وجيوشها ومن مطاياهم فى الحكومة المالكى هى اسهل وصورة العدو واضحة امامنا وامام طبقتنا العمالية والفلاحية من هولاء الانتهازين والتحرفين وهم مرض سرطانى وكما عرفهم للينين هم مرض الطفلية اليسارية الخطير على وحدة حركة القوى الشيوعية العراقية وكذلك
خطر على وحدة حركة القوى الشيوعية العالمية.
فلذا يجب النضال ضدهم لانهم هم اعداء الشعب العراقى واعداء الطبقة البروليتارية العراقية.


فاي حزب او منظمة او تجمع يتبنى الماركسية الحقيقية الثورية ولا يضع في منهاجه هدف الاستيلاء على السلطة وتكوين حكومة كهذه لن يكون حزبا ماركسيا مهما اطلق على نفسه من اسماء ومهما طبل وزمر بوصف برنامجة ونظامة !!!!!!



ان مرض اليسار الطفيلى وانتشارة هو


نتيجة المواقف الانتهازية والخاطئة معرفياً لكثير من الأحزاب الشيوعية

اضافة

اعتبار الهيمنة الامبريالية العالمية والامريكية هي مسببة الأوضاع السيئة السائدة

لذا مما جعل ان
الطبقات الرجعية السائدة والنظم المستبدة تتشابك مع الهيمنة الامبريالية في خلق وتكريس البنى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتعمق التجزئة وتعمل على إنجاح مشاريع تلك الهيمنة

لذا من الواقع الطبيعى لتلك الاحزاب الشيوعية التحرفية المنهج والنظام

أصبح دورها هامشياً وأنها تدور في فلك عدة أزمات وأن القمع الدكتاتوري كان له أثار كبيرة على هامشيتها وأن قسماً منها أصبح في مواقع ليبرالية وداعية إيديولوجية لمشروع الهيمنة الأمريكية الامبريالية..

وكذلك مما اعطى وفسح المجال والفرصة الى

بروز تيارات إسلامية سياسية متعارضة ، فمنها رافض للاحتلال ومنها يعمل في إطار مشروع الشرق الأوسط الجديد ( كبعض قوى السلطة العراقية الطائفية).

فمن التحليل الواقعى اى الدياليكتيكى المادى يعطينا ان الموءشر للنظمة الرجعية

العربية التابعة والاستبدادية والحركات الأصولية المتحالفة مع المشروع الأمريكي ، والأحزاب الليبرالية تعد جزءً من القوى المندمجة في النمط الرأسمالي العالمي وتعمل ضد الطبقات المهمشة والفقيرة(العمال والفلاحين والكسبة والكادحين) وضد مشروع التقدم العربي بقيادة الماركسية الثورية فى الشرق الاوسط


قبل كل شىء من البداء باى عمل مشترك لا بد من وجود

هذه القضايا!!!!! هي ما يستدعي من القوى الماركسية الثورية النظر و العمل عليها!!!!!!!!


من الضروري ان يضع الحزب او المنظمة او تجمع او تكتل او حركة ماركسي ثورى شعاره الاستراتيجي بصراحة ووضوح في برنامجه ونظامة؟


شرط وضع هدف دكتاتورية البروليتاريا في المنهاج لا مجرد كلمات بل بالعمل المثابر المتواصل في سبيل تحقيقة ؟


ان الهدف الاستراتيجي لجميع الاحزاب الماركسية الثورية هو نفس الهدف، هدف قيام الثورة الاشتراكية و استلام السلطة وبناء مجتمع اشتراكي،



الاحزاب الشيوعيةالثورية مهما كانت المرحلة التي تجتازها، سوى منظمات بروليتارية ثورية، منظمات لا يتحقق منهاجها الاعظم الا بثورة المسلحة البروليتاريا ودكتاتوريتها، واذا كان مما يخيف البعض ذكر هذا الهدف ويرعبه فمن الافضل لها ان تتخلى عن الطريق وان ترمى اثوابها المزيفة التى لا يطيق حملها والتملق بها، وان تكون شجاعة وتواجة الواقع بكل بسالة وتحمل المسئولية العاتقة علية!!!


وان لايخفى شعارة الاستراتيجى عن العدو اى الحكومات والانظمة التى تقوم بقمع وتعذيب واضطهاد المظمة او الحزب وكذلك اعضاءة وقيادتة الى الاغتيالات والتعتذيب والسجون والمشانق!!!!





ان الماركسين الثورين لا يمكن ان يكون ماركيسيا حقيقيا اذا لم يعلن صراحة في منهاجه عن هذا الشعار الاستراتيجي. فالهدف الاستراتيجي، الهدف الذي يناضل الماركسى تحقيقه لدى استلامه السلطة، يجب ان يكون نصب عيني الماركسى الثورى وقوى الماركسية في كل لحظة وفي كل دقيقة في حياته السياسية




يجب ان يكون هذا الهدف دليله للعمل كل يوم وكل ساعة. فاذا نسي تنظيمة هدفه الاستراتيجي لحظة واحدة فقد اتجاهه في العمل اليومي في تلك اللحظة. ان الهدف الاستراتيجي هو الموجه الحقيقي لعمل التنظيم في كل لحظة وكل دقيقة من حياته النضالية. وميزة الهدف الاستراتيجي انه لا يتغير بتغير ظروف النضال اليومي. فهذا الهدف يبقى ثابتا الى يوم تحقيق انتصارة.


هناك يوجد
نوعان من البرامج الماركسية الثورية من جانب الشعار الاستراتيجي. برنامج في بلد راسمالي كانت الثورة البرجوازية قد تحققت بها . ويتكون برنامج مثل هذا التنظيم من مرحلة القيام بالثورة الاشتراكية واستلام السلطة وبناء المجتمع الاشتراكي وهو الهدف الاستراتيجي المباشر




وبرنامج تنظيم في بلد لم تتحقق فيه الثورة البرجوازية بعد . ويحتوى برنامج الحزب في مثل هذا البلد من مرحلتين يكون البرنامج الاستراتيحي للمرحلة الاولى تحقيق الثورة البرجوازية سواء بقيادة المنظمة ذاته او بدونها، ويكون البرنامج الاستراتيجي للمرحلة الثانية استلام السلطة وتحقيق بناء المجتمع الاشتراكي بقيادة التنظيم ذاته


وكان الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي، اي الحزب الشيوعي الروسي، حزب لينين، اول حزب من احزاب النوع الثاني الذي وضع منهاجه على اساس المرحلتين. ونظرا للتشابه الكبير في جميع البلدان التي لم تتحقق فيها الثورات البرجوازية فبامكان اي حزب في هذه البلدان ان يستفيد من برنامج هذا الحزب لدى وضعه برنامج حزبه. ومن هذا التشابه نشأ الشرط الاساسي لقبول الاحزاب الشيوعية في الاممية الشيوعية وهو شرط وضع الهدف الاستراتيجي في برنامجه، هدف الاستيلاء على السلطة وبناء المجتمع الاشتراكي، هدف اقامة دكتاتورية البروليتاريا.




ومن الصفات المشتركة في جميع الاهداف التكتيكية اليومية في الحزب الماركسي الثورى هي ان الهدف اليومي يجب ان يكون موجها في اتجاه الشعار الاستراتيجي. فكل شعار تكتيكي يتخذه الحزب او اى تنظيم يقرب هذا الشعار الحزب من تحقيق شعاره الاستراتيجي ان
وعلية ان لا يرفع اي شعار تكتيكي يبعد التنظيم عن شعاره الاستراتيجي.


كان النموذج الامثل لمنهاج حزب لم تتحقق فيه الثورة البرجوازية منهاج الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي الذي وضعه لينين سنة ١٩٠٣حتى ١٩١٧ هدفه الاستراتيجي بوضوح وبين ان روسيا تجابه مرحلتين سياسيتين هما مرحلة الثورة البرجوازية ومرحلة الثورة الاشتراكية. ولكن خلال هذين المرحرلتين كانت هنات شعارات تكتيكية كثيرة وتتغير حسب الظروف والاحداث السياسية الى ان تم انتصار ثورة اكتوبر الاشتراكية وتحقيق الشعار الاستراتيجي باقامة دولة اشتراكية تعمل على بناء مجتمع اشتراكي.
تاريخ الحزب الشيوعي الصيني نجد ان برنامجه هو الاخر وضع على نفس الاساس التركيب الطبقي للمجتمع الصيني . وقد وضحة ماو تسي تونغ ادبيات الحزب حول التركيب الطبقي للمجتمع الصيني ودور كل طبقة ومرتبة في الثورةالشعبية الصينية
المسلحة
الحرب الأهلية الشاملة في الصين

1945-1949، الاستيلاء على السلطة: التحرر القومي والتحديث والثورة الاجتماعية

.


ان الشعارات التكتيكية انها قابلة للتغير بخلاف الشعارات الاستراتيجية التى هى ثابتة وقابلة للتطوير
ان المرحلة التى يمر بها العراق والشعب العراقى هى مرحلة التحرير الوطنى من الاستعمار الامريكى وهذا يعنى ان شعارنا الان هو الكفاح والنظال المسلح اى الثورة الشعبية المسلحة التحرير الوطنى ضد الغزاة المستعمرين وهذا هو شعار تكتيكى وليس هدف استراتيجى وهناك شعارات سياسية ايضا تكتيكية ضد الطائفية والمذهبية وشعارات اقتصادية واجتماعية وامنية وهذة تتغيرة حسب الظروف والاحداث للواقع السياسى العراقى ولكن لكل هذة الشعارات المختلفة حسب الاحداث والزمن لها رابطة وعلاقة مباشرة وغير مباشرة ورابطة مع الهدف الاستراتيجى
الذى من اجلة نحن نناضل ونكافح للوصول الية
اي الشعارات الاستراتيجية التي لا يمكن تحقيقها الا بالثورة وبتغيير نظام السلطة


طبيعة البرنامج يجب ان يميز بقسمه الاستراتيجي وقسمه التكتيكي


حزب ماركسي ثورى حقيقي يريد فعلا قيادة الطبقة العاملة والفلاحين وسائر الكادحين في العراق الى تحقيق شعار
التحرير الوطنى والقضاء على الطائفية والعنصرية القومية
والبرجوازية!


وان المرحلة التى يمر العراق هى مرحلة الثورة البرجوازية والتى بدات منذو ثورة 14 تموز فى عام 1958 والى هذا الحد نحن فى هذة المرحلة, اى على القوى الحركة الشيوعية الثورية العراقية العمل فى مواصلة النضال والكفاح بخطية الفكرى والمسلح لغرض قيام بالثورة الاشتراكية واستلام السلطة ومن ثم البداية ببناء المجتمع الاشتراكى العادل

ان المهم هو ان يعرف الحزب شعاره الاستراتيجي، شعار الثورة الاشتراكية وان تكون شعاراته التكتيكية في خدمة هذا الشعار وان لا ينسى شعاره الاستراتيجي ولو لحظة واحدة

وبكل صراحة
من هذه المنظمات والاحزاب اوالتكتلات تدعي انها هي المنظمة اليسارية الحقيقية
او هى من القوى الشيوعية الثورية العراقية!!! ولكن



من اهم مميزات و صفات البرنامج او المنهج للحزب او المظمة او تجمع ماركسي ثورى هو ان يؤكد على ان الطبقة العاملة وسائر الكادحين هم الذين يحققون الاهداف التي يضعها وان دور الحزب او المظمة هو قيادتهم في هذا الطريق. فالطبقة العاملة والكادحون هم المناضلون وهم الذين يحققون الانتصارات والكفاح على الراسمالية سواء في المجال الاقتصادي اوالسياسي الذي يهدف الى تحطيم والقضاء على النظام الراسمالي وتحقيق النظام الاشتراكي. فليس المنظمة او الحزب او اى تكتل هو الذي يحقق الانتصارات للطبقة العاملة والكادحين وانما هو يكون طليعة هذه الطبقة القوى على قيادة نضالها وكفاحها الشاق من اجل تحقيق اهدافها ومصالحها الطبقية!
نتمنى
من هذة الحورات والتحليلات السياسية قد نصل الى نوع ما من تحالف او تضامن او تاليف جبهة مشتركة وعريضة لقوى الحركة الشيوعبة الثورية العراقية وعلى صعيد الوطن العربى والعالمى!!!!!


الرفيقة بهار
عضوة الكادر السياسى لحركة منظمة الماوية الثورية العراقية




#المنظمة_الماوية_الثورية_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - المنظمة الماوية الثورية العراقية - مهمات واقعية من أجل البدء بانطلاقة هذا التحالف الماركسى الثورى!!!!!