أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فالح حسون الدراجي - العلم عند الله ، وعبد الله وزاير بوش !!















المزيد.....

العلم عند الله ، وعبد الله وزاير بوش !!


فالح حسون الدراجي

الحوار المتمدن-العدد: 1676 - 2006 / 9 / 17 - 07:53
المحور: كتابات ساخرة
    


ولأنها (مليوصة) من غيرحسين الصافي، ولأنها ( أمنيلَّة أبنيل أسود، وبصبغ داره) ولأن ( وحلها واصل للزياكَ) ،
ولأني يأست تماماً من حلها ، أو التوصل الى خيط واحد يصلني ( براس شليلتها ) فقد فكرت في الذهاب الى فتاح
فال ليحل َّ لي طلسم القضية العراقية ، ويفك لي غزلها المخلبص ، لكني وجدت أن مصيبةً بحجم المصيبة العراقية لايستطيع فتاح فال ، ولا فتاح حمدان حلَّ طلاسمها ، ثم (أهتديت) الى فكرة التوجه الى احد قراء الكف ( العالميين ) ،
بأعتبار أن القضية أكبر من مستوى فتاحي الفال ، وهكذا وجدت أسمي الدرزي والآلوسي يحضران أمامي ( رأسة )
كما يقول لاعب الكرة محمد شعيطة ( بالمناسبة شعيطة أحد زملاء صدام في مرحلة الصياعة ، والنوم في المقابر) !!
ولكني تذكرت أن قارئي الكف حميد الدرزي وزميله الآلوسي ، هما أكبر ( كلاوجية ) في تأريخ ( الكلاوات ) !!
يا ألهي،أين أمضي أذاً، ومن لي بحل هذه المعضلة ، فلقد ( تاهت عليَّ الحسبة ) ولم أعد املك ذلك العقل الذي يعينني على الحل ، لقد قالوا بأن العراقي ذكي ، ونبه جداً ، وقالوا أيضاً أنه يقرأ الممحي ، أو ( يقراها وهيَّ طايرة ) فها هيَّ
الحسبة على الأرض ، بل أمامنا ، وتعيش بيننا وفينا ، فلمَ لا أستطيع قراءتها ، أو تلمس خيوطها ؟ !
ألم يقولوا بأن العراقي (أمفتِّح باللبن) ، وبما أني عراقي ( أبن أمي وأبوي ) كما يقول زميلي العزيز طارق الحارس
في مقالته الأخيرة ، وكما تؤكد أيضاً سجلات النفوس ، ودفاتر الجنسية ، وشهادة الجنسية ، وهوية الأحوال المدنية ،
وبما أني أتمتع بقليل من الفطنة ، وبعض الذكاء كما يقول عني الأخ علي الكَيار ، والمطرب نسيم عودة ، واللاعب
عناد عبد ، لذا يفترض ، وحسب المثل المذكور أعلاه ، أن أفتِّح باللبن ( وبالخفت الأسود ) إذا تطلَّب الأمر ذلك !!
ولكنَّ الواقع لايؤكد ذلك قطعاً ، فالعراقي ( المصلصل من عمه وخاله ) والذي هو( حضرة جنابي ) أصبح اليوم(صماً بكماً لايفهمون) بل صارأزاء لخبطة الوضع السياسي الوطني، أوالأقليمي أوالدولي، كحال ( الهايشة أبيكب )!!
فلا أنا ( أمفتِّح باللبن ) ولا غيري أمفتِّح بالطرشي ، ومن يعترض على ذلك ، فليتفضل ويجيب على اسئلتي مشكوراً ( لا شنو مشكوراً ، بل مأجوراً ، وله من الأجر والثواب ، مايعادل الواحد بسبعين يوم القيامة ) !!
أولاً :- ما معنى تبرئة الأمريكيين لصدام من أية علاقة مع القاعدة ، أو أي أتصال مع ( القعَّادة ) إذا صح التعبير ؟!
بخاصة وأن هذه البراءة قد جاءت من زاير بوش نفسه، وليس من المسكين حسين سعيدة ، أو شرهان كَاطع ، وأذا كان أبو عداي بريئاً حقاً من هذه العلاقة الأسفنيكية، فهل من الضرورة أعلانها اليوم ،( يعني حَبكِت الاَّ ها الأيام ) ؟!!
هاي أولاً ، أما ثانياً ، فهو السؤال المتعلق بالغزل ( الرجالي ) القائم على قدم وساق وعكازتين هذه الأيام ، بين جناب
القاضي عبد الله علوش العامري ، وبين الرجل الطيب الودود المسالم ، الحبوب ( والخوش ولَد حيل ) صدام حسين ،
فوالله ، ( وراس سيد مالك ) لو لم يكن هناك قفص ، ومنصة ، ( وجاكوج ) وأدعاء عام ، ومحامون ( خرنكَعية ) ،
ولولا وجود الشهود،وأهالي الضحايا، ومنادِ بليد، لقلت أن الأخ عبد الله العامري، والأخ صدام حسين حبيبان غارقان
بحب بعضهما حد الوله ، ولتوقعت أن يقوم العامري في أية لحظة خرافية من هذا الزمن السريالي ، بأطلاق صوته
بالغناء لحبيبه، وقرة عينه، ولبة فؤاده صدام حسين منشداً على الطريقة الحلاوَّية - أقصد طريقة سعدي الحلي طبعاً -
:- (حبيبي أمك متقبل من أحاجيك .. لك روحي أمعلكَه بيك )!! ومن لا يصدِّق بما أقول ، عليه العودة الى تسجيلات
الفيديو للجلسات السبع ، ومن لم تكن معه هذه التسجيلات ، فأنا على أستعداد لأرسال الأشرطة السبعة أليه بالبريد المستعجل (ثواب على روح صبوَّحة أم الريس) حيث سيرى (هذا الأخ المعترض) بأم عينه، وخالة أذنه، وعمَّة خشمه ، كيف يتحاورعبدالله القاضي مع عبد الله المؤمن، وكيف يغمض القاضي عبد الله جفنيه ( ويسلهم عيونه) حين يتحدث
مع حبيب عمره أبي عداي، وأقسم أن كل من دقق جيداً في عين القاضي وهويكلِّم صدام حسين أمس ، لرأى ثمة بحراً من الشوق والحب والهيام ، وإذا كان الرجل بمثل هذا الحب لحبيبه ، ( وأمين سر قيادة حزبه ) ، فهل يعقل أن لايدفع
عنه تهمة الدكتاتورية، بخاصة وأنه أعلن لصدام أكثر من مرة ، وأمام الملأ ، بأنه خريج القانون العراقي، وتحديداً
حين قال له : - أتشرف بأني خريج القانون قبل ثمانية وعشرين عاماً ، وأعمل في القضاء منذ خمسة وعشرين عاماً ،
وقد أعطيت عهداً على نفسي بأن لا أخون المباديء ، وها أنا ألتزم بهذا العهد ، وسأظل ملتزماً به مهما حييت !!
فما كان من صدام ، وهو يسمع هذا الكلام ، الاَّ ان يبتسم له ، ويقول ، بعد أن فهم الأشارة جيداً ( عفيه .. عفيه ) !!
لقد فهم صدام كما فهمنا نحن ، بأن القاضي عبد الله أراد ان يقول له ، بأنه تخرج ، وأشتغل في الفترة التي أصبح فيها صدام رئيساً للدولة ، وألتزم أيضاً العهد الذي وضعه صدام لخريجي القانون بنفسه ، وبما أن صدام يعرف ، بأن من المستحيل أن يعمل القاضي العراقي خمسة وعشرين عاماً متتالية في المحاكم الصدامية دون توقف، او أقالة ، او سجن ، أو فصل ، ودون أن يكون بعثياً ، وملتزماً بتنفيذ سياسة وأخلاق البعث الفاشي ، فأنه فهم مغزى هذا القول ، الذي لم يكن له أي مبرر ، أو مسوِّغ من جناب القاضي ، اللهُّم الا من أجل أيصال الرسالة ( للرفيق القائد ) !!
وهنا لا أجد أية حراجة ، في أن أكذِّب كل من يخالفني هذا الرأي ، بخاصة وأننا كنا قد تعرضنا أكثر من مرة ، الى
حالات قضائية ظالمة، وعرفنا بالتجربة حجم تبعية وذيلية القضاة البعثيين (والمستبعثين) للسلطة وأجراءاتها العفنة!!
حتى صرت لا أثق مطلقاً ، بقاض يحكم لأكثر من خمسة وعشرين عاماً ، تحت علم البعث، وصورة صدام القبيحة !!
ثالثاً :- ومن الأسئلة التي أقف أمامها (أطرش بالزفة) موقف القاضي رائد جوحي رئيس المحكمة المختصة بالتحقيق مع الرئيس ( السافل ) صدام حسين ، وأركان نظامه المهزوم ، ذلك الموقف الغريب والعجيب الذي جاء على شكل
دفاع مستميت عن القاضي عبد الله العامري وما تفضل به من كلام (فطير) بخصوص دكتاتورية صدام عبرالمؤتمر الصحفي الذي عقده جوحي بعد أنتهاء الجلسة السابعة من محاكمة صدام ، وعصابته في جريمة الأنفال ، بخاصة حين أجاب عن سؤال حول تبرئة القاضي العامري لصدام من صفة الدكتاتورية قائلاً :- أنها ( سقطة كلام من القاضي ) !!
وأذا كان كلام الرفيق العامري ( لأمين سر قيادة حزبه صدام حسين ) محيراً ومدهشاً ، فأن التصريح الذي أدلى به القاضي جوحي اكثردهشة وحيرة، بل وأكثرأسى ومرارة منه، فهو لم يغضبني ويحزنني شخصياً فقط ، بل هوأغضب ملايين العراقيين أيضاً ، ولا أبالغ لو قلت بأن رد القاضي جوحي لم يكن أقل أيلاماً وقهراً من كلام القاضي ( عبود )
العامري حين قال لصدام : ( أنت مو دكتاتور ، بس الجماعة المحيطين بيك هم اللي يصنعون الدكتاتور) !! مما جعل صدام يبتسم له ويقول : ( أشكرك )!! وربما قال له صدام في سرِّه ( أشكرك رفيق عبد الله ) !! وأظن بأن ثمة أكثر من سبب ، وسبب ، يجعلنا نحزن لموقف القاضي جوحي ، وننزعج منه ، وهو يدافع عن قاض لم يكن عادلاً في الحكم قط ، قاض متخاذل، وضعيف، وهش، ومنحاز للقاتل ، ضد الضحية ، ومما يزيدنا حزناً وأساً أن السيد جوحي كان امس
يدافع عن خطأ فاحش وكبير، خطأ يبرأ فيه مجرم خطير بحجم خطورة صدام حسين ، ويعاقب فيه الضحية رغم أنفها ، خطأ لا يتعلق بأسعار البطيخ أو الباذنجان ، ولا أجتهاد في أحتساب ضربة جزاء ، أوضربة حرة غير مباشرة ، انه خطأ يتعلق بحياة شعب ، ومأساة أمة بقدر وحجم الأمة الكردية ،كما يتعلق بمصير شعب تجرع كؤوس الموت على يد هذا السفاح الفاحش ، الذي يريد العامري اليوم تبرأة ساحته ( بسقطة كلام ) كما يقول القاضي جوحي !! أجل ، إن ما
قاله جوحي في جلسة المؤتمرالصحفي، أخطر مما قاله العامري في (جلسة محكمة الحبايب) بل وأكثر وجعاً ، فتبرير الخطأ،هوأبداً أكبرمن الخطأ نفسه، بخاصة وإن السيد جوحي هو ( فلتر) المحكمة، وصمام الأمان فيها ، فهو المسؤول
عن كل التحقيق الخاص بجرائم صدام وعصابته ، ولايمكن للعامري أن يترشح لرئاسة هذه المحكمة دون ان يكون لجوحي رأي في ذلك ،بل من المستحيل أن يعيَّن العامري للنظر في هذه القضية دون موافقة جوحي شخصياً، وبالتالي فهوالمسؤول الأول والأخيرعن معالجة الخطأ، وحسم الأشكال ، ومتابعة سيرالجلسات ، وتقييم المستويات، وأستدراك
الهفوات ، ومن ثم تصحيح المسار القضائي لجلسات المحكمة ، إن كان هناك أنحراف قضائي ، ناهيك عن أن جوحي هو الفتى الوطني الشجاع الذي تحمل بجسارة فائقة ، أخطرالمهام التأريخية ، وفي أخطرالأوقات التي يمر بها الشعب العراقي ، وبسبب ذلك، فقد نال أحترام الشعب العراقي وتقديره الكبيرين، بخاصة وأن محاكمة دكتاتور بحجم صدام، وبكبرتأريخه الأجرامي الأسود ، يحتاج الى قاض ذي تجربة قضائية كبيرة وطويلة ، لا الى فتى لم يزل عوده غضاً ، وعمره المهني قصيراُ ، ولكن الرجل تلقف المسؤولية ، فكان بحجمها ، وأهلاً لها، وأستناداً الى ثقة العراقيين بوطنية هذا القاضي الشاب ، وبشجاعته أيضاً ، كان الجميع ، وخاصة أبناء ضحايا الأنفال ، ينتظرون منه موقفاً مسؤولاً ، ولعل أقصاء القاضي العامري عن مهمة النظربهذه القضية الكبيرة، هوأحد القرارات التي كان ينتظرها المواطنون، بل أن البعض منهم كان يتوقع أن يتعرض القاضي العامري الى مساءلة قانونية ، بأعتباره أضرَّ بحقوق الضحايا أولاً ، وأساء الى مهنة القضاء العراقي ثانياً ، فضلاً عن تجاوزه على صلاحياته القانونية ، فأقحم السياسي بالقضائي ، وافصح عن هويته البعثية بشكل سافر، دون أن يكون ثمة مسوِّغ لذلك ، ناهيك عن الأضرارالمادية والمعنوية التي ألحقتها ( تبرأته ) للطاغية صدام ، بعموم المتضررين بهذه القضية من أهلنا الكرد الميامين ، وبكواكب الشهداء التي سقطت على مدى السنين التي حكم بها صدام العراق ، فضلاً عن أستباقه النطق بحكم البراءة دون سماع الشهادات والمرافعات الأخرى ، ودون طرح كامل حيثيات الأدعاء العام ، ولا أعرف كيف سيحكم العامري بالأعدام على صدام مثلاً، لوثبتت أدانته بهذه الجريمة، إذا كان قد برأه بنفسه من تهمة الدكتاتورية والأستبداد أمام مئات الملايين قبل ذلك؟
، وكيف سيقتنع المتهمون الآخرون بقرارات الحكم عليهم ، حتى لو كانت بالسجن لعام ، او لأسبوع واحد ، إذا كان
جناب القاضي قد برأ زعيمهم - والشخص المسؤول عن القضية برمتها - من الدكتاتورية في أول أيام المحاكمة ؟!
وبناء على تبرئة صدام من العلاقة مع القاعدة ، أوالقعادة ، على يد العم بوش ، وبراءته أيضاً من الدكتاتورية على يد
القاضي (عبود أفندي) وكذلك براءة (عبود أفندي) من سقطة الضمير ، وأستبدالها ( بسقطة الكلام ) على يد جوحي
باشا ، ومطالبة الرفاق في عشائرالعبيد الأ شتراكية في جمهورية الحويجة العظمى بأطلاق سراح (الرفيغ ) صدام حسين مقابل الموافقة على التصالح مع الشيعة (العملاء )!! وكذلك أشتراط بعض فصائل (المغاومة العريضة) أطلاق
سراح ( أبوالشهيدين) كأساس للمصالحة مع الحكومة العميلة ، كل هذا، يضاف له المسج المحيِّر الذي أرسلته العمة كوندليزا رايس الى جميع أصدقائها في المنطقة ، حين برأت المخابرات السورية من دم ( السفارة الأمريكية ) في
دمشق علناً وعلى رؤوس الأشهاد ، في ذات الوقت الذي تعرف فيه رايس وبوش ورامسفيلد ، وكاظمية أم الطرشي ، أن عملية السفارة الأمريكية في دمشق فيلم سوري، قصة ، وتمثيلاُ ، وأخراجاً، وجمهوراً متفرجاً، وأن نكتة التبرئة
هي مشهد جديد، ومساهمة سينمائية يستكمل بها الفيلم السوري، ولكن بأبداع هوليودي (مع احترامي للعمة رايس ) !!
واخيراً فأن كل هذه التبرءات الخنفشارية ، بدءاً من براءة صدام من الدكتاتورية ، وليس أنتهاء ببراءة جماعة المعَّلم
(أبوعبدو) من دم السفارة الأمريكية في دمشق، مضافاً أليها براءة بيت حجي سابط من دم محيسن الصيهود ، لاسيما
وأن الجميع قد رأى بأم عينه ، عوفي أبن حجي سابط ، يقتل أسعيد أبن محيسن الصيهود الظهرالأحمر ، أما من هو
عوفي ، ومن هو حجي سابط ، ومن هو أسعيد أبن محيسن الصيهود ، فكفيلكم العباس ما اعرف أي واحد منهم !!
ألم أقل لكم بأنها ( مليوصة، والوحل للزياكَ) ولا يستطيع أحد حلها، لأن علمها (عند الله ، وعبد الله ، وزاير بوش)!!
وللأمانة، فأن الشيء الوحيد الذي أعرفه، هو ان الرفيق عبد الله العامري ، سيضطر في أحدى الجلسات اللاحقة ، الى الوقوف والهتاف بحياة القائد صدام حسين(هاي إذا ما توقف هيئة المحكمة كلها وتهتف بالروح بالدم نفديك يا صكَبان)



#فالح_حسون_الدراجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصابئة برحي العراق ، فأحموا برحيكم
- ليلى فائق في ذمة الخلود
- أحقاً أنا طائفي ياسيد قلَّو ؟
- وأحنه أشما نقصنه أنزود !!
- في الذكرى الحادية والسبعين لميلاد الحزب الشيوعي العراقي
- أي عراق هذا ، بلا مسيحيين ؟!!


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فالح حسون الدراجي - العلم عند الله ، وعبد الله وزاير بوش !!