أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عائشة احمد بازامة - موزون السرد – بقلم : مفتاح الشاعري . قراءة في قصيدة الشاعرة الليبيّة : عائشة احمد بازامة – يلاحقني التفاح .















المزيد.....

موزون السرد – بقلم : مفتاح الشاعري . قراءة في قصيدة الشاعرة الليبيّة : عائشة احمد بازامة – يلاحقني التفاح .


عائشة احمد بازامة

الحوار المتمدن-العدد: 6618 - 2020 / 7 / 14 - 01:17
المحور: الادب والفن
    


موزون السرد – بقلم : مفتاح الشاعري .
قراءة في قصيدة الشاعرة الليبيّة : عائشة احمد بازامة – يلاحقني التفاح .

السرد التعبيري شيء انيق دون ضرورات تصنع ويحتفظ بصفة التجلي فى حضور الفكر المهتم .. ولذا فهو يمثل حضارة الادب وتطوره دون اغفال اساسيات وجماليات و موازين عوالم الشعر وان اختلف فى صف البناء و الشكل والمتناول وهو فى حضور قوي حين تكون مواطن ادوات النقد
وقيل "حتى أخاطب العقول امنحوني موجودات تحملها " ..
ونقول تأسييا وليس فى صفة التنظير ..ان هذا فى مجمله ما كان واقعا لميزة التأخى مع ما يوصف بفخامة النظم ورونق الفكر ومنارة التعلم
وفن السردية التعبيرية التى لم يتبرأ من الموزون فى معطى النص ومابعده ان اكتمل النص وليشعر المتلقى بغنى النتاج وموسيقا الايقاع ودسامة المفردة وكثافة الصورة فى الاستقبال .
لهذا من الفائدة بمكان ان نؤمن بأن للسردية خصوصية حضور القصيدة بمذاق مقنن وذوق مرهف متحسس لروح الكلمة ...
ان السردية وان جاءت بأفقية التدوبن وبتضاريس الديوان فأنها فى حالة اعلان وجود خصوصية السهل الممتنع و لا يحتمل الخلط العشوائي لضرورات وجود حدود الديباجة والتسطير .
وهنا ثمة مساحة لنص سردي بقلم الاديبة الليبية المتجددة واقعا " عائشة احمد بازامة " توجت فى حقيقتها بمعطيات الفن السردي المتاني والممتلىء اساسيات قال بها هذا الدرب من الابداع الادبى:-
((سأعبر جسر الخيبات ، أنا إمرأة التفاح أحمل على كتفي حقيبة خيباتي ، أمتليء بفتات الرغبة في الرحيل ،أكتفي بنشر صحائف نزوة الحرف الغبي أهرول بكبوة الماضي ، أتمتم بطلاسم العجز أقفز فوق مقاصل المعتوهين ، مسفوحة الدم ، اهذي من لفحة الشهوة اللئيمة في مطابخ فجورهم ، أعود بخيبتي المعهودة إلى قبري المنسي ، في زاوية العبيد
المقبورين في الألم ، يتوه التفاح في عمقي ، يبحث عن ملاذ وسط الغيمات في حدائق التفاح والمشمش ، تزهر برعمات الياسمين منقوشة على جبين دروبي . يرتفع الجسر خيبات .))
قرأنا بأن القصيدة السيرذاتية جاءت غالبيتها فى انتماء وان كان هذا الانتماء غير معلن لفن النص النثري الذاتي المعتاد
ولهذا .. قراءة وليست استثناء سنقول بأن القصيدة السيرذاتية هي ما اشير اليها على أنها تشير الى فكر وقلم بدر شاكر السياب مثالا وليس احتكارا
وبهذا فأن هذا النمط من الشعر الذاتي لا ينفصل حقيقة عن ذات الشاعر وان كان السياق الظاهر
هو نوع من الخطاب للمقابل كما هو فى النص الشعرى للشاعرة عائشة احمد " رسالة له وحده"
فالنص يعتبر نوع من أتجاه المحاكاة المروية الواقعية بجفرافية مؤسسة بين النص السردي والنص الشعري المطلق وان كانت هذه الصفة فى غير الشمول المطلق وقابله لحركة التنظير
و " رسالة له وحده" نرى بانه توجه واضح ومقتدر استهدف فى غير تصنع فعل انار جوانب التفاعل بين الشاعرة ونصها بمحتوى متجه الى نقاط التقارب اللفظي مع الذاتية التى صنعت فى نهايتها الحدث الأني وبذلك كان واقع تكثيف النص نتاجا قادر على تكثيف المفردة وتطويعها لتخدم الجانب الوصفى لداخلية الشاعرة دون دعاية .
ايضا جانب من اعلان الاغتراب الحسي المفعم بروح تحدى الانثى يدفع بالنص الى دائرة نوع من افق التطلع الى الانبعاث وان كان تخيلي الا ان مفردته الواقعية تجعله مى منطقة الواقع وهذا ماكان الرابط بين الذات الواقعية والتمنى المتخيل فى قالب مستساغ بيسر وسهولة فى عوالم المتلقى المتأني تقول الشاعرة:-
((خبئني في دمعة قلمك في بسمته في محابرك ، في نطفاتها انقشني في خفاياك خضب خريفي بحناء غاباتك
بقطرة من عشقك بدفقة من حسك عانق ضفيرتي على القمر كما ( برنيكي )أزرعني على جذع نخلة قاوم معي زلزالي أو زلزل التراب في طريقي جبروتك المعتق
أقبيتي وصوتك المخبأ المنمق في قصائدي يحييني))
افق كمال المرأة المبدعة فكرا وابجدية تسكن روح اليراع الداعي لروح الماضي وتوظيفها لمشاعر حاضرة متغيرة مليئة بالعقبات وصومعة لكيان يساكن فعل التعبير المتغزل بتحفظ لسطوة الابجدية وجميلا ان يؤتى الثمار فى هذه المغامرة بغنى مترف وسط ممالك التفاعل وتشكل نزاعات وامال وكم من صور التنازع المثخن باتجهات الممكن والمتخيل
وفى كمالها مرة اخرى هناك لحظة الاكتشاف لنهايات كانت فى اغلب نتاجها جسور من معان للتمكن وبريق من نصوص مقرؤة تقارع بجدارة لمباح ومسكوت و قدر من انتماء لأريحية السهل الممتنع
لهذا يستقراء واقع امتلاك الابداع بحسن الملامح وفؤاد يرسم فى حجم قلب طائر و مدائن عشق كقائد منتصر على حصون عصية رغم مكائد النهايات وهي كثيرة
وعذب هو ما يجده المتلقي من وفرة امتلاك المبدعة بروح تخلق وطن و تاج زمردي واكليل غار وسطوة مشروعة لا تنسى ..
لكنها فى جانبها الخفى لازالت ذات المبدعة تجاور عقل حكيم وحارس لانوثة العالم حولها دون اهمالا او تقليل لواقع سطوتها وفى هذا قيل ان مصارع العشق الواقع والمتخيل والمستهدف ابداعا لا زالت كثيرة واكثر قرابينها صفوة يتنادون لرداء عشق لا يغادر ولو على مذابح النهايات
لاجل هذا كان من الجميل ان نرى دليل التصور قد تحقق حين كان ( المعراج أنا) المهدى لمحبى صفوة القوافي من الشاعرة الليبية عائشة أحمد بازامة وهو بالمناسبة قد ذكر بأنه قد ترجم إلى الإنجليزية .. تقول الشاعرة:-
إنّي إمرأة فشلاء ظننت أإنُي الوحيدة حفية الجمال
كما ( رحمونة ) * شهيدة بربوة الحب المهجورة في كهوفها العتيدة حمقاء لأني أهديت ضفيرتي للقمر
كما ( برنيق ) *حاربت لأحبك كما ( اسبوتي )*
فوجدتني مكبلة مسجونة في كهوفها ( ميدوسا )*
لكن أمي لم تكن ابداً تريتونسي* إنّي إمرأة تعيسة
لأنّك أحببتني بسطوة جبروتك باتساع قامتك بحفاوة روحك فما وجدتني إلاّ وقد حسرتُ نفسي في كهفها ( هاربي )* التي لم تكن حبيبة تلك التي خاطت من نسيجها العنكبوتي لي بيتاً لأنّي إمرأة بلهاء نون قلمي
لم يكن قوساً ، أو رمحاً ،لأنّ القوس قتل ( اسبوتي )*
فصرت أنت الإسراء وأنا المعراج لن أرتجي رحماك
حتى لو جفت غيماتي أو ضاعت دروبي وصمتت قيثارتي وذوى ربيعي سأعترف بأنّي إمرأة فاشلة
ليست ككل النساء إمرأة لا تلتحف بالماء لا تتغطى بالتراب في حضورها غائبة لا تلتفت للآتي تفشل في غزل الكره تنتشي بغزل الحرف تنتقي العشق لتزرعه منتهى الأرض والسماء أنا وميض كاذب في فصاحة الحذّاق حروف باهتة على موائد الغرباء أريج مزعج
على موائد العشق في الليالي الطويلة الباردة . أنا صوت ناي مبحوح ينشج بالإصباح العابس كشجرة ذابلة
في تخوم مملكة الخيانات وراء السحاب إنّي حمقاء لأنّك إن تحبني تغادر .
قراءة المتلقي فى النص الشعري
( الى الابد) للشاعرة الليبية .. عائشة احمد بازامة
فى قصيدتها ( الى الابد) نقرأ للشاعرة :_
أيها الأزل
سأكسر صمتك
وأقتحم
أبواب غورك
أحرق غاباتك
أركض
وراء عمقك
لن ينالني
التعب ،
فأنا
مهرة . جموح
تلحق السحاب
تقدح النجوم
تلوي عنان
اليم . وتطوي
سنين الرغبات
فالركض محبب
وغبار
الخطو يجذبني
حين غمرني
دفق المآذن
و قلبك
أنا ساذجة
لأني مهرة عربية
بدأت أحفر
عنك
لم أكن أدري
أننا نسكن
كل منّا
إلى الأبد
وفى مختتم القراءة سنعود تعزيزا الى ما كتبه مارتين هيدغر "" كان هولدرلين يرى أنّ الإبداع الشعري هو الانشغال الأكثر براءةً، وانه تأسيس للوجود بواسطة الكلام وفي الكلام. وإنّه يؤسس كينونة الإنسان، هذه الكينونة التي هي شاعرية في العمق.""
وسيجوز لنا الان الاشارة الى ان القصيدة فى شموليتها هى ترجمة متاحة لقاموس لا يخلوا من نية وان كانت غير معلنة لمواطن تنوع انساني بأعلان شرعي للحب وللاحتفاء.. سرور وعكسه .. الاحتجاج والرضى ..
ايضا هي فى منظور التذوق .. بوتقة كل الاشياء مجتمعة .. ويصح تعريفها بانها وليدة جاء ات توا حبا او كرها و ميلاد حافل بالأحاسيس لحظة الكتابة وزمن الالهام ..
اننا حين نقرأ للشاعرة عائشة احمد ( الى الابد) سنقول بضرورة الاعتراف بوجود ممالك موغلة فى جودة النظم ووفرة التناغم والمخيلة و فى قدرة لصنع صورة من ثورة انعتاق قارع المعتاد الرتيب فى الجزئية التى تقول:-
أيها الأزل
سأكسر صمتك
وأقتحم
أبواب غورك
أحرق غاباتك
أركض
وراء عمقك
لن ينالني
التعب
أيها الأزل
سأكسر صمتك
وأقتحم
أبواب غورك
أحرق غاباتك
أركض
وراء عمقك
لن ينالني
التعب ،
الى جانب هذا فان للتالي من القصيدةتقريريةالكينونة التى تقرع اجراس التنويه بوجود فعل الحضوى وتفاعل المكبوت والمحتج :-
فأنا
مهرة . جموح
تلحق السحاب
تقدح النجوم
تلوي عنان
اليم . وتطوي
سنين الرغبات
ايضا كانت حالة لمشاهدة واقع لا يخلوا من الاعتراف بالمحاولة للوصول الى ارهاصات تباشير التحرر من نمطية رتيبة رغما عن القلق المعاش دون سهولة:-
فالركض محبب
وغبار
الخطو يجذبني
حين غمرني
دفق المآذن
و قلبك
أنا ساذجة
لأني مهرة عربية
بدأت أحفر
عنك
لم أكن أدري
أننا نسكن
كل منّا
إلى الأبد
وبعد ... اننا فى قصيدة ( الى الابد ) كنا فى الواقع بحالة من مباشرة التذكر المستنير لما قال به القاص والروائي والناقد الليبي . د. عبد الجواد عباس :-
(أنا ست شاعراً ولكنى أتشهى الشعر قراءة وسماعاً كما اشتهى الطعام اللذيذ .. وعندما احتاج إلى شعر فمعنى ذلك اننى احتاج إلى فن وإلا لكفاني النثر .. النفس تستجيب للإيقاع ولا إيقاع من دون موسيقى , والإنسان جبل على الإيقاع منذ الخليقة , فدقات القلب إيقاع .. وحركات اليدين إيقاع .. وحركات الرجلين إيقاع .. الإنسان تشّرب الموسيقى منذ الأزل فكيف يخرج الآن عن طبيعته فالشعر الجيد هو الذي يجذبنا ويدخلنا في فضائه رغم أنوفنا .. )
ونضيف اثراء .. ان القارىء المتمهل للقصيدة سيصل عبر تواصل
ونضيف اثراء .. ان القارىء المتمهل للقصيدة سيصل عبر تواصل المفردات الى نوع من ملامس وتقارب عجيب لمعطى يؤكد شرعية مناشدة مواطن جمال الصنعة والكشف عن اسرار الرونق وهدوء الصنعة الشعرية ..
ان التحسس للنص الشعرى فى هذا المقام هو واقع سلس وعذب وفى رحلة استكشاف تصاعدية لجوانب من المشاعر وعذوبة النظم ..
وسنقرر بأرتياح باننا حين الانتهاء سنعترف طوعا بتجسد مشاهدة تضاريس لحظات الشاعرة المجيدة .. بحلمها .. وواقعها .. وبقدر من ذاتية تحمل الود .. رغم احتجاج النص ...
وربما فى كل اوجه تفاعل القصيدة قد افلحت الشاعرة فى دفعنا لاكتشاف ذواتنا المسكوت عنها ... ونرى ان شاعرتنا المجيدة قد اهتمت بطقسها الشعري بنية بلوغ عوالم المتذوق المطلع والمالك لرهافة التدقيق
وهذا ابدا لا ينفى سابق قولنا انه اينما تنقلت فى مقاطع القصيدة ستجد الحب المتواصل المكتسب رفعة المحتفي بالمفردة وقدسية الكلمة ووفرة التأويل
أن هذه المعطيات مجتمعة قد ادت بنا الى تأكيد عمومية تشير الى ان القصيدة كانت محفزة للمهتم والدفع به نحو جمالية الصنع وسعة البراح وغنى الواقع والمتخيل ورفاهية رمزية ليست صاخبة و لا تسىء وهي من استيراد مقنن
داعيا الى فعل الاكتشاف وتوافق لرأي ادونيس حين قال " قوام الشعر هو الغموض ، لأن الغموض هو قوام الرغبة بالمعرفة "
وفى العموم سنقول فى موقع المتلقي.. جميل هذا النص لشمولية الشاعرة ففيه ما يقال عن الثورة ورغبة والانعتاق الداخلي المشير باصرار الى هذا الدفق من المشاعر المتأنية.. والتفاعل بين البهجة والحزن.. الامل والترقب .. والقصيدة هى فى ذات القراءة كانت المعلنة تارة والمواربة تارة اخرى للسؤال عن التداعي وان كان مختلف الوانه
ولهذا كانت _ الى الابد_ تعريف بالتعلق والدعوى لايجاد لوحة سريالية قابلة للحوار و جملة من الاسقاطات التى ستاتي بتتابع ملزم باقرار أن لحظة الكتابة للشاعرة ظلت برونق الصنعة و أتقان اللغة وعذوبة الفضاءاءت و التطلع للافق باتساع محسوب تبعا لزمن القصيدة
ان ذات اللحظة للشاعرة كانت هي المشكلة لشفافية رأت فيها المشروعية التى اوصلتها الى هذا النتاج الباذخ من العطاء الشعري ذلك ان القراءة و المخاطبة سيكونا ذاك التعايش فى وئام مع الحس المسبق لما هو مقابل حيث المتلقى الذي بمتلك ثقافة حسية دقيقة قادرة على ايجاد حوارية الخطاب بعد القراءة وحرية التصور وقابيلة التساؤل وبناء جسر من التعامل و التواصل الروحي المشبع يرقى الكتابة والاستنباط مع وفرة عشق موسيقا المفردة والكلمة وبيت تسكنه القصيدة فى كامل بهرجة الحضور
( مفتاح الشاعري )



#عائشة_احمد_بازامة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ماذا قالت الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز بشهادتها ضد ترامب؟ ...
- فيلم وندوة عن القضية الفلسطينية
- شجرة زيتون المهراس المعمر.. سفير جديد للأردن بانتظار الانضما ...
- -نبض الريشة-.. -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان يستضيف معرضا ...
- فيديو.. الممثل ستيفن سيغال في استقبال ضيوف حفل تنصيب بوتين
- من هي ستورمي دانيلز ممثلة الأفلام الإباحية التي ستدلي بشهادت ...
- تابِع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 23 مترجمة على قناة الف ...
- قيامة عثمان 159 .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 159 مترجمة تابع ...
- -روائع الموسيقى الروسية-.. حفل موسيقي روسي في مالي
- تكريم مكتب قناة RT العربية في الجزائر


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عائشة احمد بازامة - موزون السرد – بقلم : مفتاح الشاعري . قراءة في قصيدة الشاعرة الليبيّة : عائشة احمد بازامة – يلاحقني التفاح .