أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غيفارا معو - الخروج من تحت جلباب ابي ...2..














المزيد.....

الخروج من تحت جلباب ابي ...2..


غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي

(Ghifara Maao)


الحوار المتمدن-العدد: 6530 - 2020 / 4 / 6 - 10:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


.

تنقلت اكثر فأكثر تعرفت على جميع المجتمعات إطلعت على سلبياتها وإيجابياتها أخذت من عاداتها ومنحتها بعض عاداتي جربت كل انواع الاصدقاء الافتراضي والواقعي مارست كل الاعمال التي تخطر على البال ولكن دوماً كنت أعود طفلاً مرات او فتىً يانعا احياناً اخرى وأصغي الى فكري الباطن وأحاديث ابي التي كانت موجهة لي أو الى اخوتي.
عن الاخلاق والمجتمع والسياسة والتي كان يسردها دوماً بصور غير مباشرة من خلال أمثلة من الواقع المعاش أو من خلال شخصية ما سلبية او ايجابية
ثم ينتقل الى سرد بعض التوجهات السياسية لفئة ما والخوض في حيثياتها .
في بعض الأحيان كنت أنتفض مقاطعاً إن ذلك أمر مخالفاً للعمومية (التعميم )
كان يقول لي : نعم صدقت.. إنه مخالف للتعميم ولكن هل صبرت لأُكمل لك باقي الكلام لتحكم وعندما كنت أصمت واتابع الصمت المعتاد يتبين لي من خلال سرده الممتع إنني تسرعت في التدخل دون ان أنطق بذلك وأجده يقول لي بعد الانتهاء من الحديث الآن سأنتظر حكمك أنت ..؟
اتلعثم قليلاً وأقول :
لم يعد هنالك ما يقال .........................
طبعاً لم أذكر تلك المواضيع الاجتماعية والسياسية وغيرها لأن لكل مرحلة خصوصيتها التاريخية التي تختلف عن المرحلة الحالية ولكن علينا استخلاص العبر اولاً ثم المعاتبة ...
طبعا هذا موقف الكثير من الآباء مع ابنائهم ......!!
يتبع .......................................



#غيفارا_معو (هاشتاغ)       Ghifara_Maao#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخروج من تحت جلباب ابي


المزيد.....




- بحشود -ضخمة-.. احتجاجات إسرائيلية تدعو نتانياهو للموافقة على ...
- -كارثة مناخية-.. 70 ألف شخص تركوا منازلهم بسبب الفيضانات في ...
- على متنها وزير.. أميركا تختبر مقاتلة تعمل بالذكاء الاصطناعي ...
- حملة ترامب تجمع تبرعات بأكثر من 76 مليون دولار في أبريل
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- هل تحظى السعودية بصفقتها الدفاعية دون تطبيع إسرائيلي؟ مسؤول ...
- قد يحضره 1.5 مليون شخص.. حفل مجاني لماداونا يحظى باهتمام واس ...
- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غيفارا معو - الخروج من تحت جلباب ابي ...2..