أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - عمرو إمام عمر - الثورات العربية الأخيرة و مفهوم التحرر الوطنى الغائب الحاضر















المزيد.....

الثورات العربية الأخيرة و مفهوم التحرر الوطنى الغائب الحاضر


عمرو إمام عمر

الحوار المتمدن-العدد: 6412 - 2019 / 11 / 18 - 18:58
المحور: ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
    


تصاعدت خلال السنوات الأخيرة لهيب ثورات شعبية فى منطقتنا العربية نظرا لأزدياد حدة الصراع الطبقى داخل المجتمعات مع تفاقم أزمة النظام الكومبرادورى المافياوى المسيطر على الحياة السياسية العربية حاليا و عدم قدرته أو رغبته فى الوصول إلى حلول حقيقية تطفىء لهيب الثورات المشتعل داخل قلوب الثائرين ، فهى أنظمة تابعة ذليلة للمركز الرأسمالى العالمى المأزوم أيضا …

و على الجانب الآخر من العالم تعيش أمريكا الجنوبية لهيب الغضب الشعبى فى شيلى و البرازيل و فينزويلا بنضالها ضد الأمبريالية لتحقق تلك الجماهير أنتصارات ملحوظة ، بينما نحن على العكس تماما تحركاتنا الشعبية تفتقد البوصلة الحقيقية فغياب الأيديولوجية الفكرية عن الثائرين بسبب عجزهم عن تأسيس حزبهم الثورى من ناحية و تشرذمهم بين الطائفية و العشائرية من ناحية أخرى حتى باتت تلك التحركات ما هى إلا وسيلة تستغلها الطبقة الحاكمة لتجديد شبابها و تجذير سيطرتها السياسية و الاقتصادية ...

كذلك مفهوم التحرر الوطنى فى الحراك الشعبى العربى فهو ”الغائب الحاضر“ فلن تنجح أى ثورة بدون التحرر من المركز الرأسمالى من خلال تنمية مستقلة معتمدة على الذات ، و علاقات أقتصادية عربية / عربية تكاملية تنموية ، إن المعركة السياسية إذا لم تقترن بها قضية الاستقلال الأقتصادى و سيطرة الطبقة العاملة بشكل كامل على المنظومة الاقتصادية و السياسية ستعيد إنتاج نفس الأنظمة البرجوازية العميلة نتيجة لفشل الحراك الشعبى الغير مؤدلج لتكون أكثر تبعية و إنبطاحاً لتنفيذ السياسات النيوليبرالية التى يفرضها صندوق النقد و البنك الدولى أحد الأداوات الرئيسية اليوم لسيطرة المركز الرأسمالى على الأطراف …

الثورة ليست فقط بقدرتها على أسقاط نظام و لكن بتمكنها من بناء نظام مغاير بمعايير و أسس فى صالح الشعوب و ليست فى صالح البرجوازية العميلة ، تتطلع للمستقبل و تتقاطع مع الماضى و لكن لا تنفصل عنه بل تنظر له بعين النقد و التحليل ، إن ما يحدث اليوم قد يكون مقارب لما حدث فى فترة الخمسينات إلا أنه اكثر تعقيداً ، فبعد أهتزاز المعسكر الرأسمالى على أثر الأزمة الأقتصادية الكبرى فى أواخر عشرينات القرن الماضى و التى جاءت نتيجة لها الحرب العالمية الثانية أدى ذلك إلى أضعاف منظومة الأستعمار الكولينيالى فى الوقت الذى تنامت فيه حركات التحرر الوطنى فى خمسينات و ستينات القرن الماضى فى الكثير من دول الأطراف إلا إن الإمبريالية الغربية استطاعت أن تستعيد قواها الإستعمارية مرة ثانية لكنها أستعاضت عن الأحتلال العسكرى المباشر – فى غالبه - بأساليب أخرى أكثر تعقيدا و اشد قسوة حتى تحافظ على مصالحها فى دول الأطراف المتخلفة …

عذراً … الإجابة ليست تونس
إذا أخذنا أمثلة واضحة مثل الحراك الشعبى فى تونس 2010 ، و فى مصر بـ 25 يناير 2011 ، و الحراك الشعبى السودانى الأخير كل منهما لم يسقط الأنظمة و لكنه أعاد أنتاجها و تشكيلها و بل و اعطى لها اكسير الجياة لتستعيد شبابها بوجوه جديدة و توجهات أكثر عنفا ضد مصالح الشعوب ...
فى تونس القدرات الأقتصادية لم تشهد أى تحسينات تذكر عقب الثورة و اسقاط ”بن على“ ، لتتراجع نسبة النمو ووصلت فى بعض الأحيان إلى الصفر تقريبا ، و أن حدث تحسن طفيف خلال العامين الأخيرين بصعود 2䀯% ، لكنه يبقى اقل بما كان قبل الثورة الذى كان يقدر بحوالى 5% ،مما أدى إلى أرتفاع نسبة التضخم إلى حوالى 7䀲% فى 2018 ، و بلغ العجز التجارى خلال نفس العام رقما قياسيا 19𨇐 مليار دينار ، بينما كان العجز فى العام الأسبق 15𨈇 مليار دينار أى أن العجز زاد بنسبة 22䀯% تقريبا ، كما بلغت نسبة الديون الخارجية 30䀵 مليار دولار أى حوالى 71䀲% من حجم الناتج المحلى و يعتبر هذا الحجم من الديون هو الأضخم فى تاريخها و يمثل خطرا شديداً …
أما عن البطالة و هى من أهم الأسباب التى قامت من أجلها الثورة التونسية و صلت فى عام 2018 إلى 16% ، الأخطر أن الحكومة بدأت منذ عام 2017 على اثر توجهات من صندوق النقد الدولى الذى أصر على ضرورة عمل أصلاحات حادة فى الأقتصاد التونسى تتمحور كلها فى خفض الصرف على الخدمات العامة للمواطنين و تسريح آلاف العاملين فى القطاع الحكومى أى أن الحكومة تعمل على زيادة نسبة البطالة و ليست خفضها ، حتى التعليم الأحصاءت الأخيرة تشير أن هناك أكثر من 10� آلاف طفل يتسربون من التعليم الأبتدائى سنويا ، و حوالى 100� ألف شاب لا يستكملون دراساتهم فى المعاهد و الكليات المتوسطة و العليا ، و كلنا نتذكر كيف خرج المواطن التونسى فى العام الماضى يهتف ”يا مواطن يا مقموع... زاد الفقر... زاد الجوع“.
الوضع فى تونس أن النخب السياسية التى أتت على أثر الثورة لم تختلف فى توجهاتها الأقتصادية و الاجتماعية عن سابقيها فقط تغير الشكل السياسى الخارجى بأحزاب و سيرك من الأنتخابات الصورية تعيد إنتاج نفس المنظومة و بنفس التوجهات حتى وصل الأمر إلى وصول ”قيس سعيد“ لمقعد رئاسة الجمهورية و هو يفتخر فى تصريحاته أنه لا يحمل برنامج ، و لم نسمع منه خلال فترة الأنتخابات سوى بعض العبارات و الشعارات الشعبوية التى قد تأخذ بتلابيب العامة لكنها بدون برنامج أو فكر سياسى حقيقى على الأرض … عذرا عزيزى القارئ بالتأكيد الأجابة ليست تونس ...

فى مصر الثورة التائهة
فى الحالة المصرية فحدث و لا حرج فسواء كان الأخوان أو الطبقة العسكرية الفاسدة الحاكمة اليوم توجهاتهم الأقتصادية واحدة و كل منهم كان يحاول بكل الطرق أرضاء سادتهم فى واشنطن بقبول أقتراحات صندوق النقد و البنك الدولى ، و لا ننسى كيف وقف ”محمد مرسى“ و هو يدافع و يبرر موافقته على قروض صندوق النقد البالغ خمسة مليارات دولار بقوله أنه يتطابق مع المبادئ الإسلامية ، و كانت شروط صندوق النقد فى تلك الفترة للموافقة على القرض أن تنتهج الجكومة سياسات أقتصادية ليبرالية بوقف الدعم و تفكيك القطاع العام و خصخصته و هو ما وافقت عليه حكومة الأخوان فى تلك الفترة ، و بالرغم من الانتقادات الحادة التى وجهت للجماعة من العديد من القوى السياسية إلا إنها استمرت فى برنامجها ، إلى أن تم اسقاط حكومتهم فى 30 يونية 2013 لتأتى المؤسسة العسكرية بقيادة ”السيسى“ على رأس السلطة و بالرغم من أنها أعلنت فى البداية أن مصلحة الشعب فوق أى مصلحة لكن خطواتها السياسية و الأقتصادية و الأجتماعية كانت على العكس تماما و لم تختلف عن سياسة فبدأت عملية سريعة بأسلوب الصدمات بدأ بتحرير العملة مما أدى إلى تضخم مفاجىء و صل إلى أكثر من 150% خلال فترة زمنية قصيرة للغاية ، و تبعه مجموعة من القرارات لأستكمال عملية تفكيك القطاع العام و خصخحصته ، كذلك نلاحظ أن حكومتى السيسى أو الأخوان لم يتوقفوا عند تلك النقطة فالاثنين تنازلوا عن حقوق مصر فى جزء كبير من حقول الغاز فى البحر المتوسط و رفضوا ان تكون الدولة لها السيطرة الكاملة على قطاع التعدين الذى كان سيوفر مليارات الدولارات التى تضيع هباء لصالح شركات أجنبية و سمسارة و يقلل الضغوط على الأسر المصرية …
تتداول الصحف المصرية خلال الأشهر الأخيرة أخبار و تصريحات أن الحالة الأقتصادية فى تحسن و تنشر تقارير لمؤسسات اقتصادية عالمية أن الأقتصاد المصرى يسير فى خطوات صحيحة ، لكن الحقيقة أن كل تلك التقارير خادعة و كاذبة ، فتقارير البنك المركزى لموازنة 2019/2018 تشير إلى تراجع نسبة الأستثمارات الأجنبية بـ 40% عن نفس الفترة من العام الأسبق ، كذلك نسبة القروض التى تلجأ إليها الدولة لسد عجز الموازنة و التى فى حالة تزايد مستمر لدرجة أن الدولة خلال ايام اصدرت سندات بحوالى 5 مليار دولار مما اجبرها خلال الأشهر الأخيرة إلى رفع اسعار المحروقات و زيادة فى رسوم الخدمات و الضرائب على المواطن العادى ، و فى التقرير الأخير لصندوق النقد كشف كذب الحكومة و التى أعلنت بتراجع مستوى الديون إلى 91 مليار ، بينما الحقيقة أنه أعلن ارتفاع مستوى الدين لموازنة 2020/2019 إلى 104䀲 مليار دولار ، هذا فضلا عن فشل المسئولين عن أقناع المستثمرين بوجود فرص أستثمار فى مصر …
و من المتوقع خلال الفترة القادمة مع زيادة معدلات الأقراض أنخفاض أكبر فى سعر الجنيه أمام الدولار مما يعنى ارتفاع كبير فى أسعار السلع المستوردة فى ظل أختفاء منظومة الصناعة المصرية التى تم تدميرها لصالح البرجوازية الكمبرادورية المتحكمة فى الأقتصاد حاليا …

السودان … ثورة تفتقد البرنامج
ربما البعض يرى أن الحكم على المجلس الأنتقالى حاليا قد يكون به بعض الحدة فالفترة الزمنية لا تعد كافية للحكم على أداءه فى مواجهة التحديات الكبيرة التى يواجهها ، لكن من الواضح أن المسئولين فى الحكومة الانتقالية لم يستطيعوا أيجاد الحل فيقول الخبير الأقتصادى مهدى إسماعيل فى تصريح له لجريدة الشرق الأوسط ”إن محافظة التضخم على هذه النسبة العالية يعنى استمرار المعاناة ، و عدم نجاح سياسة الدعم الحكومى فى الأهداف التى طبقت من أجلها“. و يضيف: ”فلا الأسعار ثبتت ، و لا الأزمات في المواصلات و الخبز و الوقود توقفت“ ، الغريب أن الحكومة لم تنشر حتى اللحظة موازنة 2020/2019 ، و هذا دليل على عمق الأزمة التى تمر بها الدولة السودانية فى ظل قوانين مقيدة للمنظومة البنكية بأسم قواعد التمويل الإسلامى ، بالأضافة إلى إدراج السودان كدولة راعية للأرهاب مما يقيد الحكومة فى طلب المساعدات الخارجية ، و يحذر الأقتصاديين من أن اى قرار بالغاء الدعم سيكون بمثابة اشعال النار فى الثورة مرة ثانية و لكن ضد الكل و لن تستطع أى حكومة أن تقف أمام غضبة الجماهير وقتها …

الثورات الفارغة
ثلاث ثورات من المفترض أنها أسقطت أنظمة إلا أنها فى الحقيقة لم تحقق شيئا بل على العكس باتت عبء على المواطن البسيط الذى كان يأمل فى ظل ثورته أن تتغير الأحوال إلى الأفضل إلا أن الواقع اثبت عكس ذلك ، فبسبب غياب الأيديولوجية الفكرية و البرنامج السياسى الواضح المعالم عن الثوار لم يستطيعوا حماية ثورتهم و دفعها لما هو فى مصالحهم الحقيقية ، و الحقيقة الأخرى أن الثورة لم تستطع أن تصل إلى الحكم حتى تستطيع أن تحقق أهدافها أو على الأقل أن تضع الأساس لبناء برنامج لتحقيق أهدافها بل على العكس الذين استطاعت نخبة مزيفة سشارقة لثورات الشعوب أن تقفز على تلك الثورات و أن تتحالف مع الصفوف الثانية و الثالثة للأنظمة التى ثارت عليها الشعوب و أن تعيد إنتاج نفس المنظومة بنفس التوجهات التابعة للمركز الرأسمالى الأمبريالى بتنفيذها لتوجهات ما يسمى بصندوق النقد و البنك الدولى المعروفان بسمعتهما السيئة و أعتقد ان الكثير منا يتذكر كيف رفضت البرازيل و الأرجنتين فى تسعينات القرن الماضى توجهات تلك المنظمات المشبوهة و رفضت القروض المعروضة عليها بشروطها المجحفة لتنجح تلك الدول و التى كانت وصلت إلى حد الأفلاس التام أن تستعيد قوتها مرة ثانية و تصبح دولة مثل البرازل خلال سنوات قليلة أحدى القوى الاقتصادية الكبيرة فى العالم مع قدر معقول من العدالة الأجتماعية …

لماذا التحرر الوطنى ضرورة لنجاح الثورات ؟
إن غياب مفهوم التحرر الوطنى و إزالة تسلط الرأسمالية الغربية الإستعمارية على المقدرات الأقتصادية و السياسية لبلادنا العربية عامل أساسى لعدم نجاح تلك الثورات ، الثورات لن تنجح بمهرجانات صناديق الأنتخابات و سيرك المناظرات التلفزيونية على الطريقة الأمريكية ، و لكنها تنجح فقط عندما تمتلك الفكر السياسى الحقيقى المحقق لمطالب الجماهير الثائرة على الأرض …
فالرأسمالية الغربية التى تتماشى معها النخب الحاكمة اليوم فى دولنا العربية يجب أن نعرف أن ثرائها كله جاء من خلال التراكم الناتج عن استغلالها لمستعمراتها السابقة و التى كنا جزء أساسى فيها و ان تدخل تلك الدول من خلال المنظمات التى أنشأتها و الأصرار على مبدء حرية التجارة هو استكمال لفترة الاستعمار الكولينيالى ، فالأستغلال و العبودية جزء أساسى فى الفكر الرأسمالى و العديد منا قرأ كيف فشل العديد من الأقتصاديين فى تفسير الفارق فى الدخل بين دول العالم الرأسمالى و دول العالم الثالث رغم أن الفارق فى الأنتاجية قد يكون فى صالح مواطنى دول العالم الثالث ن الأجابةة فى كلمة واحدة وهى أستغلال الشعوب الفقيرة من خلال تلك الدول الأستعمارية من قبل شركاتها المتعددة الجنسيات و التى تقف عائق أمام أى محاولة للتنمية فى أى دولة من دول العالم الثالث و تبدأ معها المؤامرات و الأضطرابات لتبقى تحت السيطرة ، فالعالم فى نظر الرأسمالية يجب أن يظل تحت أمرة دول المليار الذهبى الذين ينظرون لنا أننا لسنا سوى قطعان من الحيوانات القذرة يجب أن تعمل لخدمتهم ...



#عمرو_إمام_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة خيار الشعب … تسقط بس لا تكفى
- تطور الحياة السياسية و الاجتماعية فى مصر (2)
- تطور الحياة السياسية و الاجتماعية فى مصر ( 1 )
- أزمة اليسار المصرى و البحث عن إستراتيجية
- ثورة تكنولوجية تؤسس عالم -ما بعد الرأسمالية-
- الماركسية هل مازالت تصلح ؟ ( 2 )
- الماركسية هل مازالت تصلح ؟ ( 1 )
- الماركسية هل مازالت تصلح ؟
- الرأسمالية و دقات نهاية الساعة
- الصراع في مصر هل هو طبقي أم صراع على الهوية ( 2 )
- الصراع في مصر هل هو طبقي أم صراع على الهوية ( 1 )


المزيد.....




- بايدن: دعمنا لإسرائيل ثابت ولن يتغير حتى لو كان هناك خلافات ...
- تيك توك تقاتل من أجل البقاء.. الشركة الصينية ترفع دعوى قضائي ...
- بيلاروس تستعرض قوتها بمناورات عسكرية نووية وسط تصاعد التوتر ...
- فض اعتصامين لمحتجين مؤيدين للفلسطينيين بجامعتين ألمانيتين
- الولايات المتحدة لا تزال تؤيد تعيين الهولندي ريوتيه أمينا عا ...
- -بوليتيكو-: واشنطن توقف شحنة قنابل لإسرائيل لتبعث لها برسالة ...
- بحوزته مخدرات.. السلطات التونسية تلقي القبض على -عنصر تكفيري ...
- رئيسة -يوروكلير-: مصادرة الأصول الروسية ستفتح -صندوق باندورا ...
- سماع دوي إطلاق نار في مصر من جهة قطاع غزة على حدود رفح
- انتخابات الهند: مودي يدلي بصوته على وقع تصريحاته المناهضة لل ...


المزيد.....

- ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟ / رياض عبد
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى / سعيد صلاح الدين النشائى
- كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟ / عبد الرحمان النوضة
- انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر ... / كاظم حبيب
- لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم / كميل داغر
- الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه ... / طه محمد فاضل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - عمرو إمام عمر - الثورات العربية الأخيرة و مفهوم التحرر الوطنى الغائب الحاضر