أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الأدعياء رغم تخصصهم فى الفلسفة















المزيد.....

الأدعياء رغم تخصصهم فى الفلسفة


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 6358 - 2019 / 9 / 22 - 15:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأدعياء رغم تخصصهم فى الفلسفة
طلعت رضوان
لاحظ د. جابرعصفورأنّ د.حسن حنفى (مثله مثل أى مفكرعربى) يضطرإلى أنْ ((يهجرالدفاع عن حرية الفكربالمعنى المطلق..ويتخلى عن تأكيد حق الاعتقاد بوصفه مبدأ أساسيـًـا من مبادىء الدولة المدنية..وتبريره هوالدفاع عن حق الاجتهاد بالمعنى الضيق والمحدود..والمقصورعلى دائرة مذاهب التأويل الدينى المعتمدة من الأغلبية التى يعيش بينها))..والسؤال هولماذا تراجع د. حنفى؟ والسؤال بصيغة أخرى: لماذا اتــّـكأ (على المرجعية الدينية) للدفاع عن نفسه فى مواجهة خصمه؟ حيث أنّ رئيس جامعة القاهرة (عام1977) أدلى بتصريح لمجلة المصور (عدد16مايو77) نصح فيه د. حنفى بعدم الحديث للصحف، خاصة مع صدور توصية داخل الجامعة، بعد قضية نصرأبوزيد بأنْ لايتكلم الأساتذة ((بشأن خلافاتهم العلمية فى الصحف))..وبعد (نصحية) رئيس الجامعة، نشرتْ المجلة نص الرسالة التى وجهها د. حنفى إلى عميدىْ كلية أصول الدين ردًا ((على الاتهام التشهيرى الذى أذاعه أمين جبهة (علماء) الأزهر..وذكرحنفى أنه فى رسالته اهتدى بتقاليد الفلاسفة الدينيين))..وأنّ الخلاف دارحول حديث نبى الإسلام: إنّ أمتى ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة..والفرقة الناجية هى من اتبعتْ سنتى..والفرق الأخرى هالكة (تفاصيل ذلك ورد فى كتاب عصفوربعنوان (ضد التعصب) الصادرعن هيئة الكتاب المصرية- مكتبة الأسرة- عام2000- من ص309- 313)
وبعد انتفاضة شعبنا فى شهرطوبة/ يناير2011سمح العسكرللأصوليين بتكوين أحزاب ذات مرجعية دينية، رغم مخالفة ذلك للقوانين التى أصدرها العسكر. ومن بين آليات التضليل التى مارستها الثقافة المصرية السائدة، أنّ الأصوليين هم الجماعات الإسلامية (سواء من يعملون فى العلن أو تحت الأرض) وبالتوازى مع هذا الخط ترفع من شأن البعض لمجرد أنّ (فلان وفلان) يحمل درجة الدكتوراه فى الفلسفة، فى حين أنّ قراءة كتاباتهم تضعهم فى صفوف الأصوليين، من بين هؤلاء د. حسن حنفى، إذْ وأنا أقلب فى أرشيفى وجدتُ مقالا لسيادته فى صحيفة القاهرة (23 /3/2004) يُدافع فيه عن حق الإخوان المسلمين فى تكوين حزب سياسى شرعى. وهى دعوة تـُـناقض وتـُعادى آليات الدولة الليبرالية/ العلمانية المُختلفة جذريًا عن آليات الدولة الدينية.
من المُتفق عليه فى العلوم السياسية أنّ الأحزاب تتأسّس على برنامج يستهدف تحقيق مصلحة جميع أبناء الوطن من خلال تعظيم التنمية الاقتصادية فى مجالات الزراعة والتصنيع والعلوم والتكنولوجيا، فى حين يدعو د. حنفى إلى توريط شعبنا فى صراعات دولية تقودها وتضع وقودها الولايات المتحدة الأمريكية، مثل قوله ((تحريرالأرض المحتلة فى أفغانستان والشيشان وكشمير)) بنص كلمات سيادته. أى أنه يدعو إلى إحياء مشروع جمال الدين الإيرانى الشهيربالأفغانى الذى كان يُروّج لتزييف الولاء الوطنى إذْ كتب ((لا جنسية للمسلمين إلافى دينهم)) (العروة الوثقى 26/7/1884) وكرّر ذات المعنى كثيرًا فكتب ((إنّ المسلمين لا يعرفون لهم جنسية إلاّفى دينهم واعتقادهم)) (العروة الوثقى 14/8/1884) أما أخطرما روّج له الأفغانى فهوقبول الاحتلال الأجنبى وعدم مقاومة الاستعمارتأسيسًا على قاعدة (الرابطة الدينية) التى ألحّ كثيرًا فى الترويج لها وإقناع الشعوب بها فكتب ((هذا ما أرشدنا إليه سيرالمسلمين من يوم نشأة دينهم إلى الآن، لا يتقيّدون برابطة الشعوب وعصبيات الأجناس، وإنما ينظرون إلى جامعة الدين. لهذا نرى المغربى لاينفرمن سلطة التركى، والفارسى يقبل سيادة العربى، والهندى يذعن لرياسة الأفغانى، لا اشمئزارعند أحد منهم ولا انقباض)) (العروة الوثقى 28/8/1884)
ومن المتفق عليه (كذلك) أنّ أى حزب سياسى يُخاطب ويُعامل المواطنين على أساس انتمائهم الوطنى وليس على أساس انتمائهم الدينى..وقيام أى حزب على أساس دينى هوتأجيج لرماد الاحتقان الدينى..وإذا كان الأصوليون المسلمون يُدافعون عن قيام أحزاب إسلامية، فإنّ الأصوليين المسيحيين سوف يُطالبون بقيام حزب مسيحى (تردّدت هذه الفكرة أحيانــًـا من بعض المسيحيين) وهذا لوتم فهو مخطط خطير سوف يؤدى إلى تقسيم أبناء الوطن الواحد على أساس معتقداتهم الدينية. أى تفتيت الأساس المبدئى الوحيد للوحدة الوطنية..وهوهدف رئيسى للاستعمارالعالمى، أى زرع بذورالانقسام بين الأمة المصرية، من خلال إعلاء شأن الذاتى (الدين) على حساب (الموضوع) أى الوطن الذى هوالمُشترك الواحد والوحيد لأبناء أي شعب.
الأحزاب السياسية تنطلق من قاعدة (العقد الاجتماعى) الذى يصيغ البشربموجبه القوانين التى تحكم علاقتهم بعضهم ببعض وعلاقتهم بالسلطة الحاكمة. فى حين أنّ الأصوليين المسلمين يؤمنون بشعارالإخوان الذى وضعه حسن البنا ((الله غايتنا والرسول زعيمنا والقرآن دستورنا)) وهوشعاريوحى بأنهم يمتلكون تفويضًا إلهيًا، يُـكـفــّـرون بموجبه كل من يختلف معهم..وليس بمُستبعد (فى حالة سيطرتهم على البرلمان) أنْ يُصدروا التشريع الذى طالب به مرشد الإخوان الأسبق مصطفى مشهورعندما صرّح ((بوجوب فرض الجزية على المسيحيين فى الدولة الإسلامية. وإعفاء المسيحيين من الخدمة فى القوات المسلحة)) (الأهرام ويكلى 3- 9 إبريل 97) أى أنّ المسيحيين مواطنون درجة ثانية..وليس لهم حق المواطنة..وليس لهم حق الدفاع عن الوطن.
يعترف د. حسن حنفى أنّ محمد عبده هومُحرربرنامج الحزب الوطنى للعرابيين، ومع ذلك فإنه (أى حسن حنفى) يتجاهل البند الخامس من لائحة الحزب الذى نصّ على أنّ ((الحزب الوطنى حزب سياسى لادينى (أى أنه ليس حزبًا مرجعيته دين واحد) فإنه مؤلف من رجال مختلفى الاعتقاد والمذاهب..وكل من يحرث أرض مصرويتكلم بلغتها مُنضم لهذا الحزب)) (مذكرات الزعيم أحمد عرابى- كتاب الهلال – مايو1989ص 113) كما يعترف د. حسن حنفى أنّ الإخوان المسلمين دخلوا الحياة السياسية من الباب الخلفى بالالتفاف أوالتنسيق مع حزب الوفد مرة ثم مع حزب العمل مرة أخرى فى الثمانينات..وطبعًا فإنّ حزب الوفد أخطأ عندما وافق على التعاون مع الأصوليين، لأنّ قيم وآليات الليبرالية والعلمانية تمنع التعاون مع جماعة تزعم أنها سياسية فى حين أنها تستهدف إقامة دولة دينية..وبالرغم من ذلك أصرّحنفى على دعوته ويرى إمكانية الجمع بين من يرون أنّ البشرهم المُشرّعون لعقدهم الاجتماعى..وبين من يرون أنّ الله فوّضهم فى الحديث باسمه فكتب ((يستطيع الإسلاميون مع الليبراليين تكوين جبهة عريضة مع باقى القوى السياسية)) فهويرى إمكانية الجمع بين المُتناقضات، أى الجمع بين المؤمنين بالتعددية الفكرية..وبين المُتشبثين بالفكرالأحادى. بين المؤمنين بمبدأ تداول السلطة فى العصرالحديث، وبين المُتمسكين بتاريخ الخلافة الإسلامية، رغم كل آثامها وجرائمها ضد (جماهير المسلمين الخاضعين لحكمها) ورغم أنّ الخلافة الإسلامية لاتنتقل فيها السلطة إلاّ بالقدرالإلهى (الموت الطبيعى) أوبالانقلابات الدموية..وبين المؤمنين بحق البشرفى الاختلاف بل وحقهم الطبيعى فى الخطأ (الآنى) الذى قد يكون هوالصواب فى المستقبل..وبين المُتشبثين بمقولة الخطأ المطلق والصواب المطلق، أى بين المؤمنين بالنسبى والمُتشبثين بالمطلق. بين المؤمنين بقانون التغير..والمُتمسكين بالثبات. بين المؤمنين بالتحضر..وبين المُدافعين عن قيم البداوة. بين من يعيشون الحاضربكل معطياته الثقافية والعلمية..وبين الحالمين بالعودة إلى كهوف الماضى، رغم تخلف (ماضيهم) فى مسيرة التطورالتاريخى للبشر.. بين المؤمنين بالمبدأ الذى نهضتْ على أساسه الشعوب المُتحضرة، أى مبدأ الفصل بين السلطة الدينية والسلطة السياسية، وبين من يتمسكون بسلطة الفقيه أوالإمام.
وذكرد. حنفى أنّ الأحزاب المصرية لاوجود لها فى الشارع السياسى ولاتـُمثل إلاّ أصحابها..والسبب أنهم مُتهمون بالفساد..وإذا كانت الفلسفة تـُعلم طلابها رفض التعميم، فكيف وقع أستاذ الفلسفة فيه؟ أفهم أنْ يكون الاختلاف مع الأحزاب حول البرنامج أوأسلوب إدارة الحزب، أما التركيزعلى (الفساد) فقط، فليس هوالعامل الأساسى والوحيد لعزلة أى حزب عن الجماهير. صحيح أنّ الفساد يُـشكل أحد الأسباب..ولكن انصراف الجماهيرعن أى حزب له أسباب أخرى لم يتعرّض لها د. حنفى، لعلّ أهمها قدرة الحزب على اقناع الفلاحين والعمال وصغارالموظفين ببرنامجه، أوفشله فى ذلك..وبالتالى أصبح بلا قاعدة جماهيرية.
أستاذ الفلسفة مع (الأنا) المسلم:
قد يندهش البعض من ترويج أستاذ الفلسفة د. حسن حنفى لإقامة حزب على أساس دينى..ولكن قراءة كتاباته تؤكد أنه لايُخفى أصوليته الإسلامية. فقد أصدر كتابيْن فى بداية الثمانينات امتدح فيهما الانقلاب الفاشيستى فى إيران بقيادة الآيات الذين سرقوا ثورة الشعب الإيرانى ضد حكم الشاه الذى صارجنة مفقودة بالقياس إلى نارالخومينيين..وفى كتابه (مقدمة فى علم الاستغراب) نصّ على أنّ (الأنا) هى ((الأنا المسلم)) أما (الآخر) فهوالغرب..وأسفرعن توجهه الأصولى الإسلامى أكثر عندما كتب فى توضيح هدف كتابه ((إنّ مادة علم الاستغراب هى من جهد (الأنا) وإبداعه..وليست من إفراز(الآخر) وقيئه)) وفى الهامش يكون أكثرسفورًا فى عدائه لفلاسفة الغرب، فذكربعض أسماء الفلاسفة الذين يرى أنّ انتاجهم مجرد (قيىء) فكتب ((وذلك فى كتابات اشبلنجر، هوسرل، برجسون، توينبى، جارودى وغيرهم من الفلاسفة المعاصرين)) (أنظركتابه: مقدمة فى علم الاستغراب- الدارالفنية- القاهرة- عام 91ص22) أى أنّ هؤلاء الفلاسفة (مع الاحتفاظ بحق الاختلاف معهم بأسلوب نقدى رفيع) بالاضافة إلى قائمة ((الفلاسفة المعاصرين)) بنص كلامه يجب أنْ نتجنب كتاباتهم..والنتيجة هى الانعزال التام عن كل إبداعات البشرسواء فى العلوم الإنسانية (خاصة الفلسفة) أوالعلوم الطبيعية..وإذا كان سيادته يرى أنّ (الأنا) هى ((الأنا المسلم)) فماذا أضاف لتراث التخلف الذى ردّد هذه المقولة على مدارعدة عقود؟ أليست هذه المقولة بضاعة قديمة من انتاج واحتكارالأصوليين؟ وإذا كانت (الأنا) تـُقاس على المعيارالدينى، فهل يجوز(أوهل نقبل) أنْ يكون المعياعند المسيحيين هو(الأنا المسيحى)؟ وإذا كان شعبنا مُتعدد الأديان، فإنّ (الأنا المسلم) ينفى المختلف معه دينيًا ولايعترف له بحقوق المواطنة، وإنما يُطبّق عليه أحكام ما يُسمى (أهل الذمة) وفق التراث الإسلامى، وهذه الرؤية تتطابق مع رؤية الأصوليين المسلمين الذين يتفقون مع سيادته حول تعريف (الأنا) وأنه ((الأنا المسلم)) بينما الليبراليون والعلمانيون والمؤمنون بمصرالحضارة والتعددية يتمسكون بالمنهج العلمى الذى يُعرّف (الأنا) على أساس الهوية القومية..وبالتالى (فى حالة شعبنا المصرى) فإنّ (الأنا) هى (الأنا المصرى) لأنها هى التى تجمع وتوحّد شعبنا رغم تعدد أديانه بل وتعدد مذاهبه ومعتقداته.
ولعلنا نتعلم من تجارب الشعوب، حيث أنّ (الأنا) التى تتأسّس على الانتماء الوطنى هى التى وحّدتْ أبناء الوطن الواحد فحققوا التقدم والرقى (أوروبا، الهند، اليابان إلخ) بينما (الأنا) التى تتأسّس على الانتماء الدينى هى التى فرّقت أبناء الوطن الواحد (انفصال باكستان عن الهند بدعم وتأييد وتحريض من بريطانيا- نموذجًا ، وفصل جنوب السودان عن شماله لإصرارالنظام الدكتاتورى على تطبيق الشريعة الإسلامية حتى على أهل الجنوب- نموذجًا ثانيًا) والنتيجة هى التبعية والانحطاط والتخلف، وهى النتيجة التى تخشاها قوى التقدم والتحضر، وهى القوى التى تحمل شعلة التنوير، وتـُحذرالشعوب من خطورة وصول الأصوليين (فى أى دين) إلى كرسى الحكم.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العداء العربى لرموز التنوير
- أحمد أمين: عرب اليوم هم عرب ما قبل الإسلام
- الأدلة المضادة للرواية الأمريكية عن11سبتمبر
- العلاقة الملتبسة بين المثقفين الملتصقين بالسلطة
- هل الأرض ((بتتكلم عربى))؟
- السلطة فى الإسلام مثل أى منظمة استبدادية
- البحرية المصرية فى الحضارة المصرية والعصرالحديث
- التقسيم الناصرى للأنظمة العربية
- تاريخ الملكة الأمازيعية المسكوت عنه
- لماذا تجاهل تجفبف منابع الإرهاب؟
- الفرق بين تسليمه نسرين ونصرأبوزيد
- ثمن النجومية: التنازل عن الكرامة الشخصية
- المجلس العسكرى السودانى ومبررالمحاكمة الجنائية
- الشعب الفيتنامى وتجربته الرائدة فى الكفاح المسلح
- اليسارالمصرى والعربى والولع بالمرجعية الدينية
- المغزى الحقيقى وراء نشرالتعليم الأزهرى
- لماذا ينفرد النظام المصرى (بظاهرة الدونية القومية)؟
- أليستْ مبادرة روجرزبروفة السلام مع إسرائيل؟
- إسرائيل تحارب بالسلاح النووى والحمساويون بالسكاكين
- المتيمون بالمتنبى وتأثيرالعروبة على أدمغتهم


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الأدعياء رغم تخصصهم فى الفلسفة