أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عمر عمور - راهنية العقلانية في المقاولة الحديثة















المزيد.....

راهنية العقلانية في المقاولة الحديثة


عمر عمور

الحوار المتمدن-العدد: 6270 - 2019 / 6 / 24 - 07:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ظل فكر ماكس فيبر محط اهتمام الباحثين في مجالات عدة، نظرا لتنوع اسهامات هذا الباحث الألماني بين الاقتصاد والسياسة والدين وعلم الاجتماع، حيث عكف على دراسة " الديناميات التاريخية للمجتمعات، موليا أهمية كبرى لعوامل عدة من قبيل الاعتقادات الدينية، ومن خلال رفض المنظور التطوري الساذج "① بتعبير لوران فلوري، كما كرس فيبر الكثير من أعماله في البحث عن خصوصية التاريخ الغربي وصناعة الإنسان النموذج الذي رافق وأنتج هذا الخصوصية، ولعل كتابه الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية لواحد من أبرز ما ألفه في هذا الباب، مقدما بذلك معرفة سوسيولوجية علمية ظلت مرجعا هاما للكثير من الدارسين، ومنطلقا لمدارس سوسيولوجية حديثة، ليس فقط داخل ألمانيا وإنما في كل بقاع العالم خاصة في الولايات المتحدة الامريكية.
لا يختلف المهتمون بحقل علم الاجتماع كمبحث علمي أن ماكس فيبر واحدا من المؤسسين الحقيقيين لهذا العلم، وهذا الأمر يجد تبريره على مستويين اثنين:
على مستوى الموضوع: ارتبط موضوع البحث في السوسيولوجيا الفيبرية بالفعل الاجتماعي l’action sociale والذي يعرفه رايمون ارون بالقول "الفعل الاجتماعي هو سلوك انساني، بمعنى اخر هو موقف داخلي أو خارجي موجه نحو الفعل أو الامتناع عنه "② حيث يرى ماكس فيبر أن هذا الفعل الاجتماعي قد يأخذ نوعا من الأنواع الأربع التالية:
الفعل عقلاني المقصد أو الفعل عقلاني القيمة أو الفعل التقليدي وأخيرا الفعل العاطفي.
على مستوى المنهج: لم يكن الاتفاق بين مؤسسي علم الاجتماع حول منهج يوحد الرؤية اللازم اتباعها في دراسة الأفعال الاجتماعية بالمفهوم الفيبري - الظواهر الاجتماعية بالمعنى الدوركايمي أو الأشكال الاجتماعية كما يرى جورج زيمل - لم يكن هذا الاتفاق ممكننا بفعل الأسس التي انطلق منها كل مؤسس ونظرته لمفهوم علم الاجتماع، الأمر الذي أفرز تعدد المناهج والمقاربات ومنها المنهج الفيبري، حيث آثر ماكس فيبر العقلانية كمنهج خاص به لتفكيك الأفعال الاجتماعية المحملة بالدلالات والمعاني الصادرة عن كل فاعل اجتماعي، بعيدا عن سلطة الجماعة وقهرها من خلال ما تفرضه من قوانين على أعضائها، وفي ذلك يقول لوران فلوري " انحاز ماكس فيبر إلى العقلانية ضد كل المناهج الأخرى، فرفض فكرة التطور والقوانين الجدلية كما رفض أولية العامل الاقتصادي وتفادى وحدانية التفسير المادي أو التفسير الروحاني وقال بالتعددية السببية "③
لقد رأى ماكس فيبر أن تفكيك الفعل الاجتماعي، باعتباره موضوعا للبحث السوسيولوجي، لا يستقيم إلا من خلال مراحل ثلاث والمتمثلة في الفهم والتأويل والتفسير وفي ذلك يقول رايمون أرون متحدثا عن نظرة ماكس فيبر لعلم الاجتماع " علم الاجتماع، حسب ماكس فيبر، هو العلم الذي يعنى بفهم الفعل الاجتماعي من خلال تأويله وتفسيره اجتماعيا. إن المفاهيم الحاسمة هنا هي الفهم بمعنى تحصيل المعاني، والتأويل الذي يعني تنظيم المعنى الذاتي في شكل مفاهيم، والتفسير الذي يعني تحديث الطرق المتبعة في هذا الباب "④ أي تفسير الأفعال الاجتماعية تبعا لما استجد في المحيط الاجتماعي حتى لا يسقط ماكس فيبر في تفسير أفعال ذاتية تتصف بالآنية والجدة بالماضي الاجتماعي.
وبالاعتماد على منهجه العقلاني، كرس ماكس فيبر الكثير من وقته في البحث عن فهم عن السمات المميزة للمجتمع الغربي ومعه الأفراد الذين يعيشون فيه يقول لوران فلوري " ظل ماكس فيبر يبحث عن فهم خصوصية التاريخ الغربي وصناعة نموذج الإنسان الذي رافق وأنتج هذه الخصوصية " من خلال تقديم دراسات كثيرة ومعها العديد من الإطارات النظرية والمفاهيمية، مما راكم لمعرفة علمية ظلت مرجعا أساسيا في البحث السوسيولوجي، وفي مقدمة هذه المفاهيم مفهوم العقلانية الذي أتينا على ذكره باعتباره أيضا منهجا للبحث كان لماكس فيبر الفضل في بلورته.
يعرف جون إيفز كابول و اوليفي كارنيه العقلانية بأنها بشكل عام " نمط للتفكير التي يجعلنا نتصرف بطريقة عقلانية، لكن التصرف بطريقة عقلانية يمكن ان يكون له، حسب فيبر، معنيين: قد نتصرف عقلانيا لأننا نملك هدف وكمثال لذلك الرفع من الربح من خلال تكييف الوسائل مع الأهداف، وقد نتصرف عقلانيا تبعا لقيم نعتقد في سموها كالفارس الذي ينافس لأجل الشرف الذي تحققه النتائج. تقابل/تضاد اذا المقاربة العقلانية المقاربات المعتمدة في تفسيراتها على التقاليد "⑤
لم يكن مفهوم العقلانية عند ماكس فيبر حكرا على مبحث علمي واحد دون آخر، ودليل ذلك أننا نجده في علم الاجتماع والدين والاقتصاد والعمل والإدارة باعتبارها تنظيما، ذلك أنه نمط للتفكير يستبطنه الفاعل الاجتماعي ويحاول أن يبلوره في سلوكاته كلما وضع في وضع تأثير أو تأثر كمواطن في الشارع، فرد من الأسرة، أجير أو موظف داخل الإدارة كيفما كان موقعه الهرمي...
أصبحث الإدارة الحديثة تنهل اليوم من الفكر الفيبري، برجوعها إلى ما أنتجه من قبيل البيروقراطية والهيمنة والرأسمالية، كل هذه النظريات يخترقها مفهوم العقلانية بشكل أفقي، بمعنى أن الإنتاجات الفيبرية في كل المجالات تتسم بالاتصال والترابط، أي أن المعرفة الفيبرية لا تقبل التجزيء ولا يمكن فهمها إلا في شموليتها كنسق معرفي متكامل ومتوازن في كليته.
في عالم المقاولة الحديثة يولي أرباب العمل أهمية بالغة لمسلسل عقلنة الإدارة، ونهدف من خلال ذكر كلمة "مسلسل" إلى الإشارة للغلاف الزمني والمالي الذي أصبحت تأخذه العقلنة داخل الإدارة بهدف الوصول إلى أعلى درجات الفعالية، وفي ذلك يقول جون إيفز كابول و اوليفي كارنيه " يترجم مسلسل العقلنة بالبحث عن تنظيمات أكثر فعالية "⑥ هذه الفعالية لا تتحقق إلا إذا استطاعت المقاولة أن تفهم جيدا أمرين من الأهمية بمكان أولهما ما تتوفر عليه المقاولة من وسائل وإمكانات مادية وبشرية وثانيهما الوضوح التام في الأهداف والغايات المراد تحقيقها بشكل فعال، والربط بين الأمر الأول والثاني يقودنا رأسا إلى التعريف الذي ساقه جون إيفز كابول و أوليفي كارنيه لمفهوم العقلنة كما تصورها ماكس فيبر بالقول " العقلنة هي تكييف الوسائل مع الغايات "⑦ لكن السؤال الذي يمكن أن نطرحه هنا، هو كيف تستطيع المقاولة الحديثة أن تصل إلى هذا التكييف ؟
لعل الجواب نجده في نظريات التنظيمات أو ما يصطلح عليه بالمدرسة الكلاسيكية، التي يعد ماكس فيبر واحدا من أعمدتها إلى جانب كل من فريدريك تايلور الذي وضع أسس ما يسمى بالتنظيم العلمي للعمل وهنري فايول الذي صاغ ما يسمى بالتنظيم الإداري للعمل، وقد تجلت مساهمات فيبر في هذه التصور الكلاسيكي من خلال نظريته في البيروقراطية والتي لم يكن يعني بها سلطة المكاتب بمفهومها السلبي المتداول في زمننا الراهن ولكنه عنى بها التنظيم الصارم للعمل الذي يحد من تكاسل العامل ويرفع من إنتاجيته من خلال التحديد الدقيق للمهام وطرق إنجازها والانضباط والخضوع الطوعي للقوانين الداخلية، وكمقابل لذلك يحصل العامل تبعا لموقعه الهرمي داخل التنظيم على أجرة قارة، وفي هذا يقول يقول باسكال مولات وأوليفي روكرس " النظام البيروقراطي يعني أن البنية الهرمية والكفاءات المطلوبة لكل عمل هي معرفة بوضوح، المكافآت محددة تبعا للمسؤوليات والموقع الهرمي، الانضباط التام، العامل ليس مالكا لموقعه، القواعد مكتوبة لتوقع كل الوضعيات..."
رغم ما لاقاه هذا الفكر من انتقادات لنزوحه إلى البحث عن نمط مثالي وكوني، من خلال نظرة ميكانيكية للعامل داخل المقاولة، وتجاهله للتفاعلات الافقية والعمودية القائمة بين الفاعلين داخل التنظيم الواحد، وكذا العلاقات المنسوجة مع المحيط، رغم كل هذا الانتقادات يبقى النظام البيروقراطي الذي يحكمه منطق العقلانية في كل شيء مُتَبَنَّيا من طرف الإدارة الحديثة فلا عمل خارج الضوابط الداخلية والقواعد المكتوبة اللازمة لإنجاز أي عمل، ولا يستقيم العمل في ظل تداخل المسؤوليات وتقاسمها، مما قد تنتج معه الاتكائية والبطء في الاستجابة لمتطلبات المحيط، وما يفرضه من سرعة، في ظل عالم يتسم بالمنافسة الشرسة، وتنامي الشركات العملاقة؛ فالتنظيمات التي تجعل من التنظيم الهرمي أمرا ثانويا ولا تتبنى منطق الأجر والمكافأة مقابل العمل الفعال والمنتج، مصيرها الزوال والبلعمة phagocytose من طرف منافسيها، وعلى هذا الأساس تظل العقلانية التي تحكم النظام البيروقراطي ذات راهنية كبرى في عصرنا الحالي، وفي هذا الصدد يقول باسكال مولات واوليفي روكرس في معرض حديثهما عما بقي اليوم من المدرسة الكلاسيكية:
" [...] الاجر مقابل العمل: اجرة، علاوات تبعا للمردودية والأداء.
هيكلة التنظيمات: توزيع الأجور حسب المواقع والمناصب، الدرجات أو المعاملات، التنظيم من خلال مناصب الشغل، التنظيم من خلال الاقسام.
أدوات أو مبادئ قسم الإدارة: التنظيم الهيكلي، الوصف الوظيفيfiche de poste ، نظام مكافآت عادل ومنصف، وضع خطط للأنشطة، خريطة المهام أو جدولة المشاريع.
خطوات الجودة: رسمنة تنظيم أمثل من خلال تحليل العمل أو من خلال تدفق المعلومات أو الحرف. "⑨
لقد رأى ماكس فيبر أن الإنسان بصفته فاعلا اجتماعيا، ينتج أفعالا تحمل دلالة ومعنى وهدف، وتتمظهر من خلال سلوكاته اليومية، هذه السلوكات هي التي قادت بعض من المجتمع الغربي إلى إنتاج النظام الرأسمالي الذي يدين به العالم اليوم، فالإنسان البروتستانتي من خلال إيمانه بقيم العمل والتقشف والاستثمار والزهد ومراقبة الإله في العمل والإخلاص فيه والتعطش إلى الربح لإعادة الاستثمار، أسس لنظام الرأسمالية، وفي هذا يقول كل من جون إيفز كابول و أوليفي كارنيه " ما يميز الرأسمالية هو العمل، التنظيم العقلاني للعمل والبحث عن الربح لا لإنفاقه بل لإعادة استثماره "⑩
إن نظرة فيبر لهذا الإنسان الذي أحدث كل هذا التغيير، جعلته لا يغفل علاقات التأثير والتأثر بين الفاعلين بعضهم ببعض وفي علاقاتهم مع محيطهم الخارجي، وما صرامته في وضع قوانين إدارية إلا رغبة منه في دفع الأجراء إلى العمل الفعال من خلال عقلنة سلوكاتهم، الشيء الذي يقود لا محالة إلى الرفع من المردودية، والزيادة في الانتاج، والاستجابة لرغبة الزبون وإرضائه، وفي هذا يتحقق الربح لجميع مكونات النسق فالعامل المثابر والكفء يحصل زيادة على راتبه القار على علاوات، كما يحقق رب العمل أرباحا تجعله يفكر في استثمارها من جديد.
إن التنظيم البيروقراطي قد أعطى في جوهره مكانة هامة للعامل داخل المقاولة، وربط بشكل غير مباشر نجاحها بكفاءاته ومدى تمكنه من مهامه، ومع مرور الوقت أضحى خلق إدارة تعنى بشؤون العامل على كل المستويات أمرا لا محيدا عنه، في وقت أصبح فيه امتلاك السوق يتحدد من خلال جزئيات بسيطة، وهو ما يصطلح عليه بإدارة الموارد البشرية، التي تقوم في عمقها على مبادئ النظام البيروقراطي، في هذا الصدد يرى باسكال مولات واوليفي روكرس حول وظيفة إدارة الموارد البشرية "إن الوظيفة الادارية للمسؤول عن الموارد البشرية تتحدد في أداء الأجور والمكافآت [...] تبعا لما يحققه كل عامل من إرضاء لمشغله من خلال العمل المنجز وهذه الوظيفة تجلب معها وظيفة الحماية الاجتماعية [...] إن وظيفة الموارد البشرية من خلال أدائها للأجور هي إذا وظيفة تمس بالأساس الإدارة والمكافأة وتحفيز العمال"⑪ وتبعا لهذا يظهر أن مبدأ الأجر والمكافأة مقابل العمل يعد قاعدة أساسية من القواعد التي تقوم عليها الإدارة الحديثة للموارد البشرية وهي قاعدة من القواعد التي جاءت بها العقلانية الفيبرية فيما يخص عقلنة الإدارة.
واعتبارا للدور الهام الذي يمكن أن تقوم به إدارة الموارد البشرية في تحديد الاستراتيجيات الكبرى للمقاولة لقوتها التي تكمن في اشرافها على العنصر البشري بصفة مباشرة الذي يظل المحدد الأهم في فشل او نجاح كل مقاولة، أوكل أرباب العمل لإدارة الموارد البشرية وظيفة أخرى مرتبطة بالتسيير والتكوين بهدف تحقيق أعلى درجات تنظيم العمل، وفي هذا السياق يقول باسكال مولات واوليفي روكرس " [...] في هذه الرؤية المتجددة لوظيفة إدارة الموارد البشرية، الهدف هو التسيير الفعال والإستباقي للموارد بغية تحسين تنظيم العمل ومحيطه "⑫ ولا يخفى على أحد الاهتمام الخاص الذي خص به ماكس فيبر مسألة تنظيم العمل من خلال عقلنته، التي تتجلى في وقتنا الحاضر في ما تتطلع به الموارد البشرية من مكانة داخل المقاولة.
قدم كل من باسكال مولات واوليفي روكرس دراسة حول وظائف إدارة الموارد البشرية داخل مقاولتين تختلفان من حيث حجمها المحدد تبعا لعدد العمال بهما، فكانت النتائج على الشكل الاتي:



تتقاطع مبادئ الإدارة الحديثة للموارد البشرية إذا مع ما قدمه ماكس فيبر في هذا الاتجاه في نقطة غاية في الأهمية تتمثل في دفع العامل إلى إنتاج أفعال عقلانية تتماشى والتوجه العام للمقاولة أو التنظيم، من خلال التحديد الدقيق للمهام والمسؤوليات والتنظيم الهرمي، وربط الأجر بالعمل، وهذا ما تتأسس عليه البيروقراطية كنظام إداري يقوم على الأساليب العقلانية في التفكير والإدارة والإنتاج سواء في شكله التقليدي الذي ظهر مع ماكس فيبر او شكله الحديث الذي تعتمده التنظيمات في الوقت الراهن خاصة إدارة المقاولات.

البيبليوغرافيا

• اكرام عدنني، سوسيولوجيا الدين والسياسة عند ماكس فيبر، منتدى المعارف، الطبعة الاولى، بيروت، 2013
• لوران فلوري، ماكس فيبر، ترجمة د. محمد علي مقلد، دار الكتاب الجديد المتحدة الطبعة الاولى، 2008
• Raymond Aron, les étapes de la pensée sociologique, Gallimard, 1967
• Jean yves Capul et Olivier Garnier, Dictionnaire d’économie et de sciences sociales, Hatier, Paris 2013
• Pascal Moulette et Olivier Roquers, Gestion des ressources humaines, Dunod, Paris 2014



#عمر_عمور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- راهنية العقلانية في المقاولة الحديثة


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عمر عمور - راهنية العقلانية في المقاولة الحديثة