المهدي خبويز
الحوار المتمدن-العدد: 6212 - 2019 / 4 / 26 - 21:43
المحور:
الادب والفن
الحقد.. والأثام ..
وظلام أيام يموت ضياؤها بين الزحام..
وجوانب منعرجات ينزف شوقها..
و فوق جسمها سحب دماء و إنعدام. ..
...
الرجولة ماتت على الأرض و بين السماء .!!
كما يموت.. الطير من شدة قهر العباد ...
...
وعلى رغيف فتات ماتت التضحية.. وانتحر الوفاء ..
و ..
الإحترام ..
أبحث فقط عن بقايا
محبة ..
عن ضوء أمانة..
عن إنسان ...
عن إبتسامة غابت مع الأحزان و النفاق..
كأحلام الثوار..
دمعي لم يعد يمنعه.. نداء الأبرياء..
ما زلت أبكي في غرفتي و مللت البكاء...
لكنني ما زلت أنتظر ولو تضحية واحدة..
من الأصدقاء ... !!
#المهدي_خبويز (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟