أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - تيار الكفاح العمالى - مصر - أوضاع قطاع الغزل والنسيج .مصر :غزل المحله بعد تصريحات الخصخصه بدمج العمال بالشركات المنخفضة العماله الى اكبر شركه بكل محافظه لبيع الاصول الثابته من أراضى لتغطية المعاش المبكر وتسديد مديونيات الشركات الستهدف تصفيتهاوفقا لخطة وارنر الامريكيه.















المزيد.....

أوضاع قطاع الغزل والنسيج .مصر :غزل المحله بعد تصريحات الخصخصه بدمج العمال بالشركات المنخفضة العماله الى اكبر شركه بكل محافظه لبيع الاصول الثابته من أراضى لتغطية المعاش المبكر وتسديد مديونيات الشركات الستهدف تصفيتهاوفقا لخطة وارنر الامريكيه.


تيار الكفاح العمالى - مصر

الحوار المتمدن-العدد: 6041 - 2018 / 11 / 1 - 09:51
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


اما قبل“يا أهالي كفر الحما، احنا جينا عشان نتكلم معاكم. بنك مصر عمل مصنع يغزل القطن اللي انتم بتزرعوه ويعمل منه القماش اللي انتم بتلبسوه.. كنا زمان بنزرع القطن ليأخذه منا الإنجليز.. احنا النهارده بنزرع القطن وحنحوله إلى قماش، احنا اللي حانزرع القطن وحنغزله وحننسجه عشان يبقى كل شيء من مصر.. صناعة وطنية. ابعثوا بأبنائكم عشان يتعلموا صنعة، ولما حيتعلموا حياخدوا أجر كويس”
.مقتطف من خطبة مندوب شركة مصر للغزل والنسيج أمام الفلاحين في دوار عمدة قريته الصغيرة بمحافظة الغربية عام 1928"العامل والمناضل الاشتراكي الراحل فكري الخولي) 1917-2000-

والذى سجّله في روايته الملحمية “الرحلة”. لم تكن زيارة مندوب الشركة لقرية كفر الحما بمحافظة الغربية استثنائية، إذ جاب مندوبو الشركة قرى الدلتا وقتها بهدف استقدام عمال لتشغيل مصنع الغزل والنسيج بمدينة المحلة الكبرى.

"رأس مال شركة مصر للغزل والنسيج بالمحله وتاريخ تأسيسها"
.أسس طلعت حرب باشا “مصر للغزل والنسيج” عام 1927 كإحدى شركات بنك مصر، برأس مال قدره 300,000 جنيه. وبحلول عام 1949 كانت مصر قد تحولت من دولة مستوردة للنسيج إلى دولة مصدّرة له. تزايد رأس المال تدريجيا ليصبح 4 ملايين سنة 1958، ويصل حاليًا إلى 1.5 مليار جنيه، وتصل مساحة الشركة حاليًا إلى نحو 1000 فدان بمحافظة الغربية. بدأت “غزل المحلة” عملها بـ2000 عامل، وارتفع العدد فى 1952 إلى 16 ألفًا، ثم بلغ 35 ألف عامل عام 1986، ومع تغول سياسات المعاش المبكر ووقف التعيين في عهد مبارك انخفض عدد عمال شركة غزل المحلة عام 2007 إلى 27 ألف عامل، ومع اتجاه النظام الحالي نحو تصفية وبيع الشركات المملوكة للدولة لا يتجاوز عدد العمال بالشركة حاليًا 16 ألفًا.

"تاريخ كفاح عمال الغزل والنسيج بالمحله"
.واجه عمال غزل المحلة سياسات الدولة الساعية لتشريدهم وإفقارهم ببسالة على طول الخط، وهم أصحاب تاريخ مشرف وطويل من النضال المنظم، ومثلت تحركاتهم في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وبعدها احتجاجاتهم في السنوات التي سبقت ثورة يناير2011، إلهامًا لكل القوى الساعية للتغير في مصر، وكان إضرابهم في ديسمبر 2006 أول إضراب عمالي كبير عقب فترة ركود طويلة نسبيًا فى الحركة العمالية امتدت من منتصف التسعينيات وحتى بدايات الألفية، فقد كان آخر إضراب عمالى ضخم قبل هذا التاريخ هو إضراب عمال شركة غزل كفر الدوار فى سبتمبر 1994، والذى واجهته قوات الأمن بعنف شديد وفضته بالقوة وسقط فيه 3 من أهالى كفر الدوار برصاص الأمن المركزى.

استمر إضراب 2006 لمدة 3 أيام وشارك فيه ما يقرب من 20 ألف عامل، واضطرت الحكومة إلى التفاوض مع ممثلي الإضراب وتنفيذ مطالبهم وعلى رأسها صرف مكافأة سنوية بواقع أجر شهرين تحت بند الأرباح. وبعد سنوات طويلة من الرد على الإضرابات بالقمع الأمني والترهيب، برهن عمال المحلة للطبقة العاملة بهذا الإضراب أن التفاوض مع العمال وتنفيذ مطالبهم أو جزء منها (أو حتى التعهد بتنفيذها) أصبح مطروحًا بعد أن فرضته حركتهم على تعامل الدولة ورجال الأعمال مع الإضرابات العمالية، وفتحوا به الباب أمام الحركة العمالية التي توسعت تدريجيًا -رغم القمع- بين 2006 و2011.

وفي 23 سبتمبر2007 بدأ عمال غزل المحلة “إضراب الـ6 أيام”، إذ طالب العمال بإسقاط ديون الشركة المسؤول عنها مجلس الإدارة الذي جاء وقتها بانتخابات تم تزويرها، وطالبوا بإقالة هذا المجلس، وترتب على الإضراب أن قامت الحكومة بسداد ديون قدرها 952 مليون جنيهًا عن الشركة، كما تمت الإطاحة بآخر مجلس إدارة “منتخب” وتعيين مفوض عام من قبل الشركة القابضة، وتم الإفراج عن 5 عمال كان قد أُلقِيَ القبض عليهم خلال الإضراب.

وفي فبراير 2008 خرج العمال في مسيرات ضخمة داخل الشركة للمطالبة بحد أدنى للأجور 1200 جنيه. تجاهلتهم الدولة فدعوا للإضراب في إبريل من نفس العام وكانت دعوتهم مقدمة لانتفاضة 6 إبريل الشهيرة، وتحول مقر الشركة وشوارع مدينة المحلة الكبرى إلى ثكنات أمنية، ومنعت أجهزة الأمن الإضراب بالقوة وأُجبر العمال على العمل تحت تهديد الاعتقال، إلا أن الأجهزة الأمنية فوجئت بأن ما نجحت في إخماده بالشركة تحول إلى انتفاضة شعبية عمّت شوارع المدينة، إذ خرج آلاف المواطنين الغاضبين من سوء الأحوال المعيشية والحصار الأمني في مسيرات ضخمة واشتبكوا بعنف مع قوات الأمن المركزي، وشهدت الانتفاضة اسقاط وتحطيم صور مبارك علنًا لأول مرة، وكانت تمهيدًا لثورة يناير. ورغم القمع الوحشي الذي واجه به نظام مبارك الانتفاضة في 2008 إلا أنها نجحت في فتح الباب أمام تحركات عشرات الآلاف من العمال الغاضبين الذين حاصرت اعتصاماتهم الصاخبة مجلسي الشعب والوزراء في 2009 و2010.

وفي يناير 2009 نظم العمال اعتصامًا لمدة أسبوع احتجاجًا على الخسائر المتتالية للشركة وتدهور ميزانيتها رغم انتظام العمل و الإنتاج، وهو ما أرجعه العمال إلى فساد وسوء إدارة المفوضين المعينين من قِبل الشركة القابضة. اكتفت الدولة بالوعود التي لم تنفذ وعمدت إلى ترهيب العمال لفض الاعتصام.

وخلال ثورة يناير 2011 لم يكن العمال بعيدين عن المطالب الشعبية بالعدالة الاجتماعية والحرية، فتم تنظيم إضراب داخل الشركة خلال الـ18 يوما حتى تنحي مبارك.

تدهورت أحوال الشركة أكثر فيما بعد حتى وصلت لحد التوقف التام في 2012، فهدد العمال بالإضراب مطالبين بدراسة أوضاع الشركة وبعلاوة على الأجور، وتمت الاستجابة لمطالبهم قبل بدء الاضراب إذ تم صرف العلاوة ووعدت الدولة من جديد بدراسة أحوال الشركة.

وفي أعقاب انقلاب 2013 ومصادرة النظام للمجال العام تحت شعارات الحرب على الإرهاب بات عمال المحلة كغيرهم بلا نصير، وشرعت الدولة في التنكيل بقيادات الاحتجاجات بينهم، وبالرغم من أجواء القمع والترهيب تكررت إضرابات واحتجاجات عمال “غزل المحلة” في 2013 و2014 و2016 و2017، ورد النظام كل مرة بإرهاب العمال وتم اتهامهم بالعمالة في وسائل الإعلام و قامت الإدارة بفصل عدد منهم وتقدمت ضدهم ببلاغات في قسم الشرطة.

ويستمر نضال عمال غزل المحلة ضد السياسات الكارثية التى تنتهجها الشركة القابضة منذ سنوات، بداية من عدم السماح بوجود مجلس إدارة منتخب منذ 2007، إذ يدير الشركة مفوض عام يتحكم في كل القرارات، ويتم تعيينه من ِقبل الشركة القابضة، وهو ما يعد مخالفة صريحة للقانون الذى لا يجيز استمرار المفوض سوى لمدة 3 شهور فقط فى حين وقعت الشركة تحت إدارة المفوضين لما يقرب من 11 سنة شهدت فى عهدهم أسوأ فتراتها، إذ أكد آخر تقرير للجهاز المركزي للمحاسبات والصادر بتاريخ 30 يونيو 2016 أن جملة خسائر الشركة بلغت 4.034 مليار جنيهًا، أي ما يفوق 3 أضعاف رأس مال الشركة البالغ 1.240 مليار جنيهًا. وتقوم الشركة القابضة حاليًا باستيراد خام قطن رديء من الصين وبوركينا فاسو وبنين مما أساء لسمعة منتجات الشركة ودفع العملاء الأوروبيين إلى التوجه لدول شرق آسيا التى تستحوذ على النصيب الأكبر من صفقات تصدير القطن المصرى صاحب الجودة والسمعة العالية، حيث يقومون بغزله داخل مصانعهم باستخدام آلاتهم الحديثة ويبيعونه للأسواق الأوروبية بجودة عالية.

كان آخر تحديث لماكينات شركة غزل المحلة فى 1992، ورغم وعود المسئولين بوجود خطة للتطوير والتحديث وضعها مكتب “وارنر” الأمريكى إلا أن تلك الوعود التى يسمع عنها العمال منذ سنوات لازالت حبرٌ على ورق، وكانت آخرها زيارة هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام للشركة منتصف الشهر الجاري التي وعد خلالها بالبدء في تنفيذ خطة تطوير شاملة لصناعة الغزل والنسيج خلال فترة 3 سنوات، وذلك بعد تقليص مدتها من 5 سنوات.

"على خطى القومية للأسمنت"
مؤخرًا، انسحب العميل الوحيد الدولي للشركة لأسباب غير معروفة، وكانت الشركة تعمل بربع طاقتها لتلبية طلباته وتصديرها للخارج فيما عدا ذلك لم يتبقى سوى إنتاج هزيل يباع بأسعار رمزية من المفروشات وبعض المنتجات الأخرى التي تباع بأسعار رمزية إلى مؤسسات حكومية مثل وزارة الدفاع وغيرها، وعلى مدار 5 سنوات تم البطش بكل العمال الذين اعتادو قيادة زملائهم في الاحتجاجات، وذلك من خلال فصلهم أو نقلهم تعسفيًا لأماكن بعيدة عن مقر الشركة بالمحلة، وقامت الدولة بتصفية النقابات المستقلة واعتقلت قيادات عمالية وزورت انتخابات النقابات العمالية الأخيرة بشكل فج.

يبدو أنه من المرجح أن نشهد قريبًا تصفية الصرح الأكبر للغزل و النسيج في الشرق الأوسط وتشريد ما يقرب من 16 ألف عامل بالشركة بعد مسلسل من الفساد والتخبط نتج عنه تضخم ديون الشركة و هروب العملاء وقلة الطلب على المنتجات بالخارج، وسط تنبؤات من داخل الشركة باستحالة استمرارها بنفس الوضع لأكثر من سنة على أفضل تقدير، وتتزامن التصفية مع موجةٍ جديدةٍ من الخصخصة، بشَّرَت بها حكومات السيسي، بعد الاتفاق مع المؤسسات الدولية، كالبنك الدولي وغيره، وهي عمليةٌ تشمل طرح أسهم شركات في البورصة، وبيع أصول بعض الشركات وتصفية الشركات الخاسرة، مثلما حدث مع الشركة القومية للأسمنت رغم أنها الشركة الوحيدة المملوكة للدولة في قطاع الأسمنت.
:الاشتراكى



#تيار_الكفاح_العمالى_-_مصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- .تضامن أممى.تونس.حكومة حزب النهضه بتونس تحاول اغتيال الرفيق ...
- أطروحات نظريه ماركسيه ثوريه صديقه:- البرنامج النضالي للطبقة ...
- تضامن عمالى .مصر.حملة توقيعات تضامن ضد اعتقال شباب الحركه ال ...
- متابعات عماليه.مصر.الاسكندريه - بالارقام:أرباح شركة الاسكندر ...
- تضامن عمالى .مصر.بيان تضامن لقطاعات عماليه مع مطالب عمال مصن ...
- الداخليه هى هى ؟.مصر.فى واقعه غير مسبوقه :العقيد فتحى اسماعي ...
- متابعات المعتقلين.مصر.مبروك تأييد إخلاء سبيل معتقلي المترو و ...
- مصر .على مذبح برنامج صندوق النقد الدولى تصفية الشركة القومية ...
- تحقيق أقتصادى عن صناعة الغزل والنسيج .مصر شركة غزل المحموديه ...
- مصر.بمناسبة الذكرى ال66 لمذبحة العمال بغزل كفر الدوار :شهادة ...
- الارشيف النضالى لعمال الغزل والنسيج .مصر عن اضراب12 و13غزل ك ...
- شهادات عماليه-مصر. عن اضراب12 و13غزل كفرالدوار اغسطس 1952عمي ...
- .مقالات تحليليه صديقه .مصر(عن عسكرة الوعي العمالي…من ليلي مر ...
- بيانات وتحليلات صديقه.العراق. الاحتجاجات الجماهيرية فى البصر ...
- فعاليات عماليه.مصر..الشبكة العربية تبادر بتنظيم دورات تدريبي ...
- فى مثل هذا اليوم .مصر-الذكرى ال66 لمحاكمة عمال كفر الدوار ال ...
- متابعات التضييق على الجمعيات الاهليه .مصر.قبل يوم من نظر طعن ...
- مصر.قبل يوم من نظر طعن طبيبات النديم ضد قرار وزير الصحه بالا ...
- مقالات نظريه صدىيقه :بمناسبة الذكرى ال78 لأغتيال -ليون تروتس ...
- موقفنا:مصر.نطالب السلطه الحاكمه بالافراج دون قيد او شرط لمخت ...


المزيد.....




- انخفاض أسعار الصرف اليوم…سعر الدولار في السوق السوداء الأربع ...
- الأكبر في العالم.. تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد بميزانية ضخ ...
- ما المكتوب على القناع الذهبي للملك المصري توت عنخ آمون؟ وما ...
- وزيرة الخزانة: اقتصاد أميركا قوي والخيارات متاحة للرد على ال ...
- -بلومبرغ-: فريق ترامب يدرس إجراءات ضد الدول التي تتخلى عن ال ...
- الاقتصاد الأمريكي ينمو 1.6% في الربع الأول من العام بنسبة أق ...
- ما المكتوب على القناع الذهبي للملك المصري عنخ آمون؟ وما حقيق ...
- أوكرانيا تبيع أصولا مصادرة من شركات تابعة لأحد أكبر البنوك ا ...
- مصر.. قرار جديد من وزارة التموين بشأن ضبط أسعار السكر
- أصول صندوق الاستثمارات العامة السعودي تتجاوز 749 مليار دولار ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - تيار الكفاح العمالى - مصر - أوضاع قطاع الغزل والنسيج .مصر :غزل المحله بعد تصريحات الخصخصه بدمج العمال بالشركات المنخفضة العماله الى اكبر شركه بكل محافظه لبيع الاصول الثابته من أراضى لتغطية المعاش المبكر وتسديد مديونيات الشركات الستهدف تصفيتهاوفقا لخطة وارنر الامريكيه.