أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد العزيز فرج عزو - الله تعالي لم يأذن لبشر مهم كان بتكفير الناس وإدخالهم النار وعقاب التكفيريين يوم القيامة [ 2 ]















المزيد.....

الله تعالي لم يأذن لبشر مهم كان بتكفير الناس وإدخالهم النار وعقاب التكفيريين يوم القيامة [ 2 ]


عبد العزيز فرج عزو

الحوار المتمدن-العدد: 5865 - 2018 / 5 / 5 - 07:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كثير من الناس تطعن في دين الأخر وتفهم الآيات بطريقة خاطئة ويقومون بتكفير الناس والاستهانة بكلام الله تعالي
في القرآن الذي ينهي الناس عن كل ما يخدش الحياء ويحتقر الآخرين وهؤلاء هم ضحايا بعض التفاسير الخاطئة
والموضوعة والمدسوسة في كثير من الكتب التراثية التي يقوم بها بعض التكفيريين الجهلة المنتسبين إلي الرسالات
السماوية الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية وهذه الكتب التفسيرية والتاريخية والتي هي من تأليف بشر يصيب
ويخطئ وليعلم الناس انه لا يوجد دين في الأرض يأمر الناس بالعدوان والقتل دون سبب اعتداء ولا نحمل أخطاء
بعض المنتسبين له الذين أساءوا إليه قديما وحديثا وفسروا الآيات دون علم ولا فهم
صحيح وقاموا قديما ويقوم البعض منهم حاليا بتأويلها لإغراض مريضة في نفوسهم وتعميم أخطاءهم الفادحة علي
أي دين وعلي أتباعهم ظلما وعدوانا وافتراءا فهذا عمل من الشيطان وهو مخالف لوحي السماء الذي نزل علي
الأنبياء والمرسلين عليهم السلام ولا نحمل أخطاء بعض أتباعه المسيئين علي الآيات والدين البرئ منهم ومن
أعمالهم وجهلهم إلي يوم الدين إلا إذا تابوا واخلصوا لله تعالي والتزموا بصحيح الدين وتسامحه ورحمته مع كل
خلق الله تعالي فهؤلاء المتعصبين من كل دين يفهمون بعض الآيات القرآنية خطأ ويقولون أن الإسلام أمر أتباعه
بقتل كل المشركين حتى يسلموا وهذا كذب لان الحروب في دين الإسلام وبنصوص القرآن هي دفاعية لرد أي
اعتداء من الأعداء في حروب مشروعة قال تعالي في كتابه الكريم :
( وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) سورة التوبة الآية 36
وقال تعالي في كتابه الكريم أيضا [ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ]
سورة البقرة الآية 190 فان رجع الأعداء عن الاعتداء في الحرب التي بدؤوا بها أمام المسلمين وجنحوا للسلم
هنا يرجع المسلمين للسلم لأنهم كانوا يدافعون عن وطنهم ودينهم فالحروب في الإسلام
هي حروب دفاعية فقط وليست اعتداء علي احد أو إكراه علي دخول دين الإسلام يقول الله تعالي
( وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هو السَّمِيعُ الْعَلِيم) سورة الأنفال الآية رقم 61
فالقتال المذكور في الآيات عند الحروب المشروعة فقط والدفاعية لرد المعتدين والذين نقضوا العهود وبدؤوا
بالقتال والبغي والاعتداء علي الآمنين ومن هنا يدافع الناس عن أنفسهم في هذه الحروب المشروعة ون جنحوا
للسلام فاجنحوا له وليست لا أكراه احد من الناس في الدخول فيه فالله تعالي لا يقبل إي إنسان اكره علي دخول
دينه ويعتبر من المنافقين لو فعل ذلك فدخول أي دين ليس بالإكراه كما يعتقد ولذلك يقول الله تعالي
[ لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ
لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ] سورة البقرة الآية 256
ونقول لكل المتربصين بالآيات التي يفهموه خطأ من بعض المتزمتين والتكفيريين والذين ليس لهم حجة في الدين
بل الدين حجة عليهم إن القتال في دين الإسلام هو للدفاع عن الوطن والدين وليس للاعتداء علي الآخرين وسفك
دماءهم واحتلال أراضيهم كما يدعون زورا وكذبا وبهتان ولذلك جاء في بحث قيم للدكتور أحمد صبحي منصور
لتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة عند بعض الناس المسيئين لبعض الآيات القرآنية في كل مكان
وهذا جزء من البحث التالي::-
وهو بالعنوان الآتي :::-
[ أكذوبة اسمها آية السيف ] واليك نصه وهو الآتي::-
--------------------------------
القائلون بالنسخ قد جاءوا ببعض الآيات القرآنية وفهموا على أن بعضها يمحو وينسخ البعض الآخر
ومن بين هذه الآيات آية قرآنية سموها بآية السيف.
فقد زعموا بأن هذه الآية قد نسخت و محت و قضت على 200 آية من القرآن.
{ كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا }.سورة الكهف الآية رقم 5
فإذا استشهدت بقوله تعالى {لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي} سورة البقرة الآية 256
لردوا عليك بقولهم [ نسختها آية السيف ].
و إذا قلت [ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن]
سورة النحل الآية 125 سورة النحل الآية 125
لردوا عليك بقولهم [ نسختها آية السيف ].
و إذا استشهدت بقوله تعالى {ولو شاء ربك لأمن من في الأرض كلهم جميعا افانت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين}
سورة يونس الآية 99
لردوا عليك بقولهم [ نسختها آية السيف ].
و إذا قلت {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم}
سورة الممتحنة الآية 9
لقالوا [ نسختها آية السيف ].
فأين هي آية السيف ؟
أختلف العلماء [ كالعادة] في تحديد هذه الآية ولكن معظمهم إتفق على أنها قوله تعالى
{فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا
واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم }
وهي الآية الخامسة من سورة التوبة.
علماً بأن كلمة "سيف" لم ترد في الكتاب المبين ولا مرة واحدة.
فهو اسم لم يسميها به رب العزة العظيم ولكنه انبثق من مخيلة القائلين بالنسخ.
والآن دعونا نتدبر كتاب ربنا لنفهم هل يوجد محو وإلغاء وتعارض
بين الآيات القرآنية أم لا.؟
لقد تم اقتطاع الآية وعضها وإخراجها من سياقها بطريقة
{يا أيها الذين امنوا لا تقربوا الصلاة ...}ويسكت ولم يكمل أخرها وهو [ وأنتم سكاري ] سورة النساء الاية 43
أو بطريقة أية {فويل للمصلين ...} ويسكت ولم يكمل أخرها وهو [الذين هم عن صلاتهم ساهون ] سورة الماعون
وهذه الآية [ الخامسة من سورة التوبة ] لم ترد في سورة بمفردها وإنما وردت في سورة عدد آياتها (129) آية
فالآية وردت في سياق من الآيات في أول سورة التوبة مكون من 15 آية ، فقبلها أربع آيات وبعدها عشر آيات
و الآن تعالوا لنرى هل نزلت هذه الآية لقتال أهل الأرض جمعياً و هل نسخت بقية الآيات التي تدعو إلى الرحمة أم ماذا ؟؟
لقد افتتحت سورة التوبة ببراءة الله والرسول من المشركين ، وليس كل المشركين بل هم الذين اضطهدوا الرسول في مكة
وتآمروا على قتله ، وأخرجوه من وطنه هو واتباعه ، واستولوا على ديارهم وأموالهم وأبناءهم واغتصبوا حقوقهم
لا لذنب سوى أنهم آمنوا بالدين الجديد ، واتبعوه دون أي اعتداء من الرسول والذين معه على أحد من مشركي مكة
ودون إكراه لأحد أو إجبار وقد هادنهم الرسول وعاهدهم ووقع معهم معاهدة صلح من باب المناورة والمصلحة العامة
وكسب الوقت , وعندما اشتد ساعد المسلمين وقويت شوكتهم أمر الله سبحانه الرسول والمسلمين أن يتبرؤا من هذه
المعاهدة التي عقدت مع المغتصبين والمستبدين من أهل مكة ، وأمهلهم الله أربعة أشهر وهي الأشهر الحرم التي حرم
الله فيها القتال ثم كرر الله البراءة من المشركين مرة أخري يوم الحج الأكبر , وكما قلنا ليس كل المشركين وإنما
المغتصبون فقط لحقوق المسلمين بدليل أن البراءة الثانية التي تضمنت استثناء بعض المشركين الذين لم يغتصبوا
حقوق المسلمين ولم يظاهروا [ أي يناصروا ] أعداء الرسول عليه , فهؤلاء أمر الله بالوفاء لهم بالعهد وعدم نقضه
وذلك لأنهم لم يغتصبوا حقوق المسلمين ولم يضطهدوا أحدا منهم وبالتالي من غير المنطقي قتالهم أو نقض عهودهم.
وبعد هذا التوضيح من الله بشأن المشركين المغتصبون لحقوق المسلمين والمشركين الغير مغتصبون لحقوق المسلمين
عاد النص ليذكر المسلمين بالمهلة التي أعطاها الله للمشركين حين قال تعالى {فسيحوا في الأرض أربعة أشهر}
فكان تذكير الله للمسلمين كالتالي , قال تعالى {فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم
واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم}
هذا هو وضع النص في مكانه الطبيعي ولو قرأنا بقية السياق لوجدنا أن المقصودين من السياق بالقتال هم المشركين
الذين أخرجوا الرسول وأتباعه من وطنهم مكة ، واستولوا على ديارهم وأموالهم وأبنائهم , والذين إن تمكنوا من
المسلمين لا يرقبوا فيهم عهدا ولا ذمة, لأنهم صدوا عن سبيل الله وأنهم هم المعتدون وأنهم هم البادئون بالعدوان
وإخراج الرسول وأتباعه من وطنهم بالقوة والقهر والتآمر عليه بالقتل وهذا هو السياق بالكامل من أول سورة التوبة إلى الآية 15
{براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله
مخزي الكافرين & وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله فإن تبتم فهو خير لكم
وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي الله وبشر الذين كفروا بعذاب أليم *
إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحب المتقين &
فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة
وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم & وإن أحدا من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك
بأنهم قوم لا يعلمون & كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا
لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين & كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبي
قلوبهم وأكثرهم فاسقون & اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون &
لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون & فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين
ونفصل الآيات لقوم يعلمون& وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون &
ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدؤوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين &
قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبكم ويتوب الله على من يشاء
والله عليم حكيم].
هذا هو السياق كما أنزله الله في كتابه والغريب أن الآيات مليئة بالاستثناءات لبعض المشركين وهذه الاستثناءات وردت في
الآيات الواردة قبل ما يسمى بآية السيف والآيات الواردة بعدها وهذه الاستثناءات كالتالي ::-
( إلا الذين عاهدتهم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم) سورة التوبة الآية 4
(وإن أحدا من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه) سورة التوبة الآية 6
(إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين ) سورة التوبة الآية 7
( لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون) سورة التوبة الآية 10
( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون)
سورة التوبة الآية 12.
(ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدؤوكم أول مرة) سورة التوبة الآية 13.
وأنا أضع مائة خط تحت قوله تعالى:
(نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدؤوكم أول مرة].
إن المشركون هم من نكث عهده، وهم من أخرج الرسول من وطنه، وهم من بدأ بالعدوان أول مرة، وليس الرسول
والمسلمون و صدق الله العظيم القائل {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين}
فالله تعالى لا يحب المعتدين لا أمس ولا اليوم و لا غداً و لا بعد غد وهو لا يحب المعتدين إلى أبد الآبدين فلا تغيير
ولا تبديل لكلام الله تعالى.
ولذلك يجب أن تكون الناس منصفه لان الكلمة أمانة أمام الله تعالي والرسالات السماوية جاءت للتراحم والسلام وعدم
أكراه أحد في الدخول فيها أو الخروج منها ولذلك يجب أن يتعاون الناس علي الخير والتسامح ونشر المحبة بين الناس
والبعد عن تكفير الناس واتهام الإسلام وغيره بأنهم يكرهون الناس بالدخول فيهم ولكن ماذا نقول في ناس لا تحب
الخير لأحد وتريد نشر الفتن والتكفير والحروب بين أهل الإسلام والرسالات السماوية السابقة بين الدول والأفراد حتى
يحلو لهم الجو ويعيشون علي أكتافهم وسفك دماءهم وهذا هو منهج الشياطين في كل زمان ومكان من كل التكفيريين
والدخلاء أيضا لتسخين الناس علي بعضها البعض وتقوم الحروب والفتن وهم مبسطون من ذلك ولا خوف ولا ضمير
ولا عقل لهم نسال الله تعالي السلامة والخير لكل الناس في الأرض وأن يعم السلام في كل مكان وان يرجع الظالمين
والتكفيريين عن ظلمهم قبل فوات الأوان وترجع البلاد المحتلة إلي أهلها الشرفاء وبالله تعالي التوفيق.



#عبد_العزيز_فرج_عزو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحداث ونتائج بطولة القلايل السابعة للصيد التقليدي للرجال بدو ...
- فريق لوسيل يفوز ببطولة القلايل للصيد التقليدي للرجال بدولة ق ...
- البرتغال تفوز ببطولة أوروربا لكرة القدم داخل الصالات للرجال ...
- نتائج الجولة الرابعة لبطولة البحر المتوسط للجولف للرجال بدول ...
- نتائج بطولة البحر المتوسط للجولف للرجال للجولة الخامسة والسا ...
- الله تعالي لم يأذن لبشر مهما كان بتكفير الناس وإدخالهم النار
- نور الطيب المصرية بطلة بطولة ويندي سيتي العالمية للاسكواش لل ...
- نور الطيب المصرية تفوز ببطولة ويندي سيتي العالمية للاسكواش ل ...
- محمد الشوربجي المصري يفوز ببطولة ويندي سيتي العالمية للاسكوا ...
- أحداث ونتائج بطولتي الاندية والمنتخبات العربية للكرة الصاروخ ...
- أحداث ونتائج بطولة العالم الحادية عشرة للجمباز الفني للرجال ...
- الفريق الإيراني للرجال بطل بطولة آسيا الخامسة عشرة لكرة القد ...
- أحداث ونتائج بطولة الأساتذة للبولو ضمن سلسلة بطولات كأس دبي ...
- أحداث ونتائج بطولة كأس الرابطة الوطنية الأولي لبولو الخيول ل ...
- أحداث ونتائج كأس ماكلارين الفضية لرياضة البولو للرجال بدولة ...
- أحداث ونتائج البطولة الأسيوية الثانية للكيوكشن كاراتيه بدولة ...
- أحداث ونتائج البطولة العربية الثامنة للدراجات بدولة الإمارات ...
- أحداث ونتائج البطولة العربية الثامنة للدراجات بدولة الإمارات ...
- فريقي النمسا والمجر أبطال بطولة العالم المدرسية لكرة اليد لل ...
- فريق ستورمز أبوظبي يفوز بالبطولة العربية الاولي للأندية لهوك ...


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد العزيز فرج عزو - الله تعالي لم يأذن لبشر مهم كان بتكفير الناس وإدخالهم النار وعقاب التكفيريين يوم القيامة [ 2 ]