أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - أكاذيب تجار السلاح والابادة ماكرون وتيريزا ماي وترامب مفضوحة ولن تغير موازين القوى المحسومة لمصلحة المحور المعادي للمصالح الامريكية النازية















المزيد.....

أكاذيب تجار السلاح والابادة ماكرون وتيريزا ماي وترامب مفضوحة ولن تغير موازين القوى المحسومة لمصلحة المحور المعادي للمصالح الامريكية النازية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5840 - 2018 / 4 / 9 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ردك للأسف يحمل صيغة عنصرية وهي تتوجه الى اليهود اي اين مكارم الاخلاق واليهود مكون عربي تعرض لفرض الشرط الاستعماري عليه كرها عبر جلبه من البلاد العربية بالتفجيرات التي نفذها الموساد باعتراف موشيه ديان بالعراق وبالتواطؤ مع الحكام العرب وتم اجبارهم على المرور بممرات اجبارية ليمارسوا دورا استعماريا مع من تم جلبهم من اوروبا ولاسيما المانيا حيث عرضهم هتلر ممثل روتشيلد وعصابات المال الصهيو غربي الى مجازر ايضا لاجبارهم على ممارسة دور استعماري بفلسطين المحتلة عبر اقامة غيتو استعماري ينفذ خدماته للغرب الاستعماري بالسيطرة على موارد المنطقة العربية ..هذه اولا..ثانيا كلامك يردده مشعوذي ال سعود وثاني بالتباهي بمكارم الاخلاق وبحقوق المراة في الاسلام كخطاب دعائي لاعلاقة له بالواقع ونحن نرى قيم المجتمع الذكوري هي التي تفرض نفسها ..وكلامك في التعليق لاتاريخي لايوجد شيء اسمه الاسلام الحقيقي فأي فكرة عامة تعبر عنها طبقة معينة وهذه الطبقة هي التي تحدد مفهوم ما تحمله واليوم الاسلام فرض من مشعوذي السي اي ايه وعبر شيخهم الارهابي ابو العلا المودودي وثم تلامذته القرضاوي والشعراوي والقرني والعريفي وبديع وال الشيخ وابن باز وجر ولا يسمح لصيغة اخرى حتى او لطبقة ان تعبر عن اسلام اخر كما كان ايام الخلافة العثمانية فهو دين الحرملك والجهل والعبودية لخدمة الخليفة واليوم لخدمة القوى الامبريالية فهل صدفة ان يكشف ال سعود وثاني ونهيان وصباح ان اسلامهم الوسطي الذي يمتلأ بمكارم الاخلاق هو مع الكيان النازي الصهيوني الذي يستعمر الارض الفلسطينية ليست صدفة ابدا انه تعبير عن مكون استعماري بوظيفة معينة كما اليهودية بصيغتها السائدة اليوم على شكل الصهيونية هي مكون استعماري يؤدي الوظيفة نفسها مع الاصولية المسيحيانية الاصلية البروتستانتية في الولايات المتحدة والمانيا بصفتها معبر عن مكون استعماري ابادي للشعوب وايضا للنهب الامبريالي..كما وجهت تعبيرا عنصريا تجاه اليهود دون اي مقارنة لهذه الكلام مع حقوق الانسان وضرورة عدم التعميم تجاهلت ان التحرش يتم في المجتمعات الاسلامية الأكثر انغلاقا كمحميات الخليج ومصر وافغانستان والمغرب وتونس وهذه ليست صدفة بل تتعلق بالية قهر المراة ولدورها في المجتمع تنفذه عصابات الاخوان المسلمين بتوزيع ادوار مع السلطة الحاكمة العميلة للولايات المتحدة فليس صدفة ان اكثر التحرش في انظمة ترفع شعارات اسلامية وهي عميلة للولايات المتحدة كالاردن ومصر ومحميات ال سعود وثاني ونهيان وصباح والمغرب وتونس فتدميرات هذه المجتمعات ووضعها خارج التاريخ بخدمتها لاجندة القاعدة وداعش والاخوانجية هو هدف استعماري لايتم الا بتدمير دور المراة ..نحن نتحدث بعلوم ملموسة وبدراسات موثقة ولا نتحدث في اطار خارج التاريخ وخارج الواقع اسمه الاسلام الحقيقي وبالمناسبة اي سلفي يهودي في المستوطنات بفلسطين المحتلة يقول كلامك نفسه اي انه يعبر عن اليهودية الحقيقية و يكفر اي صيغة لاتحمل استعمار للارض الاستعمارية ولا توجه اهانات للمسلمين والاغيار وكذلك المسيحية البروتستانية الامريكية والالمانية فهي تعتبر نفسها المسحية الحقيقية وتكفر اي صيغة مسيحية اخرى لا تقبل باستعمار فلسطين وتجميع اليهود هناك حتى يسرعوا بقدوم المسيح ليبيدهم اي ان كل ذلك يؤكد كلامنا ان لاوجود لاسلام حقيقي ولا يهودية حقيقية ولا مسيحية حقيقية بل تعبيرات طبقية تأخذ عادة فهم القوى المسيطرة واليوم كل صيغ الاديان تخدم القوى الامبريالية لانها المهيمنة واذا انقلبت القوى واصثحت الصين الشيوعية تسيطر على الاقتصاد العالمي وتفرض قيم الشيوعية سيظهر من يقول ان الاسلام الحقيقي يعبر عن الشيوعية وكذلك اليهودية والمسيحية اذا قررت الصين ان تفرض قيمها والجميل ان الشيوعية ترفض صيغة الاديان وتعتبرها جريمة ضد العقل البشري واحتقارا للانسان و اي قيم حضارية بمعنى انها ليست بحاجة ان تفرض قيما عبودية تخدمها ولهذا اقلعت الصين واصبحت الدولة الاولى في العالم لانها ضد اي فهم ديني خزعبلاتي للمجتمع ومع احترام انساني عميق للعقل والانسان سواء كان رجل ام امراة



جلسة مجلس الامن ينبغي ان تتركز على محاكمة مجرمي الحرب ترامب وتيريزا ماي وماكرون ونتنياهو ومحمد بن سلمان وتميم ال ثاني ومحمد بن زايد بنشر صور كيف دمر النازيين الامريكان والاطلسيين المحتلين مدينة الرقة السورية ومسحها عن الوجود وابادة اهلها ومناظر التجويع وقتل ربع مليون طفل ومدني يمني بالاسلحة الامريكية والبريطانية والفرنسية لال سعود الذين يستخدمونها ضد المدنيين اليمنيين وضرورة اعتقال ترامب ماكرون وتيريزا ماي وعصاباتهم ومعهم اسيادهم من ال روتشيلد وروكفلر وبوش وجر



لم يفعل الغرب الاستعماري شيئا لعصابات السي اي ايه من جيش الاسلام والنصرة والجيش الحر مجرد زعيق مضحك عن تمثيلية رديئة باتت مفضوحة عن استخدام الكيماوي و انطلاق طائرات العدو النازي الصهيوني لتقصف من المجال الجوي اللبناني بثمانية صواريخ اسقط منها خمسة على مطار التيفور..وهذا كله يعجل من حصار اسرائيل النهائي للقضاء عليها وتصفيتها ومنها اتفاق بين الجيش اللبناني والدفاع الروسية لتعاون عسكري يغطي المجال الجوي اللبناني ويحميه من البلطجة النازية الاسرائيلية وايضا ان الرد السوري لن يتأخر وسيدك مطارات اسرائيلية وربما تسقط الصواريخ السورية قرب او على تل ابيب وغيرها من مستوطنات الاحتلال الصهيوني في فلسطين المحتلة عام 1948



مجرد استخدام قنوات السي اي ايه القطرية والسعودية والاماراتية كالجزيرة والعربية واورينت تعبير الثورة السورية فهذا تأكيد على انها الكرخانة السورية ليس صعبا ان تعرف ان اللحى المقملة من الجيش الحر والنصرة وداعش هم جيوش الموساد والمخابرات الاطلسية ومقاوليها كاردوغان والصهاينة وال ثاني وسعود ونهيان..فلا يمكن ان تطلق هذه القنوات الخاصة باعلام السي اي ايه ومصطلحاتها الا اذا كان من يقود هذه الكرخانة السورية من مقاوليها الاخوانجية والسلفيين ومن لف لفها من لحى مقملة او ائتلاف خياني سوري وكما ثبت ان اورينت يمولها الموساد وكل من عملوا ويعملون فيها يعرفون انهم مأجوري الموساد عن حق المعرفة



ردود الفعل السريعة على مسرحية جيش الاسلام تدل على سيناريو مدفوع الاجر للنازيين الامريكان والانكليز والفرنسيين والصهاينة ..وهم يعرفون ان رد المحور المقاوم على اي عمل احمق وغادر سيكون مزلزلا لا يرحم لا اسرائيل النازية ولا اي قواعد او مصالح امريكية وبريطانية في المنطقة ..و صار هذا المحور خبير في تلافيف العقلية الارهابية لترامب وتيريزا ماي وماكرون تجار السلاح وقتلة الأطفال في اليمن فهم حثالات عائلات الاجرام الابادي لعائلات روتشيلد وروكفلر و وغيرهم من مقترفي الابادات الجماعية في كل العالم من فلسطين حتى فيتنام وناغازاكي وهيروشيما و العامل الاصفر الكيماوي والفوسفور الابيض بغزة واليورانيوم المنضب حتى اخر العالم



يا حرام النازي ترامب تألم على مقتل الاطفال والنساء في مسرحية جيش الاسلام المقمل ..وحلف الناتو الامريكي قتل نصف مليون طفل ومدني سوري بدعمه لعصابات الجيش الحر الارهابي وداعش والنصرة وجيش الاسلام هذا ولا شي ومازالت الرقة شاخصة كيف مسحت عن وجه الارض بالاسلحة الارهابية الامريكية والبريطانية والفرنسية وهي لن تسمح ان يفلتوا من العقاب والقصاص العادل اجلا ام عاجلا..القذائف التي تسقط على مدينة دمشق يوميا لا تصيب الا الاطفال والنساء والمدنيين وتحولهم الى اشلاء وهي تطلق من عصابات جيش الاسلام السعودي ..هزيمة واشنطن النازية وعبيدها من انكليز وصهاينة محققة وقد حسمت ولن ينفع اي تصعيد عنتري لأنه سيتحول الى كارثة على واشنطن ولندن وتل ابيب بما ليس لهم قدرة على تخيله ههههههههههههههههه




عصابة القوى الامبريالية تحاول ان تقصي الرئيس لولا دي سلفا لانه الاكثر شعبية والفارق بينه وبين منافسية كبير جدا ولانه مرشح الطبقة العاملة ..نعم لسحق القوى الامبريالية وعلى رأسهم هذا المقرف اللبناني الذي عينته الطغمة الحاكمة بالبرازيل رئيسا بالوكالة وهو رمز الفساد ومعهم هذا القضاء الفاسد واسياده الامبرياليين


.................................
لييج – بلجيكا
نيسان ابريل 2018
..................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين الاله وصرخاتهم الإرهابية ملأت الاصقاع
- القطاع الخاص و اشكال نموه بين الطرح الليبرالي والطرح الاخوان ...
- الاف مليارات البترودولارات لمحاربة كلمة واحدة هي الشيوعية
- ما الفرق بين تميم واردوغان من جهة وال نهيان وسعود من جهة مقا ...
- الصحوة الاسلامية بأوامر المخابرات المركزية الامريكية بالاعتر ...
- هروب النيوليبرالية الى الامام بفبركة موت الخائن الروسي ببريط ...
- الصحوة الإسلامية الظلامية في خدمة الاوليغارشية المالية الروت ...
- الفرق بين الاسلام الصهيوني الاخوانجي الخليجي والشيوعية الصين ...
- اشنيات الشعر العربي من مضارب بول البعير ودراهمه وريالاته ودن ...
- مؤشرات تخلف العقل العربي السياسي هو موقفه من الفكر الشيوعي و ...
- النقاب والحجاب لباس عنصري
- لييج ..فلسطين ..والشاعر ..محمود درويش -في حضرة الغياب-بمدينة ...
- لم يرفض الاتحاد الأوروبي انضمام تركيا اليه؟
- من قتل الموسيقار بليغ حمدي ؟ ولماذا؟
- خرافة الصندوق الانتخابي الذي فاز به هتلر ووكلاء الاستعمار من ...
- قصائد : حوار .. بعيدا .. اشراق .. براعة .. استنتاج .. شرط .. ...
- ماذا رأيت بعد موتي ؟
- سمير امين: أكاذيب الرئيس الأمريكي وضرورة محاكمته كمجرم ضد ال ...
- قصائد: أنا .. طبقات .. تماهي .. غنى .. كريستال .. نبع .. تضا ...
- الموساد شارك بفاعلية لاستمرار الاستعمار او اعادته الى البلاد ...


المزيد.....




- أول تعليق من قناة الجزيرة على قرار حكومة نتنياهو بإغلاق مكات ...
- عرض باليه بحيرة البجع في الرياض
- سكان غزة يترقبون مصير المفاوضات
- زعموا أنه صور في جامعة مصرية.. فيديو عزف وغناء ورقص يثير -جد ...
- نتنياهو يغلق مكتب الجزيرة في إسرائيل بزعم أنها شبكة -تحريضية ...
- ميزات عملية جديدة تظهر في Snapchat
- رومانيا.. احتراق كنيسة بسبب شمعة
- الخارجية الروسية: الولايات المتحدة تستغل الدين في أجندتها ال ...
- مقتل 4 لبنانيين بغارة إسرائيلية و-حزب الله- يرد بالكاتيوشا
- وصفتها بالخطوة الممعنة في التضليل والافتراء.. الجزيرة تستنكر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد صالح سلوم - أكاذيب تجار السلاح والابادة ماكرون وتيريزا ماي وترامب مفضوحة ولن تغير موازين القوى المحسومة لمصلحة المحور المعادي للمصالح الامريكية النازية