عبدالله محمد الحاضر
الحوار المتمدن-العدد: 5707 - 2017 / 11 / 23 - 22:11
المحور:
الادب والفن
اجرجرالخذلان:
تلمست فى حذر اثار خطو العابرين بمهجتى ، راعتنى اخاديد دمع منهمر كسر ت وجومى ، وقد تربع فى ظلمتى ذاك الخواء ،، كم راودت خاطرى المكسور لهفة ، امنية ان اجد منك ولو اثرا لوردة من لهيب الشوق ابدد بها سحبا تعزف فى الروح سنفونية العذاب ، تمتص خطوى من دروب العاشقين ، تزعنى خرابا فى خراب ،تهطل فيا عنوة تسقى مراتع الانين ، ما كنت اعلم انى فى خواطرهم كنت وعدا بلا مكان ، فكدت اجزم انى ضللت الطريق ، عدت باختصار من هناك اجرجر الخذلان..
#عبدالله محمد الحاضر
#عبدالله_محمد_الحاضر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟