أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - في فهم الغيبي والحضوري















المزيد.....

في فهم الغيبي والحضوري


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 5607 - 2017 / 8 / 12 - 02:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من إنشغالات الفكر الإسلامي المحمدي الأخرى أيضا قضية الحضوري والغيبي وخصوصية التفريق بينهما أستنادا إلى ما يعرف بقاعدة التخصيص، (الحضوري ما أختص بالإدراك العيني والغيب في التصور الذهني) فما حضر عينا أو بالأثر فهو حضوري ومن فات الإدرام أن يتحصله فهو غيب حتى يثبت العكس، هذه القاعدة وردت في النصوص ولم ترد أجتهادا بشريا على أساس أن الإنسان هو من يجعله جزء من الواقع الفهمي أو يفرز به بين ما نقل إليه من محمول النص.
فليس كل حاضر هو حضوري تام ولا كل المغيب سيبقى مغيبا على الدوام فكل له أشراط وكل له حدود في الإدراك والتصور، فمن ما يحضر يكون مجرد رأي بشري بما فيه ولكنه أيضا غيب بمعيار الله لأننا لا ندرك منه إلا الظاهر في إدراكنا وقد لا يكون حقيقة بما هو حاضر فينا {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }التوبة105، المطلوب بشريا أن يعمل ويمارس العمل على أفضل وجه بما أدركه من مفهومه للنص على أن لا يجزم بأنه جزء من الحقيقة التي يطلبها الله منه.
بعيدا عن البحث عن المعيار القياسي لا بد لنا أن نؤمن بحقيقة مهمة هي أن لا شيء يمكنه أن يغيب للأبد عن عقل الإنسان طالما أنه يبحث وراء الحقيقة، وبالتالي فمهما تسترنا بجهلنا حول مفلهيم ودلالات الغيب والمغيب، سيأت غيرنا ليقتحم ذلك العالم الذي نحن من صنعناه بعجزنا عنه وعن إدراكه، فليس كل الذي لا نعرفه غيب طبيعي وليس كل ما نعرفه هو عالم الشهود، والله تعالى يقول له غيب السموات والأرض {إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }الحجرات18، فالأولى قبل أن نشبث بالمطلق أن نعرف معناه أولا.
في البحث في النصوص الدينية عن معنى غيب السموات والأرض هل نجد ما يرشدنا ويدلنا عليه وفقا للتحديد الرباني، بالتأكيد مع إيماننا بعلم الله وأنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة دون ذكرها نجد ما يلي:
• {قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ}البقرة33.
• {وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}هود123.
• {وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلاَّ كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}النحل77.
• {قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً} الكهف26.
• {إِنَّ اللَّهَ عَالِمُ غَيْبِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ }فاطر38.
هذه المجموعة من الآيات التي نصت على معنة غيب السماوات والأرض وأنها ضمن ما يعرف بعلم الله، نجدها تدور في أطار واحد هو أن ما يلحق بغيب السموات والأرض هو الغيب المطلق الذي لا ينفع الإنسان إن علم به أو لم يعلم، وذلك لتعلق موارد الغيب بأمر الله وحدود قدرته الذاتية، فمن يمكنه أن يتدخل في جزئيات ما لا يدرك علتها ولا يعلم مرادها مهما ملك من العلم والقدرة، حتى في قضية الأسماء والملائكة وصلة الملائكة بالله كان هناك أمر خفي لا معلوم الهدف منه ليس منع العلم لذات المنع ولكن لبيان حجج وأظهار برهان تكويني.
الحركة النقدية التي تتحرى عن شكل النسقيات العامة التي تربط نصوص متعددة مشتركة بمفهوم واحد ولكافة الأشكال المعرفية، وحدها القادرة على تسليط الضوء تركيزا على اهم جوانب الضعف والقوة في تلك المعارف, وبهذا الكشف يمكن ان تتطور تلك العلوم المنهجية المحكمة الى ان تصل الى مرحلة تأسيس قواعد عامة ومتماسكة تتحرك من خلالها تلك العملية النقدية برمتها مقدمات ونتائج, فتكون ميزانا ومنظارا يستطيع الناقد والقارئ المحترف بواسطتها النظر الى مجمل حملات التراث الديني او غيره والعمل على غربلته ووزنه ليكون قاعدة العمل للأنطلاق للمستقبل وبلورة رؤية كونية حضارية تؤمن بالتحولات كما تؤمن بأن الغيب في جزئه الغالب الذي وصل إلينا مجرد فهم عجر عقلي نبرر به ضعف أدواتنا المعرفية.
إن أستثناء ما يخص الله في من علم فوقي متعلق أما بالعلل الكلية أو المفاهيم التي تحرض الإنسان للمعرفة تبقى في حدودها الدنيا هب التي يجب أن نؤمن بها غيبا، أما ما يجب أن يصل له علم الإنسان ويبتغيه يبقى مطلوبا البحث عنه والوصول إليه ولا يعد ذلك أنتهاكا للغيب الرباني أو تجاوزا لحدود العقل الإنساني{ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ}آل عمران44.
إذا هناك مجال وحسب النص السابق في أن يعرف الإنسان الغيب من خلال التجربة الدينية المطروحة أصلا للإنسان كي يفم، وهناك الممتنع أصلا أن نعلمه لأنه في حدود علم الله {مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ}آل عمران179.
لو أدرنا معنى الغيب هكذا يمكننا أن نفهم النص بما يشترك بالسياق والدلالة القصدية لبناء النص، مثلا مجرد ورود كلمة الغيب في النص لا يمكن أن تعد بوابة للزعم بأن الغيب هو أستحالة العلم أو حجبه لعلة، فقد يكون الغيب متعلقا بحالة فردية تفهم من سياق النص وليس لها علاقة بغيب السموات والأرض{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ}النساء34، الغيب هنا نحديدا غيب حضور طارئ يتعلق بأخلاقيات الصالحات مع ربط تكملة النص{ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34.
التركيز على مسألة الغيب الديني محاولة من رجال الدين بفهمهم الكهنوتي أساسه وهدفه تغيب العقل عن وظيفته بجره للزوايا المظلمة فقط ليتفرغ الكهنوت لمهنة التجهيل، الغيب الذي يرد في النصوص يؤشر إلى حقائق منها ما لا يجب أن يبقى في دائرة اللا معلوم، ومنها واجب العلم به ليكون دليلا لما بعده، تطويرا وتدريبا للعقل وليس تغيبا لواقع بعيش بيننا أو نعيش فيه {قُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَآئِنُ اللّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ}الأنعام50.
العمى في هذه المقارنة التي حسمها القرآن ونصوصه يتعلق بتغيب الوعي وتغريب العقل ليكون أتكاليا على الظن، فالغيب معرفيا هو مساحة الفجوة بين ما يمكن أن يكون متاحا وبين الواقع خال من السعي لأملاء تلك الفجوة، ولا بد أن نشير إلى حقية أخرى في موضوع الغيب والحضور ما ورد في بعض الكتابات المعرفية، من أن طريق وعي المعرفة وبنائها الصحيح هو الطريق الذي يفرز لنا ماهيات المعاني،(مسئولية الإنسان عن وحدة المعرفة وتحصيل أهدافها ومقاصدها حيث يكون الإنسان هو الذات العارفة، وهو المالك لوسائل المعرفة وهو باعتباره جزءا من عالم الشهادة موضوع لهذه المعرفة, وحين تتوحد عناصر الموقف المعرفي في الإنسان تتحدد مسئوليته عن تحقيق أهداف هذه المعرفة ومسئوليته عن حسن توظيف موضوعها وأدواتها ليحسن في النهاية تحقيق الأهداف وتحصيل المقاصد، حيث يقوده اليقين بعالم الشهادة إلى الإيمان بعالم الغيب، ويقوده اليقين المعرفي بأن من يخلق من العدم هو أقدر على أن يعيد الخلق مرة ثانية, وحين يقرأ معنى العناية) .
يقول الباحث هاشم الخالدي في ضوء دراسته لجدلية الوعي والمعرفة، أن الوعي وحده خارج الحدس المتعلق باللا معلوم هو ليس طريق المعرفة التامة الواجبة للعقل ليكون أداة مدركة ومنتجة، لذا علينا أن نتعامل بجدية مع حدسنا وبتفاعل إيجابي مع وعينا أننا جزء من عالم متداخل فيه الغيب عنصرا أساسيا، ولولا الغيب لما عرف الإنسان طرق العلم (وهنا لا بد ان نميز بين الوعي والادراك فالوعي نهاية الادراك ومحصلته معرفة ,اذن ليس الوعي لوحده ادراك, ان الايمان هو ادراكا لكنه لا ينبثق منه معرفة لسبب بسيط هو ان الايمان ليس ناتج عن تلك العلاقه الجدليه بين قدرة الادراك والواقع المحسوسه وانما عن حدس الادراك وخيال مفترض وهذا الاخير نشاط مختلف لا ياتي عن العلاقه الجدليه بين قدرة الادراك والواقع وانما عن العلاقه الساكنه المستسلمه لقدرها كبديل عن العلاقه الجدلية القلقه) .
فالإيمان بالغيب يبقى ضروريا لتحريك العقل ودفعه للأكتشاف والأستنباط والتفاعل الحي مع الوجود، لأنه يؤسس لأرضية الكسب والتحصيل العلمي، فالفكر الديني المستوحى من النصوص يؤكد هذا المعنى ويشير له في بيان واضح وصريح للغائية الكبرى من وجوده {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}التوبة105.



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدة الجماهير المدنية والديمقراطية هي الطريق الأوحد لبناء دو ...
- حقية المحمدية كما نقرأها في سلسلة دين الإسلام
- الموقف المعرفي من حقيقة وجود الفروع في الدين
- الأختلاف الفكري والفلسفي في مفهوم الوعي الفردي وعلاقته بالوع ...
- هل لعب الفكر الديني دورا في التحولات الوجودية في عالم الإنسا ...
- مفهوم أولي الأمر وجدل الأشتقاق اللغوي
- المعيارية القياسية للتفريق بين منطق المحكم وشبهة المتشابه
- تفريع اصول الدين أم تأصيل المتفرعات الجزئية ج2
- تفريع اصول الدين أم تأصيل المتفرعات الجزئية ج1
- حقيقة الدين كفكرة وشكلية التدين كصورة وضل
- الدين بين المفهوم القدري والحقيقة الأجتماعية
- ما معنى أصول الدين هل هي توصيفات أساسية أم مواصفات أسية؟
- مهمة أستنطاق النص الديني وجدلية الذاتي والموضوعي
- مسائل ووسائل فكر التجديد الديني
- مشروعية التجديد الديني وضروراته
- مناهج الجديد الديني ومرتسمات النتائج
- ظاهرة الطلاق في المجتمع العراقي أسباب وحلول ج1
- مشروع لجنة العمل المدني والحوار الوطني في العراق
- ملامح مرحلة سياسية عراقية قادمة يغيب عنها طغيان الإسلام السي ...
- تجديد في الخطاب الدي أم تحديث في إدارة عمليات الوعي والإدراك ...


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عباس علي العلي - في فهم الغيبي والحضوري