أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - أتساءلُ دوماً, هل تراها لا تزالُ تحبني














المزيد.....

أتساءلُ دوماً, هل تراها لا تزالُ تحبني


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 5418 - 2017 / 1 / 31 - 00:06
المحور: الادب والفن
    


أحبكِ كثيراً كثيراً
حبكِ حولني
حلماً كبيراً
حولني نبع ماءٍ صافٍ
حولني عيناً
حولني غديراً
جعلني أعيش
في فضاءاتٍ سماوية
أبني لي بيتاً
في قلب قمرٍ
لا يزال منيراً
أستودع روحي عند محبوبةٍ
تتخذ من فؤادي سريراً وثيراً
وأتساءل دوماً
هل تراها لا تزال تحبني
هل تراها تفكر بي
عند أمسيةٍ خريفيةٍ
أو صباحٍ ربيعي
أو عند بزوغ الشمس
أو عند رؤية حبيبن
يقبِّلان بعضهما
ويجعلان الدنيا مشهداً مثيراً
هل تراها لا تزال تتذكرني
وتتذكر من جعلها عصفوراً
من دللها
من غازلها
من منحها هدايا فالنتاين
في منديل وقتٍ
ليس قصيراً
أحبكِ كثيراً كثيراً
وعلى أوهام فؤادٍ عاشقٍ
لا زلتُ أحلق في الفضاء
طائراً حراً



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراتب
- رذاذ المطر يهطلُ من السماء
- روحُ الفراش
- المخطئون
- رحيلُ براعم , الى كرمانج رضا آغا زيباري
- كيف أحبكِ, وعليكِ لا أغار
- قولٌ على قولْ
- آهٍ منك
- مساء الخير مولاتي
- عبيدٌ نحن في دولة الوالي
- أفضالُ الوالي
- كِذْبَة
- كفانا نلعبُ دورَ العشاق
- أحِبُ بريطانيا
- كلُ عامٍ والوالي بخير
- حلمتُ بأني أقولُ فيكِ شعراً
- خلال مسالك الحياة
- سأغادر حبكم دون ندم
- حبكِ, كهذا البرد القارس
- نبي ألأباطيل


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - أتساءلُ دوماً, هل تراها لا تزالُ تحبني