أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين كركوش - ترامب المرشح وترامب الرئيس : بانتظار الحرائق التي ستشتعل (2/2)















المزيد.....

ترامب المرشح وترامب الرئيس : بانتظار الحرائق التي ستشتعل (2/2)


حسين كركوش

الحوار المتمدن-العدد: 5413 - 2017 / 1 / 26 - 22:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما زلت استشهد بخطاب المرشح ترامب الذي ألقاه في 15 آب الماضي في جامعة مدينة ( يانغستاون ) في أوهايو ، وتحدث فيه ، ضمن قضايا كثيرة ، عن القضاء على الإرهاب ، وهو الكلام نفسه الذي كرره حرفيا اثناء خطابه في احتفال التنصيب.
وتحدث في الخطاب نفسه عن النفط العراقي ، وهو الكلام الذي أعاد قوله ترامب عندما أصبح رئيسا ، في كلمة أمام مسؤولين من المخابرات المركزية يوم السبت الماضي.


سأوجل الآن حديث ترامب عن النفط العراقي إلى نهاية هذه السطور ، وأناقش قضية القضايا عند ترامب : القضاء على الإرهاب الإسلامي المتطرف.

في خطابه في 15 آب الماضي تحدث ترامب عن موضوعين وليس عن موضوع واحد هما ، الإرهاب الإسلامي المتطرف ، والآخر هو ، الإسلام المتطرف. وهذا أمر نادر في الخطاب السياسي عن الإرهاب الذي ظل يتردد على ألسنة المسؤولين في الغرب ، بما في ذلك الرؤوساء الأميركيين السابقين. فعادة ما يكون الحديث عند هولاء جميعا عن (الإرهاب) وحده ، أي ببعده الجيوبولتيكي.

وحده ترامب تحدث عن الإرهاب بأبعاده ، الجيوبولتيكية والسوسيولوجيية و الثقافية (العادات والتقاليد والمنظومة القيمية).

في البداية تحدث ترامب في خطابه المذكور بالتفصيل عن العمليات الإرهابية داخل أميركا وفي الدول الأوربية.
ثم تحدث عن ( الفضائع التي لا يصدقها عقل) التي تنفذها دولة الخلافة الإسلامية (داعش) في المناطق التي تنشط وتحكم فيها.
ثم مباشرة ، وبدون انقطاع وتوقف ، أشار ترامب إلى (الإسلام الراديكالي) ، فتحدث عن: ( آيدولوجية الكراهية التي يتبناها الإسلام الراديكالي المتمثلة في اضطهاد النساء ، والمثليين ، والأطفال ، والناس الذين لا يؤمنون بمعتقد nonbelievers ) وأكد على أنه لن يسمح لها بالانتشار.

كيف يريد ترامب القضاء على آيدولوجية العنف المتمثلة في الإرهاب الإسلامي المتطرف ، والإسلام المتطرف ؟
أولهما سياسي ، شرحه ترامب في خطابه في 15 آب الماضي كالتالي :
( عندما اكون رئيسا فسأدعو إلى عقد اجتماع يركز على تحقيق هذا الهدف مكافحة التطرف والإرهاب الإسلامي . و سنعمل يدا بيد مع اصدقائنا في الشرق الأوسط ، بما في ذلك حليفتنا الأعظم اسرائيل. ونشارك الجهد مع الملك الأردني عبد الله ، والرئيس المصري "السيسي" ، ومع اخرين يشخصون آيدولوجية الموت هذه ويريدون إنهائها. إن معركتنا لن تكون مقتصرة على داعش ، فسنعمل على تقطيع أوصال تنظيم القاعدة ، وسنسعى لتجفيف تمويل منظمة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني المدعومين من إيران ، وسيكون بمقدورنا الاعتماد على قرارات موجودة في مجلس الأمن في الأمم المتحدة لفرض عقوبات جديدة.)

الطريق الثاني يتمثل في تشجيع الحركات الإصلاحية و الإصلاحيين في العالمين العربي والإسلامي.
قال ترامب : إن (إدارتي ستكون صديقة لجميع المسلمين المعتدلين الإصلاحيين moderate Muslim reformers في منطقة الشرق الأوسط ، وسأعمل على جعل أصواتهم مسموعة.)


مَن هم المسلمون المعتدلون الإصلاحيون في رأي ترامب ؟

نعرفهم إذا عرفنا ما تنشره وسائل الإعلام الأميركية منذ ترشح ترامب للرئاسة. إذ تواصل صحف ومواقع أميركية على الانترنيت و مراكز بحوث ، وكلها من التي تعلن مولاتها ودعمها لترامب ، نشر مقالات ودراسات ، لا حصر لها لكثرتها ، ضد سياسة الرئيس السابق اوباما في منطقة الشرق الأوسط ، وتحديدا اتجاه إيران.
و من الانتقادات التي ترد في هذه المقالات والدراسات هي ، لوم كّتابها الرئيس اوباما بسبب تقاعسه عن دعم ما أُصطلحَ على تسميتهم بالرؤوساء الإصلاحيين في إيران ، الذين وصلوا للحكم مثل خاتمي أو الذين فشلوا وتمت مضايقة بعضهم ، مثل مير حسين موسوي ، و كذلك إحجام أوباما عن تضامنه الصريح و العلني مع الإيرانيين الذين يريدون إحداث تغيير جوهري في النظام السياسي القائم في إيران.
وهم يضربون مثلا بالتظاهرات الاحتجاجية التي حدثت في حزيران 2009 عقب فشل مير حسين موسوي و فوز الرئيس محمود أحمدي. بل أن البعض من هولاء الكتاب يتهم اوباما بأنه عمد خلال ولايته لغلق ملف حقوق الإنسان في إيران.
ويضيف هولاء بأن سياسة أوباما الخارجية دعمت إيران الرسمية التي تهتف يوميا بسقوط أميركا وتسميها الشيطان الأكبر ، بينما خلقت تلك السياسة مخاوف عند حلفاء أميركا وجعلتهم يشعرون بأن أميركا تخلت عنهم.
و هم يطالبون ترامب بقلب تلك المعادلة ، كما أوضح ، على سبيل المثال لا الحصر ، الخبير الأميركي الاستراتيجي العسكري ، مارك مايار في مقال نشرته نيويورك تايمز بتاريخ 9/12/2016.

ولا نظن أنه مجرد نسيان بأن لا يذكر الرئيس ترامب في خطابه في 15 آب الماضي من الحكام العرب ، سوى الرئيس المصري ، السيسي ، والملك الأردني ، كأصدقاء سيعتمد عليهم في مكافحة الإرهاب ؟
فالرئيس المصري يقترن بسياسته المناهضة لحركة الأخوان المسلمين التي يريد الآن البعض في الكونغرس الأميركي أن يصنفها كمنظمة إرهابية. وفيما يتعلق بالملك الأردني فأنه يقترن في ذهن ترامب بانتهاج سياسة ليبرالية منفتحة.

إما على الصعيد المجتمعي فأن (المعتدلين الإصلاحيين) في منطقة الشرق الأوسط الذي يقول ترامب بأنه سيمد يده نحوهم فأنهم ، وفقا لأفكار وفلسفة ترامب وخطابه في 15 آب الماضي ، ليسوا فقط السياسيين الذين يناهضون الإرهاب ، بل أيضا كل من يناهض التعصب و التطرف الإسلامي ، سواء كانوا من داخل الحركات والأحزاب الإسلامية نفسها في الحكم وخارجه ، أو جميع الحركات والشخصيات والأحزاب الليبرالية التي تسعى لإحداث تغيير اجتماعي ، وتقف ضد اضطهاد المرأة "استشهد ترامب في خطابه بالأسم بحادثة قتل فتاة عراقية من قبل أبيها المهاجر في أميركا ، غسلا للعار."


تلك كانت أفكار و وعود ترامب عندما كان مرشحا للرئاسة.
الآن أصبح ترامب رئيسا وباشر مهمات عمله ، فكيف سيحول ترامب السياسي ورجل الدولة ، أفكاره ، إلى أفعال ، أي المساهمة في إحداث تغيرات مجتمعية في البلدان العربية والإسلامية ، وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط لكي تتخلص مجتمعاتها من الإرهاب والتطرف الإسلامي ، ومن هذه (الممارسات الرهيبة) الأجتماعية كما أسماها هو ؟
المنطق ، أعني منطق ترامب نفسه ، يقول إن على ترامب العودة لسياسة الرئيس بوش وجماعة المحافظين الجدد في إدارته ، التي طبقوها في العراق بعد غزوه واحتلاله ، التي تعرف بسياسة ( بناء الأمة Nation Building).
تطبيق تلك السياسة في العراق من قبل إدارة بوش ، تجسد بإعادة هيكلة الدولة وجعلها فيدرالية اتحادية ، و إجراء انتخابات برلمانية ، و تخصيص (كوتا) للنساء في البرلمان العراقي ومجالس المحافظات ، وتخصيص كوتا للإقليات الدينية ، وإطلاق حريات النشر والإعلام وتعدد القنوات التلفزيونية الخاصة ، والتظاهر ، وتشكيل الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ، وتضمين الدستور العراقي فقرة تمنع تشريع أي قانون يتعارض مع المبادئ الديمقراطية. ولا ننسى ، بالطبع تطبيق نمط اقتصاد السوق. باختصار العمل على إحداث تغيرات سياسية مجتمعية إدارية اقتصادية.

لكن ترامب ، وهذه واحدة من مفارقاته ، أعلن عن عدم رغبته لمواصلة سياسة (بناء الأمة) فيما يتعلق بسياسته الخارجية ، وهو يفضل أن تنشغل أميركا ، من الآن فصاعدا ، بمعالجة أوضاعها الداخلية.

شخصيا ، نعتقد أن هذه الملفات ، أي السياسة الخارجية الأميركية ، وخصوصا في الشرق الأوسط ، سيتكلف بها نائب الرئيس ، مايك بنس ، ومعه وزير الخارجية ، ريكس تيلرسون " إذا تم تثبيته" و وزير الدفاع جيمس ماتيس.
فالثلاثة يشاركون ترامب في أفكاره ، لكنهم أكثر صبرا و حصافة وحنكة منه وأقل تهورا ونزقا وأكثر تجربة و أعمق نضجا في الشؤون السياسية ، و أوسع معرفة بتاريخ المجتمعات ، طبعا مع غايتهم الكبرة ، خدمة المصالح الأميركية.
وستكون نقطة الانطلاق ، مرة أخرى ، من العراق للأسباب التي يعرفها الجميع.
ومن المرجح أن يتم الشروع بتفعيل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين ، وخصوصا اتفاقية الإطار الإستراتيجي ( SFA ) الموقعة عام 2008. ومن المتوقع أن تختار إدارة ترامب سفيرا جديدا في بغداد مقربا جدا من صناع القرار ، ومواليا متحمسا لتطبيق سياسة ترامب.
ستجرب إدارة ترامب كل ما وسعها في العراق ، بدءا من استمرار دعم الإصلاحات التي بدأ بها العبادي ، وتحجيم القوى المتشددة الإسلامية ، الشيعية والسنية ، والعمل على ترشيد العلاقة مع إيران ، والدفع باتجاه مصالحة عراقية شاملة وجادة ، وليس على الطريقة الحالية المتعثرة ، وتفعيل مسألة الأقاليم ، وتكثيف التواجد العسكري ، حتى بعد الانتهاء من معركة الموصل .
ستفعل أميركا الترامبوية كل ما في وسعها ، وأكثر ما في وسعها. وإذا لم تجد أذانا صاغية ، و دخلت جهودها في طريق مسدود ، فأن ترامب لا يجد نفسه مطالبا في السير على طريقة (الصبر والدلال) في التعامل مع الحكام العراقيين ، التي انتهجها سلفه بوش.
ترامب سيعلن انسحاب أميركا من الشأن العراقي لأن وجودها هنا بدأ يكلفها الكثير من المال والجهد. لكن ترامب لن ينسحب من العراق كما فعل اوباما (بالطريقة الرعناء) بعد تلك (التضحيات والخسائر الأميركية) على حد تعبير ترامب ، منتقدا سلفه اوباما.
أي أن ترامب سيتعامل مع العراق كمجموعة آبار نفط تستولي عليها أميركا ، تنفيذا لما قاله وشدد عليه عندما كان مرشحا في نفس خطابه في 15 آب الماضي ، " ولمح إليه يوم السبت الماضي" :
( لقد ظللت أقول منذ فترة طويلة ، احتفظوا بالنفط الموجود في العراق ، وقد ثَبُتت صحة ما أقول. فطبقا لما ذكرته قناة س ن ن فأن (داعش) حصلت على ما مجموعه 500 مليون دولار من مبيعات النفط في عام 2014 وحده مما مكنها من تثبيت حكمها المرعب. ولو كنا قد سيطرنا على النفط ، لكنا قد منعنا ظهور ونمو (داعش) داخل العراق ، وحرمناها من الحصول على تمويل مالي مهم ، وذلك عن طريق تواجد ضروري لقوات أميركية لحماية النفط وبقية البنى التحتية الحيوية. لقد ظللت أردد هذا الكلام باستمرار ليسمعه من يريد أن يسمع ، احتفظوا بالنفط ، احتفظوا بالنفط ، احتفظوا بالنفط ، وقلت ، لا تدعوا أحدا آخرا يأخذه.)
عندما نشرت بعض الصحف والمواقع الأميركية آنذاك هذا الخطاب للمرشح ترامب "الذي تحدث فيه عن النفط العراقي" قالت إن المرشح ترامب تحدث في هذا الخطاب بتأني وبهدوء ، وبعيدا عن زعيقه و ضجيجه المعتادين. أي أن ترامب كان يعني جيدا ما يقول ، وما كان يمزح أبدا.

والاستيلاء على النفط لن يتم ، إذا حدث ، على الطريقة السينمائية الهوليودية ، كأن تـحضر قوات أميركية وتسيطر على آبار النفط. هذا محض هراء. ستسبق ذلك حروب طائفية بشعة تخلقها أميركا ، ومعارك دامية داخل الطائفة الواحدة ، وتأليب الجميع ضد الجميع ، وظهور أمراء حرب حتى داخل الزقاق الواحد ، ومعارك شرسة حول تهريب النفط والسيطرة على أبار ، وتشرذم سكاني وتقسيم جغرافي وتقطيع لأوصال العراق ، وحدوث مجاعات ، حتى يتعب الجميع ، هذا إذا ظل بشر في العراق ، فيقبلون آنذاك بأي حل تقدمه أميركا.

هل يدرك الذين يحكمون العراق أي مصير أسود ينتظر العراق إذا ظلت سياستهم كما هي ؟
هل يدرك العراقيون حجم الكارثة التي تنتظر بلادهم إذا ظل هولاء الحكام ينهجون سياسة : علي وعلى أعدائي يا رب ؟
هل يدرك حكام المنطقة ما سيحصل لمجتمعاتهم ؟



#حسين_كركوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترامب المرشح للرئاسة وترامب الرئيس (1/2)
- العراق سيكون في مقدمة أولويات وزير الخارجية الأميركي الجديد
- هل الدولة العراقية لها (عقل) تفكر به و لها (مصلحة وطنية) تدا ...
- السياسة الأميركية في العراق : نعم ، أميركا جاءت لنشر الديمقر ...
- السياسة الأميركية في العراق : حذاء الزيدي وضحك بوش وسيف الحج ...
- السياسة الأميركية في العراق : هل بدأ العد التنازلي للانتقال ...
- السياسة الأميركية في العراق بين الثوابت والمتغيرات
- عراق ما بعد داعش هو (الجوهر) ومعركة الموصل (تفاصيل)
- القبائل في العراق لا مساهمات لها في بناء الحضارة المدينية
- العشيرة منزوعة الدسم
- هل المجتمع العراقي عشائري أولا و حَضَرَي ثانيا أم العكس ؟
- جماهير التيار الصدري : الفتات المبعثَر على موائد أثرياء الشي ...
- ( لي سان كيلوت ) : نار الثورة الفرنسية و رمادها
- عراقيون مظهرهم تقدمي و أفكارهم رجعية
- ماذا يحدث بالضبط للتحالف الوطني هذه الأيام ؟
- هل يكتب العراقيون معاهدة ويستفاليا جديدة خاصة بهم ؟
- هل تصح المقارنة بين مقتدى الصدر وبين المرشح للرئاسة الأميركي ...
- حكام آل سعود يعيشون هذه الأيام في رعب وتنتظرهم أيام عصيبة
- روحاني يؤكد أن إيران تقاتل في العراق دفاعا عن مصالحها القومي ...
- الأزمة التي تتعمق في العراق: السبب في (السايبا) وليس في سائق ...


المزيد.....




- تحقيق لـCNN.. قوات الدعم السريع تطلق العنان لحملة إرهاب وترو ...
- ستتم إعادتهم لغزة.. مراسل CNN ينقل معاناة أمهات وأطفالهن الر ...
- أردوغان يريد أن يكمل -ما تبقى من أعمال في سوريا-
- استسلام مجموعة جديدة من جنود كييف للجيش الروسي (فيديو)
- عودوا إلى الواقع! لن نستطيع التخلص من النفط والغاز
- اللقاء بين ترامب وماسك - مجرد وجبة إفطار!
- -غباء مستفحل أو صفاقة-.. مدفيديف يفسر دوافع تصريحات باريس وب ...
- باشينيان ينضم إلى مهنئي بوتين
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 31819 قتيلا ...
- هل مات الملك تشارلز الثالث؟ إشاعة كاذبة مصدرها وسائل إعلام ر ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين كركوش - ترامب المرشح وترامب الرئيس : بانتظار الحرائق التي ستشتعل (2/2)