رأيي في عدنان ابراهيم

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحية كبيرة لك يا سامي ولمجهوداتك التنويرية العضيمة. يمكن تلخيص الاسلام في تلاتة اشياء:1الاسلام بضاعة مسروقة من الديانات التي سبقته 2ما يسمى بالعلماء والشيوخ او الدجالين عبارة عن تجار لبضاعة الاسلام 3 الشعوب الاسلامية هي المستهلك لتلك البضاعة كما يجدر ان هده البضاعة م للاشارة نتهية الصلاحية منذ اكثر من1400 سنة مع تحياتي مجددا

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه
Tuesday, June 21, 2016 - السودانى

ان يهدى بك العقل رجلا واحدا خير لك من حمر النعم . امضى ايها النبى على بركة العقل (يا سامى خذ الكتاب بقوه وارمه فى الزباله تكن من النافعين ) صدق العقل العليم

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سافترض ان الاسلام هو الدين الحق
و ان القران كتاب منزل من قبل الله
طيب
هل يمكن ان يقبل الله اذن .. ان يفند كل هؤلاء البشر هذا الدين و هذا الكتاب .. و يسكت عنهم كل هذه الفترة
هل يمكن ان يكون الامتحان بهذه الصعوبة
اساسا .. الدين يستند على الغيبيات .. اضف الى ذلك كل هذا التشويش من قبل الملحدين .. قماذا يبقى لكي يستند عليه الانسان لكي يتخذ من هذا الدين منهاجا لحياته
مع انني اعتبر الدين ضرورة .. حيث لا يمكن لكل هذا النظام و الوعي و الحياة و الموت و العلوم و الاطفال الخ .. لا يمكن ان تكون كل هذا من اجل لا شيء .. لا يمكن ان تكون كل هذا بدون غاية
و لكن من جانب اخر .. ان كل هذا التشويش الذي يقبل به هذا الاله .. هو كثير حقا .. و اعتبره ظلما للانسان .. ان كان هذا الدين هو حق فعلا .. و اذا كان الاله حقا يريد من الناس اتخاذ هذا الدين منهاجا
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول مثل لاتيني حيث هناك مجتمع هناك قانون
Ubi societas, ibi ius
وكلمة دين يعني القانون
وعندما تقول لا بد من دين هو تمام ما يقوله المثل اللاتيني المذكور
وفي اللغة العبرية تسمى المحكمة بيت دين
בית דין

في القديم كان الناس ينسبون القانون لله... انظر مسلة حمورابي حيث يتلقى القانون من الشمس
وموسى فعل ذلك وجعل القانون الدين للحفاظ على سلطته
ومحمد فعل ذلك
وقد يشذ نوعا ما المسيح لأنه كان رجل اخلاق وليس رجل قانون ... ولم يكن له سلطان يريد الحفاظ عليه. من هنا إلغاءه كثير من القوانين اليهودية

القانون في القديم كان الدين.. فالدين هو الذي يضع الحدود لما يمكن ان تعمل أو لا تعمل

المشكلة في نسبة الدين القانون لله وجعله متحجرا لا يناسب المجتمع وصعوبة تطويره
فشريعة حمورابي رغم اهميتها التاريخية لا تناسب عصرنا
ونفس الكلام يمكن قوله عن التوراة أو القرآن وكذلك ما جاء من نظم فيما يسمى العهد الجديد (أو الأنجيل)

لا دخل لله في رأيي بالقانون الدين لا من قريب ولا من بعيد
إنما نسب لله زورا وبهتانا لخدمة مصالح طبقة الكهنة وسدنة المعبد
وللحفاظ على مزاياهم يرفضون تغييره وتطويره

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنك يا نبينا العزيز سامي، لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء. وبهذه المناسبة العظيمة فإننا نبارك للأخ المسلم الإفريقي ولك يا نبينا العظيم وللإنسانية جمعاء، لأن خروجنا من هذا الدين الكارثة هو خير للإنسانية كلها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتمنى من كل قلبى ان يتم القضاء نهائيا على هذا الدين البدوى المتوحش الاجرامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كذاب كذاب و الله العظيم كذاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وضح كلامك ان تريد ان ارد عليك
من هو الكذاب؟
وكيف استنتجت ذلك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكذاب هو أنت. لا يمكن لمسلم مثقف أن يكذب كلام الله القرآن بسبب أن الآيات تقول إياك نعبد و إياك نستعين.
فالفاتحة من بدايتها لنهايتها دعاء يتلوها المسلم كما علمه الله أن يدعو.

آيات القرآن تأتي بصيغ المخاطب و الغائب و المتكلم و الجمع و المفرد.
فهل كنت تريد القرآن كله بصيغة المتكلم على صيغة إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون. بل إني نزلت الذكر و إني له له لحافظ. و بدل الله لا إله إلا هو الحي القيوم. أنا الله لا إله إلا أنا الحي القيوم.
و بدل إياك نعبد و إياك نستعين. إياي تعبدون و إياي تستعينون.

اطلع من هذه الأبواب سامي. تقول أن الفرنسي كان مثقفا و يكتب لك و تكتب إليه و من ثم استطعت اقناعه بأن القرآن ليس كلام الله بهذا المنطق؟!!!!
هذا المنطق لا يمشي على جاهل أمي ليمشي على مثقف!
و لذلك استنتجت أنك كذاب.

فهل تستطيع قول الصدق أنك كذاب؟ و حتى لو قلت أنك كذاب فكيف سنصدقك فالكاذب يكذب و بالتالي عندما يدعي قول الصدق فهو يقول الكذب و إذا قال الكذب فكيف يكون الكذب صدقا؟!

و أنت كذاب لأنك عالم شريعة و أنت مسيحي. فكيف تكون عالما و أنت جاهل أو كيف تكون جاهلا و أنت عالم؟!! و لذلك أنت كذاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---