أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** قصة الاسلام والمسيحية ... على ضوء الحقائق الكتابية ج1 **















المزيد.....

** قصة الاسلام والمسيحية ... على ضوء الحقائق الكتابية ج1 **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 5148 - 2016 / 4 / 30 - 04:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ز: دَاوُدَ مز 16: 22 1000ق.م
" لأنه أحاطت بي كلاب ، جماعة من الاشرار إكتنفتني ، ثقبوا يدي ورجلى "
والمدهش أن دَاوُدَ تنبأ بما لم يكن عرفاً في إسرائيل وبأدق التفاصيل ولم يكن يعرفه أو يراه ، وحكم الإعدام في مملكة يهودا وإسرائيل كان يتم بالرجم فقط .

الإتمام : ولما مضوا به الى الموضع المسمى الجلجثة صلبوه هناك (لوقا 23: 33 ) ، وبعد القيامة أراهم يديه ورجليه (لوقا 40:24 ) أي أثر المسامير ، ولما قال هذا أراهم يديه وجنبه ، ففرح التلاميذ إذ رأوْا الرب (يوحنا 20:20) ، ولكن توما لم يكن حاضراً ولم يرى هذا الظهور، ولما أبلغه التلاميذ بذالك قال لهم " إن لم أبصر في يديه أثر المسامير وأضع إصبعي .... في جنبه لا أومن " وبعد ثمانية أيام دخل يسوع على تلاميذه وتوما معهم والابواب مغلقة ووقف وسطهم وفال لتوما هات أصبعك ألى هاهنا وأبصر يدي ورجلي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمناً ( يوحنا 20: 25-27 ) .

* النبوة: ( إشعيا 53: 12 ) وأحصى مع أثمه .

التمام : لأَنِّي أقول لكم انه ينبغي أن يتم في أيضاً هذا المكتوب أحصى مع أئمة ( لوقا 22: 37 ) حينىذ صلب معه لصان واحد عن اليمين وواحد عن اليسار (مت 27: 38 ) .

النبؤة داؤود مز (22: 18)
يقسمون ثيابي وعلى لباسي يقترعون .

الإتمام : ثم أن العسكر لما كانوا قد سلبوا يسوع أخذو ثيابه وجعلوها أربعة لكل عسكري قسماً وأخذو القميص أيضاً وكان بغير خياط منسوجات كله من فوق ، فقالوا بعضهم لبعض لا نسقه بل نقترع عليه ليتم الكتاب " إقتسموا ثيابي بينهم وعلى آبائي القوة قرعة ( يوحنا 19: 23-24) .

* التمام : مرقس البشير
" أنه قام باكر الأحد " وهذا تاكيد وشهادة منه بتحقق نبؤة قيامته.

3: وأخيراً صعوده حياً للسماء

* الاتمام: يوحنا البشير 28:16
في الليلة الاخيرة التي قضاها يسوع مع تلاميذه قال لهم .
" لقد خرجت من عند الأب وأتيت الى العالم ، وسأترك العالم وأذهب الى حيث الأب "

* الاتمام : أعمال الرسل 9 :1

"... ولما قال هذا إرتفع وهم ينظرون وأخذته سحابة عن أعينهم "

* الإتمام: متى البشير 16:16

" وشهد القديس بطرس نفسه عنه قائلا لَه أنت هو المسيح إبن الله " .

* والباحث المنصف للكتاب المقدس يكتشف بوضوح وجود ما لا يقل عن 330 نبؤة تخص شخص السيد المسيح في العهد القديم ( التوراة والانبياء) وعلى لسان أربعين كاتباً وفي أماكن بعيدة وأزمان مختلفة ؟

ويكفي ما تنبئ به إشعيا النبي وحده عن السيد المسيح قبل اكثر من 740 عام ق.م حيث يصِف ماجرى للسيد المسيح بأدق التفاصيل ( ولادته ومماته وقيامته ومعجزاته ) ليقطع الشك باليقين على صحة الوحي وصدق صاحبه .



4: دياناً للعالمين

الانجيل يقر بعودته في اليوم الاخير دياناً للعالمين بعد جاء في مجيئه الاول رحمة للعالمين كما يقر القران والاحاديث بهذا ، عدى إنكار صلبه وهى غاية الشيطان لنسف فكرة الفداء والخلاص للبشر حتى ينال الهلاك من غالبيتهم وهم غافلين .


* من القرأن والاحاديث
1: ال عمران 45
{ إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } .

2: ال عمران 47
{ إِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَة مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الْدُّنْيَا وَالاْخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ ....} .

3: ال عمران 49
{ ... وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَة مِن رَبِّكُمْ }

4: ألمائدة : 110
{ ...... إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً ......... وَتُبْرِئ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي ..... فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ } .

5: حديث 2344
لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم عيسى أبن مريم حكماً مقسطاً ، فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية حتى تفيض ولا يقبلها أحد .


* لنناقش بحيادية ماجاء في نصوص ألقرأن والاحاديث عن السيد المسيح بالمنطق والعقل وعلى ضوء التفاسير الاسلامية ؟

أ: القران يقر بولادة السيد المسيح الإعجازية ، والمسلمون لا يقوون إنكار هذه الحقيقة .

ب: القران يقر بانه شخص مميز وفريد وغير طبيعي ، متفق عليه ،
والسؤال ، لماذا لايكون محمد شخصاً مثله مميزا وفريداً بعجايبه وخلقه ، علما أن محمد كما يغرد المسلمون هو أشرف خلق ألله والأشرف من الملائكة وسيد الرُّسُل وخاتم النبيين ، أي أنه أشرف من السيد المسيح .

علماً أن الاول صعد إلى السماء أمام أنظار كثيرين ، بينما الثاني تعفن في العراء لثلاثة أيام وبشهادة خلفاء راشدين .

ج: القرأن يقر بان من في بطن العذراء هو وجيه في الدنيا والاخرة .
والسؤال ، لماذا لايكون محمداً هذا الوجيه مادام الاثنين نبيان ، أم هُو كلام زيد بعد سنيين من بعض المنافقين ، أم هو كلام من إشتد ساعده فرماني بعد حين .

د: يقر محمد في حديثه أن الساعة لن تقوم حتى يأتي المسيح حكماً مقسطا (عادلاً ) والسؤال ؟
لماذا لا يكون محمداً هذا الحكم والمقسط ، وهو سيد الخلق وخاتم الرسل والنبيين وصاحب أخر دين ، وهل يعقل أن يكون الحاكم والديان في يوم الحشر غير رب العالمين ، أم هى سفسطة وفكر شيطان رجيم .


وأخيراً .... ؟
أالمنطق والعقل يقولان إن إتباع الحي أولى من إتباع الميت ، إأتباع الديان أولى من إتباع من كان يستجدي الرحمة والغفران .

وأسئلة ثلاث نطرحها على كل ذي عقل وضمير من المسلمين المتنورين ؟

1: هل مات المسيح كهلاً ، أم مات في ريعان شبابه (33 عام تقريباً) حسب إدعاء ألاية أعلاه .

2: هل سمعتم بإمرأة أجهضت هيكلاً عظيماً في كل بلاد المسلمين وحتى في الهند والصين (أية وكسونا العظام لحماً) ؟

3: وهل الارض مسطحة أم كروية ، وهذا قول شيوخ الفضائيات والقرأن ، رغم رحلة الاسراء والمعراج لم يكتشف محمد أنها كروية ، سلام



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** وأخيراً .... بلاد الكفر أوطاني **
- ** صنافير وتياره ... ولعبة ألأمير والاخوان **
- ** زنادقة الحضارة الاسلامية ... الخرافية ح2 **
- ** عندما يغرد السيد البرزاني ... من قفص المُلا أردوغان **
- ** وتبقى عيناك مراسيا ... قصيدة للمرأة في عيدها **
- ** زنادقة الحضارة الاسلامية ... الخرافية **
- ** إقلعوا عن وجوهنا ... فنحن اليوم ثوار **
- ** الملحدون ... بين نظرية الخلق ونظرية التطور **
- ** كذبة التوحيد في الاسلام ... بين الحقيقة والاوهام **
- ** حقيقة المسجد الأقصى ... بين د. يوسف زيدان والقران **
- ** عشرة أدلة تثبت ... زيف الوحي وبطلان القرأن **
- سرسبيندار السندي
- ** الحاج أردوغان ... قزم أنت وليس سلطان **
- ** هذا سلوك حزبكم الديمقراطي .. فالغير الديمقراطي كيف يكون * ...
- ** دعوات الجهاد ضد الروس ... تعني نهاية السعودية ودول الخليج ...
- ** الكورد بين مطرقة الدين .. وسندان القوميات **
- ** العمالة ... مو وجهة نظر **
- ** الحاجة ميرگل ... بين مطرقة النازيين وسندان الملتحين **
- ** گلي يابحر ... أصرخ وألطم شيفيد **
- ** مابين علب السردين وقوارب الموت .. ألف مجرم وحوت **


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** قصة الاسلام والمسيحية ... على ضوء الحقائق الكتابية ج1 **