أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جوزيف شلال - سلطة الامر الواقع السورية وسجلها الاجرامي الارهابي















المزيد.....

سلطة الامر الواقع السورية وسجلها الاجرامي الارهابي


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 4935 - 2015 / 9 / 24 - 04:43
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


العديد من دول العالم مع اغلب الدول العربيه وصلوا الى قناعة لا بد من معاقبة السلطه ومسؤولي النظام في سوريا بسبب ما قام من اعمال وافعال وجرائم مشينه في العراق ولبنان , من هذا المنطلق جاء قرار مجلس الامن 1559 السابق الذي اجبر النظام السوري بالخروج هاربا من لبنان ,
استمر النظام بانتهاك والتدخل في الشان اللبناني عن طريق العميل المزدوج حزب الله الارهابي الذي يقتل الشعب السوري منذ اربع سنوات , وهذه الميليشيا المافيوية تعمل لصالح وحساب النظام الايراني وابنها بالتبني النظام السوري المجرم .
قرار اخر اممي برقم 1636 لتشكيل المحكمه الدوليه تحت الفصل السابع , من هنا بدا النظام وبحسب اعتقاده لا بد من اخفاء وطمس الادلة والحقائق , علينا ان نذكر بعض العمليات الاجراميه التي وقعت وحدثت في لبنان والعراق منها واهمها - محاولة اغتيال مروان حماده في 1/10/2004 - اغتيال رفيق الحريري - عدة تفجيرات في بيروت - اغتيال سمير قصير - اغتيال جورج حاوي ومحاولة اغتيال الياس المر وحسين عساف - واغتيال جبران تويني - قتل محمود محمد المجذوب ومحاولة قتل سمير شحاده وتفجير سيارات ومقتل وليد عيدو وانطوان غانم .

اما في فلسطين نرى ان عدم الاستقرار وتوحيد الصف الفلسطيني ناتج بسبب تدخلات النظام السوري وبتوجيه من اسياده الايرانيين وعميلهم حزب الله الارهابي , ما حصل من سيطرة حماس على قطاع غزة خير دليل على هذا التدخل السافر , لان تلك العمليه وضعت من قبل النظام السوري مع خالد مشعل في طهران وطبقتها حماس الاخوانية العالمية بقيادة اتاتورك تركيا , لا ننسى ايضا تدخلات النظام في عهد ايام الراحل ياسر عرفات والمقاطعه التي فرضت على السلطه الفلسطينيه .
اما في العراق فان دور النظام اصبح مكشوفا للجميع و لدول العالم , من ارساله لمجرمين وارهابيين وقتله لقتل العراقيين باسم ما يعرف بالمقاومة المجرمه الارهابيه العفنه المجرمة والساقطة اخلاقيا , في لبنان هناك اختراق واضح ومكشوف لعديد من اجهزة الامن اللبنانيه والمخابراتيه و لبنان غير قادر الى هذا اليوم التخلص وتنظيف اجهزته من بقايا مرتزقة حافظ وبشار الاسد .
كل هذه الامور نتجت وبقيت وهي من مخلفات الذين كانوا يمرحون ويسيطرون على مرافق الدوله اللبنانيه , من امثال اللواء رستم غزاله او غزالي وكان مسؤولا في الاستخبارات العسكريه ,في تلك المرحله كانت هناك مصادر تقول والمصدر من الشبكه الاعلاميه - اونلاين - المتخصصه بقضايا الاستخبارات , ان النظام السوري له علاقات مع مجموعات ارهابيه في لبنان تقوم بتدريب عناصر ارهابيه لخوض عمليات في لبنان والعراق وفلسطين وكانت تحت اشراف المدعو - رستم غزاله .
كانت هناك معلومات تشيروتقول بان عناصر من القاعدة تتسلل الى الاراضي اللبنانيه , وهي تغطيه معروفه ومكشوفه لعمليات القتل والاغتيالات التي وقعت وهي تغطية كذلك للدور الذي لعبته اجهزة النظام التي كانت موجودة وبقاياها المتعشعشه في الجسم اللبناني .
الى هذا اليوم ان بقايا الاجهزة للنظام السوري لها السيطرة على اغلب المرافق الحيويه في لبنان مثل - المطار - الموانئ - المرفا - والاجهزة التي ذكرناها سابقا وهي مخترقة كذلك من قبل حزب الله وحركة امل واحزاب لها ارتباطات بالنظام السوري وسابقا باللواء اصف شوكت / مدير الاستخبارات العسكريه في دمشق / .
اذن من هي الجهة المستفيدة من كل تلك المعطيات والمتنفذة لكل ما حصل ويحصل ! ,هذا الاستنتاج اتى من تقارير المحققين والسيد ميليس على سبيل المثال عندما اجرى التحقيق والاستجواب مع المجموعات المشكوك في تورطها في عمليات القتل واغتيال الحريري ,
معلومات قالت من عدة مصادر بان وزير الداخليه اللواء غازي كنعان كان يملك ادلة قاطعه بالصوت والصورة عن عملية اغتيال الرفيق الحريري تحديدا اضافة الى كافة المتورطين حتى بالاسماء .
المصادر تقول كذلك ان غازي كنعان اراد او كان ينوي الهروب من بطش النظام الى خارج سوريا ومعه الادلة والوثائق والمستمسكات التي كانت تخص عملية مقتل الحريري وعمليات اخرى و تورط بعض اللبنانيين والايرانيين وبعض من الفصائل الارهابيه الفلسطينيه .

المهم ان قليل من المعلومات تقول ان الشريط وصل ونسخه منه الى المحقق السيد - سيرج براميرتس - ولم يعرف كيف وصل وباي طريقه ! , هنا يبدو ان الطامه الكبرى قد تؤدي الى الكثير من الاحتمالات وهي واردة . منها تورط راس النظام بهذه العمليات القذرة وتلك ! .
لمجريات تلك التطورات والمتغيرات قامت الادارة الامريكيه بتجميد ارصدة غازي كنعان ورستم غزاله , ولا ينسى ان غازي كنعان عمل اكثر من 20 عاما في جهاز الامن والاستطلاع السوري في لبنان وبعده رستم غزالي في نفس المنصب منذ سنة 2002 , ولحقتها عقوبات متتاليه منها منع الصادرات الامريكيه الى سوريه وقطع العلاقات مع مصارف وبنوك منها البنك التجاري السوري وتجميد اموال المشتبه بهم وكذلك منع الخطوط الجويه السوريه الطيران الى الاراضي الامريكيه ,
ومعلومات اخرى حول الفساد الاداري والمالي الكبير في النظام السوري بدا من ماهر الاسد وعن طريق خالد ناصر قدور وميزرنظام وهو مدير لمحطه اذاعيه .
كان هناك تعاون مع ايميل لحود ورستم غزاله في لبنان لعمليات تبيض الاموال للنظام الصدامي المجرم من النفط -;- وكذلك رامي مخلوف والتنسيق مع المقبور المجرم قصي صدام ونقل الاموال الى سويسرا .
من هنا لا بد للنظام السوري ان يقوم بخطوات دراماتيكيه عمليه للحفاظ على نفسه وعلى النخبه القليله الحاكمه المتبقيه وهي الدائرة الضيقه من النظام المتمثله بالرئيس وحاشيته وعائلته ومرتزقته ,
ورقة غازي كنعان احترقت وربما قد طمست بعض الادلة والحقائق معه وربما ايضا الرجل انتحر حفاظا على كرامته ورجولته وشرفه العسكري , من هنا بدات وكانت البدايه - النهايه لنقطة اللاعودة للنظام الى الساحه العربيه والدوليه وانقلب السحر على الساحر وبدا النظام بالتخبط والاصطياد في الماء العكر ووصل الى ما وصل اليه اليوم وكما يقولون الصادقون – من اخذ بالسيف بالسيف يهلك , بالكيل الذي تكيلون به يكال لكم ويزاد .
بعض المعلومات تقول بان اصف شوكت رئيس الاستخبارات العسكريه السوريه وبهجت سليمان مسؤول ادارة امن الدوله السابق مع منفذ العمليه وهو عراقي الجنسيه وعلى ضوء ما قيل عبر وسائل الاعلام بانه سوف تتم حالات استدعاء بعد اكمال ترتيبات انشاء المحكمه في هولندا لعدة اشخاص منهم ***** . ****. وهم بحدود 9 افراد .
النظام اليوم يحاول بشتى الطرق والوسائل اخفاء الحقائق وحرق الاوراق , وما قيل مؤخرا من الداخل السوري ولا نعتقد بانها اشاعات حيث تقول / بان هناك عناصر وجماعه قريبه ومقربة جدا للنظام والرئاسه لها مقترح لمحاكمة واحالة **** بتهم التورط في افلاس بنك المدينه في لبنان واغتيال الحريري ويتم تسجيل الاعترافات وتقدم للمحكمه وبذلك ينجو النظام من المسائلة القانونيه ويحمي البقيه المجرمة من حاشية النظام , لكن الاحداث التي عصفت بالنظام حالت دون تنفيذ بعض المتفق عليه , لكن ليكن في علم النظام كل شيئ سياخذ مجراه للحي والميت لكشف الحقائق وجرائم هذا النظام النازي الفاشي المستهتر وقاتل العراقيين بكل مكوناتهم واطيافهم وقومياتهم .

قبل ان نختم لا بدالى الاشارة لورقة المدعو المقبورالمجرم الاسلامي محمود قول اغاسي - الملقب بالقعقاع ومؤسس بما يسمى / بغرباء الشام / , الكل يعرف موقف النظام من الاحزاب الاسلاميه والاخوان خاصة والدعاة من اشكال القعقاع ! , ان السماح لاحد عناصر البعث والمرتبط باجهزة امن الدوله بانشاء كيان اسلامي وتحت اسم غريب وقريب لجند الشام الاهابي وهو -غرباء الشام هنا على المراقب ان يضع عدة علامات استفهام وتعجب على تلك العمليه .
كانت معلومات جاءت من العراق بان هناك ادله ووثائق بايدي الامريكان والعراقيين بان ارهابيين وقتلة الذين تم القبض عليهم قد اعترفوا بانهم اتوا وجاءوا الى العراق عن طريق هذا المجرم المدعو بالقعقاع وهو الذي حرضهم للذهاب والجهاد ومقاتلة الجنود الاجانب والعراقيين في العراق . معلومات اخرى من لبنان حول نفس الموضوع وعمليات القتل والتنفيذ من قبل افراد مغسولين الدماغ لافكار الداعيه القعقاع وهم المجموعه التي تم القبض عليها في طرابلس - لبنان ,
المدعو المجرم القعقاع قد ذهب الى العراق لهدف سري وذهب الى باكستان والتقى بمجموعات ارهابيه وزار السعوديه لنفس الغرض وذهب الى اليمن ليشجع الارهابيين والقتله الذهاب الى العراق ولبنان وزياراته الى لبنان كانت معروفه , النظام السوري تعاون مع هذا الاسلامي لخدمة مصالحه واهدافه الدنيئه وكما اليوم النظام الارهابي الايراني يتعاون مع القاعدة المجرمه في العراق لقتل العراقيين وجلب داعش بالتعاون مع النظام السوري القذر والفاسد المالكي الذي دمر العراق وسلمه الى الارهابيين .
لا نستغرب من تعاون مثل هذه الانظمه الدكتاتوريه الفاشية بلا كرامة واخلاق مع الشياطين في سبيل بقاءها على سدة الحكم , الم يتعاون نظام خميني الاسلامي مع اسرائيل وكان يشتري السلاح من دولة اسرائيل ! وعرفت بفضيحة ووتر كيت , النظام السوري قام بنفس الاعمال الاجراميه لسنوات طويله مع هذا الداعيه ابو القعقاع وله اكثر من 2000 خطاب مسجل على اشرطه وهي تدعوا الى الجهاد والتحريض الى القتل في سبيل الله وكذلك يقف ويخطب كل يوم جمعه في مسجد العلا وهذا المسجد معروف بانه كان وكرا للارهاب وارهاب العرب القادمين من مختلف البقاع الاسلاميه وكيف يتم تعين المدعو المقبور مديرا لمدرسه الثانويه الشرعيه وينتقل الى عدة جوامع واخرها جامع الايمان وتم قتله على يد عنصر شاب في العشرينات من العمر يوم 28/9/2007 !
يا للعجب كل هذا وهذه وتلك وما جرى وحدث , هل يظنون بموت المقبور سوف تطمس وتقبر معه ادله ومعلومات سيكون لها حساب في يوم من الايام , الكلمة الاخيرة نقولها لبشار وزمرته ومرتزقته كل قطرة دم ازهقتها في العراق خاصة ستدفع بدلها مليارات القطرات ونتمنى ان تكون من النظام وكل عميل ومرتزق ومؤيد ويدعم هذا النظام الدموي ولهذا وبوحي من الشيطان اتفقت جميع دول العالم وخاصة روسيا واميركا واوربا بان ياكل النظام نفسه دون ايجاد حلول وتدخل الناتو وقبر جميع ارهابيي العالم على الارض السورية والتخلص منهم .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهاية النظام السوري وتساقط الاوراق
- قراءة في واقع النظام السوري الارهابي الفاشي الدموي
- متى ستكون نهاية آل سعود في مملكة الحجر الاسود
- هل العراق مقسم ام هي اكذوبة كما يراها المخادعون والفاسدون وا ...
- نظام آل سعود المنبع الاول في العالم لتصدير وتفريخ وتمويل ونش ...
- لماذا لم تقبل السعودية الوهابية ودول التخلف الخليجي لاجئا وا ...
- هل الشعب السوري والنظام والمعارضات قادرة على الانقاذ قبل الح ...
- ألشريعة والفتاوى والافلاس ألديني والحضاري والاخلاقي
- من يقف وراء مافيات ألهجرة وهجرة ألشعوب نحو ألشمال !
- من يحكم ألعراق / حكومة أم سادة وشيوخ ورجال دين أم مافيا المي ...
- الارهاب والفتاوى والجهاد والاجتهاد قديما وحديثا بين التصديق ...
- إصلاحات ألعبادي والجبوري مهزلة من مهازل وفضائح العراق الجديد
- لماذا يخاف البعض من نشر ألديانات والعقائد ألاخرى ?
- ما يجري في ألعراق هو لتطبيق سيناريو ترللي ألموصى به وألمتفق ...
- ألفرق بين إرهاب ألاسلاميين وإرهاب ألآخرين , في ألماضي وألحاض ...
- بشرة لعباد الصنم السوري ألمحنط , من الشيعة والمسيحيين والدرو ...
- ألاتفاق النووي ألامريكي مع ألنظام ألايراني , يشبه كزواج ألمث ...
- داعش من يدعمها ويقف وراءها وأكذوبة المتطرفين !
- ألدول ألداعمة للارهابيين الاسلاميين بعيدة عن نارها , لماذا ?
- ألدول وألثورات لا تقودها مزعطة ! ألربيع ألاسود ألعربي نموذجا


المزيد.....




- لحظة سرقة حانة في شيكاغو بأقل من دقيقة.. شاهد ما فعله اللصوص ...
- العديد منهم بحالة حرجة.. مقتل شخص ونقل 23 آخرين للمستشفى جرا ...
- 21 عاما على سقوط نظام صدام حسين: الفجوة بين الأحزاب الحاكمة ...
- الخارجية الألمانية تعلق على إغلاق قناة الجزيرة في إسرائيل: ي ...
- البحرية الروسية تدمر 5 زوارق مسيرة أوكرانية قرب سواحل القرم ...
- اجتياح رفح.. حسابات معقدة وتكاليف -باهظة الثمن-
- جولة الرئيس الصيني في أوروبا.. فرق تسد؟
- الدفاع الروسية: تحرير بلدتين جديدتين وتدمير طائرة و5 زوارق م ...
- ألمانيا تستدعي سفيرها لدى روسيا للتشاور بسبب -الهجوم السيبرا ...
- -مصر ترفض التعاون-.. الإعلام العبري يكشف عن خطة لترحيل عدد م ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جوزيف شلال - سلطة الامر الواقع السورية وسجلها الاجرامي الارهابي