أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أهم المؤسسات الصوفية في مصر المملوكية : الأضرحة والأضرحة المزورة















المزيد.....

أهم المؤسسات الصوفية في مصر المملوكية : الأضرحة والأضرحة المزورة


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 4876 - 2015 / 7 / 24 - 17:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتاب : أثر التصوف المعمارى والثقافى والاجتماعى فى مصر المملوكية
الفصل الأول : أثر التصوف في ازدهار العمارة الدينية والتعمير
نبــذة عن المؤسسات الصوفية في العصر المملوكي : الأضرحة والأضرحة المزورة
" الأضرحــــــــة "
1ـ أقامها الفاطميون في مصر ،وأنشأها الأيوبيون ليحولوا الأنظار عن مشاهد الشيعة وجعلت الأضرحة من محاسن مصر والقاهرة في العصر المملوكي الذي ورث أضرحة الفاطميين والمماليك وأضاف إليها الكثير ، حتى أصبح من الدعوات للأولياء " نور الله ضريحه" . وكانت قبور الأولياء توصف بأنها معروفة أو ظاهرة تقصد للزيارة
2 ــ وكانت الأضرحة أحياناً تابعة للمؤسسة الصوفية مدرسة كانت أو جامعاً ، وقد يقام عليه قبة متصلة بالبناء ،أو تكون منفصلة قائمة بذاتها ، فمدرسة الأمير جرباش بها قبر الشيخ أسد ، وضريح علم الدين سنجر في مدرسته الجاولية أو خانقاته ، وبخانقاه شيخون أضرحة لجماعة من الأولياء .
3 ــ ولا يكاد يخلو جامع أو مسجد فى العصر المملوكى من وجود ضريح لولى فيه أو عدة أضرحة طبقاً لدين التصوف فى تقديس الأولياء والإشراك بالله جل وعلا.
4 ــ بل صار الضريح الأصل والصلاة تابعة أو كعامل ثانوي.. بل ورد في تحفة الأحباب :" بنى أبو بكر محمد مسجداً أنفق عليه ماله في مغارة ابن الفارض قيل أن عمر ابن الفارض كان يجلس هناك فاتخذه أبو بكر مسجداً" .!. أى قيل إن عمر بن الفارض كان يجلس هنا فبنى معبدا له سماه مسجدا لعمر بن الفارض .!
5 ـ لذا كان شائعا رفع القباب على مكان دفن الولي، فابن القطان أقام قبة على ضريح المرسى وصار مشهد ابن الفارض بدون حاجز عليه إلى أن أقيمت عليه قبة بأوقاف و أسمطة للزوار ورخام للمقام . وقد جعلوا من السلطان قايتباي ولياً ودفن بقبة بناها بتربته وحُملت الأخشاب لإقامة ضريح للشاذلي ، وبنيت قبة عظيمة على ضريح يوسف حفيد الشيخ عدى ، وبنيت على قبر أبي الخير الكليباتي عمارة وقبة ، وجعلت الأوقاف لتحسين مزار عبد الرحيم القنائي وتوسيعه ، وجدد الناصر محمد مشهد السيدة نفيسة ووضع به المحراب على التحرير الصحيح ، وجدد ابن الأشرف برسباي ضريح محمد بن أبي بكر وعمل فيه الأوقاف والسماعات ، وقيل في ضريح زين الدين المرواني " وبناء تربته والقبة التي على ضريحه من أعاجيب البناء" .
6 ـ وأقيمت الأضرحة للنساء وعادة ما يكن (شريفات) أو (صالحات) وأقيمت أضرحة للخدم (خدم الولي حياً أو خدم ضريحه) ويلحق بزاوية شيخه أو بضريحه .
7ــ وهكذا صارت القرافة مميزة بقبابها يقول ابن بطوطة ( وهم يبنون بالقرافة القباب الحسنة ويجعلون عليها الحيطان فتكون كالدور ويبنون لها البيوت) .
8 ــ وأقيمت القباب على غير الصوفية تعظيماً لشأنهم فالمنصور قلاوون أنشأ قبة عظيمة وجعل منها مدفناً ،ودُفن فيها ابنه الناصر محمد ، ودفن المؤيد شيخ في القبة التي أقامها في جامعه ، وبنيت قبة دفن فيها الحاكم بأمر الله الخليفة العباسي ، ودفن أحمد العيدروسي في قبة أبيه ، وجدد ابن زنبور قبة قطر الندى .
9 ـ وكالعادة في المؤسسات الصوفية استفاد منها الصوفية حيث تقرروا فيها موظفين للتكفير عن ذنوب المدفونين فيها ، فالأشرف برسباي "بنى قبة كبيرة ووقف عليها وقفاً له متحصل كثير وعين شيخاً لها : الشيخ حسن العجمي" ، وأنشأ جانبك الداودار قبتين بطرف بستانه وأنزل بهما جماعة كبيرة من صوفية الأعاجم وأجرى عليهم الرواتب الهائلة . وأسهب المقريزي في محاسن القبة المنصورية التي أنشأها قلاوون وبها قبره .وقبر ابنة الناصر والصالح عماد الدين ، وأوقف الأشرف خليل قلاوون عليها الأوقاف بعد فتح عكا .
وصار تقليداً أن يزور الأشرف خليل والناصر محمد القبة المنصورية في المناسبات الهامة ، فالأشرف خليل عمل بها ختما وزارها قبل توجهه لعكا وزارها الناصر محمد بعد عودته من الخارج ، وتوجه رسل الملك أبي سعيد لزيارة القبة المنصورية .
وأنشأ الناصر محمد القبة الناصرية ووقفها , وعيّن فيها شيخ الحديث والمؤذنين والقوَمة والقرائيين والخدام لخدمة المترددين والمجتازين( خلا موضع الضريح فإنه مرصد للدفن) .
10 ـ واحتلت القبة مكانها (العالي ) في الأمثال الشعبية، فيُقال: ( يا شيخ يا للي في القبة ما كنتش بحبك في الدنيا حبيتك وأنت في التربة) ( بكرة تموت يا أبو جبة واعمل فوق قبرك قبة)،( افتكرنا تحت القبة شيخ ، الناس مقامات يعمل الحبة قبة ) .
الأضرحة المزورة : ـ
1 ـ ولم يكتف متصوفة العصر برفع أضرحة لأوليائهم وإنما أقاموا مشاهد لمشاهير الصحابة والأشراف والعلماء بل وبعض الأنبياء بدعوى وفاتهم في مصر، وهو افتراء باعتراف محققي الصوفية أنفسهم . ولم يعدم الصوفية الوسائل لتحقيق غرضهم فتارة يدعي أحدهم أن صاحب الضريح دعاه في رؤيا منامية لأن يقيم الضريح وتارة تُزوّر الرخامات وتحمل أسماء شهيرة تقام لها الأضرحة ، وفي تحفة الأحباب أن عبداً أسود جمع ألواح الرخام من القرافة وصار يضعها على القبور التي أقامها ونقش على الألواح أسماء اخترعها (وكان أول اسم اخترعه شكر وعمل عليه ستراً ، ولما عملوا الستر حملوه من باب البيمارستان المنصوري بالقاهرة إلى القرافة الكبرى، وكان يوماً مشهوداً في دولة الأشرف برسباي ... ثم انتدب إلى عمارة هذا المكان والبناء عليه وفعل الخيرات به الحاج عيسى سلاخوري الأمير جقمق العلائي أمير أخور) ،ويقول السخاوى أيضا : (واخترعت أسماء كأصحاب أضرحة "منهم عمرو بن العاص وجماعة من الصحابة . والحال أنه لم يذكر أحد من أهل التاريخ ولا من أهل الزيارات ذلك ولم يشتهر ، ولو كان لهذا صحة لعُرف واشتهر) .
أضرحـة مزورة للأشــــراف : ــ
1 ــ يقول ابن تيمية عن مشهد أو ضريح الحسين : ـ ( ولم يُحمل رأس الحسين للقاهرة ، فقد دفنت جثته حيث قتل ، وروى البخاري في تاريخه أن رأس الحسين حمل إلى المدينة ودفن بها في البقيع عند قبر أمه فاطمة . وبعض العلماء يقول أنه حمل إلى دمشق ودفن بها. فبين مقتل الحسين وبناء القاهرة نحو مائتين وخمسين سنة . وقد بنى الفاطميون مشهد الحسين في أواخر 550 وانقرضت دولتهم بعد هذا البناء بنحو أربعة عشرة سنة (أي جعلوا منه سنداً وقت ضعف دولتهم) (وهذا مشهد الكذب) . ومشهد الحسين أكبر شاهد على الكذب والتدليس ، ويكفى تعدد المشاهد على ( رأس الحسين ) . ومبلغ علمنا أنه كان له ( رأس ) واحدة .!!
ومن الطبيعي أن ينشر المتصوفة التأكيد بصحة تواجد رأس الحسين بمشهده . وفي كتاب (الكواكب السيارة ) لابن الزيات قصة عن صوفي تعود أن يسلم على الحسين في مشهده ويسمع إجابته وذات مرة لم يسمع الإجابة فتضايق فرأى الحسين في المنام يعتذر له بأن جده كان يزوره فشغله عن رد السلام .
وأثار ضريح الحسين خيال الصوفية خارج القاهرة فهناك مشهد الحجر بمدينة بالس قرب حلب ( يقال أن رأس الحسين وضعوه عليه ) وهناك صخرة المحراب في مسجد النارنج ( وقد استفاض بين الناس أنه حط عليها برأس الحسين فانشقت له ولها في كل سنة يوم عاشورة عيد يجتمع فيه الناس عندها ويتبركون بها ويقبلون وينذرون لها النذور .. وتعددت الأضرحة حول ( رأس ) أو ( رءوس ) الحسين ، وإعتقدوا بقدسيتها وجاهها ، ولم يسأل أحدهم نفسه : إذا كانت بهذه القداسة فكيف إستطاع سيف قطعها ؟
2ــ ونعود إلى صوفية مصر لنعطى فكرة سريعة عن ( أضرحة المنامات ) . فقد رأى أحدهم في المنام فاطمة الزهراء تصلي في جامع ، فعُملت في الجامع مقصورة عرفت حتى وقت ابن دقماق بمقصورة فاطمة الزهراء . ورأى ابن اللبان مناماً يخبره ( أن بهذا المكان على بن الحسين بن على بن أبي طالب فجدّد هذا المشهد) يقول ابن الزيات ( وليس بصحيح) وهناك مشهد لمحمد بن الحنفية بن على ، يقول كاتبا المزارات : السخاوى وابن الزيات : (وليس بصحيح فإنه لم يمت أحد من أولاد الإمام على لصلبه بمصر) ويقول السخاوى صاحب تحفة الأحباب ( وهناك ـ مشاهد للرؤوس .... منها مسجد الحسين ومشهد القبة ومشهد زين العابدين بن الحسين ومشهد محمد بن أبي بكر ........ )
3 ـ وهناك مشهدان للسيدة سكينة بنت زين العابدين وهناك مشاهد مزورة لأشراف مشهورين مثل محمد الأصغر بن على بن زين العابدين ومشهد للسيدة رقية بنت الإمام على وآخر للقاسم بن الحسين بن على مع أن الحسين لم يبق من أولاده إلا زين العابدين في كربلاء ، ومشهد للإمام جعفر الصادق مع أنه دفن بالبقيع ومات بالمدينة المنورة ، ومشهد للسيدة نفيسة عمة السيدة نفيسة بنت الحسن ومشهد للشريف العريضي بن جعفر الصادق . هذا عدا مشاهد مزورة أخرى لأشراف أقل شهرة وربما ليس لهم وجود في التاريخ والأنساب ، هذا ولم يرد في المزارات ذكر لما يعرف الآن بمشهد السيدة زينب كمشهد صحيح أو مزور، مما يؤكد أنه اخترع في العصر العثماني.
للصحابة والتابعين والمشهورين : ـ
1ـ وفي البلاد التي حرمت من تلك الشخصيات قام الصوفية ببناء أضرحة وهمية لهم. وفي قرافة مصر أمثلة حية في العصر المملوكي ، وقد نبهت كتب المزارات على كذب ـ المشاهد المنسوبة ـ للصحابة وتابعين مشهورين مثل السيدة عائشة وقبر يزيد بن معاوية وقبر عبد الله ابنه وقبر جمل عائشة في موقعة الجمل وقبر ابن حليمة السعدية أخي النبي من الرضاعة وقبر صاحب البردة وقبور ومشاهد أخرى لعبد الله بن الزبير وأولاده ، وطلحة والزبير وأبي هريرة والمقداد بن الأسود وأبي ذر الغفاري وأبي ربيعة الأنصاري حامل راية الرسول عليه السلام وقبور أخرى لعقبة عامر وقبر سارية الجبل والرويني وساعي البحر الذي جاء بثياب عمر بن الخطاب للنيل ومعن بن زائدة وسياك بن خرشة ويحيى الدرعي وإدريس بن يحيى الخولاني .
2ـ بل اخترعوا أسماء وهمية وزعموا أنها لصحابة وأقاموا لها الأضرحة مثل مشهد زرع النوى أو خضر الصحابي وصاحب الكلوبة واليهودى الذى سحر البني "وعبد الله بن تميم الداري وتميم الداري لم يعقب" . وحتى اختلفوا فيمن مات فعلا بمصر فاختلفوا في قبر عمرو بن العاص وزوروا قبوراً أخرى لعلماء وخلفاء عباسيين كالخليفة المأمون والسبتي بن هارون الرشيد وقبوراً أخرى لمتصوفة مشهورين كأبي تراب التخشبي وغيره . والطريف أنهم زوروا أضرحة لأنبياء وإخوتهم وحواريين مثل روبل واليسع إخوة يوسف والنبي هارون وسام بن نوح وشمعون الصفا أحد الحواريين ...



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أهم المؤسسات الصوفية في مصر المملوكية : الرُّبط والتُّرب
- أهم المؤسسات الصوفية في مصر المملوكية : الخوانق والزوايا
- التصوف وحركة التعمير فى مصر المملوكية
- القاموس القرآنى : بين الاعتذار والتوبة : التوبة مطلوبة والاع ...
- القاموس القرآنى : عذاب الآخرة ونعيم الجنة بين الاسلوب المجاز ...
- القاموس القرآنى : غرام
- القاموس القرآنى : منذرون من غير الأنبياء
- القاموس القرآنى : القرآن الكريم بذاته منذر ومبشر
- القاموس القرآنى : خاتم المرسلين منذرا ومبشرا بالقرآن الكريم ...
- القاموس القرآنى : كل رسول هو نذير وبشير
- القاموس القرآنى : بشير ، بشّر ، يبشّر، مبشّر
- الصيام والعادة السرية ( الاستمناء )
- مُتعة الكفر فى هذه الدنيا
- العقاد ...وطه حسين : لمحة عن عصر ليبرالى مضى وانتهى .. فمتى ...
- القاموس القرآنى : الخزى
- حرصا على الجزائر، حتى لا تقفز الجزائر فى الظلام
- القاموس القرآنى : ظهر ومشتقاته
- الحرب في ( بلاد برة ) !!
- شريعة الدين السُّنّى الذكورى فى حداد المرأة
- فوازير رمضان : أحدث صيحة فى إغتيال رمضان ( 3 )


المزيد.....




- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- اللواء سلامي: نحن المسلمون في سفينة واحدة ويرتبط بعضنا بالآخ ...
- اللواء سلامي: إذا سيطر العدو على بقعة إسلامية فإنه سيتمدد إل ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون إذلا ...
- اللواء سلامي: الأمة الإسلامية تتحرك بفخر نحو قمم الفتوحات


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - أهم المؤسسات الصوفية في مصر المملوكية : الأضرحة والأضرحة المزورة