أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماركو قاسم - اما حان الاوان ايها الماركسيين














المزيد.....

اما حان الاوان ايها الماركسيين


ماركو قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 1341 - 2005 / 10 / 8 - 11:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الوضع الحالي للعراق لا يسر عدو ولا صديق..الانهيار الحاصل والتدهور الفكر والثقافي ....والحكومه الحائره الضعيفه الغير قادره على استيعاب هذه الوضعيه
اتوجه بالكلام الى مثقفين العراق الى الماركسيين الشيوعيين والى الاطراف العلمانيه الاخرى ...اما ان الاوان لتولي القياده في البلد الجريح
لقد ضقنا ذرعا بالاحكام الاسلاميه والطائفيه والعنصريه والانظمه القوميه التي تحمل فكرا رجعيا
وانتم ايها الماركسيين اصحاب العقول التقدميه التحرريه المتنوره لم تحركوا ساكنا وسط الانهيار الحاصل بالبلد
كفانا وقفه محايده ونصفق لكل من هب لنجامله ......صحيح ان الوضع بالبلد غير مستقر .........لكنكم ايها الماركسيين اولى من كل اللذين جائوا لتسلم القياده
هذا الحكومه بعيده عن تطلعاتكم وافكار المستقبليه التقدميه النيره
انزلوا الى الجماهير استحلفكم بلينين
خاطبوهم ..ثقفوهم
اكسبوا تقتهم
لان مع الاسف نطره الجماهير الى الشيوعيين هي نظره اشمئزاز وهي خاطئه ...بسبب الخلفيات المتراكمه التي سببها حكم البعث وبعض الرجعييين الحاقدين
انتم مستقبل البلد وطريقه الى بر الامان بافكاركم الثوريه التقدميه
كفاكم سكوت ...ثوروا وهبوا واعيدوا امجادكم ايام كنتم تفعلونه ابان الحكم الملكي .......وينكم يا مثقفين ..استحلفكم بماركس العظيم ..هذا وقتكم مو وقت غيركم
حان وقتكم
ناضلوا ضحوا
صدكوني هذا وقتكم
بارككم لينين
وشكرا



#ماركو_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ماركو قاسم - اما حان الاوان ايها الماركسيين