أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - متي ستبكي السماء علينا.؟!















المزيد.....

متي ستبكي السماء علينا.؟!


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 4812 - 2015 / 5 / 20 - 13:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


متي ستبكي السماء علينا.؟!
بقلم / خالد كروم
تمهيدة..
قال الله تعالي : ( فما بكت عليهم السماء والارض وما كانوا منظرين).. صدق الله العلي العظيم.. ( الدخان 29 )...

آيه لطالما توقفت معها .. وكلما توقفت أبكتني ... وسألت نفسي ... هل ستبكي على السماء والأرض ؟؟

نجد الكثير من أبناء المسلمين في معظم العالم الإسلامي اليوم، منهم من يفرح بقتل المسلمين في مختلف البُلدان الإسلامية، وخاصة ما يحدث في الدول العربية، ليس لشيء إلا للاختلاف في المذهب أو الفكر السياسي أو التبعية الإقليمية وغيرها.

فحرمة دم المسلم مقدمة على حرمة الكعبة الطاهرة، والحديث القائل: ((لئن تُهدَم الكعبة حجرًا حجرًا أهونُ عند الله من إراقة دم امرئ مسلم)). حديث صحيح..

وما أكثر الناس اليوم من يقتل ويفرح بذلك! وكذلك نجد من ترك القتل والمشاركة فيه، ولكنه يفرح بذلك ويفتخر ويناصر القتلة، فحكمه حكم القاتل؛ لفرحه ورضاه بما صنع القاتل، ويركن إلى الذين ظلموا، ويقف معهم، واللهُ يقول: ﴿-;- وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ ﴾-;- صورة هود: 113.
فتصور إلى أي حد وصل الأمر! والصراع على السلطة والحكم إلى سفك الدم وتبرير ذلك، فمن قَتل فهو قاتل، وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين، ومَن رضي بالقتل وفرح به وطرب، فهو مشارك في القتل ولن ينجو...

فحفظ الأنفس وحمايتها ضرورة دينية ومصلحة شرعية وفطرة سوية وطبيعة بشرية وغريزة إنسانية. ودماء المسلمين عند الله مكرمة محترمة مصونة محرمة، لا يحل سفكها، ولا يجوز انتهاكها إلا بحق شرعي.
0
وقتل النفس المعصومة عدوان آثم وجرم غاشم، وأي ذنب هو عند الله أعظم بعد الشرك بالله من قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق؟!

وإنه لمن المؤسف حقًا ومن المحزن حقا، أن يسمع المسلم بين وقت وآخر عن قتل نفس مسلمة على أيدي آثمة وأنفس شريرة مجرمة تسفك دم مسلم، إنها لجريمة شنيعة ترتعد منها الفرائص وتنخلع لها القلوب، إنها لجريمة فاحشة ولجزاء مخيف، قال الله عز وجل: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا..سورة النساء:93.

إن العوامل المؤدية إلى القتلِ في أيامنا هذهِ كثيرة، وميرثات الفتن متعددة، وأسلحة إبليس (( أمريكا والغرب والصهاينة)).. في إذكاء نار الفتنةِ جاهزة دائمًا, والزيادة في وهجها لا تعد ولاتحصي.

ويقول الله تعالي : ( مِنْ أجْلِ ذَلِكَ كَتَبنَا عَلَى بَنِي إِسرائيلَ أَنهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيرِ نَفْسٍ أو فَسَادٍ في الأرضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا{32} ) المائدة.

وقال الرسول الأعظم محمدا" صلى الله عليه وآله وسلم :( ألا لا ترجِعُوا بَعدي كُفَّارًا، يَضرِبُ بَعضُكُم رِقَابَ بعض ) وهو القائلُ أيضاً: ( سباب المسلمِ فسوقٌ وقتالهُ كفر ) ..
فمتي ستبكي السماء علينا فى سوريا.

فنجد الان الحرب الطحونة فى سوريا، وقد أتت على الاخضر واليابس ، معارك طاحنة ، وأهدار لموارد الدولة ، وتدمير البنية التحيتة ، وهدم المراقد والاضرحة ، والعبث بالقبور ، ونحر الرقاب ، والجلد بالسياط،وتحليل الزنا ، وتحليل مضاجعة الاخوات ، والأقارب التى حرمت فى القرآن الكريم ..

بل ووصل الامر إلي النحر بين الجماعات الإسلامية المتناحرة هناك ، فما هي النتيجة بعدما قام هؤلاء على حكم رئيس الدولة .؟! ماذا قدمت هذة الجماعات التى تزعم إنها ( إسلامية.؟!) وتريد تطبيق شرع الله فى الأرض ، واستحضار الخلافة الإسلامية المزعومة.؟

لو وصلنا الى النتيجة الحتمية فهي حققت ( لاشيء) ؟ الا من تدمير 60% من البنية التحتية للدولة السورية، وتدمير 70% من المساجد والمراقد ، و80% من المدارس والمقارات الحكومية ، وتدمير الزراعة بنسبة 80% ، وتدمير الاقتصاد السوري ، حتى وصلت الليرة السوري الى الحضيض ..

نهايك عن تدمير الجيش السوري الذي كان يصنف بأقوي الجيوش العربية ، وتهجير الملايين من السوريين فى بقاع العالم ..

أن هؤلاء التكفريين المتأسلمين ما هم الا أداء فى إيدي المستعمر وبالأخص ( الامريكان والصهاينة،وعربان العرب)، الذين تحالفوا مع الشيطان لكسر راية الإسلام ..

فماذا صنعوا بدخولهم فى هذة الحرب التى شنها من يزعم أنه مناضل حقا"؟ أو يحاول أن يأخذ حقة فى هذة الحياة؟ فهل حمل السلاح فى وجهه الدولة يحقق لهم النصر؟!

وهل قصف البيوت والمنازل ، وقتل الشيوخ والنساء والأطفال حقق لهم شي؟ وهل تدمير سوريا يحقق لكم الخلافة المزعومة ؟ بالطبع لاء ؟ بل هو خدمة جليلة للعدو الصهيوني الذي يريد أن يقيم دولتة الكبري من ( النيل الى الفرات) ..
من أقوال الإمام علي عليه السلام : سيأتي زمان تفيض فيه اللئـــــــــأم فيضآ , وتغيض الكرام غيضآ , وكان أعل ذلك الزمان ذنابآ , وسلاطينه سباعآ , وأوساطه أكالا.

فمتي ستبكي السماء علينا فى العراق .

وعندما ننتقل الى الوضع فى العراق لا يختلف الأمر عن سوريا شيئا"، فكلهما فى حرب كونية ضد الوهابية المكفرتية المتأسلمة، التى تحاول أضفاء صبغة إسلامية على أفعالها وتحركتها نحو تحرير الوطن العربي والإسلامي من طواغيت العرب كما يزعمون .؟

فالمشهد العام فى العراق لا يختلف عن ( سوريا/ الصومال/ السودان/ ليبيا/ الأفغان / الشيشان)، فالجميع تعرض لوطء هذة الحركات الراديكالية الأصولية المتطرفة، التى قامت بمذابح جمة فى العراق فى محافظات السنة والشيعية على حدا" سواء .

وقد ألف الكاتب نيكولاس غفوسديف و راي تاكيه،كتاب بعنوان (نشوء الإسلام السياسي الراديكالي وإنهياره )، وهذا الكتاب مهم جدا" للتعريف بكيفية انبعاث التشدّد الإسلامي.

ويبحث هذا الكتاب في كيفية نشوء الإسلام الراديكالي، وخلاياه المسلحة، ويعرض تاريخ الحركات الأصولية المتشددة، ويتقصّى مسيرتها.

كما يتطرق إلى تجارب الدول التي تبنّت الإسلام السياسي، وفشلها في طرح هذا "الخيار".

ويوثق مسيرة هذا العنف الدموي الذي اجتاح، ولا يزال، شوارع معظم الدول العربية والإسلامية والغربية، ويحاول أن يوضح أسبابه وما يجلبه من آثار كارثية على المجتمعات التي أصابتها عدواه.
بإختصار شديد أتناول قطوف من هذا الكتاب الذي جاء فيه: لقد ثبت تاريخياً أن أهم الاخطار القاتلة التي تواجه الاحزاب الثورية والحركات الاسلامية الراديكالية عند وصولها إلى دفة السلطة السياسية ( عن طريق الانقلابات العسكرية رغم ارادة الشعب ) تحمل في طياتها أسباب السقوط والموت بالضرورة لا محال .

تحاول تلك الاحزاب ، بشتى السبل ، إن كان عن طريق الاحتواء أو إلغاء القسري مستخدمة شتى أساليب الاكراه أو الترغيب فالكل رعية عليها الذوبان في بوتقة الحزب الحاكم ، ومن ثم تذويب الدولة في بوتقته وفرض مناهجه وأيديولوجيته على المجتمع كافة دون النظر إلى تباين الاراء والافكار داخل المجتمع الواحد كما رأينا وعشنا في ظل الأنظمة الشمولية دون استثناء .

فهنا يشرح الكاتب أن من اسباب سقوط الدول هي، الحركات الاسلامية الراديكالية، التى تتخفي فى عباءة الدين ، فمنذ انهيار الدولة الأموية والعباسية وإلى يومنا هذا تحاول الحركات الاسلامية بمختلف مدارسها وأطيافها السلفية منها والمتنورة، من خلال دعوات مظللة وشعارات بالية للعودة إلى النظام الشمولي،مثل ( الخلافة الإسلامية ) و ( الدولة الإسلامية .!) مع تحفظي على بعض المسميات ، ولكن أجد أن هذة الحركات الاسلامية الراديكالية، تطبق منهج الإسلام بطريقة مختلفة، بل الإسلام الذي يحاولون تطبيقة غير موجودة الا ( فى الأفلام الخيالية ، والقصص الخرافية )، وعلى سبيل المثال ( حرق الاحياء، نحر الرقاب ، تفجير المساجد بأحزمة ناسفة، تفخيخ الكنائس والشوارع ) الخ .؟

وحتى لا نبتعد عن الملف العراقي الذي يقطر الدماء، بما ألت الية الاحداث الراهنة من محاولة تدميرة، وتفتيت العراق الى دويلات دخل دولة ، حتى تصبح العراق مقسمة ومهمشة وممزقة ويسهل أبتلاعها على إيدي الصهاينة والغربيون.

والشيء العجيب أن نجد دولة ( الدواعش) تنصب قواعدها دخل المحافظات السنية، بل ويصل الامر الى أن يتحالف بعض قيادات العشائر المحسوبة على التيار البعثي الهالك، والتيار السلفيى والتكفيري، فيأتي اليهم من بقاع الأرض شباب مغرر بهم ، فكريا" وعقائديا"، بأن هذة هي نواة دولة الخلافة ؟

وهذا بسبب الفتاوي الوهابية التى تحض هؤلاء على الجهاد والموت فى سبيل الله، كما يزعم هؤلاء المشايخ ( غربان العرب) المتأسلمين .

ولونظرنا إلي التأريخ القديم والسحيق ، فسوف نجد القبائل العربية كانت تزحف من جزيرة العرب إلى أراضي الغير بحثاً عن المياه والارض الخضراء هم وحيواناتهم ... فيتم نصب الخيم وإن أستطاب المقام لهم في الأرض الجديدة ، يتم بناء البيوت الطينية فتستقر تلك القبائل فتتحول تدريجياً إلى أرض العرب ... فتزحف قبائل أخرى إلى أماكن جديدة وهكذا يتم الزحف المستمر إلى أراضي الغير ،أوليس هذا أيضاً شيئاً من التأريخ السحيق يا ترى ؟

لكن نجد هؤلاء المغرر بهم من الشباب الذي لا يتعدي العشرنيات من العمر ، وهذا السن خطير جدا" لأنه يعتبر سن مراهق يحاول أن يثبت نفسه فى الوجود، فلعب هؤلاء الوهابية المكفرتية بعقول هؤلاء الشباب، بأحاديث وهاية لا تسمن ولا تغني من جوع ، حتى ان هذة الأحاديث تبث أنها ( مكذوبة ) على الرسول محمدا" صلى الله عليه وآله وسلم ..

فأصبحت العراق الغنية بالنفط يعيش أهلها فى فقر مقدع، والشعب العراقي أصبح من دول العالم الثالث، مع أن العراق كان عنده الخبرة والكوادر ، وكل مقومات الحياة الرغدة، ولكن بسبب حاكم مخبول ، أرجع العراق 50 عام الى الوراء كي يثبت أنه زعيم عربي مغور، كي يخشي منه العرب والعالم، فدخل فى حروب قتل بها الملايين ، ولم يجن العراق شيء الأ الخراب والدمار .
وللأسف لم تتعلم الحركات الإسلامية الدرس بعد، وأظن أن قادتها تعلم جيدا" أن المعركة ليس مع العرب ، وأنما مع الورم السرطاني الذي يحتل فلسطين المسلمة وينتهك حرماتها، ويتقل ويبيد شعبها والعالم أجمع يشاهد ولا يتحرك.؟

فعندما يستغل هؤلاء شيوخ العار والفتنة الدين والعقيدة الإسلامية فى توظيفها الى قتل العربي للعربي، والمسلم للمسلم، حتى والانسان لأخية الانسان ، تعتبر جريمة كبري لم يأذن بها الله الأ فى شروط محددة مذكورة فى القرآن الكريم.
فهؤلاء الوهابية المكفرتية، أو ما يسمون أنفسهم بالجماعات الإسلامية، تستغل سذاجة هؤلاء الشباب، وشحن عقولهم بالأحاديث المكذوبة، والقصص الخرافية عن أبطال ؟ تزعم أنها حدثت مع المسلمين الأوئل، فهي بذلك تكذب على الله تعالي، وعلى الرسول محمدا" صلى الله عليه وآله وسلم ، بل تكذب على هؤلاء ممن ذكرت اسمائهم..

فليس من المعقول أن ينحر شخص ما رأس رجل ، ثم يأخذ الرأس ليشعل بها النار، ثم يطبح اللحم بشعر ورأس الرجل ..

وهذا ما حدث مع الصحابي الجليل مالك أبن نويرة ( رضل الله عنه) على يد خالد بن الوليد.؟
فهم يستغلون هذة القصص المؤلمة حتى يغرسوا ثقافة التطرف والأنحراف الاإخلاقي فى رؤس هؤلاء المغرر بهم من الشباب الغير واعي لمجريات الأمور.
ومن أهم هذة الأحاديث هذا الحديث الذي يدعون أنه رؤي عن الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم، والذي جاء فى فحواه ما يلي:
للشهيد عند الله سبع خصال : يغفر له في أول دفعة من دمه ، ويرى مقعده من الجنة ، ويحل حلة الإيمان ، ويزوج اثنين و سبعين زوجة من الحور العين ، ويجار من عذاب القبر ، ويأمن الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار ، الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ، ويشفع في سبعين إنسانا من أهل بيته..

وأن للمؤمن فى الجنة 72 حورية ؟أم أن له حوريتان ؟ بل ووصل الامر أن قال بعض هؤلاء فى تسجيلات مصورة أن للشهيد (137) حورية ؟ عندما يقتل المسلم الشيعيى الكافر.؟!

وعندما يستمع هؤلاء المغرر بهم بأنهم سوف يتزوجون هذا الكم الهائل من الحوريات، نجدهم يحاربون بشراشة وقوة ولكن؟ هل محاربة الأعداء بدون أدني سبب يعتبر (جهاد)؟
مفاجأة وللتلخيص :/ طرق الحديث ثلاث ...
الأول عن إسماعيل بن عياش و هى طريق لا تصح..
الثانى عن كثير بن مرة و هى طريق لا تصح..
الثالث عن بقية بن الوليد و هى أيضا لا تصح بسبب تدليسه..
اى نستطيع أن نقول أنه يدور بين الحسن و الضعيف ؟وما هو تدليس التسوية ؟

وللحديث بقية



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- اللواء سلامي: نحن المسلمون في سفينة واحدة ويرتبط بعضنا بالآخ ...
- اللواء سلامي: إذا سيطر العدو على بقعة إسلامية فإنه سيتمدد إل ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون إذلا ...
- اللواء سلامي: الأمة الإسلامية تتحرك بفخر نحو قمم الفتوحات


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - متي ستبكي السماء علينا.؟!