محمد الطّاهر العقبي
الحوار المتمدن-العدد: 4772 - 2015 / 4 / 9 - 09:24
المحور:
الادب والفن
وأنا طفلٌ، أشعرُ أَنِّي مثلك يا الله
أكفرُ بالبوّاباتِ الصُّلْدِ
وأشتهي مثلك يا اللهْ أنْ أكْسِرَ كلَّ مربّعْ
فأنا لا أومِنُ بالتّخطيطِ، ولا يُرْهِفُني الزّهر المتروكُ بكُوماتِ المُدنِ...
----
في زمنٍ قَبْلَ زمان الغرقَدْ، حدّثني من جوف الأفْقِ غرابٌ...
حدّثني في لغةِ الدّالاتِ، فاشتدّ زئيرُ الله بصدري
لَمْ أكُ قد بلغ منّي الرّشدْ...
الآن ... أيقنت أَنِّي أَنْتَ، إن لَمْ أتجرّدْ من بَعْثرةِ الطّينْ
#محمد_الطّاهر_العقبي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟