أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فاروق عطية - شورت وفانيلا وسنكحة في مانيلا















المزيد.....

شورت وفانيلا وسنكحة في مانيلا


فاروق عطية

الحوار المتمدن-العدد: 4666 - 2014 / 12 / 19 - 08:21
المحور: سيرة ذاتية
    


رغم كبر السن مازلت أشعر بحب الترحال والسفر لبلاد الله خلق الله, وأري أن في السغر متعة ومعرفة ودراسة. وحيث أنني زُرت الكثير من الدول الأوروبية والعديد من دول أمريكا اللاتينية, ولكني لم أشرف بزيارة أي من الدول الآسيوية عدا الجزء الآسبوي العزيز من مصرنا سيناء الحبيبة, لذلك رحبت بدعوة أصدقائي الفلبينيين لزيارة مانيلا.
في رحلة شاقة من مطار بيرسون (كندا) لمتشيجان لطوكيو لمانيلا استغرقت أكثر من 24 ساعة بين طيران وترانزيت, بدأت الساعة الثامنة صباح الثلاثاء 21 أكنوير لنصل مانيلا مساء الأربعاء 22 أكتور في الساعة الثانية عشرة بتوقيت الفلبين, وخرجنا من المطار بعد استلام الحقائب والإجراءات المتّبعة حوالي الواحدة صباحا حيث وجدنا الأصدقاء في انتظارنا. وفي رحلة أخري من المطار بالسيارة من قلب مانيلا إلي قاع المدينة حيث يسكن مستضيفينا استغرقت حوالي ساعتين في سير بطيئ لازدحام الطرق بالسيارات والبشر حتي في هذه الساعات المتأخرة من الليل, والغريب مشاهدة الناس يتسنكحون في الطرقات والمتنزهات حتي الصباح هربا من الحر الشديد في المنازل.
كما لدينا القاهرة الكبرى تشمل القاهرة والحيزة وشبرا الخيمة ومدينة نصر .., أبضا مانيلا واحدة من 17 مدينة وبلدية تكوّن ما يسمى (مترو مانيلا), وتقع مانيلا على الساحل الشرقي لخليج مانيلا مباشرة وهي أحد المراكز المحورية للمنطقة العمرانية المزدهرة التي يسكنها نحو 14 مليون نسمة.[1] وتحتوي على نحو 100 متنزه. وتقدر مساحتها بـ 3,855 هكتار وهي ثاني أكبر مدن الفلبين تعداداً بعد كيزون سيتي، العاصمة السابقة,[1]وهي تعتبر مركزًا اقتصاديًا وسياسيًا واجتماعيًا وتعليميًا وميناء دوليا رئيسي
مانيلا مدينةعجيبة بها كل المتناقضات, يتجاور فيها الجمال مع القبح والأبهة مع الفقر والرقي مع التخلف, فتري العمارات الشاهقة وناطحات السحاب متجاورة مع عشش مبتية بالأخشاب والصفيح, كما تري عشرات المولات الغخيمة وبجوارها وعلي أرصفة قريبة منها باعة جائلين يحتلون ببضائعهم كل مكان حتي الكباري العلوية لعبور الشوارع. أيضا وسائل المواصلات فيها العجب العجاب من أوتوبيسات أحدث طراز نظيغة ومكيفة وأتوبيسات درجة ثانية أقل نظافة وبلا تكييف وأتوبيسات مجرد عربات نصف نقل تحولت بقدرة قادر لأوتوبيسات بلا أبواب ونوافذها تغتقد الزجاج, لعربات ميكروباس لاتصلح حتي لركوب الحيوانات, وجميع التاكسيات مكيغة.
والشوارع الرئيسية وقلب المدينة يمتاز بالنظافة التامة والمتنزهات والمساحات الخضراء, ولكن عندما تترك قلب المدينة لقاعها أي المدن الملحقة بها تختلف الصورة تماما, حيت الشوارع الضبقة والغير مستقيمة والمليئة بالمطبات والقاذورات وطفح المجاري ومعظم بناياتها من الصغيح والأخشاب. وللانتقال من مدن الضواحي إلي مانيلا العاصمة هناك نوعين من المواصلات العجيبة. أحدهما هو الموتوسيكل المطور بوضع كبينة حديدية علي يمين الموتوسيكل يها مقعد لثلات ركاب وراكبين إضافيين خلف سائق الموتوسيكل, أي أن حمولته خمس ركاب. والوسيلة الثانية الأعجب هي الدراجة العادية والتي تم تطويها مثل ما تم للموتوسيكل ولكن السائق هنا يستخدم عضلات ساقيه. وهاتين الوسيلتين مرخصتين من إدارة مرور العاصمة وكل دراجة أوموتوسيكل له رقم واضح. ولكل منطقة لون محدد ومسافة محددة لا يتعداها وتعريغة ركوب محددة وهي 10 بيسوس للراكب وإذا كنت مستعجل وأخذت الدراجة بمفردك ندفع الأجر كاملا (50 بيسوس) وللعلم الدولار الكندي يساوي 40 بيسوس.
ورغم اتساع شوارع قلب المدينة إلا أن انسياب المواصلات بها في منتهي البُطء لدرجة غير محتملة لكثرة السيارات والشاحنات التي لا تتوقف ليلا أو نهارا, ويبدو أن إدارة المرور هناك لا تهتم بالكشف علي شكمانات السيارات أو الشاحنات التي تنفث سمومها مما يجعل المدينة شديدة التلوث, مع الحر الشديد وارتغاع الرطوبة يجعل التنقل بالأوتوبيسات الغير مكيفة أمر لا يطاق. وكما يحدث في مصرنا عندما تتوقف أي وسيلة مواصلات مهما كان مستواها تمتلئ بالباعة الجائلين الذين يملأونها صياحا عن بضاعتهم, كما ينتشر الصبية أولاد وبنات يمسحون مقدمات السيارات ويبيعون المناديل الورقية والفول السوداني والمياه والمرطبلت.
الشعب الفلبيني طيب ومرح وحبوب, ورغم الفقر وقلة الدخل هم راضون بحياتهم لا يملون العمل والإنتاج. في البيوت الصفيحية المتلاصقة تجد بيزينس في كل منزل, يبيع أي شيئ وكل شيئ من السجائر الفرط والصابون والمعلبات والمياه والمرطبات والملابس والمأكولات. كل منزل يقوم بطبخ بعض المأكولات ويعرضها في أواني نظيفة مغطاة, تشمل الأرز واللحوم والدواجن المقلية والأسماك بأنواعها ولا يهتمون بالطبخ لأنفسهم فهم يأكلون ما يفيض بعد البيع ويشترون أيضا ما يحتاجون من الجيران. وهم يمتازون بالنظافة يغسلون الأطباق التي يقدمون فيها الطعام جيدا بالماء والصابون ويضعون القفازات في أيديهم ويمسكون قطع الدجاج أو الأسماك بماسك خاص, وأسعار مأكولاتهم رخيصة جدا رغم جودتها ونظافتها, فالوجبة الكاملة لا تتعدي 60 بيسوس ( أقل من دولارين).
وأهم مراكز التسوق والمولات بمانيلا هي: مركز تسوق إس إم ميجامول S.M megamall في mandoluyong, مركز روبنسون Robinsons galleria في mandoluyong , مركز تسوق آسيا mall of asia في باساي, سوق the power plant في مكاتي, سوق Harrison plaza في أرميتا, مركز تسوق greenhills في أرميتا, مركز توتوبان tutuban center في divisoria بالحي الصيني, سوق 168 في divisoria بالحي الصيني, ميدان شانغريلا SHANGRI LA PLAZA في mandoluyon. أرخصها وأكثرها شعبية تلك التي بالحي الصيني, وأكثرها فخامة وتنوع ورقي هي أسواق إس إم ومول آسيا.
في المولات يزدحم الناس يشكل مكثف حتي أنك لا تستطيع السير دون الاصطدام بالآخرين, وإن لم تكن حذرا قد تتعرض للسرقة وقد حدث لي ذلك, فقد سُرقت كاميرتي أثناء تجوالي بمول إس إم. والناس يذهبون للمولات للاستمتاع بالجو المكيف هربا من الحر وللتطلع علي البضائع والأكل بالمطاعم العديدة بالمولات وأشهرها (جولي بي) النحلة الجميلة, والوجبة من الأرز والدجاج والسلطة وعصير الأناناس بـ 95 بيسوس (أقل من 2.5 دولار), وتدافع الناس علي المطاعم في المولات وفي الطرقات وفي المحلات الشعبية يشعرك أن الناس هناك لا هم لها عير الطعام.
كنا قد وضعنا جدولا لزيارة أهم معالم مترو مانيلا. وللاستمتاع بالتسنكح في أماكنها, لا مناص من التخلص من كل الملابس والاكتفاء بشورت وفانيلا للوقاية من شدة الحر وارتفاع الرطوبة خاصة في فترات النهار. وأهم المعالم هي:
*ـ كاتدرائية كنيسة سان سباستيان: وهي واحدة من أجمل الكنائس التاريخية بمانيلا ذات اللونين الأخضر والأزرق والتي تقع بشارع لاتاما في تشوي بو. شيدت في عام 1621 م يالخشب, وأحترقت في 1651 خلال الانتفاضة الصينية, وأعيد بناؤها بالآجر(الطوب) عام 1651م, ولكنها تهدمت واحترقت بالزلزال في الأعوام 1659م 1863م 1880م. وفي عام 1880 قام استيبان مارتينيز كاهن الكنيسة المهدمة باستدعاء المهندس المعماري الاسباني جينارو بالاسيوس لوضع خطة بنائها بهيكل فولازي مقاوم للاحتراق والزلازل. أتم بالاسيوس التصميم الفولازي الذي استوحاه من من الكاتدرائية القوطية بورجوس الشهيرة ببورجوس أسبانيا. وفي 16 أغسطس عام 1891م تم افتتاحها بتكريس من برناردينو رئيس أساقفة مانيلا.
*ـ كاتدرائية-كنيسة مانيلا العاصكة، التي تقع في بلازا دي روما في حي انتراموروس, هي كاتدرائية الروم الكاثوليك المكرسة لمريم العذراء شفيعة الفلبين, أسسها رسميا الكاهن العلماني، بادري خوان دي فيفيرو عام 1571، الذي تم ارساله من قبل رئيس أساقفة المكسيك، ألونسو دي مونتوفار، لإنشاء الإدارة الروحية والدينية المسيحية في الفلبين المستعمرة حديثا. كانت الكاندرائية تابعة لأبرشية المكسيك عام 1571، وأصبحت أبرشية منفصلة في 6 فبراير 1579 بمرسوم باباوي من قبل البابا غريغوري الـ 13. ولحقت بها أضرار وتهدمت عدة مرات منذ بناء الهيكل الأصلي 1581 وتم الانتهاء من النسخة الثامنة والحالية من الكاتدرائية في عام 1858. وحظيت الكنيسة بثلاث موافقات بابوية وزيارتين بابويتين من البابا غريغوري الثالث عشر، البابا بولس السادس
*ـ حدبقة الحيوان في مانيلا تقع في حي مالاتي على الشارع الأدرياتيكي, وهي المكان المفضل لأهالي مانيلا لقضاء أوقات ممتعة بصحبة العائلة, يأتيها الناس في أيام الإجازات الأسبوعية من الضواحي, وكذلك رحلات تعليمية تنظمها المدارس والجامعات, وتعتبر أيضا مكانا يلتقي فيه العشاق من الشباب المراهقين هربا من مراقبة أهلهم. والحديقة ليست على مستوى جيد, أرضيتها مهدمة ومليئة بالشقوق والحفر وقد تكون الحدائق الصفيرة بمصر كحديقة حيوان الإسكندرية أو المنصورة أكبر وأفضل منها. وتحوي الحديقة بعض من الحيوانات الوطنية التي تعيش في الفلبين مثل الصقور والقرود والبوم والأرانب والماعز والسلاحف والأفاعي, كما يوجد بها القليل من الحيوانات المستوردة من دول العالم كالنمور والفيلة, كما توجد حديقة صغيرة مخصصة للأطفال يستطيع الأطفال فيها لمس الطيور والفراشات والتمتع بركوب الخيل واللعب مع الماعز والأرانب.
*ـ مايون بارك هي منطقة محمية تقع في منطقة بيكول جنوب شرق مانيلا (جزيرة لوزون، أكبر جزيرة في البلاد). والمنطقة المحمية تغطي مساحة قدرها 14272 فدان، وتشمل بركان مايون المحوري، البركان له شكل مخروطي يقرب من الكمال ويبلغ ارتغاعه 1742 مترا, نشط نحو خمسين مرة منذ عام الف 1616م, والمنطقة محمية منذ عام 1938، ثم إعيد تصنيفها كحديقة طبيعية في عام 2000. لم نستطع زيارة المنطقة لإغلاقها بعد ثورة البركان المغاجئة يوم 21 أكتوبر (قبل وصولنا مانيلا بيوم واحد).
*ـ بركان تاآل هوبركان مركب يقع في جزيرة لوزون علي بعد حوالي 50 كم جنوب العاصمة مانيلا, وهو ثاني البراكين الأكثر نشاطا بالفلبين. له 33 ثورات بركانية تاريخية, مركزة في جزيرة بركانية قرب وسط بحيرة تاآل التي تشكلت بالثورات البركانية في عصور ما قبل التاريخ بين 14,000 و 5,380 قم. ويمكن مشاهدته من أعلي مديبة تاجايتاي, وتكون البحيرة والبركان لوحة جميلة وجذابة تبهر الناظرين. كانت لهذا البركان ثورات عنيفة في الماضي تسببت في خسائر بالأرواح في الجزيرة والمنطقة المحيطة بالبحيرة والتي قدرت ما بين 5000 و 6000 ضحية, وهناك دراسات لمنع مثل هذه الكوارث مستقبليا. والجدير بالذكر أن جميع البراكين الفلبينية هي جزء من حزام النار بالمحيط الهادي. ورغم هدوء البركان منذ 1977 إلا أن هناك علامات عدم الاستقرارمنذ 1991 تتمثل غي النشاط الزلزالي القوي والتشقق الأرضي وتكون بقع طينية ساخنة في أماكن متغرقة من الجزيرة. ويصدر المعهد الفلبيني لعلوم البراكين والزلازل بانتظام نشرات دورية تحذيرية حول النشاطات الآنية تشمل الأحداث الزلزالية بتاآل. وللوصول إلي البركان لا بد من الهبوط من قمة تاجايتاي إلي مستوي البحيرة في طريق زجزاجي لولبي شديد الانحدار يستغرق فرابة 30 دقيقة بالسيارة. وعند الوصول للبيحيرة تجد قوارب معدة لجولة حول البركان تستغرق حوالي 40 دفيقة.
*ـ منتجع لاجونا (حمام السباحة العين الساخنة) قريب من مانيلا: وهوحمام سباحة يعتمدعلي مياه ساخنة تنبع من باطن الأرض ورسم دخول الفرد 70 بيسوس(أقل من دولارين) ومسموح فيه الدخول بما تحمله من مأكل ومشروبات, وملحق بالمنتجع فندق لمن يريد قضاء عدة أيام. وحين تدلف لحمام السباحة يلتف حول قدميك العديد من الأسماك السوداء الصغيرة التي تشرع في التغذي علي الجلد الميت بالأقدام وحول الأصابع فتخلصك منها وتصير قدميك في منتهي النظافة والنعومة.

وبعد قضاء حوالي عشرة أيام في مترو مانيلا وزيارة أهم معالمها, كان علينا أن ننتقل لجزء آخر من الفلبين.. وإلي المقال القادم .


=.



#فاروق_عطية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهي العُملة الفاسدة
- التدني بين مايحكمش وابتزازكو
- العرب العاربة والمستعربة
- قاتل أبوه..وبنحبوه
- ثقافة الخلط بين الدين والسياسة
- مادام دم القبطي رخيص يسقط أي بوليس
- أحلام بين زمن فات وآخر آت
- فداحة الخسارى بانهيار هرم سقًارة
- عذاب القبر بين الحقيقة والأساطير
- إن خلص الفول أنا مش مسؤول
- محمد نجيب وجزاء سنمار:
- ماذا لو لم تنجح حركة ضباط الجيش 1952 ؟
- تخفيض الدعم وتأثيره علي محدودي الدخل
- رمضان بين الأمس واليوم
- رسالة تنويرية لفخامة رئيس الجمهورية
- خطأ غير مقصود أو زلة لسان بلا وعي
- ضرب النفير لممر التنمية والتعمير
- من كيتشاري الهند لابو دقة المصري
- بئس الفتاوي للعميل ياسر برهامي
- عيد العمال بين هايماركت ومصنع كفر الدوار


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فاروق عطية - شورت وفانيلا وسنكحة في مانيلا