أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الصاوي عجاج - الجزء الثاني من رساءل الي الاخوان














المزيد.....

الجزء الثاني من رساءل الي الاخوان


محمد الصاوي عجاج

الحوار المتمدن-العدد: 4635 - 2014 / 11 / 16 - 11:28
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


وهكذا يستمر الاخوان في ادعائهم بأنهم لاعلاقة لهم بالارهاب والارهابيين ويجاهرون بذلك في كل المحافل ولاسيما المحافل الدولية بل ويشترون من يدافع عن افكارهم المريضة وافعالهم الشريرة.
فبعد تصاعد العنف في اخريات عام 1948 وبعد التخريب والاتلاف والاحراق والقتل اصدر حسن البنا بياناهزليا كوميديا أراد بة ان يمسح يدة المخضبة بدماء ضحايا اخوانة قال فية ان.
من يفعل مثل هذه الافعال ويقوم بالقتل واراقة الدماء ليسوا اخوانا ولا مسلمين هكذا اعتقد ( البنا ) انة باصدار ها البيان قد أستبرأ لنفسة وجماعتة من ممارسة العنف والقتل والعدوان وقد نسي .
( البنا )الذي أعتقد انة مصاب بأذواجية التفكير والرأي والمعايير انة نفسة اول من صرخ في وجوة اخوانة من ليس معكم فهو ضدكم فان استعصي عليكم فاضربوا رأسة بحد السيف.
واعتبروة من الخوارج وقد كانت هذة الصرخة الفجة اول دعوة للتكفير واباحة دم المسلم الذي لم يدخل جماعة الاخوان لقد اباح ( البنا ) دماء المسلمين واستباح قتلهم لانهم ليسوا من الاخوان وهل قتل المسلم
الذي يشهد لله با لواحدنية ولرسولة بالرسالة المنتسبة لله يكون قتلة حلالا او ليس نبي الرحمة هو من قال كل المسلم علي المسلم حرام دمة وعرضة ومالة هل جاء ( البنا) بما لم يأت بةالنبي وهل فوق كلام النبي كلام او يعادلة كلام
او يعدلة او بعادلة كلام انك لو تحدثت مع أي اخواني تراة هائما في كلمات البنا مولعا بها حافظا لها عن ظهر قلب وكأنة نبيا استدرج النبوة بين جنبية وتبدت في هذة الاوانة التي علت فيها الاحداث الجسام وظهر وجة الاخوان القبيح القاتل
الذي ناصب العداء لقيادات الوطن وزعماء الوطنية بل ونشب الاخوان اظافرهم وبنادقهم وصبيانهم المغيبين في لحم الوطن بل ورقصوا في نشوة غامرة وفرحة طاغية علي اشلاء قتلاهم
وجثة هذا الوطن المسلم المسالم الذي ابتلي بهم
راوغ البنا كل الذين حولة واراد ان يهرب الي اين هل تعتقدون كم كان هذا الرجل ثعلبا حين يريد وذئبا حين يقرر ابلغ البنا مصطفي عمار وكيل وزارة الداخلية وقتها والمسئول عن البوليس السياسي
وصديقة المقرب رغبتة في ان يودعة احد السجون لانة خشي علي نفسة من القتل بعد صدور بيانة ليسوا اخوانا ولامسلمين لان الذين نفذوا عملية قتل احمد بك الخازندار القاضي الجليل
قد علموا بالبيان فاعترف القتلة بأن البنا اشار اليهم وفهموا أشارتة بأن الخاذاندر حفر قبرة بيدة فها ج القتلة ورفضوا بيان البنا وقالوا بأنة يقوم بغسل يدة من كل الدماء التي سالت علي حساب
حياتنا التي اضعناة ونحن غافلون ومستسلمون لافكار واراء هذا ( البنا )الذي كان لدية قدرة هائلة علي مسح عقول الشباب وافراغ ادمغتهم الا من رؤاة وتصوراتة وحلمة في اقامة الخلافة الاسلامية
ولم لا تراوده هذة الاحلام وتلاعبة تلك الاوهام وقد اعد نفسة في قرارة نفسة ان يكون هو اما م المسلمين وأمير المؤمنين علي هذا القدر من النرجسية والتعالي الداخلي والجاسوسية
وعشق الذات كان ( البنا ) يدور حائرا ومتوترا في فلك احلامة ودوائراوهامة
في الرسالة القادمة التي اصوغها للأخوان انقل حرفيا شهادة امام الدعاة فضيلة الشيخ محمد متولي الشعرواي عن رأية في جماعة الاخوان من خلال معايشتة لصديقة الاخواني الشيخ احمد حسن الباقوري
وماذا رأي بعينة

بقلم محمد الصاوي عجاج



#محمد_الصاوي_عجاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل الي الاخوان


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الصاوي عجاج - الجزء الثاني من رساءل الي الاخوان