اهرب من دين الله .. انه كان مندافا

يعرف الجميع ان داعش تمثل الاسلام الحقيقي في مرحلة التمكن والاستعلاء، وقبل ألفي عام قال ربنا يسوع: قبل الكسر الكبرياء وقبل السقوط تشامخ الروح. كلمات الرب يسوع هي كلمات نبوية لنا اليوم عن قرب سقوط الاسلام وتحرر البشرية من الظلام وعيش الناس بمحبة وسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتمنى سقوط كل الديانات و الخرافات والدجل كي تتحرر البشرية وتنحو نحو العلمانية والحرية والعقل و الديمقراطية والسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا أيضاً اصلي ان تسقط كل الديانات والخرافات والدجل بحسب كلماتك سيد نور الحرية. وهذا السقوط سير البشرية من أقوى وأخطر مصدر للشر والقتل والكراهية. ولكن يجب ان أوضح ان الله الحقيقي لا علاقة له باي دين، فالبيانات صناعة بشرية بامتياز، والله الحقيقي يريد لنا المحبة والخير والخلاص من الخطية والحصول على الحياة الأبدية، هذه الحياة التي دشنها رب المجد يسوع بموته على الصليب من اجل خطايانا

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد إذن الأستاذ هادي بن رمضان المحترم

أرجو السماح بتوجيه سؤال للمعلق الفاضل سلام عادل ت3 وشكراً

أستاذ سلام عادل المحترم
ألا يوجد تناقض فيما كتبته في ت3؟

السيد نور الحرية(يتمنى) سقوط الديانات والخرافات والدجل وتحرر الإنسان من الديانات لينحو إلى العلمانية والعقل، وأنت( تصلّي) لنفس الغاية

هل تقول: رب المجد وتصلي له لسقوط الأديان؟

وقد عمّمت على كل الديانات أنها أقوى وأخطر مصدر للشر
وهي ..؟
صناعة بشرية بامتياز
ثم..؟
الله الحقيقي يريد لنا الحصول على الحياة الأبدية
أين ذهبت الصناعة البشرية وأنت تريد الحصول على الحياة الأبدية السماوية؟

كما أنك اعتبرت أن الله الحقيقي هو يسوع
كل دين يرى في نبيه إلها حقيقيا يا أخي، وما أكثر الأديان على وجه الأرض

ما هي (خطايانا)التي ارتكبناها حتى استحق المسيح الصلب من أجلها؟

أفهم من تعليقك ما يلي:

إما أنك تصلي لسقوط الأديان الأخرى وتعصم دينك

أو عليك أن توضح لنا كيف تصلي لسقوط كل الديانات بما فيها المسيحية وأنت تجد الخلاص في الحياة الأبدية التي دشنها يسوع بموته

أراه تناقضا أخي الكريم وأرجو المعذرة لملاحظتي

احترامي وتقديري للكاتب وللمعلقين الكرام

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

داعش تمثل الاسلام الحقيقي،
ان ممارساتهم، هي صورة طبق الأصل للقران الكريه والحديث النبوي الغير شريف،
بل ان ممارساتهم هي انعكاس لسيرة اسقط خلق الله محمد ابن ابيه،

وهي تكرار لما حدث عبر التاريخ الاسلامي السيء الصيت،

لكن هذه المرة، تاريخ المسلمين اصبح موثق بالصورة والصوت، ليضاف الى التاريخ المكتوب عن بشاعة أفعال المسلمين على مدى 1400 عام،

لذلك نقول شكرًا لداعش، فقد أسكتت الكثير من الأصوات المنافقة التي تدعي ان الاسلام دين السماحة،

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الديانات بشرية وهذا ما أؤكد عليه أيتها الفاضلة لندا، والمسيحية ليست دين بل هي العلاقة الشخصية مع رب المجد يسوع والعيش بحسب إرادة الله الصالحة والكاملة. مشكلة المسلمين هي عدم معرفة المسيحية من مصادرها بل من مصادر غير أمينة، مثل القران، الذي لم يعرف صاحبه حقيقة المسيحية بدليل السخافات والأخطاء الفظيعة التي يقولها عن المسيحية مع ان المسيحية منها براء. الله واحد وطريقه واحد، ولكن الشيطان استخدم البشر ليضل الناس ويبعدهم عن الله الحقيقي، فاخترع لهم الديانات. فلو كانت الديانات من اله واحد لكانت منسجمة في تعاليمها ورسالتها، وتعدد وكثرة وتناقض الديانات دليل على بشريتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لا اشك بفكرك الانساني وشموله بدون تحيز
ولكنك بنفس الوقت تنكرين فضل فداء المسيح للبشرية وتنكرين فكره الذي كان سباقاَ منذ الفي سنة. هو الذي هدى البشرية الى هذا الطريق ـــ طريق الوجدان والانسانية والتحظر والسلام ـــــ
وفعلا كما قال لنا انا هو الطريق والحق والحياة
الايام اثبتت صحة هذه المقولة الخالدة.
المسيح لا يجبر قهراً ان يٌتَبع بل منطقاً وعقلاً .
لاحظي هذه الايام كيف تتطابق مبادئ الملحدين واللادينيين مع الفكر المسيحي لان المبدأ العام هو هو لا يتجزأ
وشينو وشلومو .

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيها الكرام

أما عن فكر المسيح فهو دافعي لكل عمل صالح في الحياة
المسيحية فلسفة أسير على هداها ، وأعتبر كل ما جاء فيها بشري الصناعة
وأحترم الفكر الذي صنع كل هذا الجمال حتى لو قيل لي إنها مسيحية مزيفة، أو مسروقة من ديانات سابقة

أرجو منكم أن تقرؤوا موقفي من المسيحية في مقال ماض وجهته إلى أستاذ محترم
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=395576
بإمكانكم التعرف إلى رأيي بدءا من العبارة
نحن المنتسبين إلى منهج السيد المسيح، ننمو وننشأ في بيئة حرّة متصالحة مع الحياة....

كذلك عبرت عن رأيي في الأديان وأنا أحاور سيدة بهائية، وأنا أنقد الحروب الدينية

عندما ننادي بالعلمانية لا بدّ من تنحّي الديانات، كل الديانات جانبا
إنها علاقة شخصية بين الإنسان وربه ولا يجوز أن نخلط بينها وبين الأمور الدنيوية

أما عن موقف المسلمين من المسيحية ،فأظن أن أي دين ما لم يستعلِ على الأديان السابقة، وما لم يأتِ بالجديد فإن الزوال مكتوب له
من هنا يخالف القرآن ما تؤكده المسيحية
أين المشكلة؟

فليسخّفوا حتى يشبعوا هل تأثرت المسيحية؟
فليرسموا الكاريكاتور الساخر هل تضعضع الإسلام؟

لا بد من الفصل التام

فوش بشلومو

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إرهاب مسيحي مقدس!... :
جاء في (سفر التثنية) : (حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها للصلح، فإن أجابتك وفتحت لك؛ فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك، وإن لم تسالمك.. بل عملت معك حرباً فحاصرها، وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف، وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك، وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك) .
السؤال : هل يلاحظ القُراء الكرام أن (النساء) و (الأطفال) و (البهائم) و (كل ما في المدينه) أصبحت غنيمه؟ .
الإجرام في حق (الأطفال) و (النساء) و (الشيوخ) و حتى (الحيوانات) مربوط بالمسيحيه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---