أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم ازروال - التكييف وسؤال التسويغ النظري















المزيد.....

التكييف وسؤال التسويغ النظري


إبراهيم ازروال

الحوار المتمدن-العدد: 4530 - 2014 / 8 / 1 - 15:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كيف تتعايش أسئلة المعرفة التراثية مع أسئلة المعرفة في عالم عرف قطائع معرفية متوالية منذ أزيد من خمسة قرون ؟ هل يمكن الاكتفاء بالمنهج التراثي ،في عالم يفيض بالتحولات المنهجية ؟
هل يكفي الاستئثار بالوعي الجمعي راهنا ، لتغييب سؤال المحتوى المعرفي ومناهج التحقق المعتمدة في الإنسانيات والكونيات على السواء ؟ هل يمكن الارتكان إلى البداهة المعرفية التراثية ، في عالم يشهد تحولات إبستمولوجية ، لا مناص من محاورتها واستدماج ما يقبل الاستدماج المعرفي والمنهجي منها في السجل المعرفي الراهن ؟
هل يمكن الركون الآن ، إلى معرفيات ، الغزالي أو ابن حزم أو ابن رشد أوابن تيمية أونصير الدين الطوسي أو الملا صدرا الشيرازي ، بدون مساءلات واستشكالات ونقود ؟ ألا ترتكز معارفهم ، منهجيا ، على المناهج المقررة ، وقتئذ ،والمنشأة في بيئات فكرية ، ذات خصوصية إبستمولوجية قياسا إلى المعرفة الحديثة بله الحداثية ؟ ألا تحمل التجديدات والإنشاءات المعرفية ، المتحققة ، هنا وهناك ، على استئناف النشأة المعرفية ، واستكمال ما غمض أو التبس أو قصر في المعرفة التراثية حتى تتمكن المؤسسة المعرفية التقليدية من التكيف مع الموجبات المعرفية للعصر على الأقل ؟ هل يمكن حل هذا الإشكال دون الاطلاع ، ولو على سبيل الاستئناس ، على التجارب التاريخية المشابهة بنحو أو بآخر للسياق المعرفي الإقليمي الموسوم عموما بالاستعمال الذرائعي للمتحققات العلمية(تجربة بليز باسكال مثلا) ؟
هل يمكن تفسير ، الانئسار النفسي-المعرفي ، للمعرفة التراثية إلى إهمال النظر ، وصعوبة امتلاك الآلة بعد ارتخاء النظر وكلاله سواء أتعلق الأمر بالكونيات / الطبيعيات أم بالإنسانيات؟
(ولكن للناس تأس وعادات ، وتقليد للآباء والكبراء ، ويعملون على الهوى ، وعلى ما يسبق إلى القلوب ، ويستثقلون التحصيل ، ويهملون النظر ، حتى يصيروا في حال متى عاودوه و أرادوه ، نظروا بأبصار كليلة ، و أذهان مدخولة ، ومع سوء عادة .)
(-الجاحظ-كتاب الحيوان –وضع حواشبه : محمد باسل عيون السود –دار الكتب العلمية –بيروت –لبنان –الطبعة:1-مجلد:2 -1998-ص.482) .
ثمة محاولات(محمد عبده/محمد حسين هيكل/أمين الخولي /محمد شحرور...الخ) ساعية إلى إعادة النظر في المنهج التراثي ،وإضفاء نوع من التوازن المنهجي على متواترات معرفة تراثية متخالفة أو متعاندة ،مع الإبستيمولوجيات العصرية .إلا أنها تبقى محاولات معزولة ، سوسيولوجيا ، وقليلة الانغراس في الضمير الملي المعاصر .
فلماذا لا يسفر هذا الاحتكاك اليومي بنتائج الفكر العلمي ، عن تفكير معمق في شروط إمكان انبثاق هذا النتاج / التقانات في الحد الأدنى ، وعن الالتزامات المتمخضة ،إبستمولوجيا وإيطيقيا واجتماعيا ، عن هذا الانبثاق في الحد الأعلى؟ .
لم يكتب بعد تاريخ تفاعل الضمير الملي مع المعرفة العلمية ،منذ قرنين ، ولا تاريخ التكييفات المبلورة ، في سياق الاستجابة ، العملية ، غالبا ، لمقتضيات سياسية –معرفية .لقد انحصرت القراءات ، في التكييفات العملية ، وغيب البعد النظري ، لاعتبارات معرفية وسياسية ،ما تزال في حاجة إلى استكشاف واستقصاء .فما المتحكم ، في مواقف العلماء والمفكرين ، من المعرفة العلمية،علما أن المظهر العلمي ، كان الأجلى والأبرز في مرئيات الحضارة الغربية إبان صدمة الحداثة؟ هل الاعتبارات المؤسسية ، المرتبطة ، بنوعية المناهج والنظريات والآليات المقبولة في السجل المعرفي التراثي أم الاعتبارات المعرفية أو النفسية ، الخاصة بالوضع الإبستيمي (شمولية أو جزئية المعارف الشخصية) للناظر أو المحاجج التراثي الحديث و انهمامه و نشدانه الطمأنينة الميتافزيقية في عالم تتناهبه المناهج والمفاهيم والنظريات في كل حقل حقل؟
يستعمل الضمير الملي ،إجمالا، في التعامل مع المعرفة العلمية ، ما يلي :
-الرفض المدعوم بالدحض :
عادة ما يميل الوعي الملي المعاصر ،إلى التعامل العملي مع المنجزات التقانية العالية أو مع الفتوحات النظرية أو المنهجية المعرفية الحداثية ،وفقا لآلية تشككية ،في جدوى وشمول النظر العقلي المحض.وكلما كان المنجز ،استثنائيا ، كان أدنى ، إلى الاستبعاد،بدعوى مخالفته الصريحة أو الضمنية للمقررات المعرفية التراثية .فهذا باحث ، متمرس ، بالتوفيقيات أو التكييفات ، يرفض ، مبدئيا ، الاستنساخ ؛ علما أن الاستنساخ موضوعة علمية ، تقنية ، يستدعي الإلمام ، بحيثياتها ، البحث عن شروط إمكانها ، وعن مفاعيلها المتوقعة ، في الراهن أو في المستقبل القريب .
ليس الموقف ، في الحقيقة ، مسألة قبول أو رفض ، بقدر ما هو مسألة نظر وتعليل و تدليل وبرهنة وبحث أول في شروط الإمكان .من اللازم في لحظتنا العلمية المعولمة، التركيز ، على المقتضى العلمي لهذا الانجاز "التقني" ،وعلى مستتبعاته المعرفية و الإيطيقية ومدلولاته الفلسفية كذلك .
ربما ستساعدنا النظرات التراثية المشابهة ، على استكشاف محفزات هذا الموقف المتردد ،في التسليم بضرورة استحضار المعرفة العلمية والتقانية في أي مسار حضاري أو ثقافي .
( قال القاضي أبو بكر رضي الله عنه : فقد بينت لك أحوال هذه الطائفة الركيكة (المعتزلة)، إذا هزلوا تساخفوا وتهتكوا ، و إذا جدوا تحيروا وتخاذلوا ، ثم أنشأت البرامكة طامة عظيمة بأن كلفوا الأخباث أيضا ترجمة كتبهم ، طبا وطبيعة بالعربية فتولى ذلك يهودي أو نصراني أو ملحد لا ر أس مال له في الإسلام ، فمزج ما نقل من الطب بألفاظ وعقائد تتعلق بالإلحاد ، وتعارض الشريعة ، في فروعها و وأصولها ليتوهم من ترجمت له أن هذه الأمم الفاضلة التي تولت هذه العوم(كذا) الغريبة ، كانت على هذه النحل ....)
(أبو بكر بن العربي –العواصم من القواصم –تحقيق : د.عمار الطالبي – دار التراث – القاهرة – مصر – الطبعة الأولى 1997-ص.69-70) .
هل كان استغراس المعرفة الأرسطية –الأفلاطونية ، في التربة الثقافية ،اختيارا فرديا-سيكولوجيا ،أم ضرورة ثقافية ، اقتضتها حاجيات وظرفيات ثقافية معلومة في أسفار التاريخ الثقافي ؟ وكيف يستجيز الضمير الملي المعاصر،التكييف بل التوفيق،وهو الرافض ، جزئيا على الأقل،لكل التوفيقات والتأويلات ؟
( وتبعته طائفة كادت الدين ،وبهرجت على المسلمين ، و أرادت التلفيق بين الفلسفة والملة ، وحاولت الجمع بين الشرع المنقول ، وقضيات العقول القاصرة ، عن غاية الدليل بذواتها ، وجزمت القول بأنه لم يأت رسول إلا بها ، ولا دار إلا حولها ، ورتب نظامه في سلكها ، ودار كلامه وعلمه عليها ...)
(أبو بكر بن العربي –العواصم من القواصم –-ص. 109) .
ألا تنطوي أشد التكييفات حرفية ، الآن ،عن توفيق جزئي بل لا شعوري أحيانا ؟

-القبول المشروط بالانتقاء:
الانتقال من النفي إلى القبول النسبي :
غالبا ما يتم التكييف المشروط للعلميات أو لمناهج النظر في الإنسانيات( بعض نظريات علم النفس والاقتصاد والأدب ....الخ) ، عبر تكييفات مستثمرة عمليا و غير مبرهنة نظريا .
هل يكفي الاستثمار العملي أو الوسيلي ، للمناهج أو الأجهزة المفهومية ، في غياب أي برهنة نظرية ، عن جوزا ذلك الاستثمار العملي وشرعيته من منظور العقل النظري الملي من جهة ومن منظور العقل الأدائي من جهة أخرى.؟فمن المؤكد، أن تلك البرهنة ، ستحفز الوعي الملي ، على استشكال المنظومة المعرفة التراثية ، والبحث عن المدلل وغير المدلل ، فيها ، بالمقاييس الإبستمولوجية والمنهجية العصرية.
كيف استثمرت المنظومة المعرفية التراثية في نماذجها المعيارية، التكييف المؤصل ؟ وما الآليات المعتمدة في اختيار الأفكار ونخلها وتشربها ؟ هل تكفي تلك الآليات، راهنا ، علما أن السياق الحضاري مختلف ؟هل يكفي التقريب التداولي ، كما مارسه الغزالي وابن حزم وابن رشد ،للاستجابة للمقتضى المعرفي الراهن كما يعتقد المقربون التداوليون التراثيون المعاصرون ؟هل يمكن التعامل تعاملا وسيليا ، مع المنقولات كما صنع النظار التراثيون مع المنطق الأرسطي ومع بعض أوجه نظرية الأخلاق الأفلاطونية –الأرسطية ،مع التشديد على جزئية العقل الكوني؟
(والعدل في المعاملة وسط بين رذيلتي الغبن والتغابن ، وهو أن يأخذ ما له أخذ ويعطي ما له أن يعطى .والغبن أن يأخذ ما ليس له ، والتغابن أن يعطي في المعاملة ما ليس عليه حمد أو أجر . )
( -الغزالي – ميزان العمل – تقديم وتعليق : د.علي بو ملحم – دار ومكتبة الهلال –بيروت – لبنان – الطبعة الأولى – 1995-ص.105 ).
هل يمكن التقريب التداولي لبعض المقتطفات ،دون إيلاء الاعتبار المنهجي اللازم للطابع المنظومي للفكر الأرسطي والطابع النسقي للمعرفة العلمية الحديثة ؟
-القبول المشفوع بالتكييف :
ثمة أدبيات متسعة في إطار التكييف التأويلي للعلميات في شقها التجريبي تخصيصا .والواقع أن لا أحد من المتأولين الفكرانيين،قدم إطارا نظريا أو منهجيا متماسكا ، لتكييف مستلات أو مقتطفات علمية من السجل العلمي ، حتى تتضح شروط إمكان ذلك التكييف ، وتظهر أمارات المراجعات التقويمية الضرورية للمنهاج التراثي. فلا يمكن بأي معنى من المعاني ، الجمع بين مقتضيات المعرفة التراثية في شقها المتسلف تعيينا ، والقول بالتكييف التأويلي للعلميات من دون استشكالات نظرية عميقة .
والواقع أنه يتم في خضم هذه التكييفات ، الاعتماد ، على المنجزات العلمية ، دون الالتفات إلى دلالة الاقتدار المنهجي المصاحب للعقل المحض ، و إلى ضرورة مراجعة الوضع الإبستيمي للمعارف والنظرات والمناهج التراثية.
تجمع المؤسسات المعرفية ذات المنزع التراثي بين الإقرار النظري ، بالمنظومة المعرفية التراثية ، واستلهام متفرقات من المعرفة الإنسانية أو العلمية ، بدون التدليل الإبستمولوجي على صحة وشرعية هذا التجميع.فحيث إن منهاج المعرفة كما صاغه المحدثون والمتكلمون والنظار ، يفصح ، بجلاء ، عن المقتضى المعرفي للعصر الوسيط، فمن الضروري النظر إلى ذلك المقتضى وفق الاعتبارات المنهجية والمفهومية الخاصة بالمعرفة الحديثة.
من اللازم ،إذن ، استحضار سؤال المنهج ،في كل تأويل تأويل ، حتى يستوفي التكييف مقتضيات التماسك المنهجي في الحد الأدنى على الأقل .
فقد عرفت المعارف ، تحولات وتشابكات وانقلابات (طوماس كون ..)، وأعيد النظر في الابدالات الثقافية التراثية وفي المقتضيات المعرفية الحداثية نفسها .فهل تبرر التموضعات الجدالية بين التيارات الفكرية والحاجيات العملية الضاغطة على المنهاج المعرفي المهيمن،الاستدلال على شرعية وحجية اجتياف المجتافات واستدماجها في الإطار النظري السائد (نشير إلى الداروينية وبعض المناهج النفسانية والسوسيولوجية والمقولات الاقتصادية والنقدية...الخ)،علما أن الحاجيات العملية لا توفر دوما الغطاء النظري المقبول ،لكل تكييف جدير بالاستساغة .؟
ألم يظهر النظار ،وعيا بالغطاء النظري ،للتكييف والتأصيل المعرفين للمنقول المنهجي والآلي الإغريقي(المنطق الصوري) ؟
( ونذكر شرط الحد الحقيقي ، وشرط البرهان الحقيقي و أقسامهما ، على منهاج أوجز مما ذكرناه في كتاب " محك النظر " وكتاب " معيار العلم " وليست هذه المقدمة من جملة علم الأصول ولا من مقدماته الخاصة به ، بل هي مقدمة العلوم كلها ، ومن لا يحيط بها فلا ثقة له بعلومه أصلا . )
( الغزالي – المستصفى من علم الأصول –تحقيق-عبد الله محمد عمر –دار الكتب العلمية – بيروت – لبنان –الطبعة الأولى 2008-ص.22) .
فالأغرب الآن ، هو أن المفسر بالمرويات الرافض ، مبدئيا للتأويل ، صار في معرض تكييفاته ، مؤولا ، ينقض ،عمليا، كثيرا من القواعد والآليات المتعارفة في نظرية التفسير التراثية ، ولا يعترف مبدئيا بضرورة التمعن في تلك القواعد في ضوء المستجدات المنهجية والحاجيات العملية للعصر.إن لتغليب العمليات،والرهانات الذرائعية والتجاوب مع المتطلبات النفسية-المعرفية المتعلقة بالوعي الملي ،انعكاسات على الوعي المعرفي العام ؛وهذا يحول ، تأكيدا ، دون فتح الأضابير النظرية ، والتأمل ،وفقا للمتاح المعرفي للبشرية ، في مؤدى المعرفة العلمية الراهنة وطرائق اجتيافها ، لتجديد السجل المعرفي المشترك ، وتقديم نظريات ، ذات نصاب معرفي معتبر ، بالاشتراك مع كل الناظرين ، أيا كانت خلفياتهم و أيا كانت منابعهم المعرفية والأخلاقية(كونية المعرفة) .
فالمؤسسات المعرفية التقليدية ،متشبثة ، بالمنظومة المعرفية التراثية، كما قررها الأصوليون والفقهاء و النظار والعرفاء ؛ والحال أن هذه المنظومة ،بلورت في سياقات معرفية - تاريخية قابلة للإدراك والفهم و التأريخ أي خاضعة لتاريخية المعرفة ؛ليس من الوارد ، معرفيا وأخلاقيا ـ في عصرنا الراهن ، اعتماد نظرية معرفية امتلكت شروط تسيدها المنهجي ،آنفا ، إلا أنها ، تواجه تحديات مفهومية وتصورية ، في عصر تعيد فيه المعرفة تأسيس نفسها باستمرار ، بل وتقوض أسسها وإبدالاتها عينها كلما حل حال معرفي أو تعمق معضل ، لا يتمكن الإبدال الراسخ من تفسيرهما واستدماجهما في شبكاته التفسيرية والتأويلية .إن للمعرفة ،مسارات ،متعرجة ، لا مناص ، من استكناه أغوارها ودواعي تعرجها وتقطعها ، بين كل أزمة مفهومية و أخرى .

هل يمكن حجب المدرك المعرفي الكوني ، الراهن ، باسم معرفة تراثية ـ تشكلت في سياق تاريخي-معرفي متعين ، ووفق الآليات والأجهزة المنهجية والمعرفية المتوافرة آنذاك ؟ألا يقتضي ،التجدد المعرفي المعمق ،التخفف من التكييفات الذرائعية ،والتحرر من ضغط الحاجيات الإيديولوجية ؟


إبراهيم أزروال
أكادير



#إبراهيم_ازروال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم ازروال - التكييف وسؤال التسويغ النظري