أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالخالق صبري عقراوي - كوردستان بين سايكس بيكو وسقوط الموصل















المزيد.....

كوردستان بين سايكس بيكو وسقوط الموصل


عبدالخالق صبري عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 4502 - 2014 / 7 / 4 - 15:10
المحور: القضية الكردية
    


كوردستان بين سايكس بيكو وسقوط الموصل
عندما اسدل الستار على الحرب العالمية الاولى كان جلوس المنتصرون الى مائدة تقسيم الغنائم والامتيازات وقائع حتمية لنتائج الحرب فكان التهام مناطق من قبل القوى الاستعمارية يتم على الفور وبشكل عاجل تم ازالة وتقسيم دولة ال عثمان المنهزمة وكان من الاثار المدمرة على الشعب الكوردستاني وارضه التأريخية ميزوبوتاميا ان يتم تقسيم اراضيه وتغيير ديموغرافيته القومية على اربعة اجزاء طولية وعرضية. وتم البدء بتشكيل الدول في المنطقة بطريقة الدومينو وكان تغيير طابعها وطبيعتها عند الحاجة مرهون بمخططات تلبي الواقع المنتج وفي حينه كانت الولايات المتحدة الامريكية لم تزل حدثا جديدا ولاعبا عالميا بعيدا جغرافيا وسياسيا عن مراكز القوى العالمية التقليدية وبالرغم من انها قد دشنت عهدها العالمي وبروزها الدولي باعلان مبادىْ عالمي شهير للرئيس الامريكي ويلسون عام 1911 حول حق تقرير المصير للشعوب وحقوق الانسان ولكنها كقوة عالمية لم تكن قد اكملت رؤيتها الى العالم القديم بعد فكان لزاما على القوى القديمة المتمثلة في بريطانيا العظمى وفرنسا تقاسم مناطق النفوذ والتوسع في الشرق الاوسط وبلاد مابين النهرين باتقافية سايكس بيكو الشهيرة التي لم يعترض على وجودها الامريكان وبينما اعترف بوجودها الروس وتنكروا لاحقا لها على اعتبار انها لم تراعي مصالحهم وبينما كرست تلك الاتفاقية سيطرة الاستعمار المباشرة والمطلقة على المنطقة فانها قد اسست بسابقة تاريخية خطيرة للعرب والاتراك والفرس حقوق تاريخية اضافية لم تكن لهم اصلا وبالمقابل حرمت الاكراد من ارضهم وتأريخهم وجردتهم من اي وجود حضاري فاعل في معادلات الهدف الرئيس منها استمرار الاستعمار والتدخل المستمر في المنطقة تحت هذه الحجة او تلك.
في ظل هذه الظروف المنافية للمنطق الطبيعي والعقل السليم مر القرن العشرين على الشرق الاوسط وهو مكبل بتلك الاتفاقية المرسومة بدقة متناهية قائمة على خارطة للتشرذم الداخلي والصراع الحتمي للجماعات القومية في دول المنطقة ومن ثم الحروب المتلاحقة بين مجتمعات المنطقة عربا واتراكا وفرس مع جيرانهم الاكراد فكلما تنطفىء نار الحرب الكوردية بالحديد والنار في اقليم ما حتى يلتهب طرفها الاخر في الحدود المقابلة وليبقى جرح الشرق الاوسط على الدوام نازفا ومفتوحا تحت قوانين وحدود وجنسيات تم رسمها وتحديدها بهذه الاتفاقية.

ويبدو للمراقبين جليا صعوية اليات التغيير في الشرق الاوسط حيث تطلب مرور اكثر من مائة عام لتظهر اولى بوادر التغيير ولتنكسر قوانين الاستعمار الصنمية الجامدة ولتسقط احد اعمدته الوهمية وخرائطة البالية وهي خريطة سايكس بيكو، ولكن في حقيقة الامر كان هذا الامر برمته مثيرا على الدهشة والتسائل فكيف يتم السماح بانجاز تغيير خرائط العالم القديم بيد قوى غير معروفة قادمة من التأريخ ومسلحة باليات القتل اللامعقول فضلا عن وقوف القوى العالمية الراعية للحقوق الانسانية والقانون الدولي الانساني وحقوق الانسان شاهدا على ذلك ليس ألا. لقد سقطت اتفاقية سايكس بيكو الشهيرة الممزقة للشرق الاوسط بعد نفاذها بمئة سنة على يد مجموعة عنف واعوانها في فضيحة عالمية مدوية اليس عيبا على المجتمع الدولي والامم المتحدة والمنظمات الدولية والقوى الكبرى ان تكون العصابات هي من يجهز على سايكس بيكو الشهير. ماذا بقي من قيم العالم المتحضر ومشاريع الديمقراطية ؟ والا يعبر ذلك على اليأس والقول من ان مجتمعا دوليا قد نخره الظلم والقهر والعدالة المفقودة قد عجز عن احقاق الحق والاعتراف بجريمة اقترفت بحق شعب من الشعوب العريقة في الشرق الاوسط منذ مائة عام وتعديل ذلك بطريقة حضارية وشرعية واي شرعة للامم المتحدة والسلم الدوليين بقي حين يمَكن لمجموعة مسلحة من ان تعبر الحدود وتغير من حياة الناس تحت نظر المجتمع الدولي وصمته والا يدلل ذلك على ان هذه الاتفاقية كانت من الهزالة والظلم بحيث انها لم تحتاج سوى ألا الى بضعة مئات من المسلحين لتهشيمها وازالتها من وجه العالم. وبهذه المعطيات الراهنة ألا يحتاج هذا الامر الى وقفة جادة من قوى الخير والانسانية حيث يشهد العالم انتكاسة اخلاقية مريعة حيث يخشى ان يكون البديل الموضوع للمنطقة ان تكون اكثر دموية واشنع قتلا وتنكيلا بالانسان ولتنشر الفوضى والظلام فهذا ما يحتاج الى تأمل. ألا يشهد الكل بعجز الامم المتحدة وغيابها الواضح عن المشهد الراهن باوضح دليل على فشل المجتمع الدولي بايجاد نظام للعدالة لحل ازمات العالم والا يمثل ذلك ان الامم المتحدة بنظامها القديم قد اصبح عبئا على العالم بدون اي دور حقيقي وفاعل في حل قضايا العالم وحقيقة الامر فقد انتهى دور الكثير من المنظمات الدولية كصانعو سلام وداعموا للقيم الانسانية الى اعتبارهم شركاء تجاريون للشركات المتعددة الجنسية ومصدر اموال ونهب للشعوب لمصلحة دول وجماعات وانظمة لقد بينت الاحداث الاخيرة ان عهد النظام العالمي القديم باتفاقياته ومنظماته قد انتهى مع سقوط الموصل وبدأ تأريخ جديد في المنطقة وبدأت مرحلة المخاض الشرق اوسطي لانتاج نظام جديد ينبغي ان يكون من يأمل في دخوله ان يكون فاعلا واما من يبقى على السطح فانهم لن يكون لهم مكان على خارطته الجديدة.
ان سقوط مدينة الموصل هو سقوط للاطر القديمة السائدة في الشرق الاوسط الذي بقي محصنا من اليات التغيير الجدلي عبر مئة سنة من التأريخ وكان سقوط الموصل ايضا سقوطا كبيرا لقانون شرعة الدول وحقوق الانسان وانظمتها وفقدان معايير حقوق الانسان والتي اثبتت عدم فاعلية اي منها في ضبط السلم والامن الدوليين وبينت عقم خدماتها وعدم الايفاء بالتزاماتها الملقاة على عاتقها على اعتبار ان القوى الدولية فضلا عن المحلية منها باتت ترى في الامم المتحدة هيكلا قديما عفى عليه الزمن وسيكون هذا السقوط بداية عصر جديد من التاريخ سيكون لزاما فيه ظهور قوى واليات ومشاريع جديدة تتماشى مع روح العصر وتقترب من حركة التاريخ الذي يمشي بخطى متسارعة ولن يبقى هناك مجال للكثير من القوى التقليدية من المنظمات الكسيحة والكثير من الامارات والدول التي ستزول عاجلا ام اجلا.
هذه المقدمة التاريخية كان لابد منها لموضوع الموصل وعلاقة ذلك بكوردستان حاضرا ومستقبلا في منطقة الشرق الاوسط وذلك لاستشراف بعض مما ماسيدور لاحقا، ان ولاية الموصل التاريخية كان يقصد بها عموم ولاية كوردستان التاريخية وعند الاخذ بهذا المعنى فان تاريخ سقوط الموصل هو يوم انبعاث كوردستان التاريخية بديلا طبيعيا سيكون من تبعاته نشوء الوطن الكوردستاني الاصلي وهنا يبرز في الافق راية دولة كوردستان الاتية تحمل نهجا جديا وجديدا للخروج من الازمة الحالية العميقة في المنطقة، لقد وصلت المنطقة الى طريق مسدود وبات من المستحيل الخروج من المطب الا باعتماد اسس الحل الشامل في الشرق الاوسط ليكون في قاطرة التغيير الاولى امال شعب كوردستان الذي يحمل بذور الامل للشعوب في الشرق وعموم المنطقة وستلحقها قواطر اخرى تحت هذا الخط الواضح وليرسل رسالة واضحة الى كافة الاطراف مفادها ان المنطقة قادرة على الاستفادة من خيراتها حين يكون المستقبل قادرا على فهم الحاضر وموازيا له، لقد ارسلت القيادة الكوردستانية الراعية لشعب كوردستان رسائل انسانية قيمة ومتتابعة الى شعوب وسياسيوا المنطقة منذ العام 2003 ولحد يوم سقوط الموصل الا وهي العمل على تمتين وحدة الصف الوطني والقبول بالتعايش السلمي ونبذ العنف والتطرف والانغلاق الذي مافتىء يضرب المنطقة تحت مسميات التطرف الديني الطائفي الذي بات عبئا على الشعوب المنهكة بدوامته ولكن رسائله لم تلقى صدا متجاويا من النخب السياسية المتصارعة في العراق والمنطقة ظنا منها بان الاكراد ربما انغمسوا في هذا النزاع وقد حاول الكورد في الكثير من المواقف ان يفهموا الاخرين ان الصراع الحقيقي قد تجاوز مرحلة الحسم الى مرحلة النضج الواعي الذي لم يصل اليه الاخرون في العراق، فكانت اتفاقية اربيل احد المنجزات الوطنية الكبيرة التي قدمها الاكراد للمنطقة والتي تم الاتفاق عليها ورعايتها من قبل الرئيس مسعود بارزاني وبدعم كبير من الجانب الكوردستاني للفرقاء السياسين ليعبروا الى شاطىء الامان ولكن لم يستفيد منها اي من الطرفين في حين تنصل منها احد الطرفين ولم يجف حبرها بعد وبهذا ضيعوا على شعوبهم الفرصة تلو الاخرى وبقوا في مصيدة رسموها لانفسهم.
لقد كان سقوط الموصل حتمية تاريخية استندت الى ظروف المنطقة وطبيعة الصراع في العراق الذي وصل الى مرحلة بات فيها الاكراد غير قادرين على تحمل المزيد من الخسائر الغير مقبولة وليصل صبرهم الى نهايته وليكونوا في خانة اول من يبادر الى عقد مهادنة ذاتية مع النفس وتصفية حسابات الحقد والكراهية المعشعشة والمتمكنة من نفوس سياسيوا ومواطنوا باقي اصقاع الوطن العراقي، لقد كانت القيادة الكوردستانية قد حذرت النخب السياسية العراقية من مغبة التمادي في اللعب بمقدرات البلاد تحت المظلة الطائفية ولكن على مايبدو فبدلا من ان تسعى تلك النخب الى ايصال رسائل توافقية والعمل على مد جسور الثقة في مواطنيهم فانهم قد نزلوا بالوعي العراقي الى ادنى مستوياته وانعدام اي افق سياسي وبالتالي خسرت اي مقوم وامكانية لاستمرار وجود دولة العراق الواحد.
لقد راقب الكورد العراقيين تطور الاوضاع في البلاد لعشر سنين وقدموا فيها الكثير من التضحيات في سبيل ابقاء البلاد موحدة حبا بالعراق واخلاصا منهم لقضية العراقيين ولكن على مايبدو كان حب العراقيين لطائفتهم اكبر من حبهم الى بلدهم مما توجب على القيادة الكوردستانية الاسراع في محاولة الخروج من المشهد الدامي والغير منطقي ليكونوا اكبر قدرة على لعب ادوار مهمة قادمة في حياة المنطقة، ان اول الدروس التي سيستفيد منها العراقيين من الخطوة الكوردية هي البحث عن الذات ومعرفة ماذا يريد اي من طرفي النزاع الذي بات يكتوي منه كل المواطنون في العراق واصبح من الطبيعي ان يشتبك الطرفان في معادلة الخسائر والارباح في المحنة ليتبادلوا الدور من حين الى اخر وليعرف كل الى اين اتجاهه، ان الواقع المرير الذي يعيشه العراق باسثناء كوردستان بات يحتاج الى وقفة شجاعة من الوطنيين العراقيين الذين هم بحق اقلية في وجه الجماعات المسيطرة على ارض الواقع من طائفيين الذين حولوا العراق الى ساحة تصارع اقليمي مدمر لن يستثني احدا منهم.
وجاء اليوم الذي اعلن فيه شعب كوردستان ممثلا بالرئيس مسعود بارزاني تحت قبة برلمان كوردستان عن البدء باجراءات استقلال اقليم كوردستان في خطوة قانونية وحضارية تعبر عن تطلعات شعب كوردستان نحو الاستقلال الكامل والخلاص من التبعية المذهبية والطائفية التي تنخر بالجسم العراقي وذلك بتشكيل الوطن الكوردستاني المستقل ليكون نموذجا للتعايش السلمي والنمو والازدهار في المنطقة وليحمل بوادر الخير الى كل ربوع باقي مناطق العراق التي نتمنى ونعمل على انهاء محنتها واستقرارها وازدهارها واننا على ثقة ان العراقيين بكل اطيافهم سعيدون لرؤية اي جزء من العراق يخرج من هذه الازمة ليكونوا عونا لهم في تخطى محنتهم ولايهم بعض من اصوات النشاز التي لا يهمها مصلحة الانسان العراقي وانما تتاجر بقضيته وانسانيته تحت كثير من المسميات الوطنية والطائفية التي سمعناها ولم يكن لها اي دور سوى الاستمرار في محنة شعب العراق وزيادة الام العراقيين.
وقد اعلن خطاب الرئيس مسعود بارزاني بشجاعة نادرة عن نأي الاكراد لهذا المنزلق الخطير في المنطقة واكد دعمه الكامل والجدي لجهود المصالحة الوطنية التي لابد منها والعمل مع الخيرين على المساعدة في ايجاد حلول نهائية لمشاكل الفرقاء المتصارعين في بغداد التي لن يكون بينهم وبين دولة كوردستان المستقبلية اي مشاكل من اي نوع كان حيث ستكون كوردستان عاملا على استقرار المنطقة وكما هي منذ اعلان اقليم كوردستان العراق وبشهادة كل المراقبين وعبر الرئيس البارزاني عن ان المشاكل في العراق هي مشاكل سياسية بامتياز وليست مشاكل عسكرية يمكن حلها عبر لغة السلاح والحسم ولن تتم ألا عبر توافقات مشتركة لاسس الحل السياسي الذي لن يستثني احدا من المعادلة. اما عن علاقات دولة كوردستان المقبلة فهي ستكون نموذجا صحيا سيحاول الكثير من الاخرون الاقتداء بها والعمل على انشاء علاقات متطورة معها خدمة لشعوب المنطقة والعالم.

عبدالخالق صبري عقراوي





#عبدالخالق_صبري_عقراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة المالكي وكوردستان بين السياسة والاقتصاد


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالخالق صبري عقراوي - كوردستان بين سايكس بيكو وسقوط الموصل