الصحفي القطري عبدالله العذبة - خذ - وفى رواية أخرى - خد -

باسم عبدالله محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4424 - 2014 / 4 / 14 - 16:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الصحفي القطري عبدالله العذبة " خذ "
وفى رواية أخرى " خد "
أخي فى الله عبد الله العذبة .. تحية طيبة وبعد
أحيط عناية جلال جمال فخامة فخامتكم الذاتيه بغض النظر عن الخلاف " التعشيري " وهو إصطلاح جديد فى علم السياسة يدعى الخلاف " التعشيري " مثل الأيدولوجي تماما ، بأن مصطلح العذبة وأعني جدكم الموقر أو والدكم المحترم هو اصطلاح يطلقه أهلنا من الفلاحين فى مصر على إناث البهائم التي لم " تعشر " بعد ، والتعشير فى علوم الفلاحين يعني أن يأتي ذكر البهائم بهيمته وحاشانا أن " نبهمكم " لكننا قبل أن نكمل حديثنا ، نذكرك بزميلك الصحفي القطري أحمد على ، والذي قال من قبل : أن مصر لم تنتج إلا الطعمية ، فوفقنا الله ولعبنا " البخت " فى " وشه" ولست مضطرا لتعريفك ماهية البخت ولا وشه .. فقط إسأل الشيخه موزه عن كيفية اللعب فى الوش " عمليات التجميل " أقصد . لن أطيل على عنايتكم فقط سأعيد نشر لعبة البخت على التافه أحمد على ، قبل " التلبيخ " فى كرش عنايتك .. خذ ... قل : هات .. أقول لك خذ ، وخذ فى معجم سفالتنا الأصيلة " أقصد من هم على شاكلتي " تعني " البعبصة " وهو مصطلح فى حاجه أيضا إلى شرح وتفكيك، فكل مصطلح مصري فى حاجه إلى شروحات متعددة .. فخذ والسلام ...

خراء مصر .. عسل قطر " شلوت فى وجه جاهل "
خلق الله الطعمية " للطعمين " وخلق سبحانه الكبسة " للمكبوسين " وقال جل شأنه والبغال والحمير لتركبوها . لأن تشتري بالمال مؤخرة من مادة السيليكون ، فهذا جائز جدا ، أو تشتري إقامة بطولة كأس العالم على ماتبقى من أرضك ، إلى جوار مجمع القواعد الأمريكية على الناصية يمين ، فهذا أيضا جائز شرعا . لكن غير الجائز والحرام شرعا ، أن تسجن الحاج الوالد وتميته مقهورا . بالطبع الأخ أحمد على الصحفى القطري, لا يعرف ماذا نطلق على مثل هذا الولد العاق فى مصر ؟. نحيط عنايتكم علما أننا نسميه " ابن الحرام " . لن نحدثك عن الماضي . عن مانيتون السمنودي ونفروهو وبتاح حتب . أعتقد أن الحديث فى هذا الأمر يهينك شخصيا ، لا لكونك صغيرا لا سمح الله ، لكن لأن المسألة أكبر من قدراتك الذهنية على الاستيعاب تعال بنا كي نرى نتاج قرص الطعمية مقابل الكبسة ، وأقسم أن تلك موازنة ضيزى إذ نضع تاريخنا الآني وحضارتنا وتنويرنا المستمر فى مقابل : وخلق لكم ....
الأخ الصحفي .. من العبد لله أخوك . أهديك ما هو آت
1/ أهم مركز كلى ومسالك بولية فى العالم ، هو مركز الكلى بالمنصورة ، والمعروف بمركز غنيم . بالطبع مثلك لا يعرف من غنيم ؟!!، فالكبسة حينما تتحرك من البطن إلى العقل لتوها تشعرك بأنه لا فارق بين التفكير وإطلاق الغازات المحتبسه من أثر الكبسة . أخبرك بمحمد غنيم ... هو أحد أهم أطباء العالم فى الكلى والمسالك البولية . رحم الله الشيخ زايد إذا كان يعلم ما لا تعلمون .
2/ بالطبع لا تعلم أن أول من اكتشف وقام بزراعة المثانة الصناعية ، هو الطبيب المصري حسن أبوالعينين ، ونحن روادها فى العالم بأسره
3/ ولأنك فى عالم مالا تعلمون . نعلمك بأن أهم أطباء جراحة المناظير فى العالم ، هم أطباء مدينة المنصورة .
إلى الآن لم نخرج من مدينة صغيرة المساحة ، ربما تقرب من مساحتكم إذا قمنا بحذف مساحة القواعد الأمريكية . هيا بنا كي نخرج قليلا للتريض فى حديقة العقل والطعمية ، بعيدا عن الكبسة والسيلكون والسياسة .
- قبل أن نطرح نتاج الطعمية ، أرجو من سيادتكم سؤال الشيخ حمد هذا السؤال :
- من عبدالرحمن جاسم آل ثاني. المقيم بمساكن شيراتون بالقاهرة وماذا يفعل فى مصر منذ سنين ؟ الإجابة لا تهم . فقد تقدمت منذ بداية الثورة ببلاغ للمخابرات العامة يشير إلى دوركم القذر كتابعين أذلاء للولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل .
هيا بنا إلى أهم عالم فيزياء فى العالم – أحمد زويل – وما أدراك ما أحمد زويل . تعال بنا إلى أهم عالم نانو تكنولوجي فى العالم – محمد النشائي – ربما تعرف النشائي لكنك حتما لا تعرف ما النانو تكنولوجي ؟!! ما علينا
بالطبع أنت صحفي سواء اعترفنا بك ككاتب أو لم نعترف ، لأن مثلك لم يتنبه في أثناء كتابة المقال إلى أن محمد حسنين هيكل المصري ، هو أهم صحفي فى العالم ، وأن السير مجدي يعقوب ، هو أسطورة الطب فى العالم ، وبأن طعمية أم أشرف لا يمكن لها بأي حال من الأحوال أن تشتري مؤخرة من السيليكون ، لكنها تصنع منارات وقامات بحجم فضاءات الله .
الأخ أحمد على . لن أسألك ماذا صنعتم ، لأنكم بلا مصر من فصيل: لتركبوها ، ورئيس مصر ورئيس وزرائها من ذات فصيلكم ، لأن يسمح لأصابع الصغار أن تلعب فى مؤخراتهم . لأن مؤخرة مصر مصونة بالتاريخ والحضارة والقرآن الكريم . فابحثوا عن مؤخراتكم . فخراء مصر يساوي عسل قطر .
ثم أما بعد . لا أعرف سر تشبيهكم لمصر بالأطعمة . فتارة الطعمية على حد ذكر زميلك ومرة تصف أنت جيش مصر بجيش المكرونة . ألأن أشهر ما فى تاريخكم هو السباق على ملئ البطون وإشباع الفروج والتسهيل فى المراحيض ؟ صراحة لا أعرف . لكنني أعرف جيدا أنكم بلا جيش مصر " المكرونة " لتم تعشير زوجاتكم من قبل جيوش هولاكو وتيمور ، ولكان أولادكم مستديري الوجوه مسحوبي الأعين ، ولو أنكم بلا جيش مصر " المكرونة " لامتطى الصليبيون أمهاتكم ولو أنكم بلا جيش مصر " المكرونة " لعشركم اليهود الذين لسعناهم فى سيناء واحدا واحدا حتى أصبح ذكوركم " ماركة مسجلة " تفوق المكرونة الطلياني .
الأخ عبدالله العذبة : خد
والأخذ عندنا لا نمنحه إلا للساقطين أمثال شيخك الذي إنقلب على أبيه . وزوجته التى أصلحت مؤخرتها بملايين الدولارات وبن شيخك اللاعق لحذاء جيش الكنتاكي " الأمريكي " أقصد . وكما قال رسول الله صل الله عليه وسلم : إن لم تستحي فافعل ماشئت . ولأنكم كما فى المثل السواحلي عندنا " وشوش كالحة " وعلى رأي جدتي التى لم يسمها مستعمر ولا أمريكي ملون " القحبة تبتليك وتجيب اللي فيها فيك " فيا أخي الكريم رفقا بالدبابير .. والدبور فى المعجم القطري : هو ذلك الجون الأمريكي الذي إذا ما أخذ أمك وعشرها ، لكنت أنت من يحمل له " فوط التجفيف " فتذكر أن جيش المكرونة هو الذي خصى شارون و " مرمط " بكرامة أم عساف ياجوري الأرض . خلاف حكام بلادكم الآكلين على موائدهم بالأمر المباشر .
أخي عبدالله العنزة ... لا أجد كلاما يناسب حالتك إلا خذ وفى العامية المصرية " خد " فجيش المكرونة حماكم من التعشير . فكل واشكر وحلل الدى إن إيه لأولادك ولا تندهش فجون وجورج أصدقاء الأسرة .
ملحوظة " الكلام ليس لأهلنا فى قطر . بل لبعض الشخصيات الباهته أمثال العذبة وأحمد على وأستودعم الأمريكان إخوتي " فتوقف فنحن سفلة بالطبيعة " عن نفسي أتحدث " ولن نسكت يا عنزه .. تعشيييير.
" ح . م "

#باسم_عبدالله_محمد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات