أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - إبراهيم الجبين - لن يكون هناك هيئة لاجتثاث البعث في سوريا ..فاطمئنوا















المزيد.....

لن يكون هناك هيئة لاجتثاث البعث في سوريا ..فاطمئنوا


إبراهيم الجبين

الحوار المتمدن-العدد: 1241 - 2005 / 6 / 27 - 05:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


عن نموذج البعثيين الجدد
نكاد ننتهي من عهود البعث القديم والبعثيين القدامى ، ولكننا أيضاً نكاد نبدأ عهد (المعارضة المقنعة) التي أخذت تزداد انتشاراً يوماً بعد يوم ، وخاصة بعد أن اكتشفت مفتاح اللعبة الجديد وهو (شتم البعث) ، اليوم يبدأ المعارضون الجدد لعبتهم بالأدوات ذاتها التي طالبنا بها ـ نحن المستقلين ـ طيلة عقود مضت ، وهموم مضت ، وكتابات مضت ، دون أن تحرك السلطة ساكناً باتجاه الرد على مطالبنا ، ولكن حين بدأ التصدع يطال جدار الصمت كان المنتفعون هم أول من رفع ـ عقيرته ـ بنداءات الاستغاثة .
سأروي لكم هذه القصة : من يعرف أبو جوان في الجزيرة ؟! ربما لا أحد سوى أهل الجزيرة ذاتها ولكنه هناك معروف وفاعل ومؤثر منذ السبعينات والثمانينات ، أبو جوان بعثي من طراز السافاري ، أي أنه قابل للطي والنقل والتركيب كيفما شاءت القيادة و..الظروف .
في إحدى الاحتفالات البعثية بمناسبة أو بدون مناسبة ، كان أبو جوان هو زعيم الـ (قعدة) ، وأطاح برؤوس الكثيرين في خطبته التي ألقاها بمناسبة الاحتفال الذي ربما لم تكن له مناسبة أصلاً .
تجاوز الحال بأبي جوان كل مقام ـ كما يقال في الصوفية ـ وصعد إلى مرتبة جعلته يسأل الحاضرين : اتعرفون ماذا قال طارق بن زياد حين وصل إلى شواطئ الأطلسي فاتحاً ؟! وانتظر الجواب ...بطريقة تشويقية ...ثم تابع : قال : لو كنت أعرف أن وراء هذا البحر بعثاً لعبرته في سبيله !!!!!!!!
وانتشى وسط تصفيق الحضور الهستيري ....
انتهت قصة أبو جوان ، التي أوردتها كشاهد على مدى استعداد البعثيين لتغيير واقع كل شيء ..حتى الحوادث التاريخية بكل راحة ضمير .
الآن بدأت قصة ( كاتب زوايا موهوب ) كما كان يقال عنه قبل أن تنفقئ تلك الدمامل في الفترة الأخيرة ...هذا الفتى قرأت له في أحد مواقع الانترنت ما يسميه مقالاً عن سيرة حياته كمضهد بعثي وهو أكثر الناس استفادة من البعث ..فتى أمضى حياته بطريقة (غير معارضة) ويحاول الآن تجيير تلك الحياة لصالح الحصول على مقعد في قطار المستقبل السوري الجديد بعد زوال الأحكام العرفية !
أول ما يستفز المرء هو تلك الوقاحة في استنساخ مقال للشاعر السوري لقمان ديركي كان على ما أذكر بعنوان ( أنا لقمان ديركي ..فاصنعوا لي تمثالاً ) تحدث فيه عن معاناته كمواطن سوري وليس كبطل قومي معارض !!!!!!!
من يعرب عيسى ؟!! ومتى كان له ذلك الدور المعترض على أي شيء في البلاد ؟ هل حين ترعرع على استعمال تلك القاف العريضة في مدارس الطلائع والشبيبة والجهر بها في كلية الصحافة التي استقبلته بسبب كونه بعثياً وعضواً عاملاً في البعث ؟! أم عندما عيّن استثنائياً في إحدى الجرائد السورية وهو لم يكمل بعد دراسته الجامعية ؟! أم حين استقال من عمله الصحفي(تعففاً وابتعاداً عن فساد الصحافة السورية!!! ) كي يتفرغ لتأسيس شركة معارض تلملم الكمسيونات من هنا وهناك ؟! أم حين أسس داراً للنشر للإجهاز على ما تبقى من الكتاب السوريين و(تشغيلهم) مجاناً بطباعة أعمالهم دون دفع أية حقوق ملكية لهم ؟!
ذلك المشوار القصير والمليء بالمحطات (المشرفة) سيؤدي بالفتى إلى أنه سيفكر دون ريب بانتحال صفة جديدة غير كل تلك الصفات ..... (المعارض) !!
وكي تكون معارضاً ـ حسب فهم وقناعة الفتى ـ عليك أن تتمسك بكل تلك الخصال والمهارات التي دربك عليها البعث ومعامله البشرية ولكن لن يتطلب الأمر منك سوى تحديد أهداف مختلفة هذه المرة ، وبدلاً من شتم (صدام حسين) في مرحلة البعث علينا أن نشتم (جمال سليمان ) فهو نجم المرحلة وهو شخص إشكالي ونجم ومحبوب ويمكن بواسطة النيل منه تحصيل قسط من الشهرة . وبدلاً من كتابة التقارير ، في مرحلة البعث، سيكتب الفتى مقالات وزوايا ، وبدلاً من خداع العالمين بالدفاع عن (العمال والفلاحين) في مرحلة البعث سيدافع الفتى المعارض عن (موفق الخاني) المذيع في التلفزيون ، وبدلاً من الترفع في درجات العضوية الانتهازية في مرحلة البعث سيبحث الفتى المعارض عن درجات في أماكن أخرى وبنفس الآليات والطرق التي اعتاد عليها هو وجماعته .
أما حديثه عن البعث وشتمه لتلك المرحلة فليس سوى استعادة نوستالجية للطريقة التي شتم بها البعثيون, ما ومن قبلهم (زملاء النضال والزنازين وأصدقاء الأمس الذين أودعوا في سجون البعث الديموقراطية لعشرات السنين على حد وصف الصديق يوسف عبدلكي ) .
المشكلة أنهم يظنوننا الجمهور ذاته الذي خدع وغرر به أيام الحركات والتصحيحات والاستفتاءات وايام ابو جوان أيضاً !! وسنهم بالتصفيق الحار والهتاف بحياة من لا حياء له .
علّمهم البعث سرقة كل شيء ..الأحلام والوقت والوظائف والمشاريع والأفكار والبلاد والمستقبل ، وأنا أعتقد أن يعرب العيسى لم يكن يكذب في مقالته ولم يكن يسخر كان يتكلم بصدق شديد عن نموذجه الذي عممه البعث كماكينة لصناعة أمساخ تتحرك في الشارع السوري ، فقد تتلمذ هؤلاء على أخلاقيات لم تكن لتولد إلا في بيئة من هذا النوع يوفرها التشويه الذي أصاب المجتمع السوري في العقود الماضية .
قبل أن يتحدث يعرب العيسى عن مفيد عبدالكريم لم لا يقوم بإعادة الحقوق إلى أصحابه ومنهم عدد كبير من الكتاب السوريين الذي صدقوا مشروعه وسمحوا بنشر أعمالهم ( أعرف منهم خليل صويلح مثلاً الذي لهط منه الفتى المعارض أكثر من 100 ألف ليرة ثمناً لحقوقه في كتابه عن الماغوط "اغتصاب كان وأخواتها" ..وغيره كثيرون من المؤلفين وأصحاب المطابع) بعد ذلك وبالطريقة البعثية ذاتها التي ألفها الفتى البعثي المعارض قام بإعلان وفاة دار النشر التي ابتز من خلالها الكتاب واعتزل العمل في النشر ـ وكأنه كان يملك دار بينكوان أو دار الريس للكتب والنشر !!!ـ تفرغ بعدها لكتابة الزوايا ـ التقارير (المهمة) ولكن هذه المرة ليس في الاجتماعات الحزبية المغلقة ، وإنما على مواقع الانترنت ، حيث تضيع الطاسة ولا أحد يعرف أحداً ويصبح الفتى مشهوراً بفضل تقريرين سريعين . حتى افتتح مجد بهجت سليمان مشروع (صحيفة صدى البلد) ومعروف من هو الابن والوالد ، فقام الفتى باستمطار مخيلته لكتابة زوايا تلفت النظر إليه كمعارض ولكنهم سرعان ما اكتشفوا اللعبة واعتذروا عن نشر ما يدخلهم في ألاعيب صغيرة ..ولكنه أخذ يروج إلى أنه ممنوع من الكتابة في الصحيفة التي يملكها ابن اللواء بهجت سليمان ، ويشكو ويندب حظه من أنه منع بسبب آرائه المعارضة.
بعد ذلك بأشهر يدخل في لعبة أخرى (كعضو في هيئة تحرير مجلة اقتصادية ) وسيسعى بيديه وأسنانه ورجليه معاً كي تمنع الرقابة عدداً من تلك المجلة كي يقال إنها منعت بسببه هو !!
في أثناء ذلك نقوم لقمان ديركي وخليل صويلح وأنا بالتأسيس لرابطة مستقلة للكتاب السوريين فيدحش الفتى المعارض نفسه فيها ويستولي على المشروع مما يجعلنا جميعاً ننسحب من تلك الفكرة إذ أنه طالب جميع المنتسبين وقبل حصولهم على العضوية بـ ( صكوك براءة) ينخلعون فيها من عشائرهم ومناطقهم وأحزابهم وطوائفهم وو..إلخ !!!
كان اعتراضنا على أننا لم ننتفع على الإطلاق لا من طوائفنا ولا من أحزابنا ولا من عشائرنا كما فعل هو ولذلك فلسنا مضطرين للتبرؤ منها لأننا أساساً لم نكن ننتمي كما كان ينتمي هو وجماعته .وكان اعتراضنا أيضاً على وجوده شخصياً في الرابطة لأنها رابطة للكتاب أساساً وهو ليس من أصحاب المشاريع وليس لديه أية إمكانية للكتابة كشاعر أو روائي أو قاص أو باحث أو مترجم ..وانسحبنا وما زال هو يقول بأنه رفض دعوة كل من إبراهيم الجبين وحكم البابا وخليل صويلح وغيرهم على أساس أنهم غير مرغوب بهم!!!فحسبنا الله ونعم الوكيل .
اشتكى لي الفتى المعارض من أنه لا عمل لديه الآن وأنه يرغب إذا سمحت له بطباعة جريدة المبكي ،بعد أن أسستها وأصبحت مديراً لتحريرها ، كي يتوفر لديه شهرياً ما لا يزيد عن 15 ألف ليرة ..فقمت بمساعدته على الحصول على ما يريد وهو طباعة الجريدة ..ولكنه لم يكتف بذلك فقد عرض علي خدماته للكتابة في الجريدة وقد تريثت في الموافقة لمعرفتي بطبيعة الشخص والمواد التي يكتبها ، فاضطر في محاولاته لإقناعي إلى سرد قصة عن مقالة كتبها عن رئيس الحكومة محمد ناجي عطري وعن تبعات تلك المقالة وعن أنه ـ أي رئيس الحكومة ـ قام باستدعائه لمناقشة المقالة ودامت جلستهما المغلقة أكثر من ساعتين و..ثلث !!!
نشرت في جريدة النهار مقالاً أرد فيه على شعبان عبود الآخر ، الذي يصر على ضخ مشروع هؤلاء (البعثيين المعارضين ) كبدلاء عن المثقفين السوريين ، وقلت بأن هؤلاء جميعاً على صلات وثيقة بالسلطة والأجهزة الأمنية وأنهم يقومون بتزييف مواقفهم بحيث يظهرون وكأنهم ابطال المرحلة وهم في الحقيقة أبناء صالحون للمرحلة السابقة ولكن بجلود جديدة .
ولكن الطبيعة التي جبلت بها نفس الفتى أبت إلا أن تدفعه إلى ممارسة ما كان يفعله البعثيون القدامى فقام بالالتفاف من حولي وأقنع ممول جريدة المبكي بأنه مستعد للعمل لديه مجاناً مقابل إزاحتي وتعيينه بمنصب مدير للتحرير ، وأغراه بأنه يوفر عليه تكاليف الطباعة بعد أن كنت قد أمنت له فرصة طباعة الجريدة كمساعدة شخصية .
وهو ما كان، فقد سرق أيضاً مشروع الجريدة المستقلة التي أسسناها لتكون خطاً هادئاً للنقد وليس عباءة استعراضية لبطولات البعثيين المعارضين المزعومين .لم تك لدي أية مشكلة فالعمل كثير ولست بحاجة إلى ما يطمع به أناس من هذا النوع .
أصدر عدداً من المبكي هاجم فيه شخصيات سورية مختلفة منهم من كان له عليه فضل سابق في نشر اباطيله ( الدكتور فايز الصايغ ) الذي ساعده على نشر مقالته التي استقتل فيها بالدفاع عن موفق الخاني ...فقد اتهم الصايغ بالفساد فوراً ...وتحدث عن الملابس الداخلية لزهير مشارقة وعن لحية ابن عبدالله الأحمر .... وعن وزير الداخلية ..وحاول أن يظهر الأمر وكأنه وثيقة بطولة وانتحار من أجل الكلمة ...وهكذا .
سحبت الرقابة عدد الشتائم من السوق ...بعد احتجاجات كثيرة من الشخصيات التي مستها المقالات التي نشرها الفتى المعارض ...فأخذ يشتكي إلى المحطات ومواقع الانترنت على أساس أنه ضحية الرقابة السورية ...كان يظن أنه سيتحول إلى بطل قومي ،ولكن شيئاً لم يحدث ولم يكترث أحد بكل ما حدث ..لأنه لم يحسب أن الشارع السوري لم يعد يؤخذ بكل تلك الحركات ولو أردنا أن تمنع الرقابة أي عدد من الأعداد الـ 14 التي أصدرناها من جريدة المبكي لما تعبنا في ذلك .وبالفعل فقد أوقفت وزارة الإعلام العديين الثالث والرابع ولكنني ناقشت أمرهما مع معاون وزير الإعلام طالب قاضي أمين واقتنع بما قلت وسمح للجريدة بالنزول إلى الأسواق .
اليوم يستعرض الفتى المعارض بطولاته في السرقة من الصديق الشاعر لقمان ديركي ، وهو الذي لم يكن يوماً منتفعاً كي يتبرأ بمقالاته من البعث ، ولم يكن تاجراً في شركة معارض كي يشكو من فساد الفاسدين ... ولم يكن ناشراً أفعواناً كي يحاول مسح الشبهات عنه بخرق المعارضة ، وعندما ردت الصحفية منال قطان على سرقته كانت رحيمة به ربما ، لأنها نسيت أن تقول أنه سرق من لقمان سطرين من قصة بعنوان (رحلة إلى عين ديوار) ورد فيه ذكر المحراث القديم والمحراث الحديث ...السؤال الموجه للفتى المعارض يعرب ، هو : ما دمت لا تعرف كيف تكتب المقالات لماذا تورط نفسك في كل تلك الألاعيب ؟! وقد تورط نفسك أيضاً في شخصية المعارض وربما لم تحسب حساباً لكل ما دفعناه سابقاً ...وسيكون هناك فاتورة فالرجاء الانتباه يا أيها المعارض الجديد ..
سيستمر الفتى المعارض بمشوار سرقاته اليوم وغداًَ على أمل أن يتحول إلى مانديلا جديد أو مارتن لوثر سوري أو ربما إماماً للمرحلة القادمة .
لست أرد على يعرب العيسى هنا ولكنني أكتب وبنزق عن هذا النموذج الذي انتشر في الحياة السورية ، الذي يعتقد بأن حظوظه المستقبلية ستكون متوفرة في غد البلاد .
ولكنني أطمئن العيسى ونموذجه المستشري بأنه لن تكون هناك أية هيئة لاجتثاث البعث في سوريا ، ولن نفرط بأبناء بلدنا فليتمهل قليلاً في استباق الأمور ، لأننا نحن من يملك سوريا ونحن من يدافع عن مستقبلها وليس ما يدور في رأسه من أوهام عن حرب وعن خنادق قادمة وعن قطارات وعن محاسبة ، حتى هذه اللحظة لن نحاسبه على كل ما انتفع به من البلاد ولا داعي لكل ذلك الهاجس المسعور الذي يحركه ويدفعه إلى سرقة حتى عبارات قصيرة كتبها شاعر سوري موهوب يعيش منفلتاً من كل تلك الحسابات الباطنية التي في رأس الفتى المعارض البعثي المتجدد!!! .



#إبراهيم_الجبين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - إبراهيم الجبين - لن يكون هناك هيئة لاجتثاث البعث في سوريا ..فاطمئنوا