أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زاهدة خليل وصفي الواعدي - القصيدة الرابعة للشاعر ابن المقنع – ضد النظام السوري















المزيد.....

القصيدة الرابعة للشاعر ابن المقنع – ضد النظام السوري


زاهدة خليل وصفي الواعدي

الحوار المتمدن-العدد: 1228 - 2005 / 6 / 14 - 10:25
المحور: الادب والفن
    


المقدمة الرابعة بقلم : زاهدة خليل وصفي الواعدي :

يسعدني باسم ( ر ن م ) رابطة النسوة المناهضات للبعث العربي اينما كان ، أن اقدم للسادة الأكارم قراء المواقع الالكترونية ، التتمة ( 4 ) من ( القصيدة المستمرة ) . يبعث ابن المقنع لنا في بريدنا الخاص شعره مابين فترة واخرى ، ونقوم نحن بتبني الارسال . وقد لا حظنا استجابة الأساتذة الافاضل مسؤولي المواقع الغراء لنشر القصيدة وكان المبادر الى النشر صوت العراق ، باحزاني ، ناصرية نت ، ألواح بابلية . وأخيرا تفضل الاستاذ رزكار في الموقع الاغر الحوار المتمدن بنشر القصيدة ونعتقد ان احراز مواقع اخرى تقوم بنشرها هو جزء من نضالنا وحرصنا على حق الكلمة بالوقوف جنبا الى جنب مع شعبنا البطل في سوريا ومع الكورد البواسل ومع العراقيين المظلومين المكتوين بنار واحدة وان تغيرت الأسماء : نار ( صدام الأسد ! ) و(بشار حسين ! ) . نحن مع كل ممتحن في محنته وشجاع في صراعه ضد أنظمة العصر الحجري ! وعلى رأسها نظام سوريا الخرب !.. انه آيل الى السقوط لا محالة . معا يدا بيد من أجل نشر القصيدة وشكرا والف شكر للمواقع المذكورة اسماؤها اعلاه .

ملاحظة : سنتمنى للمرة الرابعة اليوم على موقع الحزب الشيوعي العراقي وموقع الناس لمنظمة الحزب الشيوعي العراقي في الدانمارك وموقع البيت العراقي والحالم بغد أفضل ان ينشروا هذه القصيدة ولا نتمنى ان نحرجهم – مع كل الاعجاب بهم والاحترامات لهم .

تحيات عضوة ( رابطة النسوة المناهضات – ر ن م – ) زاهدة خليل . ديار بكر .



المقدمة الثالثة بقلم : منى عبد جابر :



سبق ان نشر الموقع الباسل والسريع بل الناشط على مدار الساعة ( صوت العراق ) هذه القصيدة دفاعا عن حقوق الانسان في سوريا ومن اجل الدفاع عن حرية محمد رعدون وشاكر الدجيلي . كما نشرت القصيدة مواقع اخرى مشكورة وعجزت الاخرى لاعتبارات خاصة بها ! .. ان للشعر مسؤولية الدفاع عن ابننا واخينا العراقي شاكر الدجيلي وان كل موقع يتسم بمسؤولية الدفاع عن شاكر ومصيره ومعرفة اسباب اختفائه عليه ان يشدد من النضال اليومي وبكل قوة ولن يضيع حق وراؤه مطالب به . ارسل ابن المقنع التتمة الثالثة لي من منفاه خارج سوريا وها أنا اقوم بارسالها اليكم مع المحبة . أشد على يد كل العراقيين اصحاب المواقع الغيورة وشكرا لهم على نشر القصيدة المستمرة . ان ابن المقنع يتمنى على الشعراء أيضا أن يضيفوا الى هذه القصيدة مقاطع وتتمات تحمل اسماءهم وتندرج ضمن السياق العام للعمل الشعري الذي لن يتوقف ! . تحيات منى جابر مع أجمل الحب الى صوت العراق وبحزاني وموقع بابل والناصرية نت وغيرها من منابر باسلة .





المقدمة الثانية:

كانت هذه القصيدة بتسعة ابيات – الآن تنشر تتمة لها .. وسوف تستمر كتابة التتمات حتى اطلاق سراح محمد رعدون وشاكر الدجيلي . ويبهجني ان اقدم لكم الجزء الثاني أملا بالحصول على تتمة ثالثة عن قريب من شاعرنا ابن المقنع الذي يكرس موهبته لخدمة وطنه الثاني سوريا . اشكر بدوري المواقع التي نشرت المقطوعة الاولى وارجوممن لم ينشرها لأسباب ما ! التفضل بالتفكير بأهمية امكانية قصيدة على الانتشار الشعبي واسقاط سلطة او الانزال بهيبتها على أقل تقدير . مع تحيات نبيلة محمود أحمد السامري .



المقدمة الاولى كانت بقلم منى عبد علي جابر:



( قصيدة انتشرت في سوريا اثر اعتقال محمد رعدون ( حقوق الانسان ) واختفاء الدكتور العراقي شاكر حسون الدجيلي .. واثر تصاعد ارهابية السلطة ( سند الصداميين والارهابيين وقتلة العراقيين ) . والقصيدة موجودة في كل بيت وقد كتبها شاعر شمال افريقي !... اسمه الحركي ابن المقنّع .. ولسوف يطلق على بشار والبشاريين أقوى القصائد التي ستهجم بيت السلطة على رأسها .. اطلاق سراح الدجيلي ورعدون أول مطلب من شاعر خطير !) .



( 1 )



انهضي ياسوريا شقي الفضاءْ
والعني البعث وحكم اللقطاءْ

واهدري كالبحر في أمواجه

عاصفا يجتاح عهرا وبغاءْ

سوريا الشمس عروس للشذى

للأغاني للأماني للضياءْ

سوريا ليست زنازين الأسى

وفراتا من دموع ودماءْ

سوريا الفذة قومي انهضي

واسقطي الوغد بسيف الفقراءْ

اركلي الاصنام دوسي اسدا

كان طاعونا وبشار الوباءْ

سجنا الشعب بفقر مدقع ٍ

وبجور البرلمان المومياءْ

كمما الأفواه لا من شاعر ٍ

غير هذا السقط هذا الببغاءْ

من ترى يحكي مآسي وطنٍ

نصفه منفى ونصف سجناءْ

..........



التتمة ( 2 )



من ترى يرفعه عن ظلمة ٍ

تطفئ العين وتغتال الضياءْ

وطن لم يتقدم للعلى

وخيول البعث تجري للوراءْ

بيدَيْ بشارَ أمضى منجل ٍ

وهو لايحصد الاّ شهداءْ

سوريا ليست منارات الغنى

سوريا زنزانة للبؤساءْ

سوريا للجهل شادت قلعة ً

رُميتْ منها رؤوسُ العلماءْ

سوريا مقصلة من تحتها

حفر الجلادُ أنهارَ الدماءْ

خنق الشعب جميعا بيدَيْ

حافظ العهدِ وبشار الغباءْ

شعبنا الباسل لو عن وثبة ٍ

يمتطي الصهوة ، يرقى للسماءْ

يطلق الشمس ويهمي مطرا

ويروّي بردى العطشان ماءْ

شعبنا الباسل لابد له

من جنون ٍعاصف ٍ بالجبناءْ

يادمشقا أسقطي أعلامهمْ

وعلى الأصنام دوسي كربلاءْ



*********



· الى التتمة الثالثة قريبا جداً . وسلامات من القامشلي المتحفزة .

*******************************



التتمة ( 3 ) :



دراكيولا البعث أنياب على

عنق الشعب وتمتص الدماء

دراكيولا البعث لايقوى على

رؤية الشمس صليبا من ضياء

دراكيولا البعث يخشى ان يرى

نجمة قرب هلال في الفضاء

دراكيولا البعث لايحيا بلا

ادمع الجوعى الثكالى التعساء

عفلق الجزار قد اوجده

من حثالات رجال خبثاء

عفلق المقبور ماكا ن سوى

سافل ٍ اسس حزب السفلاء

قاءَ صداما ببغداد وفي

سوريا حافظ َ سُم ٍ وبلاء

قامع الشعب بغم ٍ وأسى

قابع الجيل بهم ٍ وعزاء

شعبنا طاو ٍ على أوجاعه

صابر يشقى بصمت الحكماء

اطلقوا سرح ابن رعدون الوفا

والدجيلي ّ وكل الاولياء

واسجنوا انفسكم في حفرة

مثل صدام جذيم الجذماء

انتم ُ لافخر من اسلافه

كسحاءٌ لكعاءٌ نغلاء

حسب امريكا بأن تطمسكم

في حضيض الوحل بل في بيت ماء

حسب امريكا بأن تعلنها

ضد ( خدام ) جواري الخلفاء

خلف الأحمر لامن قطرة

فيه حمراء ولا لون وفاء

خلف الأحمر لونٌ أسودٌ

راح يجثو بدمشق ٍ في العماء

لستم ُ من كعب امريكا سوى

عقرب ٍ صفراء ديست بحذاء

ان امريكا التي ( نبغضها )

وطن الحرية الأسمى هواء

ليتها من قاسيون انطلقت

واتت بغداد في أبهى لقاء

ساحة المرجة هيا عانقي

ساحة التحرير حبا وفداء

واسحقي الزرقاء فيما انجبت

من عصابات ومافيا اجراء

الف زرقاوي غدا نسحقه

وليداس الحاكمون الأدنياء

ايها الحاكم يامستورثا

عرش اجداد جحوش وجراء

انتظر بضعة ايام ٍ تجد

عرشك المهزوز يرمى في الهواء

سوريا تحيا ويعلو رأسها

شعبها الباقي وانتم للفناء

-------------------

القصيدة مستمرة قابلة لاستضافة أي شاعر يرغب بأن يضيف التتمة رقم ( 4 ) والاّ فانتم على موعد مع ابن المقنع العاكف على هذا العمل الشعري في المقطع القادم.

سبق لطريقة العمل هذه ان اتبعها الشاعر الشيوعي التركي الكبير ناظم حكمت في اتخاذ قرار بكتابة قصيدة من آلاف الأبيات . انظر رسائل الشاعر من السجن الى زميله كمال طاهر . مع تحيات منى عبد علي جابر المنتفجي .



التتمة ( 4 )



ألف صدام ٍ غدا كرسيّه

ساقط والشعب يسمو في العلاءْ

الف شيخ ٍ وأمير ٍ جاهل ٍ

متخم الكرش كأبواق غباءْ

سوف ينهار وتسمو فكرة

هي صوت الحق صوت الشعراءْ

ان شعبا عاجزا عن دحركم

سيف امريكا له أمضى دواءْ

عصر امريكا سيجتاحكم ُ

لا كما شئتمْ كما (روسفيلد) شاءْ

شاء ان تُهدمَ اعتى قلعة ٍ

شاء ان يُكسر قيد السجناءْ

ان للجرح العراقي ّ َ كما

للدمشقي ّ ِ الهاً في السماءْ

الأرقاء اذا شاء ارتقوا

وتهاوت في الحفير الامراءْ

مثل صدام ٍ كجرذ ٍ يختبي

او كصرصار حقير ٍ ، خنفساءْ

انه الله وسيعٌ رحمة ً

مسحت كفاه دمع الفقراءْ

ان شعبا اعجفاً ميتاً بلا

كسرة الخبز ولا قطرة ماءْ

أوجد الله له من حزنه

فرحا يرقص اركان الفضاءْ

طوّح الكيميائي والدوري معا

وعُدياً وقصياً وحلاءْ !

( رغد ) السعد !غدت مجنونة ً

وستنهار بهيستريا بكاءْ

حسبها عارا شنارا كونها

قد غدت مجرمة بين النساءْ

ارسلت من هب أو دب ّ الى

قتل ابناء العراق النجباءْ

رغد ٌ قد سُميتْ لكنها

غدد السُم بأكياس الدماءْ

رغدٌ أفعى وتلتف على

عنق الناس الخطايا الأبرياءْ

والوهابيون ما أقذرَهمْ

ارتزاقيّون مسخ ٌ حقراء

هم ُ والبعث ومن قد لفّهمْ

من جرابيع الصحارى الأدنياءْ

أنهم أبخس من تيْميّة ٍ

وفتاها ، وأحط الفقهاءْ

علموا الأجيال مالم يفهموا

من صياح ٍ ونباح ٍ وعواء

علموا تقتيل شعب ٍ آمن ٍ

يعرف الاسلام سلماً واخاءْ

والمسيح الفذ في موطننا

قمر الحب وشمس البسطاءْ

واليزيديّون ما اروعَهم

لاله ِ النور خير الامناءْ

ولمندائية ٍ من عِرْقِنا

عُمّدَ التاريخ في أطهر ماءْ

( رغد ) الدولار ترشو زمرا

من عتاة المجرمين الاجراء

عاقدتهُمْ ( رغد ٌ ) ان يثأروا

في ( جهاد ٍ ) هو بيع وشراءْ

احرقوا الشعب العراقي غمروا

رأسه العالي بحمّام الدماءْ

ولبشار ٍ يد ٌ مجذومة ٌ

صافحتنا بنفاق ٍ ورياءْ

ويزيد ٌ هو في جلبابه

مثلما جده بل أفعى دهاءْ

انه المسموم في طلعته

اسقطوه واقطعوا رأس البلاءْ

يارجال النور في سوريّة ٍ

هدموا الأسوار ، هبوا للفداءْ

كوكب الأرض الى حرية ٍ

فرحاً طار ، وانتم سجناءْ

ولمَ الليل ُ وانتم جمرة ٌ

ولم السجن وأنتم طلقاء

دحْرُكُمْ بشار ميلادٌ لكم ْ

وبحرق البعث انتم عظماءْ

آخر الأوغاد من صيّره ُ

في الكواليس رئيس الرؤساءْ

ياصبيا لم يكنْ يملك ُ في

رأسه وعيا وحسا ً واباءْ

يرث الحكم كما أجداده

تتوالى في عروش الخلفاءْ

لا انتخابات ولا شورى ولا

غير هذا السقط هذا الابتلاءْ

برلمان الزيف قد سيّفَه !

في ضلوع الشعب حقدا وعداءْ

كل ابناء البرايا ترتدي

زاهي َ الثوب ونحن الاهتراءْ

جددوا الماضي أعادوا خلقه

بالحضارات ونحن القدماءْ

دول العلم ارتقت في نهجها

لذرى المجد ونحن الجهلاءْ

دول العمران شادت للعلا

كل يوم ناطحات في السماءْ

ودمشق ليس الاّ قرية ً

عقلها الريفي رث الانتماءْ

كجواد ٍ قيدوه ُ ... لو جرى

او عدا ، تسقط كل الزعماءْ

فدمشق ٌ كلما جوّعها

زمن القسوة ، من أحلى النساءْ

ودمشق كلما عذ ّبها

قاتل ٌ ، فهي دمشق الشهداءْ

ودمشق ٌ كلما قبّحها

قائد الحزب جمال ٌ وبهاءْ

انهم أجدى بأن ْ ينتحروا

ويوارو ، وهي أحرى بالبقاءْ

ان حزب البعث لا خيرَ به

هو والموت على حد ٍ سواء

جاهل ٌ في نهجه ِ ، بل عاثر

بخطاه ُ ، وسقيمٌ في الاداء

بعثوي ٌ أموي ٌ ، لاحجا

دموي ٌهمجي ٌ ، لاحياءْ

احذروا منه اذا ما ابتسمتْ

شفتاه ُ ، فهو افعى في الخفاءْ

ان حزب البعث زيف ٌ ورياءْ

وهو بهتان ٌ وكذب ٌ وافتراء

حطموه اسقطوه انتعلوا

رأسه بل اسحقوه بالحذاء

بعثنا رقطاء ُ من انيابها

ينفث السُم رئيس الوزراء

ووزير لدفاع ٍ سابق ٍ

مثلما الحالي وزير الجبناء

لا هو الغالبُ في معركة ٍ

لا ولا الخاسر في مضغ الشواء

كرشه منتفخ ( شاورْمة ً )

مثلما رأسه بالون ( ...... )

ولصوصي ٌ مكين ٌ ، باسل ٌ

باختلاس ٍ ، ومنيف ٌ بارتشاء

قطط ٌ دامية ٌ أصحابه

لا بهم يغدرُ بل بالاصدقاءْ

يا جواسيسا على انفسهم

وعلى اخوتهم والأبرياء

بجميل الثوب ما أقذرهم

وندي العطر لكن نتناء !

عن قريب جارف ٌ يجتاحهم

ونرى الغرقى بأمواج الدماء

+++++++++++++

- تحيات ابن المقنع والى تتمة القصيدة في المقطع القادم ( الخامس ) . الدعوة ماتزال مفتوحة بأن يتفضل أي شاعر ويجاري هذه القصيدة مع ذكر اسمه المستعار . أما اذا تفضل بنشر صورته وذكر اسمه الثلاثي وعنوان داره فلا بأس ليتفضل وان شاء الله نلتقيه في الآخرة ِ شهيدا .......!



#زاهدة_خليل_وصفي_الواعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زاهدة خليل وصفي الواعدي - القصيدة الرابعة للشاعر ابن المقنع – ضد النظام السوري