أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ماري اسكندر عيسى - قراءة في كتاب عن ديوالي دوسكي ..للباحثة تريفة دوسكي















المزيد.....

قراءة في كتاب عن ديوالي دوسكي ..للباحثة تريفة دوسكي


ماري اسكندر عيسى
(Mary Iskander Isaa)


الحوار المتمدن-العدد: 4162 - 2013 / 7 / 23 - 20:58
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


كثيرون يمضون لكن القليل من يترك أثرا ومحبة عظيمة وذكرى خالدة ...فبعد أن يرحل الانسان تبقى أعماله ومواقفه الشجاعة وما قدمه لوطنه ولأهله...فكيف إن كان في موضع المسؤولية وكان بحجمها وأكثر..
يعتبر ديوالي دوسكي إحدى أهم الشخصيات القبلية والاجتماعية في منطقة بهدينان عامة، ودهوك خاصة، وهي شخصية محترمة ومحبوبة من الجميع، فقد كان شجاعا وحكيما وجوادا وكريماً، وكان خادما مطيعا لابناء عشيرته ولابناء العشائر الاخرى في دهوك:أمثال المزوري والبرواري والكوجري، فضلا عن مسيحيي دهوك واطرافها، ويزيدي منطقة دهوك وسميل. كان لا يفرق بين أبناء العشائر الكردية وأبناء عشيرته الدوسكي، ولذلك تعرض للانتقاد من البعض بناء على العرف العشائري السائد. الأمر نفسه جعله يكسب محبة غالبية سكان دهوك والمناطق المحيطة بها والمجاورة لها.. وكان قصره العامر (قصرا ديوالي) مقر كل من ضاقت به السبل، أو حدثت له مشكلة عشائرية أو حكومية، وكان يستجيب لكل من يقصده ويلبي صرخات وآهات المظلومين. لذلك فان الحكومة العراقية كانت تضيق به ذرعا كلما قابل القائمقام "دهوك" أو متصرف الموصل، أو محافظ دهوك فيما بعد.....
ولأن الكتابة عنه تكاد تكون نادرة رغم أنه يستحق كل اهتمام لذلك كان الكتاب الذي قدمته الباحثة تريفه دوسكي عنه والذي صدر العام 2010 كتابا يستحق الاهتمام والمتابعة.. ......
محتوى الكتاب:
تبدأ الباحثة الكتاب بمقدمة باللغة العربية عن ديوالى ديوسكي بقلم"الدكتور فرست مرعي اسماعيل"والذي يتناول حياة ديوالى سعيد آغا كأهم شخصية قبلية واجتماعية...يتكلم فرست مرعي اسماعيل عنه :"لم يكن على نمط رؤوساء القبائل الآخرين، لذلك فان الصفات والسمات التي كان يتحلى بها خلدته في ذاكرة أهل دهوك مجتمعين"...
كما يقدم شهادة عنه في دعمه للثورة الكوردية حيث يقول:"أما بشان إسناده ودعمه للثوار الكورد "البشمركة" فحدث ولا حرج، وكنت شاهد حال في العديد من هذه المواقف، عندما كان يستقبل كبار ضباط الجيش العراقي في ديوانخانته، وكان بعض قادة البيشمركه ورجالهم في الغرفة المقابلة بغية العلاج، أو على أمل الحصول على السلاح والعتاد الحكومي، الذي كانوا بأمس الحاجة إليه في تلك الظروف الصعبة على الشعب الكردي من سنة 1961 لغاية 1975 أي بداية ثورة ايلول والى انتهائها"...
يتبع ذلك مقدمة للباحثة نفسها باللغة الكوردية، ونبذة عن مدينة دهوك، ونبذة عن عشيرة الدوسكي، ونبذة عن حياة سعيد آغا والد ديولى دوسكي، ونبذة عن حياة اسماعيل سعيد دوسكي شقيق ديوالى آغا، وبعد ذلك علاقته بالاهالي في عموم محافظة دهوك، وعلاقته بالثورة الكوردية ، ودوره في فرسان الافواج الخفيفة، وزيارته إلى امريكا، وكيف اغتيل بعد عودته بتاريخ 28-8- 1982 وصار رمزاً للشعب الكوردي رغم الكتابات المتواضعة عنه..
كما تضمن الكتاب باللغة العربية وثائق عن بيان عام الى الجمهور الكريم من عبد الكريم قاسم عندما كان وكيل وزير الدفاع، وكان ديوالي شاهدا في المحكمة ص 95-103، وأيضاً كلمة ناظم آغا حاكم محكمة دهوك لسنة 1966 الذي أشاد بأخلاق ديوالي دوسكي، وأيضاً نبذة مختصرة عن دور ديولي آغا الدوسكي في دعم الحركة التحررية وعلاقاته بثورة ايلول...
كلمة ناظم آغا حاكم محكمة دهوك :
جاء في كلمة ناظم آغا قصة رواها له ديوالى نفسه مفادها:"جاءه ذات يوم من عام 1959 أحد وجهاء الموصل، هاربا من بطش الغوغاء الضارب بأطنابه مدينته الموصل-طالبا منه ستره وحمايته. وكان قد وقف من طلبه موقف القابل والصاد لكل ما يقلقه ويهدده..وبينما كانا في حديثهما ذلك فوجئ بمن يخبره بان قلة من المسلمين قادمين اليه من جهة الموصل..ادرك لتوه من هم هؤلاء وماذا يريدون، فاخذ بيد صاحبه إلى غرفته الخاصة به..أما هو فقد انصرف إلى المقتضي من الاجراء مواجها ما عسى يتصوره من موقف مفتوح على كل الاحتمالات..دخل المسؤول عن القلة العسكرية مضيافه متحدياً..مستفسرا منه..بلغة جافة صلفة..عن الشخص الذي يريده اجابه ديوالي آغا..نعم إنه عندي. لا يمكنك انتزاعه من عندي ما دمت على قيد الحياة ولا اسمح لك بهذا التمادي وهذه اللغة مرفوضة..قم وانصرف! فنهض لتوه والعصبية بادية عليه..قائلا موقفك هذا يكلفك غالياً وانصرف لا يلوي على شيء...وعقب استتباب الأمن وعودة الأمور لنصابها..عاد صديقه الملاذ به إلى مدينة الموصل، برفقة من حضروا للعودة به الى مدينته"...
عائلته وعشيرته:
كان والده سعيد آغا شخصية شجاعة أيضاً، ونائبا في البرلمان العراقي لثلاث دورات(11-10-7). عرفت هذه العائلة بإيواء المسيحيين واليزيديين والارمن في زمن المذابح..وكانت علاقتهما مع بارزان* قوية كل واحدة منهما تقف الى جانب الاخرى في الشدائد والملمات..وكان كلما تعرضت عشيرة الدوسكي لاعتداء يأتيها المدد من بارزان بقيادة حجي بيروخ لانها شاركت مع بارزان في ثوراتها والبعض من أبنائها رافقوا البارزاني ملا مصطفى الى روسيا. وفي عام 1975 لجأت إلى ايران مع عشائر برزان وظلت هناك حتى انتفاضة عام 1991..ومعظم شبابها ينتمون الى صفوف البشمركة وأحد ابناءها حميد أخاك رائد كان أحد أفراد الحماية الشخصية للقائد مصطفى البرزاني...وعندما طلب مصطفى البرزاني من ديوالي ان يدعمه قال له:"ادعمك وبنفس الوقت لا اقف ضد الثورة"...
تتكون عشيرة الدوسكي من قسمين عشيرة دوسكي عليا تتواجد في المنطقة المتاخمة للحدود التركية يحدها من الجنوب ريكان وشمالا كوردستان تركيا وشرقا هركي بناجي وغربا ارتوش.
والقسم الثاني عشيرة دوسكي سفلى وهي عشيرة كوردية كبيرة في بهدنيان ولها أراضي واسعة تبدأ من دهوك جنوبا حتى أعالي جبل متينا شمالا ومن نهر الخابور غربا حتى العمادية شرقا..والقسمين يعود لاصل واحد هو الدوستكية التي عرف عنها حسن السلوك والسيرة..اراضيها خصبة غزيرة المياه كثيرة الانجراف والعشيرة ما زالت في سعة ورخاء لذا مالت الى الهدوء والسكينة. هجرت البداوة وتخلقت بأخلاق اهل الحضر والمدن....
بعض المؤرخين قسّم عشيرة الدوسكي إلى أربع فرق (فخذ)ليست من أرومة واحدة بل كل فرقة قائمة بذاتها وقد جمعتها الدوستكية، والفرق هي: جياي، ارتيسي، همبي، كاتولي، وأضاف العباسي إليهم فرقة الكرمانج، وأضيف إليهم فرقة (بس آغا). والكل تابعين إلى فرقة جيايي ويرأسهم عائلة ديوالي..وقراهم بحدود 130 قرية...
وفرقة جياجي من كبرى فرق العشيرة وهي تابعة لسعيد آغا والد ديوالي الذي كان أحد رؤوساء الدوسكية ..بعد مقتل سفر آغا نال سعيد آغا وجاهة كبيرة وتزعم عشيرة الدوسكية وأغنى غناءا فاحشا وانتخبته الحكومة عضوا في مجلس النواب العراقي.
ولد سعيد آغا والد ديوالي في دهوك سنة 1882، وكان يقرأ ويكتب وتوفي في 18 ايلول 1947. تولى رئاسة العشيرة من بعده نجله (ديوالي آغا) وكان اهلا للرئاسة حيث قام بإدارة شؤون العشيرة بجدارة عالية باعتراف الجميع. وكان يتمتع بمنزلة رفيعة بين رؤوساء بهدنيان لشجاعته وشهامته وعلو همته وحلاوة معاشرته.
ولد ديوالي في العام 1927. تعلم وتخرج من الكتاتيب الدينية، انتمى الى حزب الاصلاح سنة 1949 وحزب الامة الاشتراكي سنة 1951...واغتيل سنة 1982...من بعده تسلم نجله الاكبر جيايي آغا رئاسة العشيرة وسار على نهج المرحوم والده، لكن مما يؤسف له أنه لم يعش كثيرا حيث أدركه الاجل المحتوم فارتحل الى عالم الآخرة، وأصبح شقيقه اسماعيل آغا المشهور بسربست رئيسا لعشيرة الدوسكي. وشقيقه الآخر المحامي سعيد آغا كان يتمتع بمكانة مرموقة بين أبناء العشيرة والمنطقة. والمرحوم رشيد آغا كان لا يقل شأنا عن أخيه ديوالي آغا في الكرم والسخاء والشجاعة....
مواقف ديوالي دوسكي السياسية ودوره في دعم الحركة التحررية:اسية:
عرف بمواقفه الشجاعة فقد ذهب ذات مرة الى شعبة السياسية في حزب البعث في دهوك وجلس مع مسؤول الحزب مزهر مطني. قال ديوالي :"أنتم دكتاريورين ولستم ديمقراطيين فقال له مسؤول الحزب: لماذا ؟ فأجاب ديوالي:" أنتم كتبتم في مدخل مدينة دهوك (جئنا لنبقى ) وهذا شعار دكتاتوريين، وأما الصحيح كان أن تكتبوا :البقاء للأصلح"......
وفي نبذة مختصرة عن دور المرحوم ديالي آغا الدوسكي في دعم الحركة التحررية وعلاقته بثورة ايلول يضيف الاستاذ عبد الرزاق كرمافي معلومات مهمة في الكتاب فيقول :" عندما بدأت الثورة الكردية في 11 ايلول 1961 كان المرحوم ديالي رئيس العشيرة الكبيرة في الدهوك وكونه من أصدقاء البرزاني قبل بداية الثورة وبسبب علاقاته الواسعة مع رؤساء عشائر سوران ولشخصيته المتميزة وهيبته ونبل اخلاقه وروحه القومية وخدماته الجليلة لاهالي بهدنيان..بسبب كل ذلك استطاع ان يقدم خدمات كبيرة ومنها حماية أعضاء ومؤيدي الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاهالي بصورة عامة من تعسف سلطات الحكومة آواهم في داره واستطاع بنفوذه لدى السلطات من اطلاق سراح عدد كبير من المسجونيين الكرد. واستطاع بعلاقته وماضيه المجيد من فتح قنوات مع قادة ثورة ايلول، وفي البداية قدم كميات كبيرة من الاسلحة والاعتدة إلى قيادة البارزاني، عندما كان يقود المعارك في بهدنيان، وجميع مناضلي البيشمركة الذين عاصروا بداية ثورة ايلول كانوا على اطلاع بذلك.
وبعد سيطرة الثورة على معظم أراضي بهدينان فتح قناة مع قيادة هيز دهوك الذي كان مسيطراً على معظم مناطق قضاء دهوك الجبلية والسهلية، والتي كان يقودها المناضل علي خليل خوشفي. وكنت معاونا عسكريا له وكنا نستلم من المرحوم ديوالي آغا بصورة سرية جدا المعلومات وأخبار تحركات العدو ونواياه وخططهم..كما كان يقدم لنا بالاضافة إلى المعلومات، العتاد بكميات لا يستهان بها. إضافة إلى الادوية والمعالجات للمرضى واستمرت هذه الحالة حتى صدور بيان 11 آذار 1970 حيث زار أعداد كبيرة من رؤوساء العشائر مقر البارزاني في منطقة "بالك" وكانت لزيارة المرحوم ديوالي أثراً كبيراً. حيث رحب به البارزاني الخالد . وكانت مكانته متميزة عنده..واستمر في علاقاته حتى ربيع عام 1974 ..وعند ظهور بوادر بدا القتال بين الثورة والحكومة. أرسل المرحوم ديوالي آغا السيد ألياس كرمافي من دهوك وبصورة سرية وعن طريقنا إلى مقر البارزاني محملا برسالة إلى البارزاني الخالد..يسأله رأيه عن ما يقوم به في المرحلة القادمة..وهنا نصحه البارزاني الخالد بصحة بقاءه وعدم التحاقه بالثورة وعدم حمل السلاح بوجه الثورة. ألقت السلطات القبض عليه وأبعد إلى بغداد تحت الاقامة الجبرية حتى نهاية الحركات في ربيع عام 1975...علما انه شجع إخوته وأبناءه بالالتحاق بالثورة حيث التحق ابنه البكر جياي دوسكي بالثورة عام 1973 .واخوته رشيد دوسكي وطاهر واولادهم وسالار الدوسكي وحسن آغا وبقيوا مع الثورة ...ومن الجدير بالذكر ان شقيقه رشيد الدوسكي كان قد التحق بالثورة منذ 1962 وبإيعاز منه، وكان يقود معارك بهدنيان في تلك المرحلة وبشجاعة كبيرة يعرفها الجميع"..
ويضيف عبد الرزاق كرمافي:"بقي المرحوم ديوالي الدوسكي على فكره القومي المؤيد للبارزاني. وحتى بعد وفاة البارزاني بقي يؤيد ثورة كولان بكافة طاقاته بالرغم من محاولات البعث للاستفادة من مكانته الاجتماعية لمحاربة الثورة وإضعافها. ولكن بدون جدوى وهي ما أدت إلى استشهاده على هذا الطريق- فخسر الاكراد وخسرت الثورة الكوردية زعيما عظيما من عظماء بهدينان وبكته الجماهير الكردية ممن كانوا ضمن الثورة وخارجها..وأكراد المهجر وسيبقى ذكراه في نفوس الجميع" ....
سفره إلى امريكا واغتياله:
سافر الى امريكا عام 1982 بناء على طلب من الحكومة ليقنع العراقيين بالعودة وخصوصا الاكراد وعلى رأسهم الدبلوماسي الكوردي محمد سعيد دوسكي. عندما اجتمع بهم وكان بينهم مسيحيين أيضاَ، قال لهم:" إن الحكومة تريدكم أن تعودوا إلى العراق، لكن والله الذي يعود إلى العراق ويخضع لأوامر البعثيين سوف اقتله بيدي"...وشتم صدام أمام الحاضرين..وأضاف:"اعرف ان هذا الكلام سوف يكلفني غاليا لكني مستعد للموت".
لم يعد أحد بالطبع...لكن ديوالي دوسكي عاد ليتم اغتياله من قبل شخصين ملثمين خارج مدينة دهوك وبأوامر من الحكومة العراقية العام 1982...وكانت نهاية رجل عظيم وقف مع شعبه وثورتهم ودعمهم..أنقذ كثيرين من حبل المشنقة والموت....لكنه لم يستطع ان يحمي نفسه من الاغتيال...فقد قال كلمته ودفع حياته ثمناً لها ...فكان بحق رمزا وشخصية تستحق الاحترام والتقدير والخلود....
*هذه المعلومات من كتاب "بهدينان وعشائرها –دراسة تاريخية تأليف بشير سعيد عبد الرحمن"..ص379 ....اضطررت للاستعانة بمعلومات الكتاب لفهم هذا الجزء الوارد فقط باللغة الكوردية...



#ماري_اسكندر_عيسى (هاشتاغ)       Mary_Iskander_Isaa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في رواية أحلام مستغانمي -الاسود يليق بك-
- معرض اربيل الدولي للكتاب


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ماري اسكندر عيسى - قراءة في كتاب عن ديوالي دوسكي ..للباحثة تريفة دوسكي