أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد العروبي - شكرا سيد القمني















المزيد.....

شكرا سيد القمني


أحمد العروبي

الحوار المتمدن-العدد: 4113 - 2013 / 6 / 4 - 13:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذ الشكر كتبته من فتره حوالي السنه و أتمني يصل له شخصيا لكن حتي الان لا أعرف وصل له أم ماذا
شكرا سيد القمني
لم أكن أعرفك سابقا لم أعرفك و لم أسمع عنك إلا من حوالي شهر بالضبط و أؤكد أني نادم إني لم أعرفك من فتره أقدم من حياتي
أول ما سمعت عنك و عن الجدل الذي دار عنك سابقا ذهبت للويكيبيديا لاعرف نبذه عنك و كما توقعت كالعاده يجورون علي من يغرد خارج السرب لذالك كان لازما علي أن أعرف أكثر فأنزلت جميع لقائاتك التفلزيونيه الموجوده علي اليوتيوب في كل القنوات
صحيح لم أعجب بطريقه نقاشك دائما و أعذرك في هذا لانك تعتب كثيرا في كتاباتك و أبحاثك ثم يأتي جاهل متخلف ينقدك و هو لم يقرأ شئ من كتاباتك بل و يتهموك و ربما يشتموك
كذالك لانو ليس كل الناس مناقشين بارعين و أنا أعرف هذا لاني تناقشت كثيرا في السياسه و كره القدم في المنتديات بإختلافها و غيرها من المجالات مثل الدين و التاريخ و العلوم و كان يكون لي زملاء أعرف مني و أعلي ثقافه مني لكنهم لا يدخلون في نقاشات طويله و يكتفون فقط بإلقاء فكرتهم فهم ليسو من هواه النقاشات الطويله و الهدوء علي مناقشيهم و ربما أضرب مثال هنا بالفارق بين نصر أبو زيد و فرج فوده رغم أنو الاثنين مفكرين كبار لكن نصر أبو زيد يفوق فرج بمراحل علميا لكن مع ذالك فرج فوده مناقش بارع و مناظر مفحم و هذا رغم أنه علميا أقل من نصر أبو زيد الذي هو كمناظر أو مناقش لا ينفع و الله أعلم
لذالك لا ألومك أبدا لا علي غضبك السريع من مناظريك الحمقي في مظم الاحيان فهم أصلا لا يقرأون و يتكلمون بالحق المطلق بل تصل الصفاقه ببعضهم لاتهامك في شهاداتك أصلا و لا أعرف ما الطائل من هذا فالشهاده ما هي إلا كرتونه لا طائل منها في حال لم ينتج صاحبها ما يفيد مجاله فأنت في رأيي لو لا تملك سوي شهاده إبتدائيه و خرجت منك هذة الكتب و الابحاث فأنت أفضل من عتاه مدرسي أفضل جامعات العالم
لذالك أتهام لا طائل منه و الغريب أن هؤلاء المتعجرفين الجهله المتكلمين بالحق المطلق عندما يستدلون علي وجود الله يقول لك الإبداع في الكون و الخليه و و و و و لا يكلف عقله الصدئ و لو دقيقه من التفكير في روعه البحث أو الكتاب الذي يقرأه لسيد القمني مثلا ليستدل به علي قيمة الكاتب سيد القمني أو حتي يري الجهد الرهيب الذي بذله في أبحاثه و كتبه و التي كما أري و أنا أنهيت الان 4 كتب هي الحزب الهاشمي و النبي إبراهيم و الاسطوره و التراث و قصة الخلق و بدأت في كتاب النبي موسي و الذي كما يبدو عمل عظيييييييييم جدا أري أنو الرجل يغربل التاريخ من جديد و دائما عندما يقول شئ فإنه يبنيه بشكل منطقي متماسك للغايه و يبنيه علي معلومات أساسيه تعب كما هو واضح في فرزها من التاريخ الذي كما يقول الكثير من الباحثين في التاريخ أنه مثل الثقب الاسود و لا تعرف الحقيقه من الاسطوره فيه في كثير من الاحيان فأصبح المذهل سيد القمني ينقب في كل ما يملك من كتب للتاريخ و في اللغه و غيرها من أبحاث السابقين و المعاصرين حتي يكون معلومه أساسيه أقرب للحقيقه يبني عليها إما نظريه جديده خاصة به تجلي لنا صورة التاريخ أكثر في الجزء الذي يكتب فيه بشكل أكثر من السابق بكثير أو يبني عليها معلومه جديده أستطاع أن يبنيها علي أكثر من معلومه أساسيه و حتي أنه يعطينا أكثر من معلومه مبنيه جديده و أكثر من نظريه في نفس النقطه التي يتكلم عنها ليعطي لنا كل ما توصل له و أنه لا يملك رأي واحد فقط بل عدة أراء قد يكون واحد منها صحيح و ليس شرط أن يجبر القارئ علي رأي واحد يوجهه بشكل مباشر من بدايه الكتاب حتي نهايته
هذة العقليه ليست عقليه شخص يملك ثوابت أبدا و التي أعتبرها كما يري نيتشه و أتفق معه أنها عائق في معرفه الحقيقه و طالب الحقيقه ينبغي أن يتخلي عن أي ثوابت لديه بما فيها الدينيه طالما يريد أن يصل للحقيقه و إن أبقي عليها فهو عندما يصل لحقيقه ما أو في الطريق ليصل لها و وجد أحد ثوابته تعيقها فعليه التخلي عنها فورا و أنا في رأيي سيد القمني هكذا حتي لو لم يري نفسه هكذا
ببساطه سيد القمني من المنورين في هذة المنطقه المظلمة التي تركها التاريخ خلفه من فتره طويله و مثله مثل نصر أبو زيد و فرج فوده و مراد وهبه و إبراهيم عيسي و فهمي هويدي و خليل عبد الكريم و المسيري و عابد الجابري و عزمي بشاره و غيرهم و أري لا يقلون شأنا عمن نور الاوربين كهيوم و كانت و هيغل و نيتشه و سارتر و روسو و توماس بين و غيرهم
لكم تمنيت فقط أن ينشئ هؤلاء المثقفون العظام تنظيم تنويري يوجهون فيها كتاباتهم لاجل هدف معين هو تنوير هذة الشعوب و لو بالتدريج مع عدم إهمال القيمه العلميه لكتبهم لكن للاسف نحن شعوب غير محظوظه ربما فحتي عندما نمتلك المفكر العظيم لا نعرف كيف نستغله بالشكل الصحيح و لا نعرف كيف نحميه و نؤازره ياااااااااااااه أن تري تنظيم غايته تنوير المجتمع علي رأسه فرج فوده و نصر أبو زيد و القمني و هويدي و غيرهما يعملون بصمت و بفاعليه لكن للاسف يبقي مجرد حلم
سيد القمني أنت لست باحث و كاتب عظيم فقط بل أنت إنسان عظيم أيضا لانك أب عظيم و هذا لاحظته من دفاع أبنائك عنك و أنا سعيد جدا ببناتك بالذات الذين يفكرون و يستخدون عقولهم و ليسو مثل معظم بنات هذا الجيل الجهله بشكل مخزي حتي أكثر من الرجال المتدشدين أنفسهم
في النهايه أحب أن أقول فقط تعليقا علي منشور سابق في هذة الصفحه عن كلام سابق لك دكتور و هو لازم الشعب يخرج بوعي حتي لا يركب الإسلاميون الثوره و هذا كان قبل الثوره أظن بأربع سنوات
في رأيي مستحيل أن يخرج شعب جاهل بوعي فهو شعب جاهل ببساطه و يجب أن يتعلم من جديد إما بالتعليم الذي يدخل العقل في المدارس و الجامعات أو بالتعليم عن طريق الدم فتحصل حروب دينيه و طائفيه تجعل هذا الشعب يتعلم غصب عنه مثل ما تعلم الاوربين بالذات في العصور الوسطي فقيمة الدم كماده تعليميه لا تضاهي حينما يفقد الإنسان إبن أو أب أو حبيبه أو جد أو جده هنا فقط يعلم جرم ما يعفله من أعتاد بالرأي و المعتقد و إراده فرضه علي الجميع وقتها سيتعلم و للابد

تحية من أحد معجبيك الجدد يا مذهل أنت قيمة كبيره لمصر و لكل من ينطق بالعربيه و لا تلتفت للمتخلفين الجهله من لا يقرأون شئ و إن قرأو لا يجاوز حناجرهم فهم كما وصفهم القرأن مثل الحمار يحمل أسفارا فهم يقرأون هذا الكلام و يظل في دماغهم دون أن يفكرو فيه لحظه هذا أصلا في حال قرأوه هؤلاء أصحاب ثقافه البعد الواحد و الرأي الواحد الذي يمثل الحق المطلق و الفهم الصحيح لكل شئ يرونه من منظورهم فقط كل شئ يفكرون فيه يعتبرونه ثوابت و لا يعرفون أنهم يعيشون في عالم نسبي و كون نسبي و كل شئ مها كان هو نسبي و لا يوجد حق مطلق أبدا بل ربما لا يوجد حق أبدا فحتي الحقيقه في كل المجالات نسبية بما فيها الرياضيات أم المنطق)



#أحمد_العروبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد العروبي - شكرا سيد القمني