الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زرواطي اليمين - لا تزال أزهار الربيع المتبقية.. تخجل في بلدي! | ||||||||||||||||||||||||
|
لا تزال أزهار الربيع المتبقية.. تخجل في بلدي!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
بين الغربة في الوطن وفكرة الوطن البديل!
- غول على المواطن البسيط. وحسب! بقلم زرواطي اليمين - ما يريده المواطن الجزائري البسيط ولم تفهمه السلطة ومعارضتها! - فرانسوا هولاند رهينة الفهم الخاطئ والفشل الذريع! المزيد..... - سماعة الترجمة لملك البحرين وصعوبة ارتدائها خلال لقاء بوتين.. ... - مصر.. -حكم نهائي- على الفنانة منة شلبي بعد إدانتها بحيازة مخ ... - السلطات المصرية تكشف تفاصيل واقعة تعرض فنانة لـ-التحرش- من س ... - مصر.. مخرج -بنقدر ظروفك- يعلق على فيديو الفنان أحمد الفيشاوي ... - فنانة سعودية تكشف تفاصيل تبرؤ عائلتها منها بعد دخولها مجال ا ... - بمتحف -أصداء السيرة الذاتية-.. نجيب محفوظ يعود للجمالية بعد ... - فيديو يرصد -فاجعة المسرح- بالمكسيك.. 9 قتلى و50 جريحا - بجودة HD تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 Tom and Jerry على ا ... - إبراهيم معلوف... موسيقار لبناني فرنسي يبدع في عزف الترومبيت ... - أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ... المزيد..... - أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر - السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين - صغار لكن.. / سليمان جبران - لا ميّةُ العراق / نزار ماضي - تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد - علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد - صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان - غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه - اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين - أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زرواطي اليمين - لا تزال أزهار الربيع المتبقية.. تخجل في بلدي! |