مسلحين -من اتباع المرجع-، الصرخى - يهاجمون-4 مقار لصحف يومية وهي --الدستور، والمستقبل العراقي، والناس، والبرلمان--اين حكومة عش الغراب- ووزارة الداخليه فى بغداد

شكرا للاستاذ علي عجيل المحترم
ان من يحكم في العراق هي حكومة دولة (قانون الغاب) الايرانية ، وحين تحكم ايران العراق، ماذا سينتظر العراقيون منها ؟ سوف لن يكون أي خير أو مستقبل في العراق مادامت هذه الاحزاب الفارسية تتحكم بحياة العراق الذي سيحولونه الى مجرد أثر كان في ما مضى يسمى العراق، واليوم بقرة تحلبها ايران الولي الظلامي، ومن يقول أو يعتقد غير ذلك فهو إما غشيم أو غبي أو فارسي الاصل متحالف مع العدو الايراني المحتل للعراق
ان كل الوزارات والمؤسسات الامنية الحساسة في العراق يقوم بادراتها الفرس، عدا المؤسسات المالية والاقتصادية ، وهم الذين يقومون بتخريب العراق، تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وشكرا لك للتعليق المعبر عن الموضوع -نعم احسنت- ان قانون الغاب هو السائد- وشعبنا الابى يعانى من - ظروف بائسة -سياسية واقتصادية واجتماعية

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان الكلب الموسادي المكلوب يافث سما زعافا انه يشتم جارنا وشقيقنا شعب ايران العزيز العظيم وليس الارهابيين الذين تبثهم وتمولهم النازية اليهودية وكل اعداء شعوبنا في البلاد العربية والشرق الاوسط خصوصا حلفاء النازية اليهودية مهلكة ال سعود وقرية الثور الجامح كطر بملياراتها النفطوغازية
ان هذا الكلب المكلوب يشتم واحدا من اعرق واغنى شعوب المنطقة تاريخيا وحاضرا الشعب الفارسي الجميل والذكي وصاحب المبادرات التقدمية الرائعه في منطقتنا شعب مصدق وتوده ويقول هذا في يوم استشهاد البطل الفلسطيني في سجون النازية الاسرائلية
ان النازية الاسرائيبية تئن من شدة حقدها ضد ايران ليس لان فيها نظام سياسي قد لااتفق انا واخرين عليه رغم ان نظام ايران افضل الف الف مرة من نظام مهلكة ال سعود حلفاء النازية اليهودية وثور كطر الجامح الذي ليس فيه حتى انتخابات مزورة ناهيك عن اية مؤسسة حديثه-لان النظام الايراني المكروه من النازية اليهودية يقف مع شعب فليطين المسلوب من وطنه بفعل المؤامرة الخسيسة للكولونيالية البريطانية وتاءييد مجرمي الاميريالية الامريكية وتمويلها وحمايتها الدائمة للورم السرطاني الخبيث بمنطقتنا -أي اسرائيل الافك

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للدكتور علي على مقاله،
لانه في هكذا مقالات يتم اكتشاف من هم أعداء العراق الذي لا تريده ايران الفارسية (المكروهة من كل العالم) وأتباعها المجوس الا تابعا مجوسيا مثلهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعربت--، عن ادانتها الشديدة للهجمات التي استهدفت الصحفيين ووسائل الاعلام في بغداد امس الاثنين واعتبرت هذه الاعتداءات غير مقبولة -تحت اي ظرف من الظروف-.
وقال بيان لبعثة الامم المتحدة في العراق يونامي ان -الأمم المتحدة تدين بشدة الهجمات التي استهدفت الصحفيين ووسائل الإعلام في بغداد في 1 أبريل-.
وقال البيان ان -الاعتداءات ضد الصحفيين أو المؤسسات الإعلامية غير مقبولة تحت أي ظرف من الظروف-.
واشار البيان الى ان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق مارتن كوبلر حث الحكومة العراقية على -ضمان حماية وسائل الإعلام ضد جميع أشكال التخويف والعنف بسبب آرائهم أو أفكارهم-.
ونقل البيان عن مديرة اليونسكو في العراق لويز هاكستهازين -عن قلقها العميق بشأن تأثير مثل هذه الحوادث الخطيرة على حرية الصحافة وحرية التعبير-.
ودعت إلى تقديمهم للعدالة ومحاكمة المسؤولين المتورطين في هذه الهجمات، مشيرة الى ان -حرية التعبير هي عنصر حاسم لإقامة ديمقراطية حقيقية وبناء السلام المستدام في العراق-

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التي استهدفت مقار اربع صحف في العاصمة بغداد يوم امس.

والصحف التي تعرضت للهجوم هي الدستور والبرلمان والمستقبل العراقي والناس.
وربطت بعض التقارير - بين عمليات الهجوم واتباع مرجعية الصرخي، حيث أن بعض الصحف كانت قد نشرت خبراً عن الاخير وعنونته -الصرخي يطالب بريع العتبة الحسينية واحتلالها-.
إلا أن مكتب الصرخي اصدر بيانا استيضاحيا وقتها، وقد نفى ما ورد بالتقارير.
وقال المتحدث باسم مرجعية الصرخي الحسني محمد الياسري في تصريح ورد لـ-شفق نيوز-، إن -مرجعية السيد الصرخي الحسني براء من هذه الأفعال-.
واضاف أن -هذا السلوك مرفوض وسبق لمرجعيتنا ان تعرضت لضغوط ودمرت لنا مساجد في عدة محافظات وأعتقل منا العديد من مقلدي السيد الصرخي الحسني ولكننا لم نرد إلا بالكلمة الطيبة-.
وبين -نحن ندين بشدة هذه الافعال ونريد لوسائل الإعلام أن تمارس عملها بحرية بعيداً عن الضغوط والتهديدات التي سنواجهها ونرفضها جملة وتفصيلا-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الدكتور علي
تحية
ان اغلب اعمال الارهاب في العراق هي من تخطيط وتنفيذ قوى امنية واستخباراتية ايرانية متغلغلة في كل مفاصل نظام الحكم العراقي الحالي الفاسد والعميل لنظام خمنمن

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاحظوا لغة الكلب الموسادي المكلوب يستعمل نفس لغة البعثيين والقاعده بتسمية شعبنا الكادح بالفرس المجوس وبذا يضرب عصفورين بحجر واحد-احتقاره لسومريي العراق وحقده على شعب الخيام وسعدي وكل الجمال الحضاري الانساني الراقي بشعب الجار الشرقي
يظهر ان الموساد مهتم بموقعنا الحوار المتمدن-ويهدف الى الهاء هذا الجزء من نخبنا المثقفه الملتزمه بمواضيع خبيثه او ماانزل الله بها من سلطان-والموساد يحاول استغلال موقفنا النقدي من بعض معالم التطرف في الحركة اليسارية في العراق والبلاد العربية ليطعن بكل تاريخنا فهو اليوم يجامل شيئا ما بتسمية فهد بالخالد والرفيق ولكنه عما قريب يجعل منه اميا خادما للاجنبي وليس بعيدا قبل اشهر وعلى صفحات الخوار بداء صوت باسم انثوي الطعن بشخص هذا المناضل الرائد وطعنت بكتاباته جملة وتفصيلا واعتبرتها ليست اكثر من خربشات لترجمة غبيه للدروس التي كان يتلقاها في موسكو
الموساد كباقي اجهزة العداء للانسان والانسانية اجندته تسفيه كل التاريخ الشيوعي والاشتراكي واليساري-انتظروا سيحاولونتسفيه حتى يسار الثورة الفرنسية ليبقى فقط الفكر الغربي البرجوازي والاسطزري اليهودي هو المرجعية والذخيرة للعبودية

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتور علي
تحياتي
يُعد العراق من الدول الفاشلة قانونياً , الآن. ومعنى الدولة الفاشلة, هي التي لا توفر الحماية لمواطنيها.
واعترضت على هذا التصنيف الرسمي , لأن العراق, لا يملك , مقومات الدولة, حتى يُطلق عليه هذا الوصف القانوني.
العراق الآن, هو ضيعة, لأمراء الطوائف..
لذلك ليس من الغريب, ان يتم الاعتداء على الصحافة اليوم, بعد ان تم ذبح عمال المساطر يوم إمس....

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الفاضل الاستاذ جاسم الزيرجاوى المحترم -اشكرك للتعليق المعبر-واتفق معك العراق دولة فاشلة تعيث بها المليشيا والطوائف

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---