أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - التجمع الأهلي لمناهضة العولمة - البيان التأسيسي ل التجمع الأهلي لمناهضة العولمة















المزيد.....

البيان التأسيسي ل التجمع الأهلي لمناهضة العولمة


التجمع الأهلي لمناهضة العولمة

الحوار المتمدن-العدد: 1 - 2001 / 12 / 9 - 01:55
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



البيان التأسيسي ل التجمع الأهلي لمناهضة العولمة في لبنان
دعوة الشرائح الاجتماعية المتضررة إلى صياغة تحرك طويل الأمد


بدا اعلان البيان التأسيسي للتجمع الأهلي لمناهضة العولمة في لبنان في هذا الظرف العالمي (الحرب ضد الإرهاب بقيادة الولايات المتحدة الأميركية) وكأنه جزء من الرد اللبناني والعربي على ما جرى، في حين ان البيان وضعته هيئة تأسيسة تضم أربعين جمعية عاملة في لبنان بعد سلسلة اجتماعات بدأت منذ فترة طويلة.
وفي مقدمة البيان التأسيسي ما يشير الى هذا الربط بين ما يجري ومفهوم العولمة، عندما تقول الهيئات المشاركة انها أسست هذا التجمع ((انطلاقا من حرصها على الدفاع عن مصالح الشرائح الاجتماعية المهمشة والفئات الشعبية واستشعارها بالمخاطر التي تفرضها سياسات العولمة التي بدأت معالمها تتسارع في الأشهر الأخيرة على الصعد كافة)).
ومن خلال عرض آثار العولمة على الصعيد اللبناني يتوغل البيان التأسيسي في تفاصيل الوضع الداخلي عبر اشارته الى نوايا عمل محلية محددة ولا سيما أن مروحة المشاركين واسعة وقابلة لمزيد من الاتساع، فهذا البيان كما جاء فيه ((دعوة عامة لمختلف الشرائح الاجتماعية وهيئاتها المتضررة من العولمة للانضمام للتجمع والمشاركة فيه واطلاق حوار حول هذا الموضوع بهدف عقد اجتماع موسّع لاحق بغية صياغة برنامج تحرك شعبي طويل الأمد)).
ومن مؤشرات الدخول الدقيق في موضوع العولمة وتجلياته محليا الحديث مثلا عن الضغط على الحريات، قانون تملك الأجانب، سياسة عصر النفقات عدا الكلام الاعتيادي في هذا المجال عن الخصخصة كأحد آثار العولمة السلبية والضغوط الاقتصادية والسياسية والأميركية والدولية لفرض خيارات سياسية على لبنان تخرجه من دائرة الصراع العربي الإسرائيلي)).
في ما يلي عرض للبيان التأسيسي مع لائحة بالدفعة الأولى من التواقيع:

1 أثر العولمة على الصعيد العالمي:

العولمة منظومة أحادية القطب، إلا انها متعددة الأدوات (مجموعة الدول الصناعية السبع، ومنظمة التجارة العالمية وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي وحلف الناتو إضافة الى التكتلات الاقليمية كالنافتا ومجلس التعاون الخليجي والشراكة المتوسطية الأوروبية وغيرها...).
 بروز الولايات المتحدة الأميركية كقطب واحد متحكم بإدارة شؤون العالم بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ودول أوروبا الشرقية.
 سيطرة العولمة على مواقف هيئة الأمم المتحدة وقراراتها.
 استهداف انعكاسات العولمة للأبعاد التالية: السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعلمية والتكنولوجية.
 نمو مذهل لكتلة مالية عابرة للقارات (متفلّتة بصورة متنامية من أي نظام ضريبي، وأي ضوابط اجتماعية وبيئية أخرى) ومحاولة سيطرة مؤسسات العولمة على الاقتصاد العالمي وجعله متمركزا في قبضة بضع شركات عابرة للقارات.
 فرض آلية السوق كآلية وحيدة لتنظيم العلاقات الاقتصادية والاجتماعية وتقليص الدور الرعائي للدولة.
 تسويق برامج إعادة التكيف الهيكلي التي تؤدي الى ضرب قطاعات حيوية أساسية كالصحة والتعليم والطاقة، وفتح أسواق أمام الشركات من أجل استثماراتها ومنتجاتها.
 سعي حثيث لتغيير أولويات البشرية في مطلع القرن الواحد والعشرين من خلال تقديم ما يسمى الإرهاب الى الواجهة.
 تعميق التفاوت بين الدول الغنية والدول النامية وتعميق الهوة بين الفقراء والأغنياء في البلد الواحد.
 انتشار الفقر والبطالة وإلحاق الأذى بالفئات المهمشة كالمرأة والمعوقين والمعوقات والأطفال.
 استنزاف الموارد الطبيعية وتدمير البيئة الكونية.
 استعار حروب التفتيت والنزعات الانفصالية خاصة في منطقة البلقان ودول الاتحاد السوفياتي سابقا وافريقيا.
2 أثر العولمة على الصعيد العربي:
 تزامن الكلام عن نظام عالمي جديد مع نشوب حرب الخليج الثانية وما نجم عنها من حصار وإفقار للشعب العراقي واستمرار الحصار اللاإنساني عليه بهدف تقويض مقومات الحياة والتطور لدى شعب بكامله ونهب ثروات البلدان النفطية.
 التزام النظام العالمي الجديد بأولوية أمن إسرائيل المطلق وتكريسها كمركز اقليمي ورأس حربة له في المنطقة ومحاولة فرض نظام شرق أوسطي (عسكريا واقتصاديا وعسكريا وثقافيا...).
 تصاعد وتيرة التآمر من أجل تصفية قضية الشعب الفلسطيني العادلة.
 محاولات محمومة لتكريس وجود قواعد وقوات واتفاقيات عسكرية أميركية غربية ضمن ما يسمى مسيرة السلام.
 استمرار تدهور الوضع العام وانتشار الفقر وازدياد التفاوت بين الدول العربية الغنية والدول الفقيرة وتعميق الهوة بين الفقراء والأغنياء في البلد الواحد.
 تجسيد العولمة في منطقتنا العربية عبر مشروعي الشرق أوسطية والشراكة الأوروبية المتوسطية تكون إسرائيل محورهما الأساسي.
 تبني الحكومات العربية لسياسات العولمة المسقطة من الخارج.
 استمرار قمع الحريات وإلغاء الديموقراطية في البلدان العربية بصورة عامة، مما يعيق أي محاولة استنهاض في المنطقة.
على الرغم من هذه الصورة التي قد تبدو قاتمة، ثمة تحركات في البلدان العربية تبعث على الأمل تتجلى بالمظاهر التالية: انتصار المقاومة اللبنانية في الجنوب اللبناني على العدو الصهيوني، الانتفاضة الفلسطينية الباسلة في فلسطين وما أظهرته من مثابرة وإصرار على دحر الاحتلال، تحركات في مختلف البلدان العربية احتجاجا على قمع الحكومات سعيا وراء فسحة أوسع من الحريات والديموقراطية والعدالة الاجتماعية.
3 اثر العولمة على الصعيد اللبناني:
 أدت أعمال ورشة إعادة الإعمار منذ توقيع اتفاقية الطائف، الى ازدياد الدين العام الداخلي حدة الذي هو الآن بصدد التحول الى دين خارجي.
 محاولات لربطه بالمؤسسات الدولية المالية لتأمين قروض ومساعدات خارجية.
 ضغوط اقتصادية وسياسية أميركية ودولية لفرض خيارات سياسية على لبنان تخرجه من دائرة الصراع العربي الإسرائيلي.
 خصخصة القطاعات العامة الحيوية (كشركة الكهرباء والمياه والهاتف وغيرها...) وآثارها السلبية على فرص العمل والتقديمات الاجتماعية.
 سياسة عصر النفقات التي تستهدف الفئات الأكثر تهميشا للفئات الاجتماعية (المرأة والمعوقين والمعوقات والأطفال والشباب والأسرى المحررين والأسيرات المحررات) في الوقت الذي يزداد الفساد والهدر استشراء بين الطبقة النافذة وغياب أي اصلاح جدي للاقتصاد والإدارة.
 سياسة اقتصادية لا تؤمن فرص العمل للشباب مما يؤدي الى افراغ البلد من الطاقات الشابة التي تهاجر بحثا عن فرص عمل أفضل.
 إلغاء الرسوم الجمركية وانعكاساتها السلبية على القطاعات الإنتاجية.
 خفض الضرائب المباشرة على الشركات والأفراد ومحاولة تعويض عائداتها عبر ضريبة القيمة المضافة، ومدى تأثير ذلك على التوزيع العادل للثروات والرسوم التي فرضت مؤخرا على البنزين والخدمات المختلفة.
 الضغط على الحريات المدنية النقابية والسياسية.
 قانون تملك الأجانب الذي يتيح لأي كان (بما في ذلك الشركات العابرة للقارات) حق التملك في لبنان باستثناء اللاجئين الفلسطينيين.
 قانون الأجواء المفتوحة وانعكاساته على مختلف الأصعدة، البيئية والاقتصادية والاجتماعية.
 تدهور البيئة من جراء سياسات العولمة: كخصخصة الشاطئ واغراق الأسواق المحلية بمواد زراعية (اما ممنوعة او يتسبب الافراط في استعمالها بتلوث التربة والمنتجات الزراعية) وتنامي البناء العشوائي (لا تلبية لمطلب الحق بالسكن وإنما ضمن سياسة المضاربة العقارية المرتبطة بتوقعات بعيدا عن القطاعات الإنتاجية) وغيرها...
5 ((التجمع الأهلي لمناهضة العولمة في لبنان))، لماذا؟ بدا تأسيس هذا التجمع ضرورة ملحة، يهدف الى تحقيق ما يلي:
 تسليط الضوء على القوانين والسياسات والتحركات التي تدفع البلاد باتجاه خطير.
 إثارة النقاش حول موضوع العولمة الذي ما زال يتخلله الكثير من اللبس، وذلك مع جميع القطاعات.
 تشجيع ودعم أبحاث حول موضوع العولمة وانعكاساتها.
 تنظيم تحركات وإطلاق مبادرات تعبّر عن رأي مختلف الفئات الاجتماعية وهيئاتها المتضررة من العولمة والمشاركة في التجمع العربي لمناهضة العولمة.
 التواصل مع الأطراف المعنية كافة لبلورة رؤى عربية مشتركة.
 المشاركة والانخراط في الحركة العالمية المناهضة للعولمة مع عدم التخلي عن الأولويات التي يمليها لبنان والمنطقة، بهدف بلورة تصوّر لبناني عربي.
إذاً، لا بد لهذا التجمع من تحمّل مسؤولية التصدي لسياسات العولمة، وتبدأ تلك المسؤولية باطلاق دعوة عامة لمختلف الشرائح الاجتماعية وهيئاتها المتضررة من العولمة للانضمام للتجمع والمشاركة فيه واطلاق حوار حول هذا الموضوع، بهدف عقد اجتماع موسّع لاحق بغية صياغة برنامج تحرّك شعبي طويل الأمد.
وفي ما يلي لائحة بالأعضاء المؤسسين للتجمع الأهلي لمناهضة العولمة: رابطة أساتذة التعليم الثانوي، رابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية، الاتحاد الوطني لنقابة العمال والمستخدمين في لبنان، نقابة المستأجرين، الاتحاد الوطني للنقابات، نقابة عمال البناء، اتحاد نقابات النقل البري، النجدة الشعبية اللبنانية، جمعية التنمية الخيرية الاجتماعية، جمعية التنمية الريفية عرسال، لجنة الأسرى المحررين، اتحاد المقعدين اللبنانيين، جمعية الشبيبة للمكفوفين، مرصد الجمعيات الأهلية في لبنان، لجنة حقوق المرأة، اللقاء الوطني لإلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، لجنة العمل الثقافي في الهرمل، نادي اللقاء، نادي الساحة، المنتدى الثقافي الديمقراطي، جمعية التضامن الثقافية الاجتماعية في صور، الخط الأخضر، الهيئة اللبنانية للبيئة والإنماء، المستقبل الأخضر، نادي البيئة في عين دارة، اتحاد الشباب الديمقراطي اللبناني، حركة الشبيبة الديمقراطية، تجمع شباب الهبارية، بالإضافة الى عدد من الجمعيات العاملة في الوسط الفلسطيني مثل مركز الأطفال والفتوة، مجموعة عائدون، نادي القدس الثقافي، المنظمة الفلسطينية لحقوق الإنسان ومركز التنمية نادي الشباب الفلسطيني.

--------------------------------------------------------------------------------

الدفعة الأولى من التواقيع


من لبنان: فواز طرابلسي، جوزف سماحة، نجاح واكيم، مفيد قطيش، عاصم سلام، سماح ادريس، روجيه عساف، حنان الحاج علي، الياس خوري، جاد تابت، روزماري صايغ، أسعد أبو خليل، مي مصري، جان شمعون، شوقي بزيع، باسم سرحان، أمين قمورية، سعد محيو، بول خليفة، جهاد الزين، صالح آغا، جوزف عبد الله، أيمن جلاد، عدنان السيد حسين، غادة اليافي، عبد الله زخيا، كمال حمدان، سهيل الناطور، سعد الله مزرعاني، إبراهيم عمار، غالب أبو مصلح، حسان حمدان، مي حداد، حسين حمدان، فارس أبي صعب، خالد عايد، سنان براج، رافي مادويان، منى فياض، نهلة الشهال، وليد شرارة، زهير رحال، إبراهيم الحلبي، سايد فرنجية، علي منعم، أسامة سعد، أحمد بعلبكي، عبد الله محي الدين، كميل داغر، غسان عيسى، ميرفت أبو خليل، عمر طرابلسي، رانية برو، الياس الهبر، خضر سليم، نزيه حمزة، خالد الهبر، حبيب معلوف، مروان عبد العال، رامي أبو حمدة، مجيد مطر، إبراهيم الدسوقي، ياسر منيف، إيلينا يحيا، اسماعيل شاهين، رياض صوما، سميرة صلاح، نسيم عون، نوال المعلم، رانية الساحلي، كفاح عفيفي، محمد رمضان، فادي اسكندراني، علي نصار، محمود عباس، رائدة حاطوم، ميشال رياشي، الكسندر عمار، ألبير فرحات، هاني فاخوري، جورج عبد الأحد، فضل الله حسونة، خالد اليماني، ناجي صفا، غسان عبد الله وبسام حبيشي.
من مصر: خالد جمال عبد الناصر، حمدين صباحي، أمين سليمان اسكندر، كمال أبو عطية، جمال فهمي، محمد سامي، مجدي المعصراوي، مجدي زعبل، عبد العزيز الخميني، أمل محمود، وفاء المصري، محمد منيب، عصام الاسلامبولي، أحمد بهاء الدين شعبان، أشرف البيومي، محمد هشام، أبو العلا ماضي، هشام جعفر، محمد عصمت سيف الدولة، أحمد نبيل الهلالي، حلمي الشعراوي، رضوى عاشور، عبد الله السناوي، عبد الحليم قنديل، خالد الفيشاوي، عمرو حمودة، نادي رفعت، محمود عبد الفضيل، محمد عبد الشفيع عيسى، جودت عبد الخالق، أحمد السيد النجار، نادر الفرجاني، جورج اسحاق، عزة الخميس، جورج عجايبي، ايمان يحيى، كارم محمود، كارم يحيى، سمير مرقص، سلوى الخطيب، حسين عبد الغني، سوزان حرفي، عبد الوهاب المسيري، سهير مرسي، محمد سليم العوا، سلامة أحمد سلامة، جلال أمين، جميل عطية إبراهيم، عبد المنعم أبو الفتوح، جمال غالي، محمد عبد الجواد، محمود قنديل، سيد الطوخي، محمد عبد الرؤوف حامد، عبد العظيم أنيس، مختار الشريف، محمد سيد أحمد، فهمي هويدي، طارق البشري، عاطف عواد، أحمد عبد الله، هبة رؤوف، هشام جعفر، محمد فراج، رفيق حبيب، أحمد يوسف أحمد، ضياء رشوان، عماد جاد، محمد سعيد ادريس، أكرم الفي، محمد البحيري، سيد البحراوي، رنيا علاء، جمال عمر، صلاح الدين حافظ وسعيد الشحات.
من سوريا: نزيه أبو عفش، جورج حبش، أبو أحمد فؤاد، عبد الرحمن منيف، فيصل دراج وحميد مرعي.
من تونس: منصف قدوار وأمية الصدّيق.
من العراق: عبد الأمير الركابي وعلاء اللامي.
من الجزائر: غازي حيدوسي.


من يريد الانضمام الى التجمع العربي المناهض للعولمة عليه الاتصال بأحد العناوين الالكترونية التالية: [email protected] و[email protected] او الاتصال بالرقم الخليوي التالي: 848512.






#التجمع_الأهلي_لمناهضة_العولمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - التجمع الأهلي لمناهضة العولمة - البيان التأسيسي ل التجمع الأهلي لمناهضة العولمة