أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حفيد محمود - بين العلوي و الصهيوني و المتشابهات















المزيد.....

بين العلوي و الصهيوني و المتشابهات


حفيد محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3992 - 2013 / 2 / 3 - 20:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يتساءل كثير من الشعوب العربية و الاسلامية ( عدا ملالي ايران و حكومة العراق و حزب الله و بالطبع اضافة لأصحاب المصلحة في تدمير سوريا)، يتساءلون عن هول المذبحة التي ترتكبها الطائفة العلوية أمام سمع و بصر العالم بحق الشعب السوري الاعزل و المجرد من سلاحه طوال خمسين عاما، و قد يكون القارئ الفطن عقد مقارنات و مقاربات عن مدى التشابه بين أسلوب الصهاينة من جهة منذ اغتصاب فلسطين على أيدي عصابات الهاجانا و شتيرن و حتى هذه الايام مرورا بكل الماّسي و المعاناة التي مر بها الفلسطيني على ايدي الجيش الاسرائيلي و من جهة ثانية بين ما يقوم به الجيش العلوي المدجج بالسلاح و المسمى خطأ" ( الجيش العربي السوري ) وانصاره من ميليشيات الشبيحة العلوية على امتداد الارض السورية، و نترك للقارئ تقدير مدى التطابق بين الاسلوبين ،
أولا: الانعزال : كنتيجة لعدم اندماجهم بالوسط السني المحيط بهم، اما للتشكيك بمذهبهم من قبل الجوار المسلم او للغموض الذي احاطوا به انفسهم فقد عاش العلويون منعزلين عبر مئات السنين في مناطق خاصة هي جبال النصيرية التي تمتد على الساحل السوري و كانت بمثابة الحصن الحاضن لهم مما جعل منهم إثنية… إثنيةً مختلفة بكلِّ ما للكلمةِ من معنى ، اختلاف عن الجوار في الدين و التاريخ والمصير و الهيئة مما شكل ثقافة خاصة، هذا الانعزال جاء برغبة ذاتية من جهة و من جهة اخرى تطبيقا للفرمان العثماني بتحديد الجبال كاماكن لسكنهم ،و قد ظل هذا الفرمان مفعلا حتى عام 1860 حيث تدخلت الدول الاوربية للتخفيف من القيود على الاقليات في الدولة العثمانية و منهم العلويين، والفرق الوحيد مع الجيتو اليهودي الذي كان عبارة عن أحياء مُحَاطَة بالأسوار العالية، ان الجيتو كان في المدن الرئيسة مما جعل اليهود على اطلاع دائم على التطور و الحداثة في المجتع الحاضن، بينما كانت جبال العلويين منعزلة بشكل كبير في العصور السابقة نظرا لوعورتها من جهة الساحل غربا و وجود مستنقع الغاب شرقا، ، مما خلق لديهم نظرة توحشية للمحيط ، و رغم تمكن العلويين من التغلغل في مفاصل المجتمع السوري بعد وصولهم للحكم و انتقالهم الى المدن السورية الرئيسية مثل دمشق و حمص و اللاذقية بحكم عمل اغلبهم في المجال العسكري و الامني فانهم ظلوا على تقوقعهم و انعزالهم في أحياء و مستوطنات خاصة بهم لتنفيذ مخطط استيطاني باحاطة المدن السنية بأحياء علوية كاحاطة السواربالمعصم مما يسهل السيطرة على هذه المدن لاحقا و من ناحية اخرى لتوجسهم من المحيط و اعتباره مغايرا لهم. و لنا في أحياء العلويين في دمشق مثل مزة 86 و قدسيا وعش الورور و كذلك احياء عكرمة و كرم اللوز و النزهة و الزهراء في حمص و احياء الرمل الشمالي و شارع الجمهورية و المشروع و حي الزراعة في اللاذقية و هذا المخطط الرهيب مستوحى من فكرة المستوطنات الإسرائيلية في فلسطين ،
ثانيا: التقية: عرف عن اليهود مخططاتهم السرية المشهورة باسم (بروتوكولات حكماء صهيون) التي يعتبرونها كخطة طريق للسيطرة على العالم فان مثيلها عند العلويين كان في التقية فالدين عندهم خطيئة و هم يمنعونه عن أبنائهم حتى يبلغوا الرشد و عندها يسلّم السر في اجتماعات سرية و يهددونه بالقتل اذا أفشى السر ، والمرأة لا تعطى السر مطلقا، و رغم وجود دلائل كثيرة على ان الطائفة يقودها المجلس المللي العلوي السري فانه لم يتم الاعتراف بوجوده ابدا و ظل يعمل من وراء ستار و هذا النكران كان درعا لهم من اي اتهامات طائفية رغم انها منهجا متبعا منهم على الدوام،
ثالثا : العلويين صنيعة الغرب: الدعم الغربي للعلويين يتشابه بدرجة كبيرة مع الدعم الغربي الذي قدم للصهاينة لتسهيل اغتصابهم لفلسطين فالعلويين صنيعة الغرب مثلما اسرائيل صنيعة الغرب ،و قد يستغرب الكثيرون كيف استطاع العلويين السيطرة على مفاصل المجتمع السوري بتلك السرعة و يتناسى الدعم الغربي الكبير الذي قدم لهم بعدة اشكال نذكر منها الدعم الفرنسي الذي تجلى في فكرة فرنسية مبتكرة بتغيير اسم الطائفة من النصيريين الى العلويين لان نسبة الطائفة لسيدنا علي و للعلويين يخلق من جهة اولى انطباعا نفسيا ايجابيا عند المسلمين و يعطي ايحاء" على المدى الطويل بأنهم طائفة شريفة يرجع نسبها للامام علي الله ، مثلما كان اليهود شعب الله المختار و من جهة اخرى فان اطلاق اسم العلويين عليهم يجعلهم في حل من المسؤولية التاريخية بالتعامل مع الصليبيين و المغول ،اي يلغي بكل بساطة عن كاهلهم الفتاوي الصادرة بحقهم وتبعات التاريخ بكل ماّسيه مما يعيد تأهيلهم في المجتمع و امكانية قبولهم من الاخر،
كما سهل الفرنسيون قبول انضمام العلويين للجيش الفرنسي في سوريا أثناء الاحتلال لتشكيل رديف للجيش الفرنسي يتقن اللغة العربية و يعرف التعامل مع السوريين ، فيما كان السنة يرفضون ذلك رفضا قاطعا و قد شكل هذا الرديف للاسف نواة الجيش السوري بعد الاستقلال لأن الرئيس السوري شكري القوتلي قد رفض نصيحة وزرائه بحل الجيش الذي كان قد شكله الفرنسيين و معظمه من العلويين و اعادة تشكيله على اصول وطنية ، فقد اعتقد القوتلي بأنه يمكن استيعابهم ضمن تشكيلات الجيش السوري ، و الادهى من ذلك فقد قام العلويين بتسريح اغلب ضباط السنة بعد انقلاب 1963 الذي كان حزب البعث يشكل الواجهة الزائفة لسيطرة العلويين على اللجنة العسكرية السداسية على الامور، و من الجدير هنا ان نرد على ادعاء العلويين بان السنة لا يريدون التطوع بالجيش و الامن و لذلك غلب العنصر العلوي على الجيش السوري ، فنقول ان سياسة العلويون للسيطرة على الجيش و الامن السوريين كانت عبر صعوبة قبول اهل السنة في التطوع و جعلهم ضباطا من الدرجة الثانية للاعمال الادارية فقط و افهامهم بشكل غبر مباشرأنه لا مستقبل لهم و صعوبة الحصول على الترقيات والقيادة كي يتم تطفيشهم بشكل تلقائي ،
رابعا: وعد بلفور و وعد طومسون : لقد كان لوعد بلفورالأثراالاعظم في اغتصاب فلسطين ، فهل حصل العلويين على وعد مشابه ، و حتى نفهم مبررات الوعد الذي أعطي لحافظ الاسد عام 1966 لتسليمه السلطة في سوريا فان علينا شرح ظروف سوريا في ذلك التاريخ، عندما صار حافظ الاسد بقدرة قادر برتبة لواء و اصبح قائدا للقوى الجوية في سوريا سافر مع عدد من المرافقين الى انكلترا عام 1966 للعلاج من مرض مفاجئ الم به !؟! و قد توارى حافظ عن الانظار لمدة يومين كاملين ، و التقى سرا بوزير الدولة للشؤون الخارجية الانجليزي طومسون للاتفاق على تسليم السلطة له مقابل تسليم الجولان لاسرائيل لاحقا و تسليم جثة الجاسوس الاسرائيلي الي كوهين ( امين كامل ثابت ) ،و بعد عودته مباشرة صار وزيرا للدفاع قبيل حرب حزيران و يعرف الجميع بان بيان سقوط القنيطرة و انسحاب الجيش السوري من الجولان بالبلاغ رقم 66 الصادر عن حافظ الاسد شخصيا ، ان ذلك البيان قد صدر قبل دخول اي جندي اسرائيلي الى القنيطرة بيومين كاملين و قد اكد وزير الصحة السوري حينها الدكتور عبد الرحمن الاكتع الذي كان في القنيطرة بجولة تفقدية و قد استغرب صدور ذلك البيان و اكد على عدم وجود اي اسرائيلي حتى ساعة اذاعة البيان، وهنا يبرز سؤال هل كان الوعد من طومسون لحافظ الاسد شخصيا ام للعلويين كطائفة بتمكينهم من حكم سوريا كثمن لتلك الصفقة و هل تتحمل الطائفة العلوية المسؤولية مع حافظ الاسد ام انه كان منفردا في القرار بمعنى اخر هل تتعامل دولة عظمى مثل بريطانيا مع فرد مثل حافظ الاسد او مع مجموعة. الدعم الكبير الذي قدمته الطائفة لحافظ و طبعا من ورائهم المجلس المللي العلوي السري يوحي بأن الوعد كان للعلويين كطائفة ، و يظهر ذلك جليا عندما صدم العالم بحجم التراخي من المجتمع الدولي مع المذابح التي ارتكبها العلويين ضد المجتمع السوري في ثمانينات القرن الماضي و ابان الثورة الحالية بدون اي حماية للشعب السوري و بدون اي اجراءات دولية لوصف ما يجري كجرائم حرب و جرائم ضد الانسانية،
خامسا :كذبة الاضطهاد و المعاناة: تكاد تكون كذبة الاضطهاد و المعاناة كذبة مشتركة و متطابقة تماما بين العلويين و اليهود و خاصة اذا علمنا ان الاضطهاد العثماني للعرب في نهايات القرن التاسع عشر و بدايات القرن العشرين لم يقتصر على العلويين و انما شمل الاقليات الاخرى والعرب المتنورين و الداعين الى النهضة العربية و القومية العربية مقابل سياسة التتريك التي انتهجتها السلطنة المريضة بعد سيطرة جمعية الاتحاد و الترقي ذات النزعة العنصرية الطورانية ابان صعود النزعات القومية التي سادت العالم،
و من جهة العلاقات داخل سوريا اثناء عصر الاقطاع في سوريا فقد كانت التسلط من الاقطاعيين على الارياف الخاضعة لهم شيئا شائعا و اسلوبا متبعا سواء كان العاملين في اقطاعيتهم من العلويين او اي مكونات اخرى، اي ان الظلم لم يقتصر ذلك على العلويين وحدهم الا بمقدار ما كان العلوي مستعدا لتقديم تنازلات اضافية قد لا يقبل بها الاخرين، شكلت هذه الكذبة بروبجندا اعلامية داعمة للنظام عن الظلم الذي حاق بالعلويين تاريخيا و تشبيهه بالاضهاد الذي عانى منه اليهود و جعله حقيقة محمية بالقانون و لا يمكن التشكيك بها,
و بما ان معاداة السامية و انكار المحرقة كانت التهمة التي ارهبت المؤرخين و المفكرين الاوربيين لاخافتهم من مجرد طرح و مناقشة تلك القضية بما ان القانون الاوربي يعاقب كل من يشكك في ابادة اليهود خلال الحرب العالمية و جهلها حقيقة لا تقبل التأويل ،فلماذا لا يلجأ العلويين الى فكرة مماثلة تجلت في احاطة ادخال تعديلات على القانون 148 للحكم بالاشغال الشاقة المؤبدة على كل من يثير النعرات الطائفية و بالطبع فقد تم تجيير ذلك لصالح العلويين فقط حيث تمت احاطة حافظ الاسد كشخص بهالة كبيرة و التعامل معه كمقام سامي فوق الشبهات و الاعتبارات مثل اله على الارض و لا يمكن لاي سوري او عربي بالتجرؤ عليه او انتقاده و كنتيجة لذلك فقد اصبح العلويين طائفة فوق الشبهات و الانتقادات بقوة القانون السوري، الطائفية كانت معنية ومهتمة بحماية العلويين فقط عدا باقي مكونات الشعب السوري، و تعريض من يتجرأ باقسى العقوبات و اساليب القمع و الارهاب تنفيذا لسياسة ( يد العلويين الطويلة ) مقارنة مع ( يد الموساد الطويلة ) حيث تم تذويب يد الصحفي اللبناني سليم اللوزي بالاسيد للتجرؤ على كتابة مقالات لانتقاد سياسة الاسد الاب في لبنان و قلع حنجرة منشد الثورة السورية ابراهيم قاشوش للتجرؤ باطلاق حنجرته بالنشيد المشهور ( يلا ارحل يا بشار )، واغتيالات كثيرة منها اغتيال الضابط دريد المفتي في بيروت الذي كان رفقة حافظ لدى زيارته الى بريطانيا 1966 وهو سرب خبر التقاء حافظ بالوزير البريطاني، و يتشابه ذلك الاسلوب مع ملاحقة الموساد الاسرائيلي للضباط النازيين في اوربا و امريكا اللاتينية و اغتيالهم او اعتقالهم و لو بعد انقضاء عشرات السنين ، قارن مع عملية اختطاف المقدم حسين هرموش من تركيا و هو اول منشق عن الجيش العلوي السوري و مقارنتها مع عماية خطف النازي أدولف إيخمان ونقله من الأرجنتين إلى إسرائيل من قبل الموساد الاسرائيلي
سادسا: استغلال شعارات رنانة لمصالحهم :روجت اسرائيل لصورتها على اساس انها واحة الديموقراطية في منطقة تعج بالدكتاتوريات والاستبداد ،و كذلك روج العلويون فهم العلمانيين التقدمين الاشتراكيون وسط مجتمع السنة من الاسلاميين المتشددين وهكذا استطاعوا ركوب المد القومي و الافكار الاشتراكية التي كانت رائجة عند المثقفين العرب في الستينات و السبعينات من القرن العشرين ،مما ساعدهم على ركوب حزب البعث العربي الاشتراكي و جعله مطية لتنفيذ ماّربهم تحت ستار شعارات رنانة و كلمة حق يراد بها باطل،
سابعا : سلاح الاغواء: فالغاية تبرر الوسيلة ، سالومي اليهودية أغوت الحاكم الروماني ليبعث لها برأس النبي يحيى ( يوحنا ) و كذلك العلويين فلا بأس من ارسال الفتيات الفاتنات الى كبار المسؤولين في الحزب و الدولة برغبة المسؤولين او لتوريطهم و ابتزازهم مع ملاحظة ان المسؤولين في تلك الفترة كانوا مشبعين بالافكار( التقدمية و الاشتراكية و العلمانية ) مما يسهل التعامل معهم بتلك الوسائل التي كانت دخيلة و غريبة على المجتمع السوري المحافظ في تلك الفترة و لم يكن يسهل توفيرالليالي الحمراء الماجنة لمسؤولي ذلك الزمان مما سهل السيطرة عليهم، و قد ذكرذلك مجموعة من المسؤولين السوريين في تلك الفترة و منهم الرئيس السوري السابق امين الحافظ الذي اعترف بمشاركته في تلك الحفلات و قد قال ذلك صراحة في برنامج " شاهد على العصر " الذي بثته قناة الجزيرة الفضائية بأنه كان يوقع يوميا اوامر تسريح الضباط السنة من الجيش بتهمة الرجعية و التاّمر تحت تأثير الحفلات الماجنة و المشروبات،
ثامنا: سياسة المجازرضد السوريين (الارهابيين): كانت عصابات الهاجانا و حلفاؤها يطلقون صفة الارهابيين على الفلسطينيين لتبرير سياسة المجازر و المذابح التي ارتكبوها بحق الفلسطينيين في دير ياسين و غيرها لتهجير السكان الاصليين ،و كذلك عمد العلويين الى وصف السوريون المعارضون بالارهابيين لتبرير المذابح و المجازر المرتكبة من قبلهم ضد السوريين و خاصة في ريف حماة ( مجزرة التريمسة) و ( مجزرة الحولة) في ريف حمص و (مجزرة صيدا) في درعا، ناهيك عن مجازر جبل الاكراد للقرى السنية في جبال العلويين بغية ترويع الاّمنين و التهجير الطائفي كسبا لمزيد من الاراضي لدولتهم الانفصالية المستقبلية كحل اخير اذا سقط النظام العلوي تحت اقدام الشعب السوري، و لا أزال أذكر في ستينات القرن الماضي كيف أن سكان القرى المسيحية التي كانت تقع في جبال العلويين مثل منطقة مشتى الحلو فقد كان تزويد البيوت بأبواب خارجية ثخينة جدا كأبواب القلاع و مزودة بقفل حديدي بشكل ترباس معدني قوي جدا نظرا لان العلويين من القرى المجاورة كانوا يقومون بغارات ليلية متكررة على مناطق المسيحيين لسرقتها و نهبها، و قد استمر ذلك طوال النصف الاول من القرن العشرين،
مما سبق نتساءل اذا كان التشابه بين العلوي و الصهيوني هو محض صدفة ام انه صورة لعمل واحد من نسختين،
و هكذا فان العلويين لم يكونوا مجرد طائفة دينية مختلفة عن محيطها او أقلية لا تتجاوز 10% من عدد سكان سوريا مقارنة ب 80% و هي نسبة العرب السنة في سوريا بدون اضافة الاكراد الى السنة، و انما كانوا على الدوام ورما في الجسم السوري يحتاج الى حل جذري حاسم.



#حفيد_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- حميميم.. قوات روسيا تحيي عيد النصر
- الروس يحتفلون بعيد النصر في باريس
- بايدن: -لن نزود إسرائيل بالأسلحة إذا قررت مواصلة خطتها لاقتح ...
- بوادر توتر جديد بين إيطاليا ومنظمات إغاثية ألمانية
- انفجار إطار طائرة -بوينغ- أثناء هبوطها بتركيا (فيديو + صور) ...
- تقارير غربية تؤكد توجيه الجيش الروسي ضربات مدمرة لعتاد قوات ...
- الحوثي: ضوء أمريكي أخضر للإسرائيليين في رفح واستعراض ضد الشع ...
- غالانت يرد على تصريحات بايدن حول تعليق شحنات الأسلحة الأمري ...
- -مواجهة متوترة- بين ستورمي دانييلز وترمب في نيويورك
- البرجوازية والبساطة في مجموعة ديور لخريف وشتاء 2024-2025


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حفيد محمود - بين العلوي و الصهيوني و المتشابهات