أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فادي عاكوم - الشيوعية اللبنانية ومأزق الشارع















المزيد.....

الشيوعية اللبنانية ومأزق الشارع


فادي عاكوم

الحوار المتمدن-العدد: 1144 - 2005 / 3 / 22 - 14:03
المحور: مقابلات و حوارات
    


مقلد: علاقتنا مع سورية كانت دموية
فادي عاكوم GMT 7:00:00 2005 الإثنين 7 مارس
حوار مع الدكتور محمد علي مقلد:
الشيوعية اللبنانية ومأزق الشارع



أجرى الحوار فادي عاكوم في بيروت: في الوقت الذي يشهد فيه لبنان تغييرات على الصعيدين الرسمي و الشعبي، حيث برزت بينها بعض التعديلات الديموغرافية في الشارع السياسي وظهرت تحالفات جديدة (المعارضة ) فرضت نفسها بقوة ، كظرف سياسي فاعل على الارض ولما كان الشارع اللبناني مناسبة نادرة لاجتماع اقصى اليمين و اقسى اليسار تحت لواء انتفاضة الاستقلال.
كان الغائب الاكبر عن هذه المعادلة الجديدة التي بلغت ذروة قوتها باسقاط الحكومة، و تحكمت بزمام الامور بالشارع، الحزب الشيوعي اللبناني، الذي فضلت قيادته الحالية الخيار الثالث و البقاء على الحياد مخالفة بذلك رغبة جزء كبير من قاعدته الجماهيرية ومحازبيه، بخاصة في منطقتي الجنوب وجبل لبنان حيث اخذ شيوعيو هذه المناطق المبادرة و شاركوا في الاعتصامات و التظاهرات مخالفين بذلك القرارات الحزبية الصادرة عن اللجنة المركزية للحزب، بل ووصل الامر بسبعة قياديين في المجلس الوطني للحزب الى اصدار بيان سمي ببيان الانقاذ حملوا فيه على القيادة الحالية للحزب، لاختيارها الحياد فالتمايز الذي اتصف فيه الحزب " يكون ثوريًا إذا تجسد عبر المواجهات اليومية مع سلطة القمع والوصاية، ويكون رجعيًا ويخدم هذه السلطة إن هو مُورس من موقع المتفرج على المخاطر المحدقة بالوطن ".
و توجه البيان الى جميع الحزبيين و اصدقاء الحزب الى التوقيع على هذا البيان لانقاذ الحزب من العزلة التي غرق فيها بسبب الخيار الخاطىء او الموقف الملتبس كما جاء في البيان، و وجه تحية الى جميع الذين شاركوا على الارض مع جميع فرقاء المعارضة من موقع المواجهة الصريحة للسلطة الحاكمة تحت أمرة الأجهزة الأمنية اللبنانية والسورية.

اما كان من الافضل لهذا الحزب الجماهيري و العمالي ان يكون ليس فقط مشاركًا في انتفاضة الاستقلال، بل ان يكون من قادة هذه المرحلة الثورية او ان هذا الحزب انتهى كما نعاه الشاعر بول شاوول في مقاله عام 2004 "في وداع الحزب الشيوعي اللبناني ".
و تؤكد بعض المصادر القريبة من الحزب ان ما يجري الان هو عبارة عن حركة انشقاق داخلية جديدة ، فالحزب تعرض اكثر من مرة لانشقاقات و تغييرات داخلية تمخض عنها في الآونة الاخيرة حركة اليسار الديمقراطي. و لابد من الاشارة الى الدور السوري او المخابرات السورية بوجه ادق في تفعيل حركات الانشقاق داخل الحركات اليسارية في لبنان التي اسست الحركة الوطنية في السبعينات.
فعلى سبيل الذكر لا الحصر نرى ان الحزب الشيوعي اللبناني تعرض في الثمانينات من القرن الماضي الى حركة اغتيالات واسعة طالت العديد من رموزه ما اضطره الغياب عن الساحة لفترة ليست بقصيرة بالنسبة لحزب جماهيري و عمالي ( وكما ذكرنا سابقًا انشق عنه مجموعة كبيرة سمت نفسها حركة اليسار الديمقراطي ) وشبيه الحال بالنسبة لمنظمة العمل الشيوعي التي اندثرت نهائيًا ، كذلك فإن الحزب القومي السوري الاجتماعي شهد حركة انشقاق داخلي. هذه المشاكل التنظيمية التي اعترت جسم الاحزاب اليسارية كان وراءها دومًا خلفية العلاقة مع سورية او عدم الخضوع للتبعية. و هذا هو حال الحزب الشيوعي الان فهل يستطيع موقعي بيان الانقاذ ان يغيروا موقف الحزب واعادته لموقعه الطبيعي في الشارع ام اننا سنشهد حركة انشقاق جديدة؟ هذا ما سنحاول معرفته من احد ابرز الداعين لهذه الفكرة و هو الدكتور محمد علي مقلد.


* لماذا الآن فكرة بيان الإنقاذ؟

- ليست حركة الاصلاح حركة جديدة في الحزب الشيوعي اللبناني، بل ابتدأت عند وقوع الحزب في ازمته اي منذ منتصف الثمانينات، حين بدأ الاتحاد السوفياتي بالانهيار رسميًا و عمليًا و عمرها عشرون سنة ، فكما ان الإنهيار اصاب التجربة الام فكان من الطبيعي ان يصيب كل التجارب المرتبطة بالتجربة الام. والحزب في لبنان قام بعملية صمود بوجه الانهيار و نجح بذلك و صمد لكن عددًا من الحزبيين تركوا الحزب و اعتبروها مرحلة من مراحل البشرية، او هي مرحلة من حياتهم وانتهت بانتهاء الشيوعية، وفريق آخر ذهب الى مواقع اخرى كالاحزاب الاسلامية مثلاً لان الانهيار تصادف مع قيام الثورة الاسلامية في ايران، و فريق ثالث اعتبر ان الانهيار هو نتيجة مؤامرة صهيونية امبريالية، والغلط لم يكن بالتجربة بحد ذاتها بل بالاعداء (وهؤلاء هم اصحاب الجمود العقائدي )، و اما الفريق الرابع و نحن كحركة اصلاحية منهم اعتبرنا ان الإنهيار له اسباب موضوعية و يجب البحث عن اسباب الإنهيار من الداخل، أي المتعلقة بنظام الدولة و بنظام الحزب و ببرنامج الحزب و بالتنظيم؛ و ما وجد في الاتحاد السوفياتي موجود في الاحزاب السياسية المنتشرة في العالم و لا بد واننا نشكو من نفس ما تشكو منه التجربة الام، و حين فتح النقاش فتح بين الفريقين الثالث و الرابع و لم تكن الامور قد تبلورت بالوجهة السياسية ، و بسبب الضياع اعتقد البعض أن من اسباب الانهيار التنافس على المواقع القيادية و دور الامين العام و المكتب السياسي و الهيمنة التي يمارسونها، و اتخذ الخلاف طابعًا شخصيًا من دون البحث عن الاسباب السياسية. نحن كحركة جديدة داخل الحزب نطرح ان ازمة الحزب هي ازمة سياسية و لا يوجد عندنا طموح لاسقاط القيادة الحالية أو ايجاد البدائل عنها، هدفنا اصلاح خط الحزب بهذه القيادة او بغيرها إذا تغيرت، فهدفنا الوحيد هو تغيير الخط السياسي للحزب.


*هل تواجهون تأييدًا لأفكاركم؟

- نحن نمثل ضمير الحزب الشيوعي أي الحزبيين و المعتكفين الذين لديهم صورة للحزب غير الصورة الحالية (و ليس فقط الشيوعي الذي يحمل بطاقة الإنتساب إلى الحزب ) و نحاول إعادة رسم هذه الصورة و إزالة الشوائب و الأخطار و النواقص و نحاول بالحركة الاصلاحية أن نزيل الصورة السوداء و التي أسميناها الموقف الملتبث و نتبنى الموقف الواضح. فالاغلبية على الارض معنا وهذا ما لمسناه من خلال ردات الفعل بعد اصدار البيان (بيان الانقاذ) والاتصالات التي أتت من الحزبيين داخل لبنان، ومن الموجودين في الخارج، حتى إن بعض المعتكفين عبروا عن استعدادهم للانضمام الى الحزب من جديد اذا تبنت قيادة الحزب الافكار الجديدة. لذلك أجبرنا القيادة على النزول الى الشارع وتنظيم مظاهرة في بيروت يوم 13 آذار و ذلك بقيادة القيادة الحالية.



* أين موقع الحزب اليوم؟

- يمكن لك ان تسمينا حزبًا يساريًا أو ليبيراليًا أو يمينيًا أو كما تشاء فالشيوعية لا تستقر في مكان الان، و لكن من غير الممكن ان يكون الحزب الشيوعي حزب موالاة لذلك وجب عليه ان يكون في قلب المعارضة، وكي يكون ضمن المعارضة يجب ان ينزل الى الشارع وحتى وإن اتت هذه المبادرة متأخرة فأن تأتي متأخرًا خير من ألا تأتي أبدًا. وقبل عملية اغتيال الرئيس رفيق الحريري كان الحزب يطرح فكرة الخيار الثالث رغبة منه الى عدم دفع الامور الى مزيد من التشنج، وخوفًا على البلد من الانفجار الجديد اي الحرب الاهلية، لان البلد كان بحالة غليان ومتجه الى الانفجار، وكان الخيار الثالث محاولةً لانقاذ البلد و قد طرح هذا الخيار خلال زيارة الامين العام للحزب لسورية حين قال يومها للرئيس الاسد انه مع سورية ضد الهجمة الاميركية لكنه ضدها في سياستها في لبنان، ويجب سحب القوات السورية من لبنان وانا شخصيًا اعتبر هذا خيارًا اولًا وليس الخيار الثالث. وغلطة الحزب القاتلة أنه بعد اغتيال الرئيس الحريري بقي متبنيًا الخيار الثالث، في وقت شارك جميع اللبنانيين بالاعتصامات والمظاهرات وفي وقت لم يبق مكان لاي خيار.

*ألم يكن بالإمكان الحل عن طريق الحوار الداخلي؟

- لقد قمت بالفعل بعرض البيان على المجلس الوطني قبل أسبوع من نشره في وسائل الاعلام لكني لم الق آذانًا صاغية، وكما قلت لهم إن الحزب اذا لم يغير سياسته سيتشقق وبخاصة في جبل لبنان الذي سيشارك بالمظاهرات والاعتصامات والقيادة لا تزال قابعةفي مركز الحزب. هذا وفي داخل الحزب توجد الدكتاتورية ويوجد غش خلال أي عملية اقتراع داخلي، وتزوير مثلنا كأي حزب من أحزاب العالم الثالث.



* الموافقة من قبل القيادة على التظاهر هل هي عملية إسكات لكم؟

- لا اعتقد فهذه الخطوة هي نحو اصلاح الخط السياسي و هو الحضور في ساحة النضال ، والحزب الشيوعي يجب أن يكون في صلب المعارضة، أما ان يكون في نفس الجبهة مع الباقين فهذا بحاجة الى بعض التعديلات التقنية. وهنا استطرد واعود الى ما قبل لقاء البريستول حيث كان اللقاء مقررًا في نقابة الصحافة لجميع فرقاء المعارضة ودعي الحزب ووافق الامين العام على اساس أن التمديد لرئيس الجهورية هو التمديد للازمة والمحادل في الانتخابات وتمديد للديون، لكن المكتب السياسي رفض المشاركة، بحجة وجود انعزاليين ضمن المجتمعين وبعدها تم انعقاد لقاء البريستول ولم يتم دعوة الحزب اليه. وبرأيي انه كان يفترض على امين الجميل أن يعترف صراحة بان له اخطاء في الماضي وبالرهان على الخارج و أنه الذي ادخل سورية الى لبنان عام 1976 علمًا انه صرح بانه كان يعلم ان سورية لن تخرج من لبنان فلم لايوجد نوع من محاسبة النفس على الاخطاء؟
نحن لا نقدر ان نكون ضمن المعارضة الحالية ، ربما نلتقي معها بالكثير من الامور لكن يجب عليها عدم استدراج الخارج واذا لم يتم النقد الذاتي عن الفترات السابقة من الذي يضمن ان تخرج سورية من لبنان خروجًا مشرفًا كما يقولون، فالعلاقات بين سورية ولبنان يجب ان تظل علاقة ود ومحبة وعلاقات جيران فهي بوابتنا إلى العالم العربي لهذا يجب التمسك بالعروبة هذا يعني أننا و المعارضة في موقع واحد لكن ليس على نفس الطاولة بهذا الخصوص.
كما أن الحزب لا يستطيع أن يكون ضمن لقاء البريستول فمعنويا لا يستطيع ان يلتحق التحاقًا بسبب تاريخه النضالي الطويل و المشرف لا يمكن له ان يكون تابعًا. علمًا أن علاقتنا مع الحزب التقدمي جيدة و نلتقي مع التيار العوني كثيرًا في العمل النقابي، و كنا اول من زار جعجع قبيل توقيفه على اساس أن الحرب انتهت و يجب البدء بصفحة جديدة وكنا اول من طرح فكرة المصالحة الوطنية حتى ان الامين العام السابق جورج حاوي كلف رسميًا من رئيس الجمهورية للقيام بالمبادرة والدعوة الى الحوار.



* ماذا عن حركة اليسار الديمقراطي؟

- حركة اليسار ولدت في احضان الحزب الشيوعي و نمت على حسابه، و رأيي أنه لا يوجد انشقاق في العالم قام بإصلاح لا في الأحزاب الشيوعية ولا الإسلامية ولا المسيحية، فهم فرقة تقرأ بنفس كتابنا ويستنسخون حزبًا شيوعيًا جديدًا وقريبًا سيدخلون في أزمة تماثل أزمة الحزب الشيوعي الحالية، و العلاقة بينهم و بين الحزب غير ودية وقد تعاطى معهم الحزب بطريقة غيرصحيحة وصلت الى التهجمات ونحن ضد طريقة التعاطي هذه.

* و بالنسبة للوجود السوري؟

- من دون مبالغة نحن اكثر من تضايق من الوجود السوري في لبنان و هذا الكلام مثبت بالوقائع ففي عام 1976 ولدى دخول القوات السورية الى لبنان بدعوة من حزب الكتائب والحكم كنا في صفوف الحركة الوطنية اول من اشتبك معهم، ولمدة سنة كاملة حتى تم اغتيال المعلم كمال جنبلاط قائد هذه الحركة عام 1978 هدأت العلاقة قليلا بسبب الاجتياح الاسرائيلي للبنان لكن من وقتها وحتى العام 1982 كانت حروب سورية ومنظمة التحرير الفلسطينية تتم على الارض عبرنا وعبر حركة امل فكنا في الصف الفلسطيني وكانت امل في الصف السوري. اما في العام 1982 اي عند الاجتياح الاسرائيلي فقد قدمت سورية الدعم للمقاومة الوطنية التي كنا من روادها وذلك لمدة ثلاث سنوات وطلبت سورية عام 1986 منا ومن الحزب التقدمي الاشتراكي مقاتلة الفلسطينيين في المخيمات رفضنا فاحتلت امل كل بيروت ثم واجهناها مع الحزب التقدمي و اعدنا فرض وجودنا و في هذه الفترة اخذ حزب الله بالظهور وشارك مع السوريين في عمليات اغتيال كوادرنا في الجنوب، والعقاب الاكبر لنا كان منعنا من المشاركة في عمليات المقاومة و ووقع عندها الاتفاق بين حزب الله و سورية واعطي الوكالة المطلقة للمقاومة. ومنذ 13 سنة لم يزر وفد من الحزب الشيوعي اللبناني، سورية فالامر ان سورية لا تقبل ان يقال لها في لبنان "لا "فيجب أن يكون الواحد مطواعًا وأداة بيدها ونحن لا نقبل ان نكون اداة بيد احد لذا قاومنا لتحرير بلدنا، فعلاقتنا مع سورية لم تكن ابدًا ودودة بل كانت دموية.

* هل تلتقون مع طرح الأمين العام الدكتور خالد حدادة حول النسبية في الإنتخابات؟

- مشروع النسبية مشروع قديم و هو مشروع كمال جنبلاط اي مشروع الحركة الوطنية اللبنانية منذ سنة 1976، ولا حلّ لازمة الانتخابات عندنا الا باعتماد النسبية، وباعتماد الدائرة الواحدة و لكن ليس على الطريقة العراقية حيث الغي القيد الطائفي، بل يجب المحافظة على الطائفية من حيث تحديد عدد المقاعد لكل طائفة، و انا شخصيًا مرشح للانتخابات النيابية عن منطقة النبطية. ولا استغل ترشيحي في طروحاتي الحالية، بل على العكس سافقد اصوات اعضاء الحزب في المنطقة.

* علاقة الحزب و علاقتكم مع الرئيس الراحل رفيق الحريري؟

- كانت العلاقة بين الرئيس الراحل والحزب علاقة ودية وجيدة. وانا شخصيا تشرفت بالاجتماع معه اكثر من مرة ضمن اجتماعات كان يدعونا اليها تضم خليطًا من جميع الطوائف و التيارات. واذكر انني في احدى الجلسات استفزيته وقلت له ان وزير التربية و الشباب جان عبيد حل اتحاد كرة السلة كرمال عيونك لان الاتحاد شطب فريق الرياضي من الدوري (و معروف ان النادي الرياضي نادي بيروتي تابع للرئيس الحريري) فلو كنت مكانك لطلبت من الوزير تعديل قراره حتى لا يفسر الامر على نحو مذهبي فقال لي وهذا ما سيكون و بالفعل عاد الوزير في اليوم التالي عن قراره.

أخيرًا اقول هنيئًا للمعارضة اسقاط الحكومة لكنها لم تكن حكومة بل هم زمرة من زعران الشارع و التقي مع المعارضة باقالة جميع رؤساء الاجهزة الامنية ويجب تفكيكها خصوصًا بعد عملية الاغتيال و ما نتج عنها من استهتار بحياة الناس، فلا داعي لوجودهم فالاجهزة الامنية في الدول العربية وجدت لتعمل ضد الناس.



#فادي_عاكوم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري
- بارون ترامب يرفض المشاركة كمندوب للحزب الجمهوري في فلوريدا
- عاصفة شمسية -شديدة- تضرب الأرض للمرة الأولى منذ 2003
- بيان من -حماس-عن -سبب- عدم التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- مصر تحذر: الجرائم في غزة ستخلق جيلا عربيا غاضبا وإسرائيل تري ...
- الخارجية الروسية: القوات الأوكرانية تستخدم الأسلحة البريطاني ...
- حديث إسرائيلي عن استمرار عملية رفح لشهرين وفرنسا تطالب بوقفه ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فادي عاكوم - الشيوعية اللبنانية ومأزق الشارع