أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد الجراح - المرأة ذلك الوعاء البائس













المزيد.....

المرأة ذلك الوعاء البائس


رائد الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 3926 - 2012 / 11 / 29 - 23:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المرأة ذلك الوعاء البائس
: (( إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها ؛ لعنتها الملائكة حتى تصبح )).
وفي راوية لهما : (( إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها ؛ لعنتها الملائكة حتى تصبح .
وفي رواية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها )).
نعم فأن احكام هذه الأحاديث جائت قاطعة ولم تميز إلا في حالات لم يحددها محمد بل صاغ محتواها رجال الفقه والدين من بعده وهي ظمن نقاط محددة , فتستثنى من ذلك المرأة التي اذا كان الجماع يضر بها أو يشغلهــا عن فرض. : مثال: كأن يطلب منها الجماع وهي لم تصل الفجر وقد بقي على طلوع الشمس زمناً قليلاً ( كأربع دقايق مثلاً ) ، فهنا لا يجوز له أن يستمتع بها ، لأنه يشغلها عن فرض وهي الصلاة. وكذلك لو فرض أنها حامل ، والاستمتاع يشق عليها مشقة عظيمة ، فإنه في هذه الحالة لا يجوز له أن يباشرها.
ولو نظرنا ملياً الى هذه الأستثناءات لوجدناها تنحاز لصالح حق المشرّع اولا وحق الزوج ثانياً , فالصلاة هي فرض وجوب لايقدّمُ عليها أي شيء آخرمن العبادات او نشاطات الفرد اليومية , والحمل هو ملك للرجل , والمرأة هي مجرد وعاء لذلك الحمل وعليه يجب الحفاظ على هذا الوعاء وتجنيبه المخاطر حتى يفرغ . فالمرأة في الأسلام مجرد مطية اعدّت للركوب وعليها أن ترفض ولكن هذا الرفض تترتب عليه أحكام سماوية تنفذها مجموعة من الملائكة لم تعرف أعدادها تقضي ساعات الليل حتى بزوغ الفجر تلعن هذا المخلوق البائس دون رحمة رغم انها أحتقرت منذ ولادتها ومنذ أن بدأ فجر الأسلام بالبزوغ الى العالم الجديد حيث يضحى عن الذكر بشاتين بينما يضحى عن الأنثى بشاة , الم يقل محمد عن الغلام شاتان وعن الأنثى واحدة( سنن الترمذي حديث رقم1516 ) فهذا الدور المهمش في الحياة جعل من المرأة مخلوق ارتكاسي عن قرينتها في المجتمعات الأنسانية بل تحولت منذ ان شرّع لها الأسلام حقوقها وواجباتها 180 درجة عن ماكانت عليه قبل الأسلام فالتاريخ يشهد للمرأة في شبه الجزيرة العربية عن تلك المكانة التي وصلت اليها في شتى المجالات السياسية منها والتجارية والأدبية والأجتماعية بشكل عام فهاهي زوجة محمد الأولى خديجة بنت خويلد التي كانت تمتلك اكبر شركة تجارية وكان محمد من احد موظفيها حتى وصل الى درجة مرموقة في تدرجه الوظيفي وهي درجة ( سوبرفايزر ) مما جعلها تأتمن على اموالها اليه لتعرض عليه الزواج , وأنا له منها وهي أمرأة ذات حسب ونسب ومال ؟ وانا لها منه وهو الرجل المناسب لتكوين اول نواة لأكبر دولة اسلامية كان معد لها مسبقاً ؟ ولكن وبعد كل هذا العز والجاه والمال هل كان كافياً لأشباع شبق هذا الرجل الجنسي ؟ هذه هي طبيعة الحياة فمهما تمنح لابد أن ياتي هذا العطاء منقوصاً حتى تكون عقدة هذا النقص ملازمة للمرء بأنتظار الوقت المناسب لأشباعها , مما جعل التشريع الأسلامي ملائماً لكل الرغبات والشهوات والنزوات التي حرم منها محمد قبل بدء الدعوة فزواجه من الطفلة عائشة جاء كردة فعل ارتكاسية تؤكد هذا ,
فعن قصة زواجها منه كما ورد في كتاب صحيح البخاري وهو اصح كتاب لدى المسلمين بعد القرآن , تقول( تزوجني النبي وانا بنت ست سنين فقدمنا المدينة فنزلنا في بني الحارث بن خزرج فأتتني أمي أم رومان وأنا في إرجوحة ومعي صواحب لي فصرخت بي فاتيتها لا أدري ماتريد بي فأخذت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار واني لأنهث حتى سكن بعض نفسي فاخذت شيء من ماء ومسحت به وجهي ورأسي ثم أدخلتني الدار وأذا نسوة من الأنصار في البيت فقلن على الخير والبركة فأسلمتني اليهن فأصلحن من شأني فلم يرعني إلا رسول الله ضحىً فاسلمتني اليه وأنا يوم أذن بنت تسع سنين ) . أذ يجيز الأسلام بتزوج الصغيرة أذا كانت تملك جسداً يتحمل ممارسة الجنس بغض النظر عن طفولتها فالأسلام ينظر الى المرأة من هذه الناحية كجسد فقط ليس إلا . قالت عائشة كانت أمي تعالجني للسمنة تريد أن تدخلني على رسول الله فما أستقام لها ذلك حتى أكلت القثاء بالرطب فسمنت كاحسن سمنة . جاء ذلك في سنن أبن ماجه الجزء الثالث صفحة 131. فبقيت هذه العادة مألوفة لدى المسلمين منذ الف وأربعمئة سنة والى الآن فهناك الكثير من الحوادث عن تزويج البنت الطفلة في الدول الأسلامية من رجل قد يكبرها بثلاثين سنة أو أكثر وقد وقعت الكثير من الحوادث وأحياناً كثيرة كان يؤدي الأتصال بها الى حدوث جروح خطيرة قد تؤدي الى موتها . وأما في حالة عدم قدرتها على تقبل الرجل لممارسة الجنس فيجيز الشرع الأسلامي له بأن يمارس معها كل مايوصله الى المتعة عدا الوطء . هذا ولايختلف الحال عند المسلمين الشيعة حيث قال قائد الثورة الأسلامية في ايران في كتابه الذي أسمه تحرير الوسيلة في الجزء الثاني صفحة 221 قال لايجوز وطء الزوجة قبل أكمالها من العمر تسع سنين دواماً كان الحال أم منقطعاً ( ويعني أذا كان زواجاً دائمياً أم زواج متعة ) وأما سائر الأستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلابأس بها حتى في الطفلة الرضيعة .
أما بالنسبة للبالغة فيبتدْيء أحتقارها مع اول علامة لظهور دم الحيض فدم الحيض من الناحية العلمية هو دم طبيعي يخرج مع سقوط الشعيرات الدموية التي تكاثرت مكونة طبقة في الرحم لأستقبال البويضة الملقحة ولكن وبسبب جهل القدماء لطبيعة الحيض عاملت عدد من الثقافات والديانات الحيض على أنه نجاسة وفرضت طقوساً مهينة على المرأة بسبب حيضها وكان من هذه الديانات الأسلام يقول القرآن( ويسألونك عن المحيض قل هو اذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولاتقربوهن حتى يطهرن ) وعندما تكون المرأة في فترة حيضها لايجوز لها أن تصلي أو تصوم . يقول محمد في صحيح البخاري أليس اذا حاضت لاتصوم ولاتصلي ؟ فذلك نقصان دينها وبعد أن أصبحت المرأة بالغة في الأسلام تكون شريكة مع الكلب والحمار في قطع صلات المصلي أن مرت من أمامه يقول محمد في صحيح مسلم وهو أصح كتاب لدى المسلمين بعد القرآن ( يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ) وفي الأسلام فان المراة أقل عقلاً من الرجل ولذلك فشهادة المراة في المعاملات المالية والقانونية هي بنصف شهادة الرجل يقول القرآن ( وأستشهدوا شهيدين من رجالكم فأن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء إن تظل أحداهما فتذكر احداهما الأخرى ) قال محمد نبي الأسلام عن النساء في صحيح البخاري( مارأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من أحداكن , قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يارسول الله ؟ قال أليس شهادة المرأة بنصف شهادة الرجل ؟ قلن نعم قال فذلك من نقصان عقلها ) وليس للنساء شهادة في الحدود والقصاص ولا شهادة لهن لوحدهن بدون رجل إلا في المسائل التي لايطلع عليها الرجال .
كذلك يقول القرآن ( ولاتأتوا السفهاء أموالكم ) ويقول أبن كثير وهو من أهم المفسرين للقرآن لدى المسلمين , يقول والسفيه هو الجاهل الضعيف الرأي القليل المعرفة بمواضع المصالح والمضار ولهذا سمى الله الصبيان والنساء سفهاء . وقد قال عامة علماء التفسير لدى المسلمين أن المقصود بالسفهاء هم الصبيان والنساء . ويقول القرآن أيضاً ( للرجال عليهن درجة ) ويقول المفسر أبن كثير أي في الفضيلة والخلق والمنزلة وطاعة الأمر والأنفاق والقيام بالمصالح والفضل في الدنيا والآخرة . وكذلك يقول القرآن ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من أموالهم ) قال المفسر أبن كثير أي الرجل قيم على المراة أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها أذا اعوجت , وبما فضل الله بعضهم على بعض أي بان الرجال أفضل من النساء والرجل خير من المراة .
والأنثى في الأسلام لها نصف ماللرجل من الميراث أذ يقول القرآن ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ) وكذلك المراة في الأسلام هي صورة للشيطان ففي رواية لنبي الأسلام محمد ذكرت في صحيح مسلم الجزء الرابع صفحة 129 . أن محمد رأى أمرأة فأتى أمرأته زينب فواقعها ثم خرج الى أصحابه فقال ( أن المراة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فأذا أبصر أحدكم امرأة فليأتي زوجته فأن ذلك يرد مافي نفسه) . وبعد البلوغ يصبح فرضاً على المراة أن تغطي جسدها أمام الرجال غير المحارم وفي عصرنا هذا يزعم المسلمون أن الحجاب فرض من باب العفة والأخلاق ولكي لاتفتن المرأة الرجل ولكن الحقائق التاريخية ومن المصادر الأسلامية تظهر أن الحجاب كان تشريعاً طبقياً للتمييز بين الأماء وهن سبايا الحروب من النساء واللاتي يشترين من سوق النخاسة وبين النساء الحرائر , وتقول الآية في القرآن التي فرضت الحجاب ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين أن يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلايؤذين ) أدنى أن يعرفن أي أن يعرفن بانهن حرائر ولسن إماء والى ذلك أتفق المفسرون على مر العصور ومن أبرزهم الطبري يقول أدنائهن جلابيبهن أي اذا أدنينها عليهن أقرب وأحرى ان يعرفن مِن مَن مررن به فيعلموا أنهن لسن بإماء فيتنكبوا عن أذاهن . ويقول المفسر البغوي في الجزء السادس صفحة 376 نزلت هذه الآية في الزناة الذين يمشون في طرق المدينة يتبعون النساء اذا خرجن في الليل لقضاء حوائجهن فيغمزون المرأة فأن سكتت أتبعوها وأن زجرتهم انتهوا عنها ولم يكونوا يطلبون إلا الأماء لأن الأمة في المجتمع الأسلامي أمرأة مغلوب على أمرها ضعيفة محتقرة لاتستطيع الدفاع عن نفسها , لكن هؤلاء الزناة لايعرفون الحرة من الأمة لأن لباسهن كان واحداً ولايلبسن مايميزهن فأشتكت النساء الحرائر الى أزواجهن فذكروا ذلك لمحمد فنزلت هذه الآية . وكان خليفة المسلمين الثاني عمر بن الخطاب يضرب الأمة أذا لبست الحجاب ويقول لها لاتتشبهي بالحرائر ,
وفي الأسلام يحق للرجل أن يتزوج أربعة نساء في وقت واحد وله حق في أمتلاك عدد من الأماء لاحد له ويحق له معاشرتهن جنسياً أذ يقول القرآن( فأنكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ) وكذلك يقول عن الأماء( واللذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ماملكت أيمانهم ) وقد أتفق جميع شيوخ المسلمين على عبارة وما ملكت أيمانهم بانها تعني الأماء من النساء المملوكات . اما عن مصدر النساء المملوكات للمسلمين فهن من النساء اللواتي يتم شرائهن من أسواق النخاسة أو أسرهن جيش محمد بعد أن قتل أزواجهن وآبائهن وجميع الرجال من قبيلتهن فأصبحن ملكاً لجيش محمد ويتم تقسيمهن على الرجال كل حسب دوره ومنصبه وهنا أذكر حادثة وقعت حين هاجم جيش محمد بني قريضة وهي قبيلة من اليهود قتلو رجالهم وأسراهم ونهبوا امولهم وسبوا نسائهم وكانت حصة نبي الأسلام حينها صفية بنت حيي بن أخطب وهو رئيس تلك القبيلة . وأما مايسميه المسلمون من خصوصيات نبيهم هو انه تفرد عنهم بزواجه من تسعة نساء وكن يعشن معه في وقت واحد . ومن شرائع محمد في أخلاقيات العلاقة بين الزوج والزوجة هو أنه أعطى حقاً للزوج بأن يجامع زوجته في أي وقت يشاء وعليها أن تطيعه طاعة عمياء فأن أبت فأن الملائكة سوف تلعنها حتى تصبح . حتى انه أجاز لأزواجهن ضربهن أذ يقول قرآن محمد (وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ) ومعنى النشوز هو أن تخرج المرأة عن طاعة زوجها بأن لاتطيعه أذا دعاها للفراش أو تخرج من بيته بدون أذنه . فهو يقول أيضاً علقوا السوط حيث يراه أهل البيت فأنه أدب لهم . والسوط هو اداة تعذيب شانها شأن ادوات التعذيب التي تضعها الأنظمة القمعية في غرف التحقيق لأرهاب المعتقلين ومحمد يأمر بتعليقها على جدران البيوت لأرهابهم , وفي قوانين التعويض عن حالات القتل الخطأ في الأسلام فأن دية المرأة تكون نصف دية الرجل وبعد أن تموت المراة فأن الأحتمال الأكبر هو أن يكون مصيرها الى جهنم أذ يقول محمد في صحيح البخاري ( يامعشر النساء تصدقن فأني رأيتكن أكثر أهل النار ) وقال أيضاً ( أن أقل ساكني الجنة النساء ) فأن كانت المرأة محظوظة ودخلت الجنة فتعيش مع زوجها الذي سيتزوج عليها هناك بالكثير من نساء الجنة فهي لاتسلم من الشراكة في زوجها لافي الدنيا ولافي الآخرة . فللرجل العادي في الجنة أمرأتين من الحور العين وللرجل الأستشهادي الذي يقتل في حروب محمد فله اثنتان وسبعون أمراة في الجنة من الحور العين أما المرأة فليس لها في الجنة غير زوجها في الدنيا وعادة تكون مع آخر زوج كانت قد تزوجته في الجنة أذ قال محمد ( المراة لآخر أزواجها ) ولذلك حرّم قرآن محمد على نسائه أن يتزوجن من بعده لأنهن أزواجه في الجنة . فهل هناك تكريم ارقى من هذا للمرأة ؟ هذا مايدّعيه المتبجحون و هذه هي قصة المراة في شريعة نبي الأسلام محمد ظلم وأحتقار يبدأ من الولادة ولاينتهي حتى في الجنة المزعومة .
الكاتب رائد الجراح



#رائد_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هم ومن انا
- لا تحلبوا البقرة


المزيد.....




- 54 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى
- ترامب: اليهود المصوتون للديمقراطيين يكرهون إسرائيل واليهودية ...
- ترامب يتهم اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي بكراهية دينهم وإ ...
- إبراهيم عيسى يُعلق على سؤال -معقول هيخش الجنة؟- وهذا ما قاله ...
- -حرب غزة- تلقي بظلالها داخل كندا.. الضحايا يهود ومسلمين
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رائد الجراح - المرأة ذلك الوعاء البائس