أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد داؤود - معا من اجل تحرير المراة















المزيد.....

معا من اجل تحرير المراة


احمد داؤود

الحوار المتمدن-العدد: 3844 - 2012 / 9 / 8 - 22:23
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


معا من اجل تحرير المراة
علي الرغم من التطور الذي يشهده العالم في مجال حقوق الانسان،وانتشار الحركات الداعية الي تحرير المراة،الا ان قضايا المراة في الدول العالمثالثية ظلت علي حالها دون وجود أي تغيير يذكر،ولأن نجحت المراة الغربية في فك القيود المفروضة عليها ،وتمكنت بفضل التطور الذي يشهده عالمها من تحقيق ذاتها المستقلة واثبات وجودها ،بل واسهامها في عملية التغير الاجتماعي والسياسي والاقتصادي ،فان نظيراتها العالمثالثية مازلت تقبع في ادني سلم التراتبية الاجتماعية ، بجانب تعرضها المستمر للتمييز والاستغلال والقهر.ويتخذ هذا القهر نوعان مادي ومعنوي.
اولا:القهر المعنوي : ويتخذ هو الاخر عدة اوجه:
التبخيس:يعد من اوجه القهر المفروضة علي المراة وهو يكون بعدة اشكال:
×وعاء جنسي :تعتبرالمراة في المجتعات المختلفة مجرد وعاء جنسي ،وتتمثل مهمتها في الانجاب ورعاية الاطفال ،وتكثر مثل هذه النظرة في المجتمعات العشائرية ،ويشير الدكتور مصطفي حجازي في كتابه "التخلف الاجتماعي مدخل لسيكلوجية الانسان المقهور" الي ذلك،ويؤكد"بان كيان المراة يختزل كله في في جسدها الذي حول الي مجرد اداء انجاب للاولاد ،الي مجرد رحم قيمته في درجة خصوبته ،وتحديدا في قدرته علي انجاب الصبيان ،وحينما يستنزف تهمل المراة ويقوم الرجل باستبدالها باخري اكثر خصوبة منها"ولكن مثل تلك النظرة ليست مقصورة علي المجتمعات العشائرية
فقط،ففكرة ان المراة مجرد"وعاءجنسي" مترسخة في اذهان الكثير من الرجال حتي وسط الذين تلقوا تعليما حديثا،ومثل هذا الرجل حسب مايذهب حجازي"لايراعي حاجتها في العلاقات الجنسية ،فالجماع يتحول في معظمه الي فعل سيادة للرجل علي جسد المراة من خلال اثبات القوة القضيبة " الامر الذي يمنع المراة من المتعة والاثارة ،كما ان جسد المراة في هذه الحالة ملك للرجل _يتصرف فيه كيفما شاء حتي لو كان ذلك ضد ارادتها.
×التمييزالجنسي :تميز النساء حسب الجنس ،ويعتبرن اقل درجة من الرجال ،حيث يحل الرجل دوما في المرتبة الاولي بينما تكتفي المراة باحتلال المرتبة الاخيرة، بل ان المجتمع يمنح هذا الاخير السلطة التي تخوله بان يكون وصيا عليها ويتدخل في املاء قراراته عليها ،ويتحكم في تقرير مصيرها. كما انها تحرم من كثير من حقوقها ،وان منحت فهي غالبا ما تكون حقوق هامشية وليست ذات تاثير .
×الحرمان من تحقيق الذات:لاتؤمن الكثير من المجتمعات المتخلفة بفكرة ان تحقق المراة ذاتها ،لذلك يسعون بكل ما اوتوا من قوة في حصر نشاطها في بعض المجالات فقط،حيث تحرم من النبوغ والابداع،وبينما تسعي المراة الي التحرر وتكوين شخصيتها المستقلة تصطدم بالرجل الذي يرفض التنازل عن "حقوقه التاريخية"حسب تعبير حجازي،وتشير الكاتبة نوال السعداوي في كتاب لها بعنوان"المراة والجنس" تشير الي ان التفوق والنبوغ في نظر المجتمع صفة الرجل وحسب ،وتؤكد بانه اذا ما اثبتت امراة ما نبوغها بما لايدع مجالا للشك اعترف المجتمع بنبوغها وسحب منها شخصيتها كامراة
وضمها الي جنس الرجال،وكثيرا مانسمع الفاظ علي شاكلة "محمد ولد_اخت رجال)في مواجهة النساء المتحررات او النابغات.
ويعتقد بعض الرجال بان تحرر المراة وتكوين شخصيتها المستقلة سوف يقلل او ينتقص من شانهم،لذلك كثيرا مايستنكرون مثل تلك الافكار ويعملون علي مناهضتها .
ولكن ظاهرة التبخيس لا تقف عند ذلك الحد،فهي تتعدد بتعدد المجتمعات،وبينما يعتقد اهالي تلك المجتمعات بان المراة اقل درجة من الرجل ،وانها مجرد وعاء جنسي ،فانهم كذلك يعتبرونها كثيرة الشكوي والتذمر ،وانها ناقصة عقل ،وهنالك الكثير من الاقوال والامثال والموروثات الشعبية التي تؤيد ذلك،فما ان تعاشر افراد تلك المجتمعات حتي تسمع عبارات علي شاكلة "المراة لو بقت فاس مابتشق الراس" او"ان المراة عاطفية والرجل عقلي " أي انها لاتحاكم الامور عقليا،ولاتعتمد علي العقل لقياس مدي صحة القضايا التي تواجهها ،بل انها تعتمد في ذلك علي العاطفة ،كما ان
بعض تلك الامثال والاقوال تصور المراة كرمز للشر والفسق والانحلال الاقتصادي ،وتشير الي ان الشيطان يحتاج الي جهد ووقت اكثر لخداع رجل واحد،بينما تكفي المراة مدة قليلة لتخدع اكبر عدد من الرجال ،بيد ان اخطر اشكال اتبخيس الذي تتعرض لها المراة هو النظر اليها باحتقار واعتبارها عار،كما انها تعتبر اداة للاستعراض والتباهي أي عبارة عن "وكيل دعاية" حسب تعبير حجازي .وتعتقد ذات المجتمعات بان المراة انسان ماكر ويوضح حجازي ذلك قائلا" انها المراة التي لايؤمن بها ،والتي يجب الاحتراس لكيدها ودسها ..كل خلافات الرجل الاسرية تلصق بالمراة المحتالة
،الماكرة التي تبث بذور الشقاق بين الاشقاء"،كما انه ينظر اليها بانها عاجزة وقاصرة ولا تصلح الا للشئون المنزلية.
×الكبت العاطفي :تتعرض المراة في المجتمعات المتخلفة الي ابشع انواع الحرمان والكبت العاطفي ،وعلي الرغم من ان الحب قيمة انسانية سامية وحاجة ضرورة لاي انسان غضا عن تكوينه البيلوجي الا ان المراة في ظل مثل تلك المجتمعات تفتقر الي تلك الحاجة والقيمة، فالحب مباح للذكور بيد انه محرم علي النساء وخاصة الفتيات الغير متزوجات ،فالمجتمع يشجع الذكر علي الحب ويقوم بتوفيركافة المقومات له ،بينما يمنع المراة من ذلك، ويقوم بكبت كافة عواطفها باعتبار انه عار وضد الاخلاق العامة والعادات والتقاليد،وما ان تعلم اسرة ما بوجود علاقة عاطفية بين احد
ابنائهاا وفتاة اخري لاتنتمي اليها ،حتي تقوم بتشجيع ذلك،وتعتبر الذكر الذي يراود اكبر عدد من النساء تعتبره"فحلا" وتصبغ عليه كافة صفات الرجولة،غير ان الامر عند الفتاة داخل ذات الاسرة فهو خلاف ذلك ،فدخولها في علاقة حب مع شخص ما سيعرضها للمسالة والتوبيخ ،بل ان الامر يصل حد الضرب ،والحب عند تلك المجتمعات لاينشأ الا بعض الزواج،وهي تعتبر كل علاقة عاطفية خارج اطار الزواج بمثابة الانحلال والفسق الاخلاقي ،ولاينقذ الفتاة من مثل هذا المصير السئ والغامض سوي تقدم احد الاشخاص لخطبتها.
ثانيا: القهر المادي :وهو اكثر ضررا من النوع الاول لانه يستهدف وجودها ويعمل علي استئصالها ،ويتجسد في :
×الزواج القسري:من الاشياء الشائعة وسط مجتمعات دول العالم الثالث ،فالفتاة تزف الي بيت الزوجية دون استشارتها او مراعاة مشاعرها وعواطفها،فالذي يزوجها هو وليها،ولايحق لها باي حال ان تختار زوجها ،لانه محرما عليها ،فالعرف يلزمها بان تقبل أي زوج يجلب لها حتي لو كانت لا تحبه ،فهي عبارة عن سلعة تباع لمن يدفع اكثر ،وبدلا من ان يقوم الزواج علي الوفاق والحب والاعتراف بالطرف الاخر يتم دوما بالقسر والاكراه ،فالتي ترفض الزوج الذي تختاره اسرتها ستتعرض لاقصي العقوبات ،بل والموت احيانا.
×زواج القصر:القاصر هي الفتاة التي لم تبلغ سن الرشد بعد ،ورغم ان الاخلاق تمنع الانسان من الدخول عليها باعتبارها "طفلة" الا ان اهالي تلك المجتمعات ينظرون الي الامر بشكل مختلف ،فما ان تبلغ الفتاة الثانية عشرة من سنها حتي تزف الي منزل الزوجية والقائها في حضن رجل بمثابة والدٌ لها ،وليس غريبا ان تجد ذات الثالثة عشر زوجة لذو الستين عاما.
مقابل انتشار تلك الظاهرة تنشر ظاهرة اخري اشد خطورة منها وهي ظاهرة الاغتصاب سواء اكان ذلك اغتصاب النساء الراشدات او الصغيرات اللاتي لم يبلغن السن القانونية.
×الختان:يوصم البعض الفتاة الغير مختونة بالعار ويعتقدون بان الختان يقلل من الشهوة الجنسية ويعمل علي الحد منها ،ويطلقون عليها "الطهور" أي انها تطهر المراة ،ورغم ان العلوم الحديثة اثبتت عدم صحة تلك الافكار ،الا ان اهالي المجتمعات المتخلفة يتمسكون بها ،ويرفضون التخلي عنها.
×الاستغلال واللامساواة: ويتخذ عدة اشكال:
_اقتصاديا: منحهها الاعمال الهامشية وحرمانها من الاشتغال بعدة مهن بحجة انها خصصت للرجال ،بجانب استغلال جهدها وتبخيسه ،وعدم تمليكها الوسائل الانتاجية.
_اجتماعيا:تفضيل الرجل عليها ووضعها في اسفل قائمة التراتيبة الاجتماعية.
_سياسيا:بحجة انها عار تحرم المراة من تولي الكثير من المناصب السياسية العليا او الاشتراك في القضايا العامة.
وتتمثل ابرز الاسباب التي ساعدت في استغلال و قهر المراة في:
×عوامل خارجية:
اولا :الدين : تسببت كافة الاديان السماوية في شرعنة القهر الممارس ضد المراة،وعلي الرغم من وجود بعض النصوص التي تساوي بين جميع الناس غضا عن اعراقهم واجناسهم، الا انه توجد نصوص اخري تعتبر النساء ادني من الرجال ،الامر الذي دعا بعض المجددين الي المطالبة بتطوير التشريع لاختلاف نسبة الوعي والحاجات مابين المجتمعات التي حضرت عملية الوحي والمجتمعات الراهنة.
*الاسلام :باعتباره احد الاديان السماوية تسبب في:
_ تفضيل الرجل علي المراة "الرجال قوامون علي النساء"
_ عدم مساواتها بالرجل في بعض المجالات كالميرراث"للرجال مثل حظ الانثين" والشهادة ،حيث تعادل شهادة امراتين شهادة الرجل الواحد.
_اعتبارها مجرد وعاء للجنس "نساؤكم حرث لكم فاتوا نساؤكم اني ماشئتم" أي انها الزرع الذي يثمر فاتوا هذا الزرع اني ما شئتم.
_ حرمانها من تولي المناصب السياسية العليا حيث نسب للرسول مايوكد ذلك "لايفلح قوما ولوا امرهم امراة"
_ اباحة زواج صغيرات السن بصورة غير مباشرة وخاصة ان النبي تزوج ام المؤمنين عائشة وهي تبلغ من العمر تسعة اعوام حسب ما اورده البخاري ومسلم.
*المسيحية: لاتختلف هي الاخري عن الاسلام فقد تسببت في الاتي:
_ تسخير المراة لخدمة الرجل باعتبار انها خلقت لاجله ،حيث ورد في رسالة بولس الاولي الي اهالي كورنتوس مايوكد ذلك "الرجل لم يخلق لاجل المراة ،بل المراة لاجل الرجل".
_ تفضيل الرجل عليها والاعلاء من شانه بحجة ان "الرجل لم يصنع من المراة،بل المراة من الرجل"
*اليهودية: ولانها اول الاديان السماوية والمرجع للكثير من تعاليمها تسبب في ذات الاشياء التي تسببت فيها الاديان الاخري.
كما ان كل تلك الاديان تتفق في فكرة ان المراة هي السبب في الخطيئة الاولي.
×ثانيا: السياسة :وتبرز العوامل السياسية بصورة جلية في :
_ غياب الديمقراطية وانتشار القهر والاستبداد، فحينما تنتفي العدالة ويكثر القهر ضد الرجل يقوم باسقاط ضعفه عليها ويقوم بقهرها واستغلالها حسب مايشير اليه حجازي.
_وجود تشريعات تنتهك كرامة المراة وتقلل من شأنها،فهنالك بعض الدستاتير التي لاتساوي بين الناس ،كما انها لاتاخذ بفكرة ان المواطنة اساس الحقوق والواجبات وخاصة في الدول ذات الايدلوجية الدينية ،وتري مثل هذه الدساتير بان الرجل افضل من المراة لذلك يحرمها من الكثير من حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
*ثالثا:المجتمع:يلعب المجتمع دورا بارزا في تاجيج ازمة المراة ،حيث تكتسب هذه الاخيرة الكثير من قيمها منه ،وحينما يكون هذا المجتمع متخلفا سيعمل علي اضطهادها وزرع عقدة الدونية داخل لاوعيها.
×عوامل داخلية :وتتمثل ابرزها في رضوخ المراة للقهر والاستغلال والقبول بالدور السالب الذي حدد لها ،بل ان مثل هذه المراة ترفض التحرر ومناهضة كافة مايمارس ضدها.
ماالعمل
وطالما اننا حددنا بعض اوجه ازمة المراة علينا ان نضع بعض المعالجات التي يمكن ان تساعد في تجاوز تلك الازمة.
اجتماعيا:محاربة كافة اشكال التمييز والقهر والاستغلال الذي تتعرض له المراة ،ومساواتها بالرجل ،بجانب مساعدتها في تحقيق شخصيتها المستقلة .
دينيا:تجاوز النصوص التي قد يودي العمل بها الي التقليل من شأن المراة او الحط من كرامتها مثل النصوص الداعية الي التعدد او التي تفضل الرجل عليها .
اقتصاديا:تمكينهاوتمليكها ادوات الانتاج وعدم استغلال جهدها.
قانونيا وسياسيا: تطبيق مبدأ ان المواطنه اساس الحقوق والواجبات علي ارض الواقع، والغاء كافة القوانين المقيدة لحرية المراة كقانون النظام العام.



#احمد_داؤود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- “ابسط العيال طول الاجازة!!”.. استقبل تردد قنوات الاطفال الجد ...
- “سجل عبر spf.gov.om”.. خطوات التسجيل في منحة منفعة الأسرة 20 ...
- السودان.. قوات الدعم السريع ترتكب جرائم تطهير عرقي في دارفور ...
- جامعة أريزونا تطرد أستاذا اعتدى على امرأة محجبة مؤيدة لفلسطي ...
- فيديو مروّع لاغتصاب ملثم امرأة وخنقها بين السيارات في أحد شو ...
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات ما بين 26 نيسان و10 آيار
- ابسط يا عريس!! بنقدملك أسهل طريقة للحصول على قرض الزواج من ب ...
- المغرب.. حكم قضائي غير مسبوق لصالح امرأة أصيبت بمضاعفات بسبب ...
- تضاعفت 4 مرات خلال 5 سنوات.. -موجة مفزعة- من جرائم قتل النسا ...
- بعد الكشف عن -عصابة لاغتصاب الأطفال-.. تحركات في لبنان بخصوص ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - احمد داؤود - معا من اجل تحرير المراة