أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ساية - الشرق و-الإنتخابات الديمقراطية- أو تسويف لإمبراطورية الحرب















المزيد.....

الشرق و-الإنتخابات الديمقراطية- أو تسويف لإمبراطورية الحرب


خسرو ساية

الحوار المتمدن-العدد: 1084 - 2005 / 1 / 20 - 10:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إنتهت الانتخابات الفلسطينية، التي كانت تعد حلقة من مسلسل الإنتخابات التي كانت مقررة سلفاً في الشرق الاوسط، والإنتخابات التي من المزعم إجرائها في 30 من الشهر الجاري. وفي السعودية تجري إنتخابات لمجلس البلديات في 10 من شهر شباط القادم.
من الواضح إن أساس مبحث الدعاية الأمريكية التابعة للبنتاغون، الذي دفع بها لإطلاق التصريحات، ينطلق من إن تثبيت العملية الديمقراطية في الشرق، هو بمثابة بداية لـ" إيجاد السلام العالمي". الا انه ليس هناك شيئاً اكثر سخفاً من هذه الإدعاءات، خصوصا إن " الإنتخابات والديمقراطية" التي من المقرر إن تقلل من الإستبداد والسلطة الفردية والشمولية على الجماهير، وأن تشرعن الحقوق والحريات على الاقل في المجتمع، لا تتيح لها لا الحالة القانونية ولا الحالة الامنية والإستقرار السياسي، سيعطي الناخبين الفرصة لأن يصوتوا بصورة سليمة. إن الإنتخابات التي تقف وراءها أمريكا و سياساتها، لا تتعدى كونها عرضا لمسرحية فارغة المحتوى.
الا انه، ولإثبات دصحة أقوالنا علينا أن نسوق بعض النماذج ولكن قبل ذلك، اريد التطرق الى ألاطار السياسي العام لهذه العملية.

بعـــد الفلوجــة و عرفــــات
بلاغ الديمقراطية في الشرق:
الوضع الذي من المقرر أن تولد فيه الديمقراطية والإنتخابات في الشرق، ليس ناتج عن أوضاع سياسية داخلية لتك البلدان التي ذكرناها أعلاه بل إن موت عرفات و أحداث مابعد الفلوجة في العراق، أمريكا و الحرب بين ألاقطاب الإرهابية، وألاجواء التي سادت على صعيد عالمي في ظل هذه الأوضاع، كلها إطار لتموضع العملية الانتخابية والديمقراطية في الشرق.
السعودية ومنذ مدة وتحت ضغوطات" الحرب على الأرهاب" التي تقودها الولايات المتحدة، فرضت عليها الإصلاحات السياسية. ولكن فيما يخص العراق وفلسطين، لديهما خصوصيات أخرى. في العراق، الحرب و أحداث الفلوجة كانت عكازتي أمريكا لعبورها المستنقع، الذي وقعت فيها. لم يكن قمع " الإرهاب" وإيجاد أجواء من الإستقرار وتهيئة الأرضية لإعادة بناء الدولة عن طريق الأنتخابات القادمة في العراق، الهدف الذي تتعقبه أمريكا، بل تعبئة دول الغرب ومنظمة ألامم المتحدة، و إزاحة فرنسا و ألمانيا وروسيا كدول منافسة لها، هذا ناهيك عن هدف أخر، وهو إزالة الشكوك التي تراود تحالفها ازاء قدرتها على تحقيق الأمن و حل قضية الإرهاب في العراق.
بعد أحداث الفلوجة، إجتمع ممثلو أكثر من 20 بلداً وحزبا ومنظمة عالمية وشرقية في شرم الشيخ مباشرة، ووضعت أمريكا الاسس، وهيأت الارضية لوضع يتنسنى لها فيه ان تفرض الانتخابات في العراق تحت اسم الديمقراطية، عبر المزايدات والمساومات، وأن تخلص نفسها من دوامة يقتل في ظلها العشرات من جنودها يومياً.
الا ان موت ياسر عرفات في فلسطين اوجدت حلقة جديدة لتربط امريكا بوقائع الشرق الأوسط، واعطت فرصة لها لجعل الإنتخابات فيها قضية اليوم، في أكثر بؤرة توتراً في المنطقة. فماهو بلاغ هذه الإنتخابات والديمقراطية؟
أن "الإنتخابات والديمقراطية" التي تجري في الشرق، وبغض النظر عن عدم توفر آليات سليمة للإنتخابات، وحتى بغض النظر عن عدم وجود أدنى شروط لإنتخابات حرة ونزيهة، بسبب وجود الحرب والإحتلال والإرهاب الأعمى، ليست سبلا مناسبة لبناء وإصلاح أنظمة السلطة في الشرق و ألخلاص من ألازمات التي تثقل كاهل المجتمع.
عليه لآ يمكن توقع تقليل وتخفيف سلطة القمع في الشرق و تحقيق قدر من الحقوق والحريات من هذه العملية. ليس في برنامج أمريكا عدم تحقيق "السلام والإستقرار" و بناء دول علمانية و حديثة في المنطقة فحسب، بل إن بلاغها وسياساتها عن طريق هذه الانتخابات للشرق، هو تثبيت خطواتها وممارساتها التي تمثل امبراطورية الحرب وفرضها على العالم أجمع، و السحق على الحقوق السياسية والفردية والمدنية في بلدان الشرق الأوسط، وذلك ليتسنى لها عن طريق حروبها و إحتلالها، و يإلاستناد على احداث المجاعات والدمار، أن تدفع بسلطتها الفردية و أمبراطوريتها إلى الأمام بشكل مستمر. إذن وبعد هذا التوضيح، نتطرق الى سوق بعض النمادج:

ديمقراطية الشرق
ديمقراطية على شاكلة أمريكانية:
أولا: نموذج إنتخابات الشرق في السعودية، الذي يجرى لاول مرة منذ أكثر من أربعين عاماً. من المقرر إنتخاب 178 ممثلا لمسؤولية مجالس البلديات في 10من شباط القادم، كبداية لإصلاحات سياسية و تهيئة أرضية ديمقراطية في هذا البلد. لكن الإنتخابات سوف تجري حسب القانون الملكي لأسرة آل سعود، فلمواطني السعودية الحق في انتخاب نصف العدد المذكور( اي نصف ال 178) ممثلا، لكي يصوت عليه الناخبين، والنصف الأخر ينصب من قبل العائلة المالكة.
و بالتمزامن مع هذا، ولعدم وجود حق للنساء للتصويت و لترشيح أنفسهن، عليه إن الإنتخابات هذه هي عملية ذكورية، فحرمان نصف المجتمع منها، يجعلها بداهة خارج " عملية الديمقراطية". إن وجود حزب حاكم ومعارض هو ضرورة لأجراء تبادل السلطة، وعملية الديمقراطية، ولكن في السعودية هذه حالة ليست موجودة وعديمة المعنى، لانه، أولا/ الجهة التي تدير السلطة لا تملك حزباً بل جمع من شيوخ عشيرة يديرون آبارا للنفط، ,اصبحوا عائلة مالكة، و الجانب المعارض" الحزب المعارض" هو جماعة من الإسلاميين الذين لديهم ملاحظات واننتقادات حول ضرورة وجود سيفاً أكثر بتاراً في علم "الله اكبر" بوجه الجماهير!.
ليس هناك أدنى شك في ظل إنتخابات كهذه، ليس بإلامكان بناء الديمقراطية حسب المقايس البرجوازية، فحسب بل ليس بامكانها أن تخفف من سلطة الملكية على المجتمع السعودي. إن هذه العملية، هي عملية معاكسة، لكي يتسنى لها أن يكتب لها النجاح على أرض الواقع، عليها ان تحافظ على سلطة "العائلة المالكة" وإستبدادها وقمعها.
ثانيا: ان إلانتخابات التي جرت في فلسطين يوم 9 من شهر الجاري، التي فاز فيها أبو مازن، استهدفت دفع نموذج أخرى لديمقراطية أمريكية. عملية اكثر بؤسا من النموذج ألسابق. إن جماهير فلسطين التي تعيش تحت رحمة القنابل والصواريخ و صولات الجيش الشاروني، و في كل يوم تصبح مدينة أو محلة هدفا لهليكوبترات آباجي ألإسرائلية... ليس بإمكان هذه الأوضاع أن تقدم حالة سليمة و أجواءَ مناسبة لإنتخابات حرة ونزيهة للجماهير لكي يتسنى لها أن تصوت!
ومن جانب أخر إن السلطة المحلية الفلسطينية، في منطقة واقعة تحت سلطة الاحتلال، ليس بإمكانها أن تتحرك بعكس طموحات إسرائلية، و في الوقت نفسه لا تتمتع بإطار دولة أو سلطة مستقلة وبعيدة عن الضغوطات، عليه لاتتوفر فيها الشروط لإجراء إنتخابات سليمة. وعلاوة على كل ذلك، إن أبو مازن اصبح مرشحاً بلا منافس لحركة "فتح" بعد سلب حق المنافسة والترشيح من مروان البرغوثي واصدار أحكام مكررة ضده.
في الحقيقة إن الواقعي في الإنتخابات التي جرت في فلسطين، هو ببساطة سياسة لدفع الفلسطينين نحو المساومة مع شارون وحكومته، بقدر ماهو تنظيم لعملية إنتخابية وديمقراطية. في الحالة الفلسطينية إن مفهوم" فلسطين بعد عرفات" هو إشارة لكسر الجمود الذي لازم عملية السلام بين الفلسطينين والإسرائيليين.
لقد كان وجود عرفات، عاملا للقلق وعدم تدخل الأمريكيين في العملية السلمية و دفع مشروع" خارطة الطريق" لبناء دولة فلسطينية، لم تكن قضية الإنتخابات مطروحة في الساحة الفلسطينية، وكان موته بمثابة فاتحة الطريق لتغيير هذه الأوضاع وجعل من الإنتخابات أمرا واقعاً.
إن بلاغ هذه العملية هو إنتخاب محمود عباس عبر عملية ديمقراطية كوريث لعرفات و كرئيس جديد للفلسطينيين، عليه إنهاء حركة إلانتفاضة لصالح الدولة الإسرائيلية و إتخاذ خطوات صوب عملية المفاوضات والمساومة مع شارون. تحميله الوظائف التي فرضتها أمريكا واسرائيل على كاهله، جعله يظهر بمظهر المرشح الامريكي بقدر ظهوره كرئيس لدولة الفلسطينية... هذه هي الديمقراطية التي تقدمها امريكا في فلسطين.
ثالثا/ العراق هو حلقة اخيرة من النماذج الديمقراطية والإنتخابية على الشاكلة الامريكية في الشرق. في هذا النموذج نغض الطرف عن النسبة المئوية التي ليس بإمكانها المشاركة بسبب إنعدام الأمن والإرهاب والإنفجارات والحرب والتهديد، ونغض نظرنا ايضا عن عدم معرفة الجماهير في العراق ببرنامج و خطة عمل المرشحين والأطراف المشاركة في الإنتخابات. و حتى بغض النظر عن الشرعية القانونية و الاجواء السائدة على الجماهير، جاءت الانتخابات بعد احداث الفلوجة و مدن العراق الاخرى.
إن إلانتخابات التي يزمع إجراءها بعد أحداث الفلوجة و مدن العراق الأخرى، تحت الإحتلال و الإرهاب الإسلامي، و التي تهدف الى إعادة هيكلة الدولة، ليس بإمكانها أن تقنع جماهير العراق، وان تجعلها تلمس تغيرا إيجابياً في حياتها مقارنة بما عاشته في زمن حكومة البعث البائد.
إن بناء الدولة الجديدة في العراق، لا يمر عبر الإنتخابات و الديمقراطية على النمط الأمريكي. حيث قسمت السلطة في هذا السيناريو بين الجماعات القومية والاسلامية والعشائرية المؤيدة للأمريكان وسياساتها، الجماعات التي لا يجمعها مع بعضها البعض اي قاسم مشترك، وهذه سياسة عقيمة منذ خطواتها الأولى.
مشكلة " الفدرالية" و "الإسلام" و تعريف الدستور ونوع الدولة، العلمانية والحقوق والحريات الفردية والمدنية للجماهير، المساواة بين الرجل والمرأة، و قضية الجماهير في كردستان و قرارها في الاندماج مع الدولة الجديدة... كل هذه المسائل والقضايا عوامل لشد وجذب بين الأطراف الموجودة في المجلس الوطني الذي من المقرر أن يؤسس عبر الإنتخاب، التي تشكل بمجملها حالة لإنزلاق و اختلال في توازن القوى في أية لحظة، تهدد بتدمير المجلس معها. في هذه الأوضاع، أمريكا هي التي تطالب الإنتخابات وليس الجماهير هي التي تطالب بها. عليه، بإمكاننا أن نقول إن الذي يجري في العراق تحت إسم الإنتخابات والديمقراطية ليس إلا تكرارا وإستنساخاً لمنوذج أفغاني، نموذج سيفرز حروب دائمة بين الجماعات القومية و الإسلامية على معيشة الجماهير.
النماذج المذكورة أعلاه، تظهر حقيقة ان ألإنتخابات والديمقراطية على الطراز الاميركي في الشرق، ليس بإمكانها إلا فرض أمبراطورية الحرب والإحتلال على حساب سحق الحقوق والحريات الفردية المدنية والسياسية لجماهير الشرق الاوسط، وسلب حقوقها في امتلاك قرارها السياسي لبناء دولة معاصرة لا تعيدهم الى اوضاع الدكتاتورية و المجاعة و إنعدام الحقوق.


الديمقراطية تبرير لامبراطورية الحرب:
إن نماذج " الإنتخابات والديمقراطية" في الشرق الاوسط، فقط بإمكانها أن تتحقق في أرض الواقع إذا وقفت وايدت السياسات الخارجية لأمريكا و جعلتها سياسة ثابتة لها. سلطة الجماهير، القوانين الدولية، الأمم المتحدة، حقوق الإنسان، إحترام لإستقلال الوطنية، العلمانية، حق المواطنة... وعشرات أخرى من المفاهيم والمقولات التي جاءت بها البرجوازية على طريقها لبناء الدولة في الغرب، والحفاظ على المجتمع الرأسمالي و البنية الفوقية السياسية والديمقراطية. إن كل هذه المقولات ابعدت تماماً في عالمنا المعاصر، و حلت محلها التعددية السياسية، وهذه التعددية ليست إلا إجراء لتبادل السلطة بين ألاطراف القومية والدينية من مؤيدي أو معارضي السياسة الأمريكية. ولكن هذا ليس كافيا لإظهار حقيقة الديمقراطية في عالمنا المعاصر.
طرحت مرحلة القطب الواحد، القيادة الفردية لأمريكا منذ زمن بعيد من قبل إستراتيجي البنتاغون. إن جشع الرأسمال والبرجوازية والإمبريالية، يستحيل بدون اللجوء الى الحروب و توسيع مناطق النفوذ والإحتلال، و على هذه الشاكلة إن بناء إمبراطورية الرأسمال كان دائما حلما يراود الطبقة البرجوازية. التعطش للربح و تراكم الرأسمال، هو عامل ودافع أساسي لطبقة البرجوازية، لتوسيع مناطق نفوذها و رقعة اسواقها، وتسويق "امبراطورية الرأسمالية المعاصرة". ولكن الإمبراطوية سواء في القرون الوسطى أو في وقتنا الراهن، تستوجب تبريراً وحججاً لفرضها على الجماهير.
إذا كانت الأمبراطورية اليونانية سوغت عبودية الإنسان، بفلسفة و أخلاق النبلاء اليونانيين، وإذا كانت الأمبراطورية الإسبانية والأنكليزية و إستعمار البلدان من أقصى الحدود، بررت بنظرية "الإستعمار" و إنشاء الخطوط الحديدية و بشرى التقدم و التمدن، وإذا بررت الأمبراطورية العثمانية بالخلافة الإسلامية ومعاريف " دار الملوك الإسلامي"، فإن تبرير الإمبرطورية الأمريكية هو الإنتخابات و الديمقراطية.
إن تأريخ إلامبراطوريات السابقة سوى في إضمحلالها أو في تكوينها، ليس منفصلا عن الحروب والإحتلال و العنف. إن " امبراطورية معاصرة" لأمريكا ليست خارج عن هذا الدستور، وإن الديمقراطية ليست سبيلا للسلام و الحوار المعاصرين. النقطة التي تستوجب علينا أن نضيفها مقارنة بإلامبراطوريات السابقة، هي الصناعات الحربية والقوة البحرية والسلاح النووي والمؤسسات الدولية، التي تمكن من نقل السلطة الأمريكية إلى ابعد الحدود و بغطاء شرعي.... هذه هي الهدية التي تقدمها السلطة الامريكية لجماهير الشرق، عن طريق الإنتخابات.



#خسرو_ساية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من -أنصار العمل القانوني- الى -المقاومين- تاكتيكين وجناحين أ ...
- الاحتلال - ـ - المقاومة - قطبين لنفس المعسكر الرجعي
- أسطورة -الإسلام الأول- مكانة المرأة في النصوص القرآنية ل- ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو ساية - الشرق و-الإنتخابات الديمقراطية- أو تسويف لإمبراطورية الحرب