أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة عبد المنعم - البشر أشد قسوة من الذئاب!!؟ فى الفيلم المصرى -الحساب- الجميع يقع عليه الظلم والجميع يسعى للانتقام من الأضعف والأفقر ومن لا سلطة له!! متى يكف الفقراء عن الانتقام من بعضهم بعضا؟















المزيد.....

البشر أشد قسوة من الذئاب!!؟ فى الفيلم المصرى -الحساب- الجميع يقع عليه الظلم والجميع يسعى للانتقام من الأضعف والأفقر ومن لا سلطة له!! متى يكف الفقراء عن الانتقام من بعضهم بعضا؟


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3647 - 2012 / 2 / 23 - 15:00
المحور: الادب والفن
    


جوائز مهرجان كليرمو فيران الفرنسى تمنح لأفلام الطرافة والجودة التقليدية:




يعتبر مهرجان كليرمو فيران بمسابقاته الثلاث واحدا من أهم مهرجانات السينما بالعالم، خاصة فى مجال الأفلام القصيرة، ويعرض المهرجان حوالى 5000 فيلم سنويا (فى هذا العام عرض 4500 فيلم) فى عشرين برنامج عرض منهم برامج المسابقات الثلاث الدولية والمحلية والديجيتال، ذلك حيث شارك بالمسابقة الدولية هذا العام 77 فيلم من جميع أنحاء العالم منهم الفيلم المصرى الجيد "الحساب" إخراج عمر خالد، وعرض المهرجان أفلامه فى 15 دار عرض تتسع لعدد مشاهدين يصل لحوالي خمسة آلاف مشاهد وبعدد خمسة عروض لكل منها يوميا، أى حوالى خمسة وعشرين ألف مشاهد يوميا، وتقريبا مائتي ألف مشاهد يطول أيام المهرجان، وتقدر مجموع جوائز المهرجان بمائة ألف يورو سنويا تقسم على العديد من الجوائز التى ترعاها وتمنحها وزارة الثقافة متمثلة فى بيوت الثقافة الفرنسية، وفى بلدية مدينة كليرموفيران، بالإضافة لعدد من الشركات الكبرى المتخصصة فى الإنتاج السينمائى وفى صناعة السينما والصناعات المتعلقة بها وبالإنتاج الثقافى كشركات فوجى وكوداك وقنال بلس وآدمى وفناك وغيرهم.
o وفى هذا العالم شاهد متابعى المهرجان عدد من أفضل الأفلام الفصيرة على مستوييى الابتكار والتقنيات وكذلك أفضلها من حيث الموضاعات الانسانية والاجتماعية الملحة التى تعالجها وقد تصدرت قضايا الهجرة غير الشرعية واختراق الخصوصية والظلم الواقع على العمال والفقراء القضايا التى تناولتها الأفلام وتلك التى حصلت على جوائز المهرجان.
o وقد حصل فيلم الاتوبيس الاخير من سولفانيا على جائزة أفضل فيلم لمخرج شاب والفيلم من اخراج المخرجين مارتين سنوبيك وايفانا لوسكيفيل، الفيلم طريف فى قصته المبتكرة حيث يدور حول ذئب مطارد من الصيادين ومصاب ينتظر الأتوبيس الأخير الذى يمر بالغابة ليقل الحيوانات حتى يهرب من الصيادين البشر، يستطيع الذئب اللحاق بأتوبيس الحيوانات الأخير وبعد ركوبه يبتعد عن باقى الحيوانات ويختبأ وراء الحقائب حتى لا يعثر عليه الصيادين اذا مروا لتفتيش الاتوبيس، يتوقف السائق لإقلال ذئبة مصابة يحميها صديقها الذئب ولكن عند أول تفتيش للصيادين يضحى الذئب بصديقته من اجل سلامته وبعد موتها على يد الصيادين، ووسط رعب الحيوانات التى فى الباص يكتشفون صبيحة اليوم التالى أن الذئب قد قتل نفسه. الفيلم طريف بسبب أسلوب إخراجه حيث استبدل المخرجان الرسوم المتحركة بممثلين يرتدون فراء وأقنعة لوجوه حيوانات وقاما بالتصوير فى الغابة وداخل اتوبيس حقيقيان مع استخدامهما لأصوات اقرب لدمدمات الحيوانات والفيلم يظهر هذا إذا رغبنا فى قراءته بشكل رمزى كيف يمكن للبشر التحول لكائنات أقسى كثيرا من الحيوانات المفترسة وكيف يمكن أن يتحول المكسب المبنى على التضحية بالرفاق لأسباب لنهاية حياة أى منا، فحتى أقسى الحيوانات قد تقتل نفسها نتيجة شعورها بالذنب لما اقترفته فى حق رفاقخا، و بعيدا عما يمكن تأويل الفيلم عليه يبقى إن أهم مكوناته كفيلم درامى تجريبى قصير هو الطرافة والمغايرة ففضلا عن التحكم الكامل بتقنيات السينما هناك موهبة المخرجان والسيناريست فى التعبير السينمائى عبر طرق مغايرة واستخدام الممثلين بدلا من الرسوم أو العرائس.
o جائزة قناة بلس منحت لفيلم طريف هو الآخر، لكن طرافته لا تنبع من تقنيات الإخراج ولكن من القصة الخيالية، الفيلم القصير للمخرج هيو اوليا من السويد مبنى على قصة لمسلسل أمريكى شهير يقوم فيه الموتى المفترسين بمهاجمة البشر والجديد فى قصة الفيلم هو ما يطرحه المخرج من سؤال أخلاقى هو ترى لو عثر احد العاملين فى تحويل هؤلاء المفترسين لخدم للموسرين والدته المفترسة بينهم، ورغب فى حمايتها فهاجمته وحولته لوحش ترى هل يستحق بعد ذلك فرصة فى الحياة؟ خاصة لو أنه فعل كل ما يستطيع ليحصل على علاج مناسب ليستعيد إنسانيته؟ هل من حقه عند ذلك البقاء حيا؟ أم يجب التحلص منه حرصا على حياة الآخرين وخوفا من أن يهاجم المزيد؟ وقد جاء تميز الفيلم من تمكن طاقمه الكامل من أدواتهم وما وجدته لجنة تحكيم قنال بلس فيه من تساؤل إنسانى وكذلك ما عبر عنه من تخوف من تحكم الأغنياء فى المجتمع حيث يصرون على الإبقاء على أى نوعية من الاستعباد قد تؤذى المجتمع وبأى شكل وفقط من اجل مصالحهم الاقتصادية وهو ما يشير لأننا فى عصرنا هذا ماذلنا متخلفين حضاريا ونعانى من استعباد بشرى عام يعود لأسباب يخلقها جشع الأثرياء.
o أما الفيلم الذى حصل على جائزة الكبرى للمهرجان فكات فيلم "المدعوة" وهو فيلم من كوريا الجنوبية درامى إنسانى، للمخرج جاه ايان يون ويدور حول فتاة مشاكسة مراهقة يملئها العنف والضيق تذهب لبيت زوجة والدها وهناك تقابل لأول مرة أبنائه منها حيث تجد الطفلين وحدها فتبدأ فى إزعاجهما بالسباب والتعدى على البيت ومضايقة أكبرهما الذى يعتنى بأخته التى لم تكمل أربع سنوات، لكن ثم توجهاتها السلبية تجاهما تتغير بمجرد اختبائها والتلصص على زيارة والدها القصيرة للطفلين واكتشافها أنهما لا ينالان أى مودة ولا عناية منه. يتميز الفيلم بالأداء التمثيلى الجيد للممثلين خاصة الأطفال وبتحكم المخرج التام من أدواته وان كان لا يتميز بأى جديد فى معالجة الموضوع.
o الفيلم الأمريكى"للولايات المتحدة" حظر تجول من اخراج المخرج شون كريستان هو الأخر تقاسمت بطولته طفلة وحيث أن اسناد البطولة لأطفال غالبا ما يشبه التميمة التى تؤدى لحصول اى فيلم على جائزة الجمهور فقد حصل الفيلم الدرامى الانسانى على جائزة الجمهور. الفيلم يدور حول شاب مثقل بمهام عمله وحياته تطلب منه مهمة مزعجة جدا بينما يرجو لو ينال قليل من الراحة حيث تتصل به جارة لا يعرفها وتطلب منه الذهاب لشقتها لرعاية أختها الطفلة ذات التسع سنوات والتى ستقضى الليل وحيدة لاضطرا الأخت الكبرى للمبيت خارج البيت لظروف طارئة. الشاب يضطر للذهاب لشقة الجارة حيث يقضى ليلة متعبة دون نوم مع الطفلة الشقية ليلة تغير حياته كلها حيث يقرر فى الصباح ترك عمله المزعج بكل متطلباته الثقيلة لعمل يمكنه معه الحصول على بعض الراحة. وفضلا عن تعاطف الجماهير مع القصة والبطل الطفل "الطفلة" كان وراء منح جائزة الجمهور للفيلم اكتمال عناصره وجودتها بشكل جاء به أقرب لفيلم طويل متقن. خاصة فيما يتعلق بعنصر التمثيل، ذلك فضلا عن الجانب الإنسانى اللطيف المتمثل فى العلاقة المتبادلة بين الطفلة والشاب المجهد بأعصابه التى لا تحتمل المزيد.
o فيلم "ذاكرة لفائف الخيط" للمخرج اولو ايكاف من النمسا حصل على جائزة الانميشن "التحريك" والفيلم فيلم تحريك قائم على تحريك لفائف من الخيط والقصة اللطيفة جدا والمبهرة للفيلم بما فيها من حس طفولى تدور حول مجموعة من لفائف الخيط محبوسة فى صندوق غزل تحاول الانفلات من الخروج من الصندوق للتحول لنسيج.
o وحصل فيلم المخرج السويسرى رينالدو كولا حصل "اعتراض ضد" على جائزة لجنة التحكيم الخاصة والفيلم يدور فى إطار أشبه بالإطار التسجيلى ليوميات مهاجر من نيجيريا بعد هجرته لسويسرا حيث لا يملك مال ولا يملك تأشيرة إقامة ويبحث عن وسيلة للبقاء فى بلد مهجره سويسرا عبر العمل أو عبر أى علاقة مع مواطنين من هذا البلد أو عبر مهاجرين شرعيين فيه ويحاول التكسب والحياة فى سويسرا بأى شكل ولو عبر البقاء فى ملجأ، لكنه سرعان ما يقبض عليه ويسجن فى سجن حيث يضرب عن الطعام حتى الموت، الفيلم معالج بأسلوب احلال الكاميرا محل البطل حيث نشاهد كل ما يشاهده البطل دون ان نشاهد البطل نفسه لكننا نسمع صوته، نرى الكاميرا هذا الأسلوب الذى يعطى إحساس الفيلم التسجيلى حيث يفترض أن نشاهد ما يحدث كأننا عين بطل الفيلم يمنح توترا للأحداث. يتميز الفيلم بإيقاعه التسجيلى وأسلوب تصويره الوثائقى الذى يسعى المخرج من خلاله للتأكيد على الموضوع مفضلا اياه على الأثر الدرامى ساعيا بذلك لتدعيم الأثر النفسى الناتج من صدمة المشاهد أثناء مشاهدته لوقائع تحدث فى الحقيقة وقد كان لأسلوب المخرج التسجيلى هذا تأثير قوى كأداة نقية لتوصيل موضوع الفيلم الذى يدين ما يتعرض له مهاجر لم يؤذى أى شخص من إلقاء فى السجن ومن معاملة مؤذية غير إنسانية لإجباره على تناول الطعام على غير إرادته والإصرار على ترحيله مقيد بالسلاسل لبلاده مما يؤدى لموته فى النهاية.
o وفد حصل الفيلم النرويجى "على الجهة المقابلة من المحيط" على جائزة الميدياتيك والفيلم يتميز بما يعالجه من جانب إنسانى علاوة على اكتمال عناصره من تصوير وإخراج وسيناريو وتمثيل ويدور حول رجل يشارف على السبعين يكتشف إصابته بالسرطان ويفكر فى توثيق علاقته بأخيه الذى يعيش فى الولايات المتحدة لذا يعتزم زيارته لكنه يواجه صعوبات مالية لتحقيق ذلك كما يواجه بظروف أخيه التى لا تناسب هذه الزيارة مما يدفعه لنسيان الفكرة ومحاولة عيش أيامه الأخيرة والاستمتاع بها.
o وقد شاركت مصر فى برنامج المسابقة الدولية بالفيلم الجيد "الحساب" من إخراج المخرج المتميز عمر خالد الفيلم درامى جيد التمثيل ومكتمل العناصر يدور فى إطار اجتماعى حول الفساد والاضطهاد والفقر والانحدار والإذلال، حيث كل فرد يظلم ويضرب ويضطهد الآخر على شرط أن يكونوا أفقر منه وأكثر ضعفا منه، فالمدرس يضرب الطلبة والسائق مضطهد من الشرطى والذكور الفقراء يعتدون على الجارة الأفقر والطفل يتلصص على الكبار وحيث لا يفوز إلا الغنى والقوى ومن فى السلطة. يستعرض الفيلم يوم فى القاهرة وسط المهمشين والفقراء حيث يبدأ المدرس يومه بقيادة التاكسى الذى يسوقه كأكل عيش وفيه تتعرض فتاة فقيرة للمعاكسة وبدلا من أن يقوم الضابط بضبط المعتدين عليها وعقابهم يعطى مخالفة للسائق ويترك المعتدين ويعتدى على الفتاة يعود المدرس بعد ذلك للمدرسة فيمد الأطفال على أرجلهم وتعود الفتاة للبيت لتتعرض لتلصص أطفال الجيران وتهجم ذكورهم عليها. الجميع من الفقراء فى فيلم "الحساب" اذن يحاول عقاب الآخرين رغم فقرهم ويحاول التعويض على قهره بقهرهم وذلهم. الفيلم مكتمل الأدوات وجيد التمثيل ويتعرض لقضية هامة هى العدالة، ويتسائل كيف؟ ومتى؟ وأين يجد المصريين العدالة؟ ومتى لا تعتبر السلطة نصف الشعب الذى يعيش تحت خط الفقر متى لا تعتبر عرضهم مباحا؟ ومتى يكف أفراد الطبقة الفقيرة عن ظلم بعضهم بعضا والانتقام من بعضهم بعضا لما يفعله فيهم أصحاب السلطة والأغنياء ومن يستغلونهم؟



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تثبيت التربة الرملية
- جاء وقت لتدخل الجنود والضباط الشرفاء وحتى النفعيين منهم لتغي ...
- أدعو الأمم المتحدة لإرسال لجنة تحقيق وتقصى للحقائق
- كشف علمى الحسد والسحر حقائق تؤكدها أدمغتنا؟
- الحل الاقتصادى لإنقاذ اقتصاد العالم نظرية تخفيض المكسب الهام ...
- ابتكرت تقنية للتصوير والعرض السينمائي أطلقت عليها اسم الدبل ...
- استغائة للامم المتحدة
- شاهد خطط، وتم استغلال تخطيطه لإيذائه وإيذاء شعبه كيف قامت ثو ...
- الطفرات التى جربتها المخابرات فى مصر وسوريا وماليزيا بعد تجر ...
- آخر ما وردنى من معلومات حول المخابرات وأساليبها فى التجسس، و ...
- أشكر الكلاب الجواسيس فى مخابرتنا المصرية
- المخابرات الأمريكية وجهدها فى تدمير العالم.. حرمونا من تطورن ...
- شبكات تجسس تثبت أرضيا يتم عبرها كبح واستغلال أبناء الدول الف ...
- طفرات تجريبية على مواطنين فى مصر وسوريا وماليزيا وليبيا
- (نظرية الأكوان) theory of coons للعالمة المصرية سلمى نبيل
- قانون التناسق والتباين اللونى
- قانون الذوق الشمى
- اكتشاف منطقى - قانون انفصال الأكوان
- قانون الكون
- فضيحة خيانة عظمى للمجلس العسكرى يستحقون عليها الإعدام؟


المزيد.....




- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة عبد المنعم - البشر أشد قسوة من الذئاب!!؟ فى الفيلم المصرى -الحساب- الجميع يقع عليه الظلم والجميع يسعى للانتقام من الأضعف والأفقر ومن لا سلطة له!! متى يكف الفقراء عن الانتقام من بعضهم بعضا؟