أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعود محمد - أمريكا و-قوادو العولمة- ماذا فعلوا با لصومال وماذا يريدون من سوريا ؟















المزيد.....

أمريكا و-قوادو العولمة- ماذا فعلوا با لصومال وماذا يريدون من سوريا ؟


سعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3621 - 2012 / 1 / 28 - 09:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمريكا و"قوادو العولمة" ماذا فعلوا با لصومال وماذا يريدون من سوريا ؟
لتسقط كل الحضارات أمام طفل يفغر فاهه لقطرة من الحليب000محمد الماغوط
تقول الكاتبة لوريتا نابوليوني في كتابها "الاقتصاد العالمي الخفي" ..بعد انهيار جدار برلين, أكثر الفئات التي تضررت هي النساء في بلدان المنظومة الاشتراكية والطبقة العاملة في العالم, حيث ظهر تجار يقومون باستغلال ظروف تلك النسوة والمتاجرة بهن في البغاء فراجت تجارة الرقيق الأبيض, وسمت الكاتبة هؤلاء التجار بـ"قوادي العولمة "وهذا المصطلح ينطبق على منظمات دولية عديدة ممولة من الشركات العابرة للقارات الاحتكارية ومراكز التمويل الدولية التي تخدم الطغم المالية العالمية باسم حقوق الإنسان والديمقراطية لفتح كل أسواق العالم أمام الإله الأعظم ( الرأسمال ) الذي يحركه دافع واحد و وهو الربح مع العلم ان تحقيق الديمقراطية والتنمية متناقضة مع أهداف ومصالح الجهات الممولة, فكما تم استعمار البلدان في القرنين الماضيين باسم الحضارة وتحضير المجتمعات المخلفة وأعمارها والتبشير تم نهب ثرواتها وذبح وتهجير أهلها, وهذه العملية لم تتوقف حتى يومنا هذا وتواترها يتوقف على موازين القوى الاجتماعية العالمية والمحلية (الصراع الطبقي)في البلد المستهدف.
إن ما يواجهه الصومال والقرن الإفريقي من مجاعة تهدد الملايين بالموت جوعا - في حين في المجتمع الامريكي يموت ملايين الناس بأمراض السمنة وتهدر ملايين الأطنان من المواد الغذائية في الدول الرأسمالية المتقدمة للحفاظ على سعر عالي لها وما شهدته أوربا من هدر ألاف اللترات من الحليب على قارعة الطرقات عام 2010 خير دليل على ذلك – سببه هي اولا : التدخل السافر من قبل المراكز الامبريالية في شؤونها الداخلية حيث ان النظام الراسمالي محكوم بقطبيته, فالمراكز لا تكون بغير نهب وتصدير أزماته للأطراف، فزوال الأطراف (أي عندما تتحرر سياسيا واقتصاديا من المراكز) يعني نهاية المراكز, ففقر الأطراف سببه نهب المراكز له, فالصومال لم يتم نهبه فقط بل تحول أيضا إلى مركز للنفايات النووية لشركات الطاقة الاحتكارية العالمية مستغلة عدم وجود دولة مركزية قوية تحميه, حيث كانت دولة ذات سيادة ومهما كان موقفنا من حكومتها فبالتأكيد كان فيها وطنيون مناضلون يحلمون بإحداث تقدم اجتماعي وسياسي فيها اخذين قوتهم من الإرادة الذاتية لشعبهم, لكن في عام 1994 قامت القوات الأمريكية بهجوم عسكري على تلك الدولة ولم تستطع البقاء فيها بفعل المقاومة الشرسة من شعبها فقامت بتخريب البنية التحتية للدولة ورجعتها إلى ما قبل الدولة الوطنية ناشرة فيها عصابات مسلحة طائفية يقودها ملوك الطوائف مدعومة من القوى الرجعية العالمية تقود المعركة نيابة عن الامبريالية الأمريكية خالقة فيها "الفوضى الخلاقة" تلك السياسة التي تهدف إلى إذابة الدولة الوطنية لتكون الشعوب اقل قدرة على مقاومة سطوة الشركات العبر القومية الاحتكارية التي اغلبها من اصول أمريكية التي تتحكم حتى بالمجتمع والسياسية الأمريكية عن طريق شراء الذمم بالمال وتحديد صناديق الاقتراع بالتلاعب بالمزاج الشعبي بواسطة البروباغندا الإعلامية .
السبب الثاني : الجفاف الذي يضرب القرن الإفريقي منذ عقود بسبب التغير المناخي الناتج عن الاحتباس الحراري نتيجة زيادة الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي وهي ناتجة بمعظمها عن استعمال طاقة النفط والفحم الحجري والغاز الطبيعي والذي تستطيع البشرية إن تستغني عنه من الناحية الفنية ولكن جشع شركات الطاقة العالمية الاحتكارية تمنع ذلك فالذي يحركها هو الربح, مضافاً له القطع الجائر للغابات الاستوائية من قبل شركات الأخشاب والورق وشركات التنقيب عن المعادن الثمينة, فبالمحصلة سبب المجاعة يتحملها النظام الدولي الرأسمالي, فأين المنظمات الدولية من هذه الجرائم التي تدعي الإنسانية والديمقراطية وتروج لليبرالية أي حرية قيام القوي بامتصاص دم الضعيف ؟.
فماذا يريدون من سورية ؟حتما لا يمكن فصل ما يجري فيها- اسباب داخلية - من سياسات اقتصادية واجتماعية متراكمة, والابقاء على مشاكل عالقة منذ عشرات السنين كمشكلة اجانب الحسكة الاكراد (وقد تم اعادة الجنسية لهم مؤخراً ) وعدم توسيع الحريات الديمقراطية وهيمنة شرائح البرجوازية الطفيلية والبيروقراطية على مفاصل الدولة والمجتمع هذه السياسات وخاصة ما قامت به الحكومة في السنوات الاخيرة بتطبيق اجراءات اقتصادية تمس لقمة عيش الطبقات الشعبية من خصخصة قطاع الدولة ورفع اسعار حوامل الطاقة والاسمدة .... مطبقة وصفات صندوق النقد والبنك الدوليين أي دردرة الاقتصاد السوري خلقت هذه التدابير استياءً شعبيا عمت عدة مناطق في سورية تيمنا بما جرى في تونس ومصر وكانت تحمل مطالب شعبية محقة, وفي ما بعد تم استغلالها من قبل قوى سوداء مرتبطة بالخارج بغطاء من بروباغندا عربية رجعية وامبريالية غربية وتدخل تركي واضح وسافر فما السر في هذا التدخل الدولي المكثف والوقح في سوريا؟ إن الصراع العالمي هو صراع طبقي ذات طابع كوني الان وهي بين الرأسمال والعمل يأخذ في هذه المرحلة التاريخية شكله الرئيسي في التناقض بين المراكز الرأسمالية الامبريالية بقيادة أمريكا من جهة, ورأسمالية الأطراف والتي بنيتها الاجتماعية والاقتصادية تابعة لهذه المراكز, لذا فان الصراع الطبقي في دول الأطراف يأخذ طابع التحرر الوطني وعلى الأحزاب الوطنية والتقدمية ان تأخذ بعين الاعتبار أولا هذه النقطة في نضالها لتحقيق الديمقراطية والتنمية الاقتصادية في بلادها وما يحصل الآن في المنطقة من حراك شعبي هو رد فعل للتدخل الامبريالي الغربي نتيجة نهب الشعوب ووضع شرائح حاكمة كمبرادورية عميلة لها في تلك الدول ترعى مصالحها ومرتبطة عضويا بها, وبالتالي فان هذه الصحوات الشعبية هي تهديد مباشر لمصالحها ولمصالح القوى المرتبطة بها في المنطقة اخذين في الحسبان أيضا :
1- تدهور الثقة بالدولار الأمريكي الناتج عن العجز الهائل للميزان التجاري الأمريكي. من المعروف ان الدولار بعد نهاية الستينات من القرن الماضي -حين قرر الرئيس الأمريكي نيكسون فك ارتباط الدولار بالذهب- أصبح مرتبط بالهيمنة الأمريكية العسكرية وليست بقوة الاقتصاد فقط, حيث تفرض أمريكا على الدول التابعة لها التعامل بالدولار في المعاملات المالية والتجارية الخارجية, فالقيمة الحقيقية لورقة بمائة دولار تساوي فقط قيمة الورق المطبوع, والفرق بين القيمة الحقيقية وقيمة التبادل العينية للدولار هي إحدى طرق نهب الشعوب بما فيه الشعب الأمريكي نفسه فوجود القوات الامريكية في المنطقة العربية وخاصة في الخليج ضمانة ليس لنهب بترول وغاز الخليج بشكل مباشر فقط بل لفرض الدولار في مبادلاتها التجارية وخاصة النفط, وهذه كانت من إحدى أسباب احتلال العراق عندما قررت العراق مبادلة نفطها باليورو, ولذا فان فشلها العسكري في العراق تحت ضربات المقاومة العراقية وفي أفغانستان, وسقوط الحكومة الموالية لها في لبنان وزيادة شعبية المقاومة في لبنان, وثورتا تونس ومصر اللتان أسقطتا اكبر عميلين لأمريكا في المنطقة ولو انها لم تسقطا النظامين بالمفهوم الاقتصادي والسياسي لكنها الخطوة الاولى في الطريق الصحيح فجوهر الثورتين هو جوهر وطني وطبقي عمالي فالدفاع عن حقوق الفقراء هي رأس الخيط الذي سيوصل الثورتين الى الضد من الهيمنة الأمريكية في المنطقة والمطالبة بكنس القواعد العسكرية الأمريكية وعملائها وكافة الاتفاقيات الاستسلامية من المنطقة. كل هذه كانت ضربة قوية ضد هيبة ومصالح أمريكا في المنطقة, فالقواعد الأمريكية في المنطقة العربية وخاصة في الخليج هي بمثابة القلب الذي يضخ الدم إلى الاقتصاد والدولة الأمريكية.
2-ارهاصات الازمة الاقتصادية الدورية العالمية التي يبدو انها لم تنتهي بل تأزمت اكثر.
3- تطور القوى المنتجة بشكل سريع و هائل في الصين والهند وكوريا الجنوبية. طبعا بالدرجة الأولى الصين وضعت الدول الامبريالية القديمة بقيادة الامبريالية الأمريكية في وضع التقلص والانكماش حيث لم تأخذ منها المزيد من الأسواق الخارجية فقط بل أغرقت أسواقها الداخلية بالبضائع أيضا.
4 - زيادة النفوذ الإيراني في المنطقة المناهض للمشروع الأمريكي بالتعاون مع سوريا والمقاومة في لبنان والعراق.
لذا وبسبب كل هذه العوامل بدأت تظهر أعراض الجلطة التي قد لا تصيب الاقتصاد الأمريكي وبالتالي المنظومة الرأسمالية العالمية فقط بل تهدد كيان الإمبراطورية الأمريكية كواحد من اكبر الإمبراطوريات في التاريخ, وعندما تنهار أمريكا سوف تنهار ليس فقط على رأس الطغمة المالية الأمريكية بل على جميع رؤوس الطغم المالية والطبقات الكمبرادورية في العالم, وهذا هو السر الذي يدفعها جميعا إلى الدفاع عن الدولار الأمريكي, وهذا ما يبرر ما تقوم بها الدول الامبريالية بقيادة أمريكا والأنظمة العميلة لها في المنطقة بدءً من دول الخليج (المحميات الأمريكية) الى تركيا فالمنظمات والهيئات الدولية الممولة من قبلها والفئات المثقفة المأجورة "عرابو العولمة"أو"قوادو العولمة" الذين يحاولون ان يعطوا المبرر الأخلاقي والفكري لتحويل العالم إلى مزرعة أمريكية. كل هؤلاء يقومون بالضغط على سوريا لمنع تحقيق إصلاحات فيها - طبعا إضافة إلى قوى فساد داخل الدولة وخارجها وقوى رجعية داخل المجتمع تتقاطع مصالحها مع الخارج – للأسباب التالية :
1- إن تحقيق إصلاحات ديمقراطية حقيقية واقتصادية لصالح الفئات الفقيرة والإنتاج الوطني (الخاص والعام) هي بمثابة ثورة حقيقة ترعب المحميات الأمريكية في الخليج والتي تخشى ان تصبح قدوة لشعوبها وكذلك تزيد منعة سوريا ضد المؤامرات والمشاريع الخارجية .
2- اعتبار سوريا بالإضافة إلى لبنان وإيران الدول الوحيدة التي لا توجد فيها قواعد أمريكية في المنطقة أي نظام الحكم غير عميل لأمريكا .
3- منع أي تواصل بين سوريا والثورة الشعبية في مصر هذا التواصل الذي سيقوي حركة التحرر الوطني في المنطقة.
4- منع التواصل بين سوريا والمقاومة العراقية التي تقف ضد بقاء أي جندي أمريكي تحت أي حجج .
5- وقف الدعم للمقاومة اللبنانية والحكومة اللبنانية الوطنية الحالية والمقاومة الفلسطينية.
6- فك الارتباط مع جمهورية إيران الإسلامية .
فأية صورة يرسمون لسوريا ؟
1- تحويل سوريا إلى دولة عميلة تابعة لأمريكا .2- القضاء على البنية التحتية للاقتصاد السوري. فلا يكفي وضع شريحة حاكمة عميلة لأمريكا حتى تخلق حالة رجعية فيها بل يلزم تدمير كل القوى المنتجة فيها, ففي العراق لم يتم وضع شريحة حاكمة مصالحها مرتبطة بالطغمة المالية العالمية والمراكز الامبريالية فقط, بل قام الجيش الأمريكي بقصف جميع المنشات الحيوية الاقتصادية وخاصة قطاع الكهرباء وتدميرها, وكذلك تم اغتيال حتى الآن أكثر من"400" عالم وخبير وعقول علمية فيها والحبل على الجرار,وكذلك في يوغسلافيا تم قصف المعامل الصناعية ومنشات توليد الكهرباء, وما نراه في ليبيا أيضا واضح فما السر في قصف كلية الطب من قبل طائرات الناتو؟ فتدمير قوى الإنتاج ( البنية التحتية )لأي دولة شرط ضروري لفتح أسواقها وإعادة إنتاج التخلف الاجتماعي والاقتصادي والفكري فيه. 3- عرقنة سوريا أي إرجاع سوريا إلى ما قبل الدولة الوطنية أي تعميم "الفوضى الخلاقة" بإشعال حرب أهلية في سوريا على غرار ما يجري في ليبيا لكسر أعين الشعوب العربية لمنعها من المطالبة بحقوقها الديمقراطية والاجتماعية وخاصة في ممالك وإمارات الخليج (فلا توجد فيها حتى أحزاب موالية وللمفارقة إعلامها تقود الثورات – الثورات المضادة – لاستغلال الطاقة الكامنة في الاحتجاجات الشعبية لإحداث ثورات مضادة تخدم المشروع الأمريكي في المنطقة ).
4- الزج بتركيا في حرب ضد سوريا وبتمويل خليجي بقيادة الحكومة التركية الحالية التابعة سياسيا واقتصاديا وعسكريا للامبريالية الأمريكية لتصبح حرب إقليمية تدخل دول المنطقة بما فيها تركيا في فوضى عارمة تقضي على الدولة التركية نفسها لصالح المراكز الامبريالية العالمية. وقد تنبهت بعض الأحزاب التركية الوطنية لهذا الخطر فحكومة اردوغان هي أمريكية بامتياز أغرقت الاقتصاد التركي في أزمة يمكن ان تنفجر في أي لحظة نتيجة تطبيق سياسات الصندوق النقد الدولي. فركائز الاعتماد الأمريكي في المنطقة لتنفيذ مخططاتهم هي إسرائيل وتركيا وملوك وأمراء العرب في الخليج والإسلام السياسي المدعوم من السعودية والمخابرات الأمريكية والمنظمات الدولية ما يسمى "بحقوق الإنسان " و"المجتمع المدني " ....الخ الممولة من الشركات العبر القومية والمراكز الامبريالية والمرتبطة بالأمم المتحدة والتي تهيمن عليها أمريكا (وقد راجت في مصر خاصة بعد الثورة لقيادة ثورة مضادة هناك) لذا وبسبب حيوية المنطقة بالنسبة لأمريكا وبروز علامات بداية نهاية الامبريالية الأمريكية. ومما ذكرناه سابقا لم تترك الإدارة الأمريكية أدنى مناورة لعملائها في المنطقة للضغط على سوريا.
أخيرا يبدو انه ليس قلب الامبريالية الأمريكية فقط في المنطقة بل رأسها أيضا, فقطب الشعوب بدأ يرفع رأسه من منطقتنا فهل سيلتقيان في دمشق (رأس الشعوب ورأس أمريكا )؟ فالمناطق الأكثر توترا هي التي تملك الكمون الثوري الأعلى, حيث برهن لينين على ذلك من خلال نظريته الحلقة الأضعف في المنظومة الرأسمالية العالمية .



#سعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمريكا و-قوادو العولمة- ماذا فعلوا با لصومال وماذا يريدون من ...


المزيد.....




- القضاء المغربي يصدر أحكاما في قضية الخليجيين المتورطين في وف ...
- خبير بريطاني: زيلينسكي استدعى هيئة الأركان الأوكرانية بشكل ع ...
- نائب مصري يوضح تصريحاته بخصوص علاقة -اتحاد قبائل سيناء- بالق ...
- فضيحة مدوية تحرج برلين.. خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات سر ...
- تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب مطالبين نتنياهو بقبول اتف ...
- -فايننشال تايمز-: ولاية ترامب الثانية ستنهي الهيمنة الغربية ...
- مصر.. مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية ...
- طالب جزائري يخطف الأضواء في برنامج للمواهب بروسيا (فيديو)
- مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرين في إطلاق نار بحفل في مدينة نيويو ...
- احتجاج مناهض للحرب في غزة وسط أجواء حفل التخرج بجامعة ميشيغا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعود محمد - أمريكا و-قوادو العولمة- ماذا فعلوا با لصومال وماذا يريدون من سوريا ؟