الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - ابرام شاهين - حلم كردستان كان كابوسا! | ||||||||||||||||||||||||
|
حلم كردستان كان كابوسا!
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
مُداخلة ابرام شاهين في كونفرانس الشباب الكُرد السوريين في ال
...
- هام إلى الشعب السوري والكردي السوري خصوصاً - الحريّات تستشهد لاحتلالك أيها الكردي في سوريا - إقتطاع أجزء من شمال البلد وضمها إلى دولة أجنبية! - نحو مقاطعة للحالة القطيعية وإحترام عقل الفرد - الإسلام ليس كذلك - الشرق الأوسط.. ما الحل؟ المزيد..... - طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ... - تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ... - رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية - زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية - جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ... - غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ... - طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ... - وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة - هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟ - في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ... المزيد..... - حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في ... / نايف حواتمة - نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد / زهدي الداوودي - الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح / خالد أبو شرخ - الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس / سعيد مضيه - الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية / عبد المجيد حمدان المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - ابرام شاهين - حلم كردستان كان كابوسا! |