أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رافد علاء الخزاعي - عطر الخيانة















المزيد.....

عطر الخيانة


رافد علاء الخزاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3437 - 2011 / 7 / 25 - 08:13
المحور: الادب والفن
    


نهض من نومه صباحا وهو يتثائب بعد نام متاخرا ليلة الامس التي قضها في مكالمة هاتفية مع احدى حبيباته الكثر وتململ وهو في طريقه للحمام في غرفته لياخذ دوشا باردا عسى ان يستعيد نشاطه وهو يحلق ذقنه كالمعتاد طرق الباب احدهم......
ليزعق نبيل من حمامه......منو....منو.. على كيفك يابه...
ليتأيه صوت نقيب كريم مساعد المستشفى......
دكتور نبيل صارلي ساعة اتصل بيك بالتليفون وانت رافع السماعة و السيد الأمر يريدك لان كتاب نقلك وصل لقاطع الدفاع الجوي....
انبهت دكتور نبيل وليتأزر باحدى مناشفه وهو حالق نصف ذقنه والنصف الاخر مغطى بصابون الحلاقة..... وليفتح الباب للمساعد تفضل سيدي خير......هذا كتاب نقلك......
مكيف ابو حاتم مستعجل بس تريد تخلص مني.....
يجيبه نقيب كريم لزكة لو مو لزكة سنة الاقامة وخلصت يله روح للوحدات.....حتى يخلالي الجو.....
يجبيه ببهت ملازم اول طبيب نبيل يمعود كريم والله كانها البارحة شبسرعة الوقت يركض..
يردفه كريم.....هم زين نقلتك لقاطع الدفاع الجوي ببغداد وخوش نقله واني اريد الابشارة دزنه مخلمة من الحانوت لان في البهو اليوم الفطور جبن....
يله دزلك واحد خلي ياتي لنا بالفطور واني اكمل حلاقتي ودزلنا من البهو على ترمس الشاي وخلينا نفطر بالغرفة اهنا...
يدخل نبيل لاكمال حمامه ويبقى كريم ينظر لغرفة نبيل المرتبة ويفتح باب خزانة الملابس ليرى انواع متعددة من العطور وليجربها واحد تلو الاخر وتقع عينه على قارورة عطر صغيرة من المصنعه محليا وهي كانت رائجة وقت الحصار ولكن عطرها مميز.....

وليخرج نبيل من باب الحمام ..ها هاي شتسوي يمعود كل العطور امامك الاهذا العطر....
ليساله كريم القروي كما يسميه نبيل .....ليش
يجيبه نبيل بخبث بابا هاي مو الك هذا عطر اسمه الشيطان(الارامس) وهذا حتى الي يخليه حتى صلاته ماتنقبل لانه يصبح شيطان..هذا صديقي المعطراتي فقط لي يعمله مخصوص لانه يقول انت نبيل بالنار كبل......
ويطرق المراسل باب الغرفة حاملا ترمس الشاي وماعون المخلمة والصمون الحار وماعون الطرشي مع البصل المقطع
ويضعه على المنصدة ويدلف الى بداية الغرفة ليحمل كوبين ويضعهما على المنضدة ويخرج .........وهو يخرج ها سيدي هذا اخر ريوك الك بالسمتشفى راح نخسرك ونائب ضابط سوادي ابو الحانوت يسلم عليك ويكول الريوك على حسابي وداعية........
ويضحك نبيل وكريم ويكول الاخبار السئية تنتشر بسرعة وكتاب النقل شافه سوداي قبل الامر واني نايم ما ادري ويضحك نبيل وهو يضع السكر في كوب الشاي...وهو يقول لكريم تدري اني كملت الطبية بالضيم وبالتعب وظروف عائلتي صعبة وهي ببيت مائة متر بالحرية وابوي مريض وبس اخوتي وتدري لو مايشتغلون ببيع السكائر جان اني بالضيم الراتب مايكفي والحصار اشتد علينا....
يجيبه كريم وهو يلوك لقمته نعم ولكنك بالواحدات تستطيع ترتيب امورك وتنزل يوميا وتفتح عيادة وتتحسن امورك انشاءالله مو مثلي بس تعداد وركض وبريد ويكمل لقمته .
المهم اكمل نبيل ملابسه وحزم حقيبته وارسل مراسل لاكمال براءة الذمة ونزل ليودع زملائه والاخصائين والامر وياخذ كتاب نقله ويعود للبيت....ومن فجر اليوم الاخر في كراج المدينة يركب احدى التاتات مع الجنود والضباط المنهكين الى التاجي .....وليصل الى وحدته بعد مسيرة نصف ساعة من الشارع العام ليعرف كم كان مدللا في المستشفى وليلعن يوم لبس الخاكي....

دخل الاستعلامات في باب النظام ليستقلبه نائب ضابط سمع احد الجنود ينادوه ابو ذيبة جانا ملازم اول طبيب نقل..
اجابه ابو ذيبة ذو الشاربين الكثفيفين والممتدين الى اسفل الحنك كانهن رقم ثمانية ...هلا سيدي والله الوحدة محتاجة لطبيب عدنا بس هذا المضمد المطي كلشي مايفتهم ......
اجابه نبيل بتثقل الله كريم.
اخذ ابو ذيبة دكتور نبيل يدليه على غرفة المساعد ليقدمه الى امر لواء الصورايخ وادى نبيل التحية للعقيد مساعد الوحدة ..ملازم اول نبيل سيدي...ليقف له المساعد مرحبا هلا بالدكتور وانشاءالله ترتاح ويانا بس دير بالك علينا بالادوية....
ويقدمه للامر. ويجلس نبيل امامه ليفهمه الامر مهامه وكيفية ادامة المفرزة الطبية ودعم وحدات اللواء المنتشرة في اركان بغداد....ويقراء نبيل في وجه ألامر التعب والالم.
خير سيدي ماكو شي ....... يجيبه الامر ولكنه ارهاق العمل والضغوطات وواضاع الجنود في زمن الحصار....وليساله هل لك عيادة....اجابه نبيل في طور التاسيس سيدي.....
واردف الامر اي وليدي الراتب وحده مايفتح بيت ومايكون مستقبل وسط هاي المعمة والحصار واني اساعدك انشاءالله..
في هذه الاثناء يرن الهاتف وليرفعه ألامر وليتغير لون وجه الامر ويتغير نبرة صوته اي ....نعم حبيبتي.......تدللين...اني احبك....اي نعم.اوكي وليغلق السماعة وليبتسم لنبيل شتسوي العائلة دكتور وغيابتي والخفارات والانذرات والمسؤلية خلتني مقصر بحقهم ....اني نازل اليوم دكتور خليني اوصلك وياي واخذلك اجازة اسبوع والتحق...
يجيبه نبيل شكرا سيدي شكرا سيدي...
في الطريق نحو بغداد يفتح الامر الحديث دكتور اسالك هل للعمر أثر على الاداء العاطفي والجنسي للرجل....
يجبه نبيل بتلعثم يعني ولكن الارهاق والمشاغل والضغوطات تؤثر سلبيا على الاداء العاطفي....
اي دكتور والله اني يصيرلي واهس بس اوصل للبيت واستمع لمشاكل الاولاد وطلباتهم يخفت كليا والمرأة تصبح عصبية وتخلق المشاكل...انشاءالله سيدي انطيك حبوب مهدئة ومنعشة تفديك بعد الاجازة...وتصل السيارة مدخل بغداد لينزل نبيل لياخذ طريقه للبيت....
بعد اسبوع الالتحاق اعطى نبيل دؤاء للامر واثناء خروجه....ساله الامر ماهو نوع عطرك دكتور عطرك مميز ونحن في زمن العطور المغشوشة قال له سيدي انه عطر الشيطان (الآرأمس) هونفاذ وعطرة ببخمسة الاف ولكنه خاص....ولكن يابه لامانريد الشيطان الله يبعدنا عن الشيطان ولكن على ذوقك عطر جميل وغير اسم....

انشاءالله سيدي...
في يوم اخر ودكتور نبيل في المفرزة وهو يقوم بفحص الجنود المصابين بالانفلونزا او الاسهال او التعب دخل عليه مراسل الامر بسرعة سيدي يريدك الامر...
دخل نبيل واستعد للامر خير.....والله الان اتصلت ام الجهال وقالت ان ظهرها يؤلمها وانب ماعدي وكت اوديها للطبيب تدري الانذارات والمسؤليات اريد منك تروح وبا السائق وتاخذ ادوية وياك وعدة الفحص وتشوفها اذا تحتاج مراجعة لاخصائي وديها للمستشفى العسكري اعتمد عليك....
يجيبه نبيل انشاء الله سيدي......
ذهب نبيل مع السائق وهم في الطريق يفضفض السائق الله يساعد السيد الامر مسؤلية وهو قليل النزلات للبيت وزوجته دائما عصبية ....هو الامركم لديه من الاطفال( شعنده من الاطفال) بنت وولدين صغار يعني البنت اثنا عشر سنة والولدين تسعه عشرة هل الحوالي......يردف السائق الله يساعده ويساعدنا...... وتدري سيدي الطيارات ما لتنا كلها راحت .....بس احنا هسه نحمي سماء العراق بصواريخنا والسيد ألامر ماينام الليل وهو دائما يفتش الكتائب والبطريات وشكد يفرح لما يشوف الصاروخ مستعد للانطلاق.....الله يساعده ويساعدنا.....الى ان اوقف السيارة امام البيت واردف ألآن وصلنا....
طرق السائق الباب وخرجت امرأة جميلة في الثلاثينات من العمر ذات طول متوسط ملئية القوام ولكنها شاحبة مكفهرة الوجه رغم جمالها وعينيها الشذرتين وصدرها المكنوز ووجنتيها الممتلئة وهي تدردم وينا عمك....
يجيبها السائق عمة...عمي دزلك(ارسلك) طبيب الوحدة دكتور نبيل....
لتنظره نظرة خاطفة لشاب اسمر ذو شارب منسق بعناية وعين وكيحة وتألق من نظرته الملتهمة لها....تفضل دكتور العفؤ..
وتمتم ولو ماكو واحد بالبيت ..وتلتفت بسرعة الى السائق هل جلبت المسواك الذي طلبته لاعمه التهيت ويا الدكتور حتى احظره الى هنا .....تكلمه بنترة يله روح للمسواك بسرعة حتى يكمل الدكتور الفحص....
وتفتح باب المدخل نحو غرفة الجلوس وتسال نبيل دكتور شتحب تشرب قهوة لو شي اخر....
اي قهوة حلوة اذا مايصر زحمة....
تجيبه بلطافة اني قهوتي مميزة انشاءالله تعجبك......
تاتي ليسالها من ماذا تشتكين... دكتور اني ظهري يؤذيني دائما وخاصة عندما انام وعندما نهض الصبح ولو اني دائما ما انام ابقى بس اتقلب بالفراش ومرات ما انام للفجر....يجيبها ليش...دكتور تدري الوحدة .....وزوجي مثل ماتعرف كل حياته بالوحدة يمكن متزوج الوحدة العسكرية....يجيبها اي المسؤولية شي صعب والها ضريبة....
المهم بعد ان ارتشف فنجان القهوة...
قال لها اذا امكن تقفين....تقدرين تنحنين للامام اهنالك الم...اجابته نعم...ارجعي ظهرك للخلف وهو واقف عنها خطوة....اهنالك الم ايضا اجابته نعم.....اسعلي ...كحي...ازداد الالم في نفس المكان ....اجابته لا....اينزل الالم على ساقيك....اجابته..لا اقترب منها ليؤشر ويتلمس الالم على منطقة ظهرها وهو يلامس ظهرها حس بحرارة جسدها الملتهب فاجبته نعم الالم هنا......لتشتم عطره.....عطر الشيطان وتساله...دكتور عطرك مميز.....يجيبها انه عطر(ألآرأمس) وهي تسنشق العطر وهو يلامس ظهرها وتقول له اللم بداء ينزل الى اردافها يتلمسها...لتحس هي بنشوة مفقودة منذ ازل بعيد لتمسك كفه الاخرى وتعصرها وهو يمرر كفه اليمنى على ظهرها للفحص.....ليطلب منها ان تسلتقي على الاريكة على ظهرها...وطلب منها ان تاتي بشرشف......لتذهب الى غرفة النوم وتاتي مسرعة بالشرشف لتغطي جسدها وهو يحاول رفع ساقها ليحدد مكان الالم رفع الساق الايمن لتلقي نظراتهما العطشى لتجيبه لاالم وليرفع ساقها اليسرى بالتدريج لتسحب يده عليها وتحاول ان تحضنه بقوة ليرتبك نبيل من الموقف المتسارع ولتلتقي شفتيهما بنهم وتتسارع انفاسهما الملتهبة لتضع يدها على كتف وهي تلامس خصلات شعره من الخلف وهو يلامس رقبتها ولتمص لسانه بشفتيها المتلهفة لرحيق متجدد ويدها الاخرى تحاول الوصول لعضوه المتصلب ولتاخذ حرار الموقف بشفتيه حو رقبتها المرمرية ليشمها بنهم وعطش شديد وهو يمص حلمة اذنها وهي تفتح ازرا قميصها لتبرز نهديها النابضين وحلمتها الواقفة المتقلصة لييلهمها برشفة طفولية كانه طفل يحاول مقاومة الفطام وليتناوبهما ذات اليمين وذات اليسار وهي ترتجف بحسرة وليحملها بعظلاته المفتونة نحو غرفة النوم وهو لازال يترشف بحلمتها وهي تلاعب خصلات شعره وهنالك تبداء بنزع ثوبها ليتراى له جسم ابيض متاسق وليتذكر التشريح والفسلجة وتنزع قميصه وفانيلته وبنطاله ولتتحسس عضؤ افتقدته منذ سنوات تلاعبه باصابعها ويتلاطم امواج اللحم بحركات متعددة ووضعيات متغيرة وللتمازج الاهأت والانفاس مع شذوان العطر الذي يلاصق الفراش ليتخلل روحها في الؤان وصور وعطور متعددة نستها عبر الزمن الماضي لتسحبه نحو الحمام ليغتسلوا تحت دش الماء البارد ليعدوا لصوابه ويتذكر موقفه وامتحانه الاول ولتقبله بقوة وهي تهز شعرها المتدلي تحت قطرات الماء المتناثرة وهي تغطيه بالمنشف الكبير لزوجها ويسرع للبس ملابسه وهي تسرع بدلال لتفتح الباب لسائق المنتظر منذ ساعة مع المسواك ولتكلمه بلهجة لطيفة غير معهودة ليش تاخرت....

ولترجع لدكتورها تقول له انك اعطيتني علاجي الحقيقي وهو متحير بين خيانة المهنة وخيانة البيت المؤتمن ليعود الى امره ليصافحه بحرارة ويقول له لقد اثنت عليك زوجتي لسرعة زوال ألمها ويعطيه اجازة لمدة اسبوع وينزل الامر بعده ليشم في ارجاء البيت وفي منشفه وفي غرفته وفراشه وفي جسد زوجته عطر (ألآرأمس) لتجيبه انت متوهم اه الشيطان يؤسؤس لك عطره وليذهب نبيل وليكسر قارورة العطر ويرميها في دجلة عسى ان تطهر خطاياه الممتده وليبقى عطر ألآرأمس يلامس بيت الامرليبقى ويسجل اثر الهزيمة والانكسار.
الدكتور رافد علاء الخزاعي



#رافد_علاء_الخزاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدينة العدل المفقود
- بشأرات العدل ألغائب
- رؤاق المعرفة في رحاب العلامة الدكتور علي الوردي
- امن الانسان هو المرتكز الاساسي لبناء المجتمع المزدهر
- اللي مايعرف اولها يتيه بتاليها
- افحصي الف مرة خير من تخسري عمرك بالمرة
- التاخي هو المشروع المستقبلي لولادة الهوية الوطنية العراقية
- بين 30 حزيران 1920 و30 حزيران 2008 دروس وعبر
- هل لعلماء الاجتماع والاعلاميين انتاج مسلسل يحاكي افتح ياسمسم ...
- وللعصي مأرب اخرى
- في رؤاق المعرفة كانت الديمقراطية والمشاركة الاساسية تحت المج ...
- حي على خير العمل
- العدالة الاجتماعية هي الاساس الصحيح لبناء مجتمع راقي
- الكوليسترول ضريبة المطبخ الحديث على صحتنا
- عروس الدجيل وصمة عار لسقوط مسميات كبيرة
- في رواق المعرفة كان سامي عبد الحميد جمهورا يراقب مسرح الحياة
- ميناء مبارك وميناء الفاؤ الكبير بين المهاترات الاعلامية والح ...
- رحلفة مع الفكر المندائي في رواق المعرفة
- المرجعية والحداثة في رواق المعرفة


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رافد علاء الخزاعي - عطر الخيانة