أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مجيد صالح - الدكتور اسمامه كباره: لكي تتحقق الثورة يجب ان تلتقي الارادة الشعبية و الارادة الدولية















المزيد.....

الدكتور اسمامه كباره: لكي تتحقق الثورة يجب ان تلتقي الارادة الشعبية و الارادة الدولية


مجيد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3401 - 2011 / 6 / 19 - 12:47
المحور: الصحافة والاعلام
    


الدكتور اسمامه كباره:
 لكي تتحقق الثورة يجب ان تلتقي الارادة الشعبية و الارادة الدولية.
 حاليا هناك ثورة و لكن ليس هناك فرسان لهذه الثورة
 الاعلام حكومي هو مجرد بروباغندة، لتغطية النظام
اجرى القاء من لبنان: مجيد صالح
تصوير: علاء جبارى
اسمامه كباره، كاتب و اكاديمي و اعلامي لبناني بارز، في حوار مع جريدة المدى يتحدث عن الاحداث الجارية والثورات العربية والشرق الاوسطية واسبابها و تقيم دور الاعلام الرسمي و الاعلام المستقل و الاجنبي. ويلفت كبارة إلى أن انه سيعقب الثورات التغيير نوع من الثورة الثقافية تجتاح العالم العربي، و عن العراق يقول كباره العالم العربي بدون العراق يكون بدون ذاكرة. التقيناه في جامعة الجنان في طرابلس و كان هذا اللقاء:
 كيف تقيم ما يحصل في الشرق الاوسط، اهو الثورة ام مجرد انفاضات شعبية عابرة؟
- كلا نحن لانستطيع ان نسميها انتفاضات عابرة، وانما هي ثورة بكل معنى الكلمة. لان الشعب في كل الوطن العربي، اى بلد عربي، يخرج جماهير و يثورو ينتفض على اوضاع القائمة الموجودة، لذلك بالتاكيد نحن نضعها على قائمة الثورات ستدخل التاريخ. ولاشك ان تراكماتها يعود الى سنوات عديدة، خاصة اذا عرفنا ان طبيعة الانظمة القائمة، انظمة ليس ديموقراطية و لا انظمة تنتقل الى الحكم في انتخابات نزيهة، انما هي اشبه بملكيات حقيقة و لكن تحت قناع الجمهوريات الملكية. واكبر دليل ان كل انظمة عربية يحاول ان يورث الحكم الى ابنائه من بعده. حتى فريق العمل الذي يحكم من العائلة او العشيرة او القبيلة او الناس المقربين الذين يجمعهم الدم و القرابة قبل كل شىء.
 لطالما اتهمت الشعوب العربية بانهم شعوب لا حول لها و لاقوة، برأيك مالذي حدث حتى اصبح الوضع هكذا، اهو ناجم عن الوعي السياسي، ام ان الوضع الاقتصادي دفعهم لكي ينقلبوا على انظمتهم و يقومو بالثورات؟
- انا افسر العملية بان الاحتقان الشعبي موجود و لكنة تراكم عبر السنين. و لكن مالذي دفعه ان ينفجر؟ انا لدي تصور خاص، و هو انه يجب ان تلتقي ارادتين كي تتحقق الثورة و تكون الثورة ناجحة، و هي الارادة الشعبية و الارادة الدولية ، نحن نعرف في التاريخ ان هناك ارادات شعبية للثورة و الانتفاضة، ولكن طالما ان البعد الدولي لم يكن موجودا كتب على هذه الثورات الفشل و ربما تعرضت الى التنكيل و القتل و التشريد و... الى ما هنالك. اما مرحلة الثورات الموجودة في العالم العربي ، باعتقادي ان هناك الارادتين قد التقيتها، الارادة الشعبية التى تراكمت و تفاقمت الى حد الانفجار، ولكن الارادة الدولية امنت لها الغطاء و الحماية المعنوية بشكل ان وجدت هذه الارادة الشعبية لنفسها الطريق لتحرك فتحركت. و هي كانت حبيسة القيود و الاجرات القمعية الموجودة و لكن تحركت لمجرد ان وجدت لها منفذا تنفذ منها فتحركت.
 بعد نجاح الثورات هل يمكن ان نشهد ولادة جمهوريات تؤمن بالديمقراطية و المواطنة و حرية التعبير في الشرق الاوسط؟
- عندما انظر الى الثورات العربية اجد ان هناك جوانب نقص كبير فيها، و هو ان هناك حراك جماهيري كبير و لكن لايوجد قيادات. الثورات لم تفرز قيادات في اى دولة عربية تغير فيها النظام. و هذا يجعلني اشعر بقليل من القلق لانة لا يوجد قيادات موجودة. هذا لايعني ان ليس هناك كفائات موجودة، الكفائات موجودة، ولكن العملية تحتاج الى وقت و الثورات سوف ينتج عنها المرحلة الانتقالية قد تطول و قد تقصر لكي تفرزمجموعة من القيادات.هذا القضية ليس بسهولة، لانه كيف سيتم ابراز هذا القيادات، هل عن طريق الانتخابات، و كيف سيتم تسويق هذه القيادات و هل سيقبلها الشعب ام لا يقبلها. القضية فيها درجة كبيرة من الحساسية ولانه نطرح قيادات و لكن لا نعرف اصلها و لا فصلها او يتم تسويق قيادات ليس لها رصيد تاريخي و ليس لها رصيد وطني ثم تاتي و تقود. هذه علامات استفهام انا لا اجد لها جواب و هي تمثل ثغرة كبيرة في مسيرة الثورات العربية. ولكن املي ان يكون هذه بدائل للزاعامات موجودة و ان يظهر و ان تكون هذه القيادات على مستوى اللائق و المقبول.
 بالتأكيد ساهم الاعلام في تهيئة الرأي العام ضد السلطات الحاكمة، انتم كخبير اعلامي كيف تقيمون دور الاعلام الرسمي خلال الربيع العربي؟
- بنظرى الاعلام الرسمي الحكومي فشل فشلا ذريعا، و تبين ان الاعلام الحكومي هو مجرد بروباغندة، للتغطية النظام. ولكن عند منعطفات التاريخية و قيام هذه الثورات الشعبية ثبت ان الاعلام الرسمي لايستطيع ان يتعامل معها اطلاقا و كانه حالة لم يضع الاعلام الرسمي، كما ان لم يضع القيادات الرسمية في ذهنها و في اجندتها ان الشعب سيثور بهذه الطريقة التي ثار بها و هنا المفاجئه، لذالك اقول ان الاعلام الرسمي فشل فشلا ذريعا و لا يملك شيئا يستطيع ان يقدمة و ان يتعاطى مع هذه القضية بروحية موضوعية او يحاول ان يصور الواقع على حقيقته. يعني بنظري الاعلام الرسمي يدل على عجز و فشل، يتهم في صاحته بان هناك مؤامره خارجية و ان هناك عناصر مسلحة و البلطجية و فئران..هذه التعابير لا تسطيع ان تلقي جوابا حقيقيا عما يحصل. لذلك لاسف الشديد نحن في العالم العربي لازلنا نعيش مرحلة الاعلام الكاذب و الاعلام المضلل . طبعا هناك اعلام يرافق الثورات العربية ، هذه الثورات العربية نجدها من خلال قناتي الجزيرة و العربية.
 هل تعتقد ان مساهمات قناتي الجزيرة و العربية في نقل احداث الثورات في العالم العربي، هناك من يقول ان قناة الجزيرة فتيل الثورات العربية؟
- انا كانسان اعلامي ...اعتبر ان قيام قناتي الجزيرة و العربية هي اقنية قدر منذ تاسيسهما ان المطلوب منهما ان يقوما بدور لمرحلة تغيير سياسي ستشهدة المنطقة. يعني ما نراه حاليا باعتقادي كان موجود في اقبيه الدوائر السياسية الدولية . و هذه القناتين او القيميين على هاتين القناتين ربما كانوا يدركون ذلك، لذلك انشأوا هاتين المحطتين لكي يكون الاعلام عربيا خارج عن اطارالسيطرة الاعلامية الرسمية وان تملك قدرة من الحرية تستطيع ان تطعالنا مع الجانب الاخر من العملية الاتصالية و هي الجمهور. يعني بدل ان يكونوا ابواق لقادة و لقيادات، اصبح هم الصوت الذى ينقل الجمهور من خلاله مايريد. لكن عملية التغطية التي تقوم بها هاتين القناتين، برغم انها تقدم شيء ولكن اذا اردنا ان نقيمهما على المستوي المهني و الاعلامي البحت، نجد ان طريقة نقل المعلومات تفتقر الى الاحترافية و هذا يرجع الى القيود الكثيرة التي تفرضها الانظمة على وصول المراسلين و الصحفين الى البلدان التي تثور فيها الشعب. بمعني لطالما بان لاتوجد طريقة معقولة و طبيعية لعملية لنقل الاخبار و باحترافية، نجد ان التغطية تتم من خلال ما يسمي النقل بحذر او النقل باختلاص او التغطيى الخارجة عن عين الرقيب، لذلك نرى الصور المنشورة ليس فيها احترافية بالمرة وانما هو مجرد صور للهواتف الخليوية..لنقل ما تيسر و ما توفر من الصور لنقل الصوت و الصورة للاحداث. لكن هذه التغطية برغم بدائيتها من الناحية الاحترافية، لكنها استطاعت ان تعطي صورة لشعب العربي عما يحدث في تلك البلاد. اما الى اي مدى تمثل درجة من المصداقية و من الموضوعية فانا اعتقد ان ما يجري حقيقة في تلك الدول لم يتم نقله بطريقة دقيقة او موضوعية. يمكن القول ان 15% من ما يحدث ينقله الاعلام.
 و ما تقيمكم للقنوات الاجنبية عموما و القنوات الامريكية خصوصا؟
- القنوات الاجنبية لاتستطيع ان تسبق القنوات العربية في نقل الاحداث، خاصة ان الانظمة التي تهتز تعتبر ان هناك مؤامره خارجية لذلك لايفصح المجال للاعلام الدولي و الاجنبي ان ياتوا و يصرحوا و يمرحوا، بل يخافون منهم اكثر من الاعلام العربي نفسه. لذلك نشاهد ان القنوات الاجنبية تحاول نقل ما تنقله القنوات العربية، خاصة ما تبثة قناتي العربية والجزيرة. رغم ذلك قناة مثل "الحرة" تحاون ان تنقل الاحداث، و لكن المشكلة ان قناة الحرة قناة نشئات بقرار من الرئيس الامريكي و طابعة لوزارة الخارجية الامريكية. الجمهور العربي يتعاطى مع قنات الحرة تعاطي الأنسان الذي يحذر من هذه القناة لانة لايعبر عن صوته تماما، و هي تحاول ان تكسب الجمهور العربي من خلال تبني القضايا العربية، و لكن الشعب العربي عندما يجد له بدائل مثل الجزيرة والعربية وهو يشاهد ما يحدث يكشف هذه الاقنية و لا يلتفت الى الحرة باضطراء شديد.
 بعد نجاح الثورة في تونس ومصر.. هل نتوقع من الاعلام في تلك الدول مواكبة التطورات السياسية الحاصلة في هاتين الدولتين؟
- نعم يستطيع ان يواكب لانة هناك كوادر اعلامية ممتازة جدا جدا. لكن افق المسار ليس واضحا تماما، و يحتاج الى وقت. كما قلت قبل ليس هناك قيادات، نستطيع ان نقول هناك ثورة و لكن ليس هناك فرسان لهذه الثورة. موضوع ابراز قيادات التي يقبلها الشعب تحتاج الى تسويق و وقت وهذه مشكلة بالنسبة الي لان هناك ثورة بلا رجال، على مستوى المضحين هناك كثير من الابطال مستعدون للتضحية و لكن على مستوي الذين يتسلمون مسؤولية القضية هي قضية لو انعقد اي مؤتمرفي اى بلد لمعارضة او لبعض رموز المعارضة ، انه شيء جيد و لكن في النهاية يمثلون من. لكن من الذي انتدبكم ومن وكلكم ، طبعا عليهم ان يتحركوا و لكن ليس لهم صفة تمثيلية اطلاقا.
 في هذه الحالة ماهو دور الاعلام في صناعة القيادات؟
- دور الاعلام هو ان تفسح المجال لمختلف الاتجاهات و الاراء لقادة الراي وعندما اقول قادة الراي قصدى هو المفكرين، المثقفين ، اساتذة الجامعات، الخبراء الاقتصاديون، الخبراء السياسيون، المحللون...و بالتالي من خلال هذه المحاورات الدائمة و المستمرة قد ينتج نوعا من بلورة لبعض القيادات التي يقول الشعب نريد القيادة الفلانية او نريد قيادة على هذه القياس وهذا النموذج.
 توقعاتكم للاعلام العربي؟
- الاعلام العربي في نظري سيشهد نهضة قوية جدا، و سيكون على قياس الجزيرة و العربية، لانة طالما لايوجد قرار سياسي يمنع الاعلامي سوف نشهد اعلاما عربيا جريئا و صادقا و اعتقد انه سيعقب الثورات التغيير نوع من الثورة الثقافية تجتاح العالم العربي الان هناك ثورة معرفية كما يقال و لكن سنعرف الثورة الثقافية ايضا، ليس على طريقة الصين و غسل الادمغة، و اقصد بالثورة الثقافية بانه سيكون هناك غنا في الافكار و الاراء التي يتم تبادلها بين مختلف القوى و التي تريد ان تشارك في صنع المسار الجديد لهذا الامة.
 رسالتكم الى الاعلامين العراقين عموما و الاكراد خصوصا
- العراق دائما في قلبي و روحي، و اقول بكل صراحة بان الواقع المحزن الذي عاشه العالم العربي نابع من الكارثة التي حلت بالعرا ق منذ الغزو المغولي و التتري، حين اتاح بالثروة الثقافية واحرق مكتبات بغداد و رماها في دجلة، من تلك الفترة والى الان العالم العربي يعيش بلا ذاكره ثقافية و بالتالى نحن نتخبط و لم نصل الى شيء بالمره. العنصر البشري العراقي سواء كان العربي او الكردي، بحكم تجربته التاريخية قادر على ان ينهض من جديد و قادر على ان يقوم بدوره الحضارى المطلوب منه و اتمنى من الانسان العراقي ان ينظر نظرة ابعد من الاهداف القريبة منة، بمعني الانسان العربي ان يكون قريب من شقيقه الكردي و الانسان الكردي عليه ان يفهم ظروف الانسان العربي و لا تظهر اتجاهات انقسامية بين العرب و الاكراد و بين السنة و الشيعة، لانة كما قلت العراق صاغت صيغة حضارية في التاريخ و من حقها ان تتجدد والضربات التي تلقتها العراق يوازي بقوتها حضوره التاريخي ومن هنا يجب ان يتفهم القيمون على العراق على الدور الحضاري للعراق، واعتقد اذا قادة العراق تعاطوا مع القضية العراقية بطريقة المكاسب السياسية الضيقة لن يرحمهم التاريخ اطلاقا. لان لايشرفهم ان وصلوا الى الحكم تحت حراب الاجنبي، عليهم ان يثبتواانهم خارج الاطار و ان يكون لهم برنامج لنهضة العراق سواء ان كانوا عربا او اكرادا.

دكتور اسامة في سطور:
اكاديمي و عميد كلية الاعلام في جامعة جنان
عمل محرا في الصحف اللبنانية
زاول التدريس في جامعة بيروت العربية
من مولفاته: دراسات في فنون الصحافة و الاعلام- لكل مقام مقال - دور تلفزيون في تنشئة الاجتماعية للأطفال- الأخلاق الاعلامية و مسؤولية المهنية.



#مجيد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي بعد إحباط مؤامرة اغتيال مزعوم ...
- شوّهت عنزة وأحدثت فجوة.. سقوط قطعة جليدية غامضة في حظيرة تثي ...
- ساعة -الكأس المقدسة- لسيلفستر ستالون تُعرض في مزاد.. بكم يُق ...
- ماذا بحث شكري ونظيره الأمريكي بأول اتصال منذ سيطرة إسرائيل ع ...
- -حماس- توضح للفصائل الفلسطينية موقفها من المفاوضات مع إسرائي ...
- آبل تطور معالجات للذكاء الاصطناعي
- نتنياهو يتحدى تهديدات بايدن ويقول إنها لن تمنع إسرائيل من اج ...
- طريق ميرتس إلى منصب مستشار ألمانيا ليست معبدة بالورود !
- حتى لا يفقد جودته.. يجب تجنب هذه الأخطاء عند تجميد الخبز
- -أكسيوس-: تقرير بلينكن سينتقد إسرائيل دون أن يتهمها بانتهاك ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - مجيد صالح - الدكتور اسمامه كباره: لكي تتحقق الثورة يجب ان تلتقي الارادة الشعبية و الارادة الدولية