أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح زنكنة - هل ستشحذ الثورات العربية همّة المسؤولين العراقيين لانجاز مشروع 10x10 الاسكاني؟















المزيد.....

هل ستشحذ الثورات العربية همّة المسؤولين العراقيين لانجاز مشروع 10x10 الاسكاني؟


صباح زنكنة

الحوار المتمدن-العدد: 3352 - 2011 / 5 / 1 - 14:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



يأتي تصاعد وتيرة حمى التظاهرات في المنطقة العربية من دولة الى اخرى بعد نجاح الثورة التونسية والمصرية وبنتيجة مرضية لطموحات مواطني الدولتين، وربما وقوف حكومات اخرى في طابور الانهيارات كاليمن وليبيا والبحرين والجزائر وسوريا وغيرها هي التي تدفع الدول الاخرى القابعة تحت تسلط الدكتاتوريات من السعي الجاد لانهاء هذه الحكومات التي تسعى لتوريث دكتاتورياتها جيلا بعد جيل ضاربين بعرض الجدار دساتير بلادهم وقوانينها فالثورات بدت وكأنها الشعلة الرياضية الاولمبية التي تنطلق من دولة معينة لتنتهي في دولة أخرى فكانت بداياتها في تونس حيث أشعل البوعزيزي تلك الشعلة لتنطلق إلى الدول المجاورة واحدة تلو الأخرى فربما كانت تلك الشعلة ،النار التي تشعل فتيل القنابل الشعبية الغاضبة ،وربما السعي وراء تحقيق المطالب الخاصة بالحقوق والخدمات ؛ السبب وراء تعرض العراق لموجات من الاعاصير التظاهرية والامواج المتدفقة من الجماهير صوب الساحات والدوائر الحكومية للمطالبة بحقوقها . والسؤال الذي يفرض نفسه ماذا حصل في تونس ومصر والدول المتداعية لكي تحصل فيها هذه الانتفاضات وهل الذي يجري في العراق مشابه لما جرى في تونس مصر ، ومالذي دفع المسؤول العراقي لاعطاء بعض التنازلات سلفا هل يعني هذا انه قدم خدمة او انه سيقدم ؟ولماذا ينادي المواطن بالعيش الكريم ولا يدرك المسؤولون ان ابسطها السكن اللائق..
فلو تنعمنا النظر الى الواقع التونسي لرأينا إن البطالة وارتفاع الأسعار كانت من آثار السياسة الاستبدادية لنظام بن على التى أدت إلى انتفاضة الشعب التونسى، فضلا عن تلك السياسة الاستبدادية والتى بدت لرجل الشارع التونسى فى صورة ارتفاع نسبة البطالة وارتفاع الأسعار ما دفعه للقيام بثورة سلمية تطورت إلى عنف للدفاع عن حقوق نهبت وسلبت، ومعلوم ان الحقوق اذا تعلق بالاقوات اليومية للشعوب فان الاحتجاجات والانتفاضات اسرع وهجا في الاندلاع ،ومن الملاحظ ان تونس منذ زمن طويل اعتمد اقتصادها بشكل أساسى على مجال السياحة، دون أن تهتم بباقى المجالات الأخرى التى بدورها تشكل أمن واستقرار البلاد، فالبلاد لن تتقدم إذا ترك الاهتمام بالنواحى التجارية والاقتصادية والصناعية والسياسية أيضا هذه الاخفاقات وغيرها من العوامل التي ادت الى الانهيار السريع للحكومة التونسية .
اما الواقع المصري فان مطالب الجماهير انبثقت من من رحم السنين العجاف التي عاشوها في كنف الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك حيث وصلت البطالة درجة مرعبة تجاوزت الخطوط الحمراء ثمة عائلات تعيش أفرادها في منازل لا ترضى جمعيات حقوق الحيوان من أن يعيش فيها حتى الطيور الداجنة والحيوانات ، وهناك من يعيش في قوارب صيد صغير ة متهالكة هو وزجته وأطفاله يصطاد به الأسماك وفي الوقت نفسه يأوي فيه هو وأطفاله ... وهو مكان ضيق جدا ليكون مكانا صالحا للنوم. واخرون يعيشون في المقابر ( التربة ) وتيقاسمون رغيف الخبز مع الموتى باعتبارهم موتى الاحياء او الموتى مع ايقاف التنفيذ ، بينما الحزب الحاكم في مصر وعلى رأسهم مبارك وعائلته غارقون في ملذاتهم التي هي من عرق هؤلاء الفقراء ومقدارات وطنهم .. فربما هذا الفارق الطبقي هو الذي اشعر المصري بان كرامته تهان وان عليه ان ينتفض.
وبالمجمل لو نظرنا الى اسباب الثورات الجماهيرية في اليمن وليبيا والجزائر والبحرين وغيرها هي الفوارق الطبقية ومشكلة البطالة والفقر والاسكان والتمييز وعدم احترام روح المواطنة وحرية التعبير والراي وغيرها من المشتركات التي عادة ما تتفق الدول العربية القابعة تحت تسلط الدكتاتوريات الابدي المستبدة والمحتكرة لكرسي الحكم دون ابداء اي مرونة ترقى بها مصاف الدول النامية في المجال الديمقراطي . ولعل واقع العراق الخارج من دكتاتورية لعقود طويلة احق بالتغيبر نحو الاحسن ولكن المتغيرات السياسية والامنية فضلا عن اللهاث وراء المناصب والرواتب المتمخضة عنها احد اهم اسباب اهمال الواقع الخدمي بالنسبة للمواطن فالدول العربية لم تكن تشكو قلة الخدمات البلدية وتردي اوضاعها الصحية والتربوية فضلا عن شحة الماء والكهرباء لان تلك الحكومات بما فيها من دكتاتوريات كانت قد وفرت هذه المقومات بشكل او باخر بوصفها ادنى مقومات الحاجة الفعلية للمواطنين .. والسؤال المطروح اليس من حق العراقي ان يكون اكثر واشد الحاحا في مطالبه باعتباره لا يريد سوى الحد الادنى من مطالبه فكيف لوطالب بواحدة من كبريات همومه والمتمثلة بالاسكان .. فعمليات التهجير والتسفير زمن النظام السابق وعمليات التهجير في زمن ما بعد سقوط النظام والارتفاع الطبيعي للسكان دفع اغلب العوائل للسكنى في الابنية الحكومية والمعسكرات وربما كانت حالات الهجرة والنزوح صوب العاصمة السبب وراء ضمور الخدمات وايضا ارتفاع نسبة البطالة وبالمقابل فان هناك حاجة ماسة للسكن لا سيما وان هذه الهجرات المباغتة كانت السبب وراء ارتفاع اسعار العقارات .
المشكلة ان مشاريع كثيرة خصصت من قبل المستثميرن للحيلولة دون تفاقم ازمة السكن ومشروع مهم من قبل امانة بغداد ولكن التداخل الاداري والروتين دفعا الى ظهور الفساد المالي والادراي والتي حالت دون انجاز المشاريع ، ماجر الامر الى تصعيد جماهيري كبير . وتشهد البلاد منذ نحو أسابيع تظاهرات شعبية استلهمت من التظاهرات التي تجوب الدول العربية والتي أدت لحد الآن إلى سقوط نظامين سياسيين في تونس ومصر، وتركزت مطالب المتظاهرين في العراق بتوفير الخدمات وفرص العمل وصون الحريات وضمان حرية التعبير إضافة إلى معاقبة المفسدين في الدولة..والذي يدفع المواطن الى تلك الارقام الفلكية التي يطلقها المسؤولون عبر وسائل الاعلام من انها خصصت للمواطن وواقعه المتردي فأحدهم يصف الميزانية بالإنفجارية نظرا لاقتطاع نسبة عالية منها في المشاريع العملاقة الخاصة بالبنية التحتية ـ وآخر يصفها بإنها الميزانية الأعلى في تاريخ العراق وأن الأخير سيشهد أكبر مسيرة عمرانية ستنطلق إعتبارا من هذا العام ، ومضت الأعوام الثمانية ـ على إيقاع هذا النوع من الخطاب الذي لم يتحقق شيء منه لأسباب عديدة أبرزها الفساد الإداري والمالي الذي إستنزف ميزانيات العراق عبر ثمان سنوات!!.
المثقفون العراقيون بدورهم وضعوا بصمتهم على حقوق المواطن عبراعلان تأييدهم للتظاهرات التي خرجت في بغداد وعدد من محافظات البلاد للمطالبة بتحسين الخدمات وتوسيع فسحة الحريات الممنوحة للمواطنين".
منتقدين اخطاء السياسين من انهم لا يزالون يكررون اخطاء الدورة السياسية السابقة ولكن بشعارات ديمقراطية توحي بجو من النفاق السياسي ، مؤيدين حاجة المواطنين من توفير الامن وحرية التظاهر وابداء الرأي ، وبناء دولة تحتكم للقانون والعدالة، وتوفير الغذاء والصحة والخدمات، فضلا عن تقديم الحكومة برنامجاً زمنياً معلناً عن خططها لانهاء ازمات الكهرباء والصحة والتعليم، وتوفير العمل لآلاف العاطلين، ومعالجة الأخطاء الاقتصادية وتطهير الدولة من الفاسدين والمفسدين واتخاذ إجراءات قانونية قوية لمعاقبتهم.. والقضاء على الفقر وغيرها من المطالب ناسين في الوقت نفسه التركيز على محور الاسكان الذي من خلاله يخفف عبئا كبيرا عن كاهل المواطن ويقويه في ذاته روح الانتماء الى وطنه لذا كان حريا على المثقف العراقي ان يضع في حسبانه محورا هاما يقف عليه مصير جمع كبير من سكنة بغداد خاصة والمتمثل بمشروع 10في 10 هذا المشروع الذي تحوم الشكوك حول اسباب ايقافه وتلكؤه.
ولابد من الوقوف على اهمية هذ ا المشروع لما يمثله من طفرة ونقلة نوعية في مجال الاسكان المنظم ومعالم الحياة المدنية . المكبوته في صدور الناس في تلك الشعوب وتنفجر لتظهر الحقد والغضب المكبوت ويظهر للعالم على شكل ثورات وهذا ما حدث في مصر للمطالبة بتنحي الرئيس والإصلاح ، ولكن كان ذلك الانفجار قوي لدرجة انه ادى إلى التخريب ووقوع ضحايا وأصبح دوي الإنفجار مسموعا بدرجة كبيرة جعلت بعض الدول تقوم من سبات طويل بعد أن كان ت نائمة تحلم بالتحرر من القيودفمشروع 1010 x الإسكاني المخصص لإعادة إعمار مدينة الصدر وتنظيم العاصمة بغداد يتكون من ثلاثة اجزاء، الاول خلف السدة والثاني في حي اور، والثالث في الحبيبية،ومشروع يهدف الى بناء 150 ألف وحدة سكنية بقيمة 10 مليارات دولار في غضون 10 سنوات وعلى مرحلتين"، وأوضح: ان "المرحلة الأولى من المشروع تتضمن بناء 85 ألف وحدة سكنية بكامل متطلباتها من مرافق صحية وتربوية وخدمية وثقافية في المنطقة الواقعة خلف السدة".يستقطب المشروع ما بين 70 – 75% من سكان مدينة الصدر الذين يتمتعون بأولوية الاستفادة منه، اما الـ 20 – 25 % من الأهالي فسينتقلون الى خارج المدينة الجديدة وبشكل طوعي بعد أن يتم تعويضهم تعويضا مجزيا" بل سوف تعمل على إنعاش الوضع الاقتصادي للمواطنين، سواء عبر توفير فرص عمل للعاطلين، او عبر تحريك سوق العقارات فيها تمهيدا لإطلاق المرحلة الثانية من المشروع التي ستبدأ اولا باستملاك الأراضي في المدينة الحالية ووصولا الى بناء مدينة على مساحة تعادل ضعف الموجودة الآن.. وكان المسؤولون في الامانة اكدوا لوسائل الاعلام ان سبب الحماس لوضع حجر الأساس في عام 2010 هو لغرض استثمار ما مجموعه 200 مليار دينار مما تبقى من ميزانية الامانة للعام 2010 لكيلا تتم إعادتها الى الخزينة، الأمر الذي قد يبطئ تنفيذ المشروع وبالفعل فقد تعرقل المشروع الذي يهدف بحسب امانة بغداد الى بناء مدينة تتوافر فيها كل متطلبات الحياة الكريمة للانسان من صحة وترفيه وتعليم وبيئة صحية والخدمات البلدية الاخرى لتكون مثالاً لبناء العراق الجديد ونقطة انطلاق لتطوير مدينة بغداد وتحسين نسيجها الحضري وبالتالي تكون هذه المدينة الابرز سكنياً على مستوى المنطقة والبلد. وربما الحماسة دفعت امين بغداد للقول ان آلية توزيع الوحدات السكنية ستشمل بالاخص اهالي مدينة الصدر ولكل شخص يملك دارا يتعارض مع تصاميم المشروع، فيما ستشمل المرحلة الثانية المتجاوزين الذين لا يمتلكون عقارا او دارا او قطعة ارض او سكن وسيقسط سعر الوحدة البالغ 75 مليون دينار بشكل دفعات على الرغم من ان تكلفتها تتجاوز 100 مليون دينار.، بل الحماسة دفعت مسؤولين حكوميين اخرين للتاكيد ان توزيع الوحدات السكنية تمنح اولوية لذوي الشهداء، ومن ثم المهجّرين على وجه التحديد، سيما وان هذا المشروع خصص لاهالي مدينة الصدر حصراً.
بل الفرحة في هذا المشرع الافتراضي دفعت مسؤولين في الامانة للقول أن تسليم المشروع إلى المستفيدين منه سيكون على دفعات سنوية تعتمد على ما يتم إنجازه من المشروع الذي توضح أنه سيكون مشروعا يؤسس لمدينة متحضرة تتصف بتغطيتها جميع المتطلبات الخدمية لسكانها إضافة إلى اعتماده كنموذج يعمم على بقية مناطق العراق لسد حاجته من الوحدات السكنية المقدرة بمليوني وحدة سكنية.وكان الملفت ايضا ان مواطنين من مدينة الصدر لم يبدوا ترحيباً بهذا المشروع، معبّرين عن رفضهم الشديد له كونه لا يلبي مطالبهم الفعلية، مقترحين حلول بديلة على الجهات المسؤولة لتلبية مطالب السكان وحل جزء من الازمة. ولكن المشكلة الكبرى تكمن في غياب اسم هذا المشروع عن وسائل الاعلام بعد ان اخذ صدى كبيرا في حين ان التسريبات الاعلامية تقول ان هناك جهات حكومية وبرلمانية متنفذة لها اليد الطولى وراء شل هذا المشروع الاسكاني الموصوف بالحيوي وايقافه، في مسعى منها الى وأده لاسباب لايعرف ما اذا كانت دوافعها سياسية ام استثمارية وهي التي تدفع الحكومة بل المسؤولين عن هذا الملف الهام بالسعي بشكل جاد حول ملابسات ايقاف هذا المشروع الحيوي الذي يعتقد المراقبون ان اقامته او البدأ في ضرب الركائز الاساسية له من شأنه تخفيف وطء التوتر والغليان الشعبي الحاصل في الشارع العراقي والمتصاعد مع تصاعد وتيرة الثورات الشعبية العارمة في الدول العربية والتي تنادي بحقوقها المسلوبة منذ زمن طويل .



#صباح_زنكنة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلةُ هيجان الاحذية!!
- كم استفادت تونس من التجربة العراقية ؟
- السياسيون.. وشرفاء روما!!
- للكلاب حق!؟
- خفايا الاضطهاد الامني الذي طال مراسلي- قناة العراقية-
- -الدور الهش للاعلام ومنظمات المجتمع المدني في تغطية مظلومية ...
- حقّا انهم مراسلون
- الأقنعة الانتخابية والفلس الأحمر !
- 11سبتمبر فرصة الانقضاض


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح زنكنة - هل ستشحذ الثورات العربية همّة المسؤولين العراقيين لانجاز مشروع 10x10 الاسكاني؟