أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عونى عبد الوهاب العفيفى - شرف أن تذكريني في نفسك














المزيد.....

شرف أن تذكريني في نفسك


عونى عبد الوهاب العفيفى

الحوار المتمدن-العدد: 3217 - 2010 / 12 / 16 - 05:11
المحور: الادب والفن
    


شرف أن تذكريني في نفسك



.
شرف لـــــــــــــ،ــــي أن تذكريني في نفسك
-

أو يقترن إســـــــــــــمي في العشق بإسمك
-

أووشماُ بيـــــــــــن ضلوعك أو نبضاً في صدرك
-

أو يجري حبــــــــــــي في شراينك أو أوردتك
-

أو ترسميـــــــــني لوحة زيتية بفرشاة رسمك
-

أو تختارينــ ــــــــــــــــي فارساً لأحلام عشقك
-

أ وبطلاً رومانـيــــــــاً أوفرعونياً.فى تاريخ.نبلك
-

أوبريق خصــــــــــــــــــــــلةفي جدائل شعرك
-

أو تنقشــــــــــيني طائرا حراً علي جدار قلبك
-

أوحرفاً فــــــــي كلمتاتك أوبين سطور شعرك
-

أو في أناشــــــيد الصباح أو في تراتيل وردك
-

أو تنادينى بأســــمى وتشتهي البلابل صوتك
-

أو في ســــــاعة الغسق لماتنحني شمسك
-

أوفى الليــــل تكتبىن إسمى على وحة قمرك

-
أوتحتفـــــىن لقدومى وتقطفين باقة من وردك
-

أوتزينــــين كل شـئ للقائى أميراً في قصرك
-

وترتدين من الحلى أجملها ونطاقا ًفى خصرك
-

وشالاًمـن الجرير أهديتك يتراقص على كتفك
-

أو تنـــثرين فى كل ركن جلســـــنا فيه عطرك
-

أوتنظرينى دائماً فى مرآتك أوفى بريق عينك
-

أوتذكرين أول قبلــــةقطفتها من رحيق ثىغرك
-

وتضعين همومك وآهاتتك على صدري برأسك

-
أوتذرفــــــين دمعة عندما يشتدبك آلآم ىبوحك
-

وشوقى الحــــارق عندماأمتطى صهوةفرسك
-

وتكونين بين زراعى و تزأرين بعنفوان همسك

-
ويسمو الحب بنـــاوينــدفق علي شطآن نهرك

-
وتمطرالدنيـاشتاءً لتروى في الوجدانعطشك

-
وتنبت الأرض زهورأوتتغنى بيوم حصاد قمحك

-
وتغنــى العصـــافير فرحا ًعلى أغصان شجرك
_


تأحذنا الدنيا لساعات أفيق على روعة حسنك
-

والله مافتننى إلاالشامة التى على يسار خدك
-

آه ه ه ه ...........,..منك ليلي ومن جنون حبك



#عونى_عبد_الوهاب_العفيفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عونى عبد الوهاب العفيفى - شرف أن تذكريني في نفسك