محاضرات العوا تشويه للتاريخ

أنا أكره سليم العوا .
هذا الرجل وجه لا يشرف الاسلام ولا المسلمين .
إننا نستطيع أن نضعه فى سلة واحدة مع الشيخ محمد الزغبى وأمثاله من البهلوانات. .
وجوه يجب أن تختفى من الواجهة لتحل محلها وجوه شجاعة مقدامة تواجه .الحقائق برجولة ووقار ولا تتلون تلون الحرباء

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فتح الخزن وفتح النيران وفتح الدماغ تمامامثل فتح البلاد..

هل مايسميه العوا بالفتح تبعه استيطان واحتلال ... نعم

هل مايسميه العوا بالفتح كان بهدف نشر السلام !!! كيف !! والقتال هو رغبتهم.

هل مايسميه العوا بالفتح كان بهدف نشر الاسلام !! كيف !! ولم يكن هناك كتب اسلاميه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لاأكره سليم العوا. أنا أحتقره
سواء العوا مصري أو عربي الاصل فهو سبه لأصله لأنه تنصل من مصريته لخدمه المال الاسلامي بعدما إكتشف أن المبادئ والمثل والقيم الاشتراكيه مابتأكلش عيش فتركها وغير إتجاهه ١٨٠ درجه زي مصطفي محمود ماعمل زمان !! وكلاهما وأمثلاهم مصيرهم إلي مزبله التاريخ بعدما يدمروا مايستطيعون مما تبقي من عقول المسلمين المتوهين في عالمهم المظلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كل المصريين هم مصريين فراعنة إلى أن يثبتوا عكس ذلك ، أي إلى أن يثبتوا عروبتهم أو نوبيتهم أو أمازيغيتهم أو أو أو
ولكي يحصل ذلك على من يريد أن يثبت هويته الغير فرعونية أن يفحص حمضه النووي وبعد ذلك أن يتكلم كيفما شاء
أما أن يتكلم العوا عن العرب ليمجدهم ويعظمهم ويرفع من شأنهم وقيمتهم في إشارة منه لتبخيس ما دونهم من قوميات مصرية أصيلة ، فذاك يعني بالتأكيد عدم أصالة العوا وضعف شخصيته وفقر شهامته و ضحالة كبريائه وفقدانه لعزة النفس والذات
إن أقباط مصر ومعهم أمازيغي سيوا ونوبيي الجنوب الأصلاء والأقحاح لأشرف وأنبل وأرفع قيمة من هجناء مصر العروبيين المتأسلمين القادمين من صحراء نجد الظلامية المقفرة
تحيتي لكل مصري أصيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          195 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كام عاقل يقرأ في الحوار المتمدن ؟ وكام من البشر يمشي في القطيع, ويشاهد سليم العوا على الجزيرة وينبهر بما يسمعه؟ 1400 سنه يسعون إلى خراب هذا البلد العظيم ولم يستطيعوا. تبقى فقط إشعال حرب طائفية, وهذا مايخططون له. والغالبية العظمى تسير نحو تحقيق أهداف العملاء. وربنا يكفيكي شرهم يامصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة التى آراها أن الغزوات الإسلامية هى غزوات سياسية. وهذا لا يعيب الإسلام فالتاريخ مملؤ بالحروب السياسية والكل يتعامل معه على أنه تاريخ. أما تلفيق التاريخ لخدمة الدين هو أكبر إساءة للدين. لأن الدين فكرة و الأفكار لا تغزو الشعوب بالحروب الدموية بل بالمنطق أو الدعوة العقلية. فالإقتناع يصنع مؤمن حقيقى و القهر والخوف من السيف يصنع مسلم منافق. عمرو بن العاص غزا شمال أفريقيا لأجل الهيمنة السياسية فالتاريخ لم يذكر لنا عدد المترجمين أو عدد حفظة القرآن بهذه الغزوات. فكيف تكون هذه الحروب بغرض نشر دين ولا تذكر هذه المعلومة الهامة. بل ذكر فقط أعداد الجيوش الذى صاحبت عمرو بن العاص وهذا أكبر دليل أن حروبه سياسية بغطاء دينى.فمثلا لو ذكر التاريخ فكر العاص لنشر الدين وكيف أعد متخصصين فى اللغة الأرامية و القبطية و اللاتينية و اليونانية القديمة ليحاوروا و يقنعوا الشعوب بالإسلام لصدقنا كلام العوا.كل ما ذكره التاريخ هو ثلاث إختيارات أما الإسلام ليكسب عمرو جندى جديد فى جيشه أو الجزية ليكسب المال من الشعوب التى إحتلها أو القتل لمن لا مال له و غير مقتنع بالإسلام. فهل هذا عدلا يا دكتور سليم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مصر أصلها فرعوني قبل كل شيء ولو كان مسيحيين مصر يظنون أنهم أحق بمصر من المسلمين
فاليهود سكنوا مصر قبلهم وقبل المسلمين
وبالتالي فلا يوجد حق للمسيحيين في مصر عن المسلمين
كل مشكلة مسيحيين مصر أنهم أقلية عن مسلمين مصر فكلنا أقباط
وهذا ما يستفزهم لأنهم سكنوا مصر قبل المسلمين والآن المسلمين هم الأكثرية فيها

فما بالنا لا نُستَفَز على أسبانيا والبرتغال التي كان يسكنها المسلمين والآن هي دولة مسيحية؟؟؟

اما عن الدكتور محمد سليم العوا فلا أرد عنه ولكن أتكلم عنه
الدكتور محمد سليم العوا دكتور في القانون الدولي وهو الأمين العام للإتحاد العالمي لعلماء المسلمين
يعني واحد من أعلم علماء المسلمين في العالم كله مش في دولة ولا في مصر بس
الخلاصة أن الشجرة المثمرة تلقى بالحجارة فإستمروا بحجارتكم حتى يستمر بإلقاء ثماره علينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا يتوقف علي نوع الثمار هل هي ثمار سامه

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقونى أن تلك الكراهية والبُغض للآخر هى طبيعة أبناء الجزيرة العربية حتى من قبل الإسلام فتلك المنطقة تـَزخر بنوعية من البشر تتوحد فى أغلبهم صفات الأنانية المُفرطة ورغبة التدمير والإفساد وعدم الإستفادة من أخطاءهم ولا من تجارب الآخرين، بحجة أن الآخر يتربص بهم ويكرههم، وقد تجلت تلك الخصال من أنهم ورغم وجودهم على خط تجارة العالم القديم ومرور قوافل من كل أنحاء العالم آنذاك بهم إلا أنهم لم يتعلموا من الغير ولم يـُطوروا حياتهم ولامعيشتهم ورفضوا دائما ً التأثر بالغير، إما بحجة الحفاظ على التقاليد، أو منعا ً للتشبه بالغير، أو إيمانا ً بأنهم دائما ً الأفضل والأشرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تلك هى الأعراب وحتى ماكان لديهم من اليهود والمسيحين كانوا من المُضطهدين والغير مرغوب فيهم من شعوبهم ، ولم يستطع هؤلاء أن يذوبوا فى همجية الأعراب كما لم يستفد الأعراب من ثقافات هؤلاء وبـَقوا على ماتوارثوه من أجدادهم . وحتى فى ظل غزواتهم للشعوب والحضارات الأخرى لم يعد على أهلهم الأعراب فى الجزيرة أى تطور أو إستفادة سوى ما نهبوه من أموال بإسم الجزية وما سبوه من نساء ! لذا فإن أخلاق هؤلاء الدعاة ليست إلا كل عادات وطبائع الأعراب فى قالب دينى فهم لم يخرجوا من عباءة بيئتهم حتى يومنا هذا ولن يخرجوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لايصح يااستاذ ابراهيم يامحترم ان تتحدث عن مفكر مثل الكتور سلي العوا بهذه الطريقه ولكن لابد وان تنتقى الكلمات المحترمة جدا لتتحدث عنه فيا متحدث التاريخ الاسلام ليس دين عنف او كراهية فان كان كذللك فامثالك من شوهوا صورته ولكن المفكر الكبير د/العوا ذات فكر عميق وسديد وما كان لينطق بما لايعرف فهو اعلم بالشريعة منك

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---