أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - أنا لا أكتب انتقاماً من العنصرية بل لتغيير اللغة الى لغة لا تنتقص من الناس لتوني موريسون..الادب العالمي – (المكتبة العالمية )















المزيد.....

أنا لا أكتب انتقاماً من العنصرية بل لتغيير اللغة الى لغة لا تنتقص من الناس لتوني موريسون..الادب العالمي – (المكتبة العالمية )


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 3130 - 2010 / 9 / 20 - 21:50
المحور: الادب والفن
    


أنا لا أكتب انتقاماً من العنصرية بل لتغيير اللغة الى لغة لا تنتقص من الناس لتوني موريسون..الادب العالمي – (المكتبة العالمية )

استطيع التركيز دائما ولكنني احيانا يصيبني التعب ولكن دائما أركز .
" كانت والدتي تكاتب الرئيس روزفيلت بشان أوضاع السود"
"في أمريكا لا تركب سيدة المصعد مع عربي و لكنها تفعل ذلك مع زنجي"
"كانت أمي تعشق ارتياد المسارح بعد ظهر أيام السبت والجلوس في الأماكن المخصصة للبيض فقط."
" كانت امي تمزق اللافتات المعلقة على الجدران ، تهدد السود الذين يجلسون في أماكن البيض بالطرد"

"لقد أخذ البيض كل ما معي وكل ما احلم به، وحطموا قلبي. ليس هناك حظ سيئ في العالم ولكن هناك شعبا ابيض فقط"

"انني من مواليد كليفلاند ، جذوري تعود الى الجنوب ، هرب أهلي من الاسترقاق في القرن الماضي ، كان الصراع بين التكيف مع الواقع الأبيض والحفاظ على الهوية السوداء هاجسي دائماً" .

" أنا لا أكتب انتقاماً من العنصرية بل لتغيير اللغة الى لغة لا تنتقص من الناس ، لا أحمل سيفاً ، ولا أبتغي رد المظالم ، أريد ملء الفراغ بصوت النساء السوداوات"

"أنا لا اكتب كل يوم، فأنا اكتب عندما تكون الفكرة في رأسي فان لم تكن لا اكتب وربما يأخذ هذا وقتا أكثر من غيري فلم اكتب رواية في أقل من ثلاث سنوات. وعندما اجد انني لم اعد قادرة علي الكتابة سأتوقف واعود للقراءة كما انني لا احب الكتابة لوقت طويل واشعر بانني اكثر ذكاء في الصباح ولا استطيع أن استجمع أفكاري في المساء".


"إن ما يفعله السود بصوت اللغة، بخواصها النغمية شيء فائق، حتى أنك لا تحتاج إلى الاعتماد على المعجم، ويمكنك أن يكون لديك معجم محدود جداً. إن موسيقية اللغة تتأكد في كلام السود. معارضة الكلمات وخلق أنواع معينة من الصور في اللغة شائبة أيضاً، وأشكال القلب ممتعة، قلب اللغة لتعني نقيضها. إنها إحدى وسائل التمكن من اللغة".


كاتبة أدبية من الطراز الأول ، تدرك معنى الحرية ومعنى الهم الإنساني .
توني موريسون (كلويه أنطوني ـ دفورد )، روائية أمريكية-إفريقية مولودة في أوهايو في 18 فبراير 1931، فازت بجائزة نوبل في الأدب عام 1993 عن مُجمل أعمالها، وجائزة بوليتزر عن روايتها محبوبة. من رواياتها الأخرى: أكثر العيون زرقة، نشيد سليمان، صولا، وطفل القطران. تُرجمت أعمالها إلى مختلف لغات العالم، ومن بينها العربية

"منذ عدة سنوات اشتريت منزلاً في برنستون.. في شارع مليء بالأشجار الكثيفة ضمن الحرم الجامعي.. وقد خصصت الطابق العلوي منه لحفيدتيّ.. .." أعلم أنه ترف مبالغ فيه غير انني استمتع بذلك انه نقيض ما عشته في طفولتي في " اوهايو "."


كرنولوجي توني موريسون
- في عام 1931 ولدت توني في بلدة لورين بولاية اوهايو الأميركية.
- في عام 1953 التحقت بجامعة هاوارد، أشهر جامعة للسود في الولايات المتحدة. درست الادب
- في عام 1953 شرعت موريسون في الكتابة منذ سنوات دراستها الأولى في الجامعة عندما كان السود يقاتلون من اجل نيل حقوقهم المدنية. فصورت أوضاع السود تصويرا فيه كثير من الواقعية والعمق والتعاطف.
- في عام 1955 تابعت تحصيلها الدراسي لتحوز شهادة بعلم النفس
- في عام 1960 عادت موريسون إلى الجامعة نفسها ،كمدرسة فيها بعد أن نالت درجة الماجستير في الأدب الإنكليزي من جامعة كورنيل. وفي"الجامعة الجنوبية في تكساس"و "ييل"
- في عام 1962 عملت أستاذاً للإنسانيات في جامعة"برينستون"في نيوجيرسي ، حيث نالت درجة الأستاذية وحصلت على مقعد .
- في عام 1963 عملت كناقدة وألقت العديد من المحاضرات العامة المتخصصة في الأدب الإفريقي الأمريكي
- في عام 1964 ، بعد حياة زوجية قصيرة مع هارولد موريسون المعماري المشهور تطلّقت توني
- في عام 1964 بعد طلاقها عملت كمحررة أدبية في مؤسسة راندوم للنشر
- في عام 1970 نشرت كتابها الأول بعنوان (العين الأشد زرقة) 1970 وهي تحاول محاولات دائبة لإضاءة مراحل مهملة من التاريخ الأميركي
- في عام 1973 كتبت" سولا "
- في عام 1992 صدرت الجاز
- في عام 1993 حصلت توني موريسون على جائزة نوبل للأداب عن مجمل كتاباتها . واصبح عام 1993 هو عام توني موريسون بحيث أنه لم يلتفت أحد الى كرة القدم أو الى المطربين وباعة المارجوانا ، فقد غلب فوزها بجائزة نوبل على أحداث ليست قليلة ، بما في ذلك أخبار الساسة ورجال المال
- في عام 1998 نشرت " فردوس "
- في اخر خمس سنوات كتبت" رحمة "

"من أعمالها "
"رواية محبوبة "
تقول إحدى الشخصيات في روايتها (محبوبة): لقد أخذ البيض كل ما معي وكل ما احلم به، وحطموا قلبي. ليس هناك حظ سيئ في العالم ولكن هناك شعبا ابيض فقط. أخذت توني القصة من تقرير عثرت عليه في (الكتاب الأسود)، وهو مجموعة من قصاصات الصحف والإعلانات الصحفية التي ترصد تاريخ الأميركيين الأفارقة من بداية التجارة بالرقيق إلى حركة الحقوق المدنية. وكان التقرير الذي هزها من الأعماق بعنوان (زيارة إلى الأم السوداء التي قتلت ابنتها الوليدة لئلا تعيش في عالم يهيمن عليه البيض). وتشهد الجدة عملية القتل. ويتحدث التقرير عن الفقر والبؤس في حياة هاتين المرأتين ويقول: هاتان العبدتان عاشتا حياتهما كلها على بعد ستة عشر كيلومترا من مدينة سنسناتي. يقولون لنا إن تجار الرقيق في هذه المنطقة رحماء جدا بالعبيد، وإذا كانوا كذلك فكيف لنا أن نتخيل ما يفعله التجار الرحماء؟ ويختتم كاتب التقرير تقريره قائلا: لا ضرورة للتعليق.
(فالبطلة التي قتلت ابنتها تقول: لو لم اقتلها فإنها كانت ستموت، وهذا ما لا أحتمله قط)، والحياة الطيبة هي الحياة التي يعيشونها في الظلام، لأن النهار بشمسه ودفئه يذكر بالعمل المضني تحت إشراف البيض: (اجتمع الواحد منهما بالآخر أيام الأحد فقط منذ سنوات طويلة، وما عدا ذلك كانا يتحدثان ويتلامسان ويأكلان في الظلام، ظلام ما قبل الفجر وما بعد غروب الشمس. لذلك كان نظر الواحد منهما في وجه الآخر صباح يوم الأحد متعة حقيقية. كان هال ينظر إليها وكأنه يريد أن يختزن في ذاكرته ما يراه منها في ضوء الشمس ليعوض عما رآه من ظلها في باقي أيام الأسبوع).

التي فازت بجائزة بوليتزر أكبر الجوائز الأدبية في الولايات المتحدة عام 1988. وهي رواية مكثفة وغنية في أسلوبها وأفكارها. فالحدث الواحد ينظر إليه من زوايا مختلفة شخصية ووطنية وتاريخية وإنسانية.

" العين الأشد زرقة"
رواية تصور فيها أن النساء يتسمن بالجمال والحسية والغريزة المتقدة ، ومع ذلك فإنهن يعانين من افتقاد ملحوظ لعلاقة كاملة مع طرف آخر ، ولقد بدا هذا واضحاً من خلال القزمة الزنجية بيكولا بريدلف.
وشخصية السيدة بريدلون. إنها المرأة سوداء بسيطة، لم تدرس إلا سنوات قلائل انتقلت بعدها لرعاية شؤون عائلتها، ثم للعمل بالخدمة في البيوت، وهي تعيش حياة مترعة بالإحباط والقهر وبالاغتراب الكامل، كيف يمكن امرأة كهذه أن تتكلم؟ كيف تعبر عن إشراقها وعذاباتها؟.
ومن خلال الرواية تحاول محاولات دائبة لإضاءة مراحل مهملة من التاريخ الأميركي، فأميركا بلد استعبد الآخرين فاستبعد نفسه بالتالي، وشخصياتها التي لحق بها الضر والقمع والاضطهاد تتطلع إلى الموت أو إلى النسيان أو إلى إلغاء الماضي، وهي موقنة بأن الموت ربما يكون أفضل من المستقبل.

" رحمة "
في " رحمة " تكتب بشكل مباشر حول " الرقّ " في أمريكا، لأول مرة منذ روايتها " محبوبة" ورغم اختلاف " رحمة " عن بقية رواياتها،- تقع غالبية احداث الرواية في القرن السابع عشر- ، تقول موريسون عن الرواية "انها محاولة للفصل بين الرق والعنصرية، لمعرفة الكيفية التي ترسخ فيها ذلك المفهوم وغرس بتأنٍّ ، من أجل حماية تلك الفئة من الإضطهاد ومصادرة اسس حياتهم المدنية، مثلما هو قرار الشعب الأمريكي بانتخاب امريكي من اصول افريقية رئيساً انه أمر بديع.".



" سولا "
تتحدث عن صداقة نسائية مستوحاة جزئيا من حياتها كأم وتفاصيل أخرى لها علاقة بنشاط الحركات النسوية التي كانت سائدة انذاك.. بينما..



" اغنية سليمان"
تتحدث عن البطولة والإغتراب.. لكنها في " محبوبة " الرواية التي حازت جائزة نوبل، تكتب عن ميراث الرق في القرن العشرين والقوانين التي وضعت من اجل ذلك، وكانت قبل ذلك قد بدأت حياتها بتأليف موسوعة التاريخ الأفرو - أمريكي " الكتاب الأسود".

فردوس
مأخوذة عن أقدم صحف السود في أوكلاهوما التي شجعت السود علي البقاء هناك في القرن التاسع عشر..


"جاز"
مستمدة من صورة شاهدتها موريسون لفتاة في الثامنة عشرة وهي مقتولة في احدي الحفلات علي يد حبيبها بسبب الغيرة. وتقول عنها ان الحبكة في الرواية شيقة والشخصيات مذهلة ومشاهدها متتابعة وفي تطور مستمر ولكن اعتقد بأن الفن الحقيقي هو وجود البناء العميق والطريقة الشيقة التي تظهر بها المعلومات والمختفية كي يتعرف عليها القاريء بنفسه تباعا وفي الوقت الذي يجعلها تبدو فيه تجربة جوهرية .


" استقراء الماضي"

"كنت أحثّ الخطى وحيدةً الا من عيونٍ ترافقني في مسيري، عيون تتجاهلني، عيون تتفحص إن كان لي ذيلٌ، حلمة اضافية او أثر سوطٍ على اليتي،عيون تحدق بدهشة لتقرر ان كانت سرتي في المكان الصحيح، وإن كانت ركبتاي تنثيان كقوائم الكلب، تريد ان تتأكد إن كان لساني مشطوراً كلسان الأفعى، وإن كانت اسناني على وشك الالتهام، وإن كنت استطيع القفز من وسط الظلام وأمارس العضّ!!
كنت منكمشة من الداخل وأنا أقطع طريقي وسط تلك العيون المحدقّة اعلم انني لم أعد كما كنت، انني افقد شيئاً ثميناً مع كل خطوة اسيرها، استطيع ان أشعر بالنزف، شيئ ثمين يغادرني، انا كائن يتشظى.
مع الحرف يكون لي نسب وأشعر بشرعيتي، وبدونه أنا عجل يخذله القطيع، سلحفاة دونما ترس، سمك دون مجسات، هناك فقط الظلام حيث ولدت، الظلام في الخارج والداخل أيضاً، ظلام مسنن وله ريش..؟!



" فلورنس"
انتاب فلورنس الشعور بالضآلة، بسبب الربط بين سواد لونها وبين الشيطان.. وبعد ان قاموا الشرطة بتفحص جسمها شعرت وكأنها كائن غير ادمي تحت نظراتهم.. شيئ ما مات في داخلها ، الأشياء تنظر اليها بتلك العدائية.. الأشجار.. والأشياء جميعها، وكانت تفكر ان كانوا ينظرون اليها بسبب سواد لونها وإن كانوا يرون ذلك امراً شريراً وشيطانياً وأن عليها أن تعاود التفكير بالأمر.
الآن وحين خلت الى نفسها فكرت ان كانوا على حق ؟؟شيء سيء ينمو داخلها، شيء يفتت النفس.
ترد على هاتفها الخلوي" " انه ولدي تقول معتذرة ، انه يمازحني ربما " لتعاود الإتصال به ويجري بينهما حديث سريع حول آخر المستجدات في الإنتخابات الأمريكية.
" سنقضي وقتاً ممتعاً " وأردفت فيما بعد. "سوف نشاهد تغطية أخبار الإنتخابات على شاشة التلفاز مع مجموعة من الأصدقاء، ليلة الثلاثاء".


" قراءات "
- في كتاباتها تسبر غور اللغة في محاولة لتحريرها من القيود العرقية والإثنية ، وهي لغة موحية معبرة تنطوي على حس شعري عال .
- ومن خلال رواياتها أنشدت تحقيق الذات لكل الأميركيين من أصل إفريقي باللجوء والعودة الى الجذور.
- فقد اشتغلت موريسون على اللغة ، وعلى التخييل ، وعلى الميثولوجيا ، بغية البرهنة على الغنى العظيم في التراث الأسود ذي الجذور الممتدة في افريقيا وأمريكا الجنوبية التي استنشقت عبق الهنود الحمر واستنكهت سحرهم .
- تتمتع بقدرة فائقة على القص بفنية فذة أخذت بألباب الملايين من القراء على اختلاف مشاربهم وثقافاتهم.


"قالوا عنها :
جيمس بالدوين الكاتب الأميركي الافريقي قال:
أن هناك جوانب كثيرة لا نحب نحن السود أن نعرفها عن أنفسنا، وهذه الجوانب وثيقة الصلة بماضينا وبالعذاب والاضطهاد والقمع والقتل الذي تعرضنا له وعانينا منه كثيرا.
دوروثي دراموند امباليا الناقدة الأميركية الأفريقية:
انتقدت موريسون لعدم معالجتها الأهداف العملية للصراع السياسي الذي يخوضه السود في الولايات المتحدة، وتنهي كتابها عن توني موريسون قائلة: أرجو أن تساعدها هذه الدراسة في تطوير خطة أكثر شمولا ووضوحا وتركيزا من أجل التحرر الوطني الذي يطمح إليه الشعب الأفريقي.



" مايا انجلو " و " اليس ووكر "
كتبوا الى نيويورك تايمز متحدثين عن فضائل ادب موريسون فمنحت على اثرها جائزة " البوليتزر "، موريسون ذاتها تنبهت الى ان هناك مناصرة جماهيرية لما تنجزه الكاتبات السود وبعد أن نالت " نوبل عام 1993 كتبت "بأنها قد حصلت على شهادة للزهو" .



" مارغريت اتوود ".- الناشطة في مجال حقوق الاقليات -
"كنّا محكومين بشدة بالثقافة الافرو - أمريكية، فكان بديهياً أن يكون الرق جزءً من تلك الثقافة"، تتحدث موريسون عن نشاتها، علاوة على الضغط الذي لم ترغب بتذكره وانما بكيفية التغلب عليه، لذلك فانها عندما كتبت " محبوبة "، فإن فن النسيان كان جزءً اساسياً في البناء.





للتحميل :
جاز .. توني موريسون.
http://www.4shared.com/file/20873848/3bbd6815/___.html



________________________

الأدب العالمي – المكتبة الالكترونية

المصادر :

http://kirjasto.sci.fi/tmorris.htm

http://www.math.buffalo.edu/~sww/morrison/morrison_toni-bio.html
توني موريسون بين الادب والتاريخ - د. زياد الحكيم
توني موريسون.. استقراء الماضي- تحرير: سوزانا روستن-ترجمة: عبود الجابري



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف الاسري والاتجار بالاطفال وختان الفتيات ، من أمراة من ا ...
- هذا هو زمن التوتر ، بين الموت و الولادة .. تي .أس.إليوت –الأ ...
- الناس يولدون أحراراً، ولكنهم يُسْتَعْبَدُون أينما ذَهَبوا..ل ...
- رؤيا بأنتظار الأتي بقلم الشاعر الناقد عباس باني المالكي في ن ...
- -أن تؤمن هو أن تعرف أنك تؤمن، أما إذا عرفت أنك تؤمن فلست تؤم ...
- سطور لفاطمة الفلاحي في مجلة (مدام فيجارو) الفرنسية، الناطقة ...
- مشرط ياسين الزكري في تهويمات فاطمة الفلاحي
- لا تكن في صف الملائكة، فهذا في غاية التحقير..ديفيد هربرت لور ...
- بيني وبينك
- إن جسمي يشدّني الى شكل فلاح روسي حقيقي...ليو تولستوي – الادب ...
- سوء التغذية وعمالة الطفل وختان الفتيات ، من امراة من الشرق و ...
- قميص منفاي
- العنوسة والتمييز ضد المرأة الموريتانية ،المعيل الوحيد ،واستر ...
- قلب امرأة ، العاشقة الروسية والغادة الاسبانية في سجن طولون ل ...
- أُحبك
- كيفية التعامل مع الرجل وفق الابراج
- الدنيا في فكر يكتنزه الورق من قرأت لهم
- -الزمن هو المادة التي أنا مصنوع منها ، وأنا - لسوء الحظ –خور ...
- العنف الاسري والعنف ضد المراة - من امرأة من الشرق ، وثلاثية ...
- لك بين جوانحي عشق


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - أنا لا أكتب انتقاماً من العنصرية بل لتغيير اللغة الى لغة لا تنتقص من الناس لتوني موريسون..الادب العالمي – (المكتبة العالمية )