أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسن الشرع - أليس هذا قليل بحقهم















المزيد.....

أليس هذا قليل بحقهم


حسن الشرع

الحوار المتمدن-العدد: 3073 - 2010 / 7 / 24 - 23:34
المحور: المجتمع المدني
    


لعله من البديهي ان يرتبط مقدار الجهد المبذول خلال عمل معين بما يقابله من عطاء مادي او معنوي او اعتباري او نحو ذلك،فان زاد الاول على الثاني فذلك ظلم على من قام بالعمل والجهد وان زاد الثاني على الاول فذلك ظلم للمجتمع ولقيم الحق وضد قوانين الاقتصاد المعروفة ...الحالة التي نطرحها هنا هي ماينجم عن خلل كبير عند النظر الى مكاسب ومغانم الساسة العراقيين بمنظار الموازنة التي يتطلبها الجهد. وهذا يشمل رواتب (واستحقاقات) ومنافع وامتيازات اصحاب الدرجات الخاصة رضي الله عنهم ورضوا عنه ،ففي الوقت الذي مازال بعض النواب السابقين يتمسكون بما يزعمون انه حقوقهم المهدوررة التي كفلها لهم الدستور، تنشط مجموعة برلمانية اخرى( لم تتشرف بالعمل البرلماني) سابقا للسباق على الحصول على ماكانت تنتظره من مكاسب وامتيازات صُرف الكثير من المال والجهد والجهاد والنضال والكفاح والتنسيق واستعمال العلاقات العامة والخاصة وربما امتد الامر الى استشارات تتباين في تاثيرها من الاستشارات السياسية وصولا الى استشارات الفوالين او السحرة او اقتناء الحروز المكتوبة بمخلب خنصر المغفور له حيوان البتيروسور التي استشهد قبل 130 مليون سنة على اثر وعكة نفسية المت به من جراء انقطاع مكالمة مهمة كان ينتظرها عبر احدى شبكات الهاتف الخلوي العاملة خارج منطقة نفوذه كان ينتظرها وهي في صلب جده القرد الاول على رأي المغفور له داروين..اما حبر كتابة التعويذة فلم يكن بنفسجيا وانما الكافور الممزوج بعصائر ثمار جنان زارها السابقون السابقون من النواب فنعوتها بعد عودتهم عندما أُبلغوا ان الوقت لم بحن ليشرفوا الجنة وان ذلك كان خطا غير مقصود من قبل احد الملائكة المهملين، رغم ان ذلك الخطا لم يكن الا من المكتوب وان فيه حكمة، وان من بركات هذه الحكمة اظهار هذه المعجزة واطلاع السادة النواب على بعض تفاصيلها الغيبية بما فيها الخلطة الملائكية للحبر البرلماني المقدس الذي سيشرف التشريعات والقوانين الجديدة والتي تنتظر دورها ،فضلا عن انه سيبارك في الرزق البرلماني للنائب والوزير والرئيس وكل من له صلة بقانون الدرجات الخاصة ... فهؤلاء الخاصة هم الاقرب الى السماء المقدسة وهم الابعد عن الدنس الارضي ومابه من آثام يعملها الانس فتوجب انتقام السماء منهم بشكل او بآخر ابتداء من العقاب الكهربائي وليس انتهاءا بالعقاب الامني فالله سبحانه وتعالى هو الذي يبلو الناس بشيء من الخوف ونقص بالاموال والثمرات وانحباس الرزق ،وعندما يحصل هذا للناس فلا دعاء لنائب ولا صلاة لرئيس ولا استسقاء لوزير ولا استغفار لمرجع ينفع في رفع الضر.أليس ذلك قليلا بحقهم.
أخبرني من تسلل الى المجتمع البرلماني الغريب عن بعض من خصائصه ،أخبرني ان احدى النائبات لم تصل الى البرلمان ببضعة عشرات من الاصوات فحسب ،بل انها كانت ومازالت كارهة للعمل السياسي الى درجة انها لم تكمل في كل حياتها الميمونة قراءة جريدة او حتى كتاب غير مقرر (منهجي)،ومن يدري فلربما كانت مولعة شانها شان الكثيرين من بنات وأبناء جيلها او الجيل الذي تلاه بقراءة الملازم ولم تقتني في مكتبتها ،ان كانت لها مكتبه،حتى الكتاب المقرر ،بل كانت تتكلم كثيرا عن ابن سيرين وابي معشر الفلكي وابي البلاوي وكراص العلاوي ومرَاد الجلاوي
وأخبرني هذا الحاقد على البرلمانيين بان احد النواب طلب من أخيه ان يخبره عن كيفية انشاء بريد الكتروني وانه يسمع بالياهو ولكنه لا يحبه لان فيه كما قال رائحة اليهود،كما كان يسال عن كلفة انشاء مثل هذا العنوان!وعندما قيل له انه يمكن ان ينشا عنوانا ذات خصوصية عالية وذات سعة كبيرة وبمبلغ زهيد ،قال الياهو ابلاش، هكذا اخبروني ،فلم تبتزوني؟اعملوا لي اثنين على الياهو!.
حدثني جني له ولع بامر الانس ان الصدفة جمعته الى احد النواب القدامى التي انتهت ولايتهم للتو ممن ليس له دراية في استعمال جهاز الراديو ،كان لا يود تغيير مؤشر الراديو الى اذاعة اخرى غير اذاعة صوت الجماهير ،وبحساباته فان المؤشر اذا تغير فان جهاز الراديو قد يتعطل او ربما انه لن يهتدي اليها مرة اخرى ،اما حساب الموجات القصيرة والمتوسطة ،فهي في علم اصعب عليه من لاهوت غيره،ومما زاد الامر سوءا بالنسبة له ترددات الاف ام التي انتشرت بعد استنساخ النعجة دلي ...كيف لهذا الشخص وهو الذي اجتاز القاسم الانتخابي الاصغر وبمساعدة العامل المضاعِف لاصواته ببركات صوت الجماهير وصوت زعيم الفشلة ومازالت عقيدته هي هي في ظل ظاهرة الاحتماس الحراري .اليس هذا قليل بحقه؟
سألني احد طلبتي في الجامعة في التسعينيات من القرن الماضي ،عن السبب الذي يدعوني الى وضع الغطاء الواق من الغبار على الحاسبة،معلقا على الامر انه عمل جيد ،قائلا: بارك الله فيك يا دكتور وانت تمنع الفايروسات من الدخول الى الحاسبة!واضاف انني اعرف ان الفايروسات تنشط في الغبار!....بعد عدة سنوات قدم هذا الشخص نفسه للمهمة النيابية ،اليس هذا قليل بحقه؟..
ولا اريد ان انقل مزيدا من وحي القصاصين وخيال الحاقدين وشهادات الشاهدين ،فهي كثيرة ، لكنني اريد ان اذهب الى جوهر الموضوع وهي العلاقة المتوازنة بين العمل والعطاء ،بين الجهد المبذول والراتب ،متسائلا،هل ان العمل الذي يؤديه اصحاب الدرجات الخاصة على العموم هو (عمل مجز للمجتمع امام عطائهم)؟من الواضح الصياغة القصدية المقلوبة للسؤال ،اذ يبدو ان العودة الى الوراء هي امر مستحيل ،فلا عودة في المغانم والمكاسب، حلالها وحرامها ،ولا تعديل في الدستور ،ولا في قوانين حوسمة المال البرلماني ، ولا امل في قانون احزاب او انتخابات تاتي بالمخلصين بتشديد الخاء اوعدمه ،بفتح اللام او كسرها .
والان اتساءل لو ان المناصب الحكومية والبرلمانية وشبه الحكومية والمرتبطة بالحكومة كالمفوضيات والهيئات وغيرها من مناصب السادة اصحاب الدرجات الخاصة حفظهم الله ورعاهم لو كانت تسير ضمن قانون الخدمة المدنية سنة 1960 الذي لم يكن بمقدور السلطات المتعاقبة تغييره حيث اكتفت بتعديله لمرات عديدة ..لو كان هذا يجري هل ستعاني البلاد من ازمات سياسية ؟ وكم سيكون عدد المرشحين لاشغال هذه المناصب وماهي صفات ومؤهلات هؤلاء المتقدمين؟اسئلة يعرف كل الناس اجوبتها ،فلمصلحة من يحصل الصراع على السلطة غير اهل السلطة.
لم يحصل في التاريخ السياسي المعاصر والقديم ان شرع من يفترض انهم ممثلوا الشعب قوانينا تمنحنهم العطايا والهدايا والهبات والامتيازات والاراضي والعقارات لتتحول الى اسهم وسندات ومصانع شركات ومنتجعات وشاليهات ... بل ان المسؤول في حكم العادة يأنف من ان يشار مجرد اشارة الى ما يمكن ان يكون مالا بدون اجر ،ومن يعرف واقعة تاريخية يعتد بروايتها فليروها على الرغم من ان امثال هذه الروايات لا يمكن باي حال من الاحوال ان تعطي الشرعية لمثل هذه الممارسات اللااخلاقية بحق العراقيين الى لم يكونوا بمستوى ثقة الناس الذين ضيَُق عليهم بشتى السبل والاسباب ليدلوا باصواتهم، لا اقول بالقوة المسلحة ولكن بالقوة غير المسلحة من تغييب للوعي وممارسة الدجل واللعب بالطائفية وغيرها من الوسائل التي يحسن استعمالها حملة الجنسيات المتعددة وتعلمها من لايحملون جنسية البلاد ولا هوية ابناءه من البسطاء والمساكين الذين لا هم لهم غير مضاعفة جرعة الانتيبايوتيك الكهربائية من مرة او مرتين يوميا الى ثلاث او اربع مرات ولساعتين متصلتين او الحصول على عمل يؤمن لهم ابسط مقومات معاشهم...أليس هذا قليل بحقهم..احلام اقل من احلام العصافير تتلاعب بها ديناصورات وحيتان السياسة وهواتها الجدد والقدامى ممن صمموا الدستور والقوانين لهم ولابنائهم وذويهم ومرجعياتهم الداخلية والخارجية .
اذن هل هناك شك في ان قسمة المناصب هي أهم سبب في تعطيل مصالح البلاد واهلها ،رغم ان البلاد تقف على شفير القلاقل التي ان نجت من آثارها المدمرة وليس من الضروري ان تنج منها مرة أخرى...هي شهوة المال والسلطان والجاه والملك وحمر النعم والعيش الرغيد، اما سائر الناس فالفتوى تقول ان الله اخذهم باعمالهم ،وان يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر ،وانه يرزق من يشاء بغير حساب ،اليس هذا قليل بحقهم؟...لا يوجد شخص واحد في العراق او في غير العراق لا يعلم كل هذا الكلام ،لكني اقول ما هو موقف المرجعيات الدينية( ان وجدت) مما يحصل ؟اليس من حق العباد عليهم ان يحافظوا على حياتهم ومصالحم ؟اليس من واجبهم الديني والاخلاقي ان يدافعوا عن عامة الناس؟من يقول لي انه لا سلطة لهم ولا ولاية ،اقول لقد اثبتت الوقائع ان هذا الكلام مجاف للحق وربما ياتي الوقت الذي اثبت فيه دعواي.ليس مطلوبا من هذه المرجعيات عمل سياسي او الوقوف ضد اتجاه او تيار سياسي او مناصرته،لكن المطلوب قول الحق بموجب التكليف الشرعي الذي يدعونه لهم بعيدا عن اشكالات وشروط وظروف وملابسات الامر بالمعروف والنهي عن المنكر..اليس هذا ممكنا لمن اراد؟..فالكثير منا نحن المثقفون والكتاب مما نقوله وندعوا اليه ونثقف به،رغم اننا اناس مهنيون ولسنا سياسيون،ونأينا بانفسنا بعيد عن تلك الشروط والظروف والاشكالات والاحوال..
عندما يأوي المرجع الى فراشه لابد انه سيحلم بمنكر ونكير وملائكة السماء وشياطين الارض ،ولا ادري كيف يروي حلمه للناس ؟هل سيجعله طيفا أم رؤية ،كما انني لا اعلم شيئا عن حضور الساسة في احلام هؤلاء، رغم انني اعلم ان الكثير منهم شياطين تؤنس الكثير من المرجعيات في منامها ،والا فكيف نفسر صراعاتهم مع بعضهم ..روحانيين كانوا او شياطين. واعلم ان بعضهم عملا جاهدا ليؤكلنا من لحم برازيلي او هندي ،حلالا طيبا ، بوصفة تجارية ليست سياسية تعطينا الامان من عذاب النار بعد قيامنا بدفع الفرق ...فرق الجهد المتمثل باللوكو الذي سيزيكنا يوم الحساب،اي عمل هذا واية شركات هذه التي باركتها المراجع العظام للحمة الاسلامية بالعظام وباموال شركات المسؤولين بالتمام .أليس هذا قليل بحقهم!؟
فهل لهؤلاء وأولئك من توبة ؟وكيف؟ نعم .ولكن ليس قبل ان يبرؤا ذممهم من ذنوب اقترفوها واموال اباحوا لانفسهم اخذها بالضبط كما تصرَّف اؤلئك باموال الناس باعتبارها حق شرعي نما في ديار غير ديار الاسلام واصبح ابعد ما يمكن عن مستحقيه.واصبح ليس من حقهم
انا لست مفتيا ولا حق لي في الفتوى ولا ارغب فيها ،لكن هذا هو الملاك العقلي والمنطقي الذي يحكم كل مناحي الحياة السياسية والدينية والاجتماعية والاقتصادية ..الم يقولوا ان الله سيسقط حقه في تقصير العبد في عبادة ما او سلوك خاطيء معين ،لكنه لن يعفوا عن عبد مادام في ذمته شيء للناس بل ولسائر الخلق. يقولون فاقد الشيء لا يعطيه ، فمن باب اؤلى فان سارق الشيء لن يعيده ما دامت مهنته السرقة ..السرقة من المجتمع ذلك الكياني (الاعتباري) بنظرهم والذي اصبح ماله سائبا واصبحت مرتكزاته هشة وبنيته مفككة. ربما يوى هؤلاء وأولئك ان المجتمع سفيه وان السفيه قاصر، ولا ولاية لقاصر على ماله....واذن فالولاية فيهم ولهم ومنهم..اليس ذلك قليل بحقهم؟
انا لا ادعوا الله ان يهلكهم فلربما لن يتقبل مني ،لكني ادعوا الدايلي لاما ان يدعوا عليهم واتوسل الى روح الماهاتما ان تدعوا الله فلا يرضى عنهم. واملي كبير بان كونفوشيس سيمقتهم وينال منهم وان بوذا لن يسامحهم...واخيرا فان نيلسون مانديلا لن يجلس الى مائدة كانوا فيها ..اليس ذلك قليلا بحقهم



#حسن_الشرع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خوجه علي ...ملاّ علي
- ديرة عفج
- جدول الضرب وحجر الضب الخرب
- الجلزون ومثقف السماوة: سياحة في الفساد
- الحكومة الافتراضية(3)
- لمناسبة اليوم العالمي لغسل اليدين!
- الحكومة الافتراضية(2)
- الحكومة الافتراضية
- إحذروا التقليد
- انفلونزا الطراطير (2)
- شيش عوازة ...إشكالية الفاضل والمفضول
- حكايات جدتي : حتى الحيوانات تتكلم!
- النقاط والخروف ...الجامعة المستنصرية
- هوامش على مذكرات بقة مستهترة
- مناقب الذرية في مناصب الجامعة المستنصرية
- التأهيل النفسي والاجتماعي والدولة المدنية العراقية العصرية
- شمهودة وحكاية اللطم الوطني
- نظرية الدولة العراقية
- مقلوبة...!


المزيد.....




- الخارجية الأردنية تدين الاعتداء على مقر وكالة -الأونروا- في ...
- برنامج الأغذية العالمي يحذر من شلل جهود الإغاثة في لبنان
- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسئولين أمميين حو ...
- الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليا ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: السلام يبدأ بعضوي ...
- رسالة تهديد من مشرعين أمريكيين للمدعي العام بالمحكمة الجنائي ...
- الأمم المتحدة: لم تدخل أي بضائع إلى غزة اليوم عن طريق المعاب ...
- رئيس استخبارات إسرائيلي سابق: صفقة واحدة توقف الحرب وتحرر ال ...
- إيران تسعى لتشديد حملتها على اللاجئين الأفغان
- المغرب يهاجم منظمة العفو الدولية


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - حسن الشرع - أليس هذا قليل بحقهم